أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ملاحظات في الماديه الجدليه...ج2















المزيد.....

ملاحظات في الماديه الجدليه...ج2


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3188 - 2010 / 11 / 17 - 14:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ومحاولات احكامها وقيمها من العوده الى ذاكرة السلوك الاجتماعي وهي عوده لم تكن اكثر توفيقا من نتائج بداياتها (الميتافيزيقيه) ولا من مسببات انبعاثها.فاذا كانت العقلانيه قد قدست (العقل) وجعلته خالقا للوجود ومتعالي على الواقع وموضوعه ,فأن التجريبيون عكسوا المعادله ووضعوا الاحكام العقليه في خانة العجز والتخطيء على المستوى الاجتماعي وتماهوا في الحسيه الواقعيه بعد ان اعتبروا العقل عباره عن خزينه (دماغ) وارشيف من الاحاسيس اتجاه مختلف التجارب .فشككوا في القدرات الذهنيه التي تتناول الانعكاسات وفق مبادىء التحليل والاستنتاج ووصفوها في اضعف حالاتها (تركوا للعقل مجال التطبيقات العلميه الصرفه ) .وعلى الصعيد الاجتماعي العام ترجموا نظرتهم هذه بتقييد السلوكيه الاجتماعيه بردود افعال متواليه ومستديمه يحكمها مبدأ (الحركه هي الغايه) حيث من الممكن ان نخطىء وحيث (ربما )و(لعل) ان نصيب..(نحن هنا نرى بان النظام الديمقراطي النيابي بنسخته الرأسماليه يمثل نموذجا وفيا لموديل العقلانيه وتعبيرا حسيا لعبادة التجربه الواقعيه بصورتها المجرده) ..ومن رحم هذيين الموقفين النظريين (العقلي) و(التجريبي) وبتزامن فشل ابعادهما التطبيقيه في تقديم صياغه للوجود الانساني المستقر أمنا والمتقدم حرية ,ولدت بجدليه ((الجدليه الماديه)) التي فسرت الانسان بأعتباره وجود جدلي مترابط كوحده تناقضيه تتناغم فيها الكينونه ذات الابعاد وليس البعد الواحد..فالانسان (العقل) يتحول بمعزل عن تفاعل الموضوع (وتطبعه) الى مجرد نتفة لحم(دماغ) تستجيب بطريقه اميبيه وتستنسخ بذات الطريقه ..أما التجربه فتبقى اقل كفاءه من ان تجعل الخنزير لا يأكل روث نظيره أو ان تعلم القرد زراعة الموز..لكن هذه التجربه حينما تحولت الى معرفه انسانيه حسيه من خلال انعكاسها في نتفة اللحم (الدماغ) التي هي ايضا الماده الاكثر رقيا ..استطاعت من ان تنتشل الانسان من انحطاط ذوق الخنزير واتكالية القرد السلبيه وان تحول على مر الزمن تلك الماده الاميبيه الى كائن (فوق حي) .ثم ان الماديه الجدليه تفسر هذه الفوقيه بسببية كون الانسان كائن منتج محور ..بمعنى انها وضعتنا امام مهمة تفسير الانسان ككائن اجتماعي حصرا حيث لا وجود له خارج نطاق المجتمع الا ككائن حي راقي التطور (آدمي) ..وهنا بالتحديد حولت الماديه الجدليه الانحياز للعقل الى التجربه المشكله بشرط النشاط الهادف المنظم ..الانحياز بتقييم رقي الماده الحيه (الدماغ) والتحول بهذا الانحياز الى اشتراط ارتباطها بالموضوعه الاجتماعيه ..فاذا كان الوعي وهو انعكاس حركة الاشياء والظواهر في الدماغ ممكن ان تتم خارج نطاق التجربه الاجتماعيه ,فان أعادة عكس الانعكاس التي تعني اولا تطبيق مبدأ العمل المحور وكذلك نواة (الفكر)من الصعب تصورها بدون جوهر شرطها الاجتماعي ..ولهذا فان الماديون الجدليون يعتبرون كل ما يمت ويتصل بنشاط الفكر انما هو تجلي آخر لصورة نشاطه الاول (نشاط الانتاج المادي وشكل توزيعه ) ..وبالتالي فانه لاوجود لمصدر فوقي ملهم للانسان ,لا بالادراكات ولا بالوعي ولابالفكر .لكن امام هذا الاستنتاج (العقائدي) للماديه الجدليه نجد ان هناك ثمة اهمال واضح في دراسة ذات الانسان المجرده باعتبار ان ذلك يقع في اطار التأمليه العقيمه ..لقد اهملت (الانا) (وذات الانا) واختصرت(اللانا) في نشاط الدراسات الماديه الجدليه تحت وقع النظره الماديه المبتذله التي نقضتها الماركسيانيه واعتبرتها ماديه عيانيه ميكانيكيه مبسطه لا تتوائم مع تفسيرات رقي الحيويه الانسانيه التي تتماسك بجدليتها المعقده ..الماديون بعد الماركسيانيه وقعوا بما يشابه ذلك الابتذال حينما بقوا يتعاملون مع الانسان من خلال بعده الاجتماعي كونه وحده اجتماعيه دون ان يجدوا انه من المهم والضروري دراسة ماهية تلك الوحده ..وباستثناء محاولات جان بول سارتر الذي لم يفلح في ان يبقى ماديا جدليا فأن الماركسيون بقوا يعتبرون تناول مفهوم الوجود من خلال ذات الانسان انما يعني في مضمونه نزعه برجوازيه تأمليه ان لم تكن خاطئه فانها ليست ذا قيمه فكريه ..لكن الاستنتاج الواقعي لابعاد هذا الموقف الفكري لايؤشر فقط الى عبثيته وقصوره ,بل يؤكد وبقوه على سلبيته التطبيقيه التي تجلت في عزل الانا عن (ذاتها) من خلال التعامل معها كوحده نهائيه تتألف منها الظاهره الاجتماعيه ,وكمثال على ذلك قدمت الماركسيه الليينيه موقفها المعادي لنزعة (الاناالواحديه) دفعة واحده من خلال تفنيدها لنزعة (الاناالواحديه) الفكريه .وفي ذات الوقت تناست بشكل غريب تفسير ظاهرتها (اي الليينيه) التي اقترنت بشكل قوي خصوصا في جانبها التطبيقي ب (أناواحدية) رائدها وقائدها (ليينين) والتي تمثل بحد ذاتها نموذجا رائعا لتفسير الانا والاناالواحديه وفق منظور الجدليه الماديه ,حيث تماهت ذات لينين في جوهر حركة الثوره بعد ان وفرت لها لحظات مميزه لأنعكاس شروط امكانياتها ..وكان بذلك صدفه لكنها صدفه بمفهومها الماركسي الذي يشترطها ب(الضروره) ولايردها الى الاراده ايا كان مصدرها أو مثلما يفسرها المثاليون ...هذه الصدفه الآتيه من عمق وأصالة الضروره هي بالضبط ما تمثل مقياس جدوى وقيمة الفكر المادي الجدلي الذي يواجه اليوم مهمة الجواب على امكانياتها وشروطها ,وهذا يعني ان الامر يتطلب من هذا الفكر التصدي لبناء علاقه اكثر جديه بالمفهوميين (الانسان والوجود).وهو يعني ايضا شرط ممارسة الجدليه في ذات الفكر الجدلي حيث يتحول ما يعتبره نشاطا تأمليا متدني الى نشاط فكري مجرد يحفز الامكانيات العقليه ويدفع بها الى الامام ..فكما ان البدن في منطق الرياضه الجسديه بحاجه الى (الاحماء) لغرض الوصول به الى اعلى درجه من القدره على بذل الطاقه ,كذلك فان الدماغ بصورة او أخرى بحاجه الى مثل ذلك النشاط المجرد حيث تتحفز كل الامكانات الادراكيه وتندفع بوتيره اعلى ...انها عملية صعود معنى بها من الادنى المجرد الى الاعلى العياني ..من ذات الانسان وعالمه الداخلي الى ذات الفرد والوجود الموضوعي ...كما انها تعني محاولة المعرفه للصعود بما هو (مؤكسم) (موجود لكن يصعب اوتستحيل البرهنه عليه) الى ما هو (وجود اكيد) .. وهنا نجد انفسنا وفي بداية هذه المحاوله امام مهمة ابداء ملاحظات حول معالجة الماديه الجدليه للمفاهيم والمدلولات الوجوديه المؤكسمه وعروض مختصره ومكثفه لنتائجها المترابطه كما اننا نجد من النافع ان نبين فهمنا الخاص (بمعنى التاكيد وليس التمييز) لمعاني تسميات مفرداتها
- يمثل الانسان وحده قويه لمتناقضين ..(ذات الانا) و(شرط الموضوع)..يمثل الاول انعكاس شروط البقاء في العقل (وليس في الدماغ) .اي انها الصوره الاكثر رقيا في شكلها الذي يتحول بالتراكم والتكرار من اشارات مخيه حيويه الى انطباعات حسيه عقليه تمثل الواحده منها نتيجة لترابط اكثر من حاسه واحده في موضوعه معينه اساسا بنيويا للقاعده النفسيه التي تعنى بتشكيل الوجود الذاتي ..حيث لا يعود ادراك (الجبل) مقتصرا على حاسة البصر بل يقترن بذلك حضور حاسة (الشم) او (التحسس) ..فيختلف حينها تعبير الانا اتجاهه وتختلف مزاجيتها ..وفي ذات الوقت فان هذه المزاجيه لم تحتل ولم تحدد بمفردها شكل العلاقه والتعبير عنها بين (الانسان) وبين ذلك الجبل (العديم المشاعر) ..فبالرغم من موضوعية كونه كذلك الا انه افترض شروط خاصه لصياغة تلك العلاقه من خلال شكل وجوده (كمه) اولا و(كيفيته) ثانيا ,, من خلال ارتفاعه ووعورته ثم من خلال محتواهما ...وعلى درجة تناقض مزاجية الانسان واشتراطات الجبل (العديم العاطفه) ..يتوالد (الحد)بينهما مترجما بما نعرفه (السلوكيه) ..هكذا وعلى الدوام تتحدد ما بين (ذات الانا) و(شرط الموضوع) ماهيه (الانا) التي تعني مجمل الافعال المسؤوله الصادره عن ارادة الانسان
- الانسان ليس الوحده النهائيه لجوهر الوجود الاجتماعي ..لان المجتمع ليس كل الوجود لكنه جزء منه ..كما ان الانسان يمثل وجوديين متداخلين (عضو-فرد) ..
- تبعا لذلك فأن الاستنتاج الممكن التعبير عنه في مستوى عام هو الذي يقر بأن الانسان يمثل وحده متناغمه بالتناقض بين (الامن) و(الحريه) ..بين (الذات) المتحركه بشرط البقاء وبين الموضوع الذي يشترط المقاومه ...بين الذات المحدده ب(الاكتفاء) وبين شرط تحققه الا ب(اللاكتفاء) ..بين العمل وماهيته (قوته –وموضوعه) وبين (كم) انتاجه وشكله ..لذلك نرى ان رفيقتنا بالوجود (النحله )تلك قد افلحت في تحقيق وجودها المتوازن من خلال قدرتها على العمل ب(الاكتفاء) ..بينما بقى وجودنا ..متزعزع لانفلات عقال عملنا عن مبدأ (الاكتفاء)
_ في مجرى تناقض مختلفين يتولد على الدوام مستوى (الحد) بينهما تعبيرا عن صيرورة ذلك التناقض وتحوله الى (تناحر) .. كما انه يعني الاطار الذي لا تؤدي فيه تغيرات الشيء الكميه الى تبدل كيفيته ,لكن بعده(اي الحد)تفرض تلك التغيرات بتراكمها كيفيه جديده ليتحول الشيء الى شيئا اخر
_ (الانا) هي ( الحد) بين المتناغمين بالتناقض (الامن) و(الحريه) ..وهي بالتالي تمثل قدرت الانسان في تشكيل وجوده خارج شكل ارادة القانون الموضوعي الفوقي ..خارج (الحتم) المجرد (حيث لازمان محدد ولا مكان محدد) لكنه داخل (حتم مشروط) بذاته ..بالوعي
- الاكتفاء يعني تحقيق الامن وتوازن الوجود الممكن ..اما اللااكتفاء فيعني الوجود القلق ..ذلك لأن مقاومة الموضوع واضمحلال سطوته الممانعه على الانسان ..لا يعني الا تلاشيها بالشكل وتماهيها في الشروط التي تفرضها حالة (اللااكتفاء) ..لقد كانت الفيضانات تبتلع (حقول) محدده بعينها وينجو منها ومن غيرها ما قد تم نقله وخزنه ..لكن حينما كسر انف هذه الفيضانات ,تحولت (انا محدده) ..صارت (انا) مالك العبيد وريث تلك الفيضانات ..
_نيجة لهذا صار المجتمع الانساني ممثلا بمستويين واقعيين .مستوى يعمل بدافع الاكتفاء لكنه ينتج امكانيات اللااكتفاء ,ومستوى يشكلن شروط الاكتفاء بامكانيات اللااكتفاء ...مستوى يتحرك بمطالب الامن المشكل ..ومستوى يستحوذ على الامن المفترض (الحريه) ..لانها هي ايضا تعني نتاج تطور جوهر العمل
_ لهذا نرى أن (ذات) الانا العامله تعبر على الدوام عن نزعتها الغير معقلنه للحريه .باعتبارها تتحسس الحقيقه كما هي وبدلالاتها الماديه المباشره ..فيتملك وجدان الانا مطلب المسكن المفترض الذي يعبر عنه اجتماعيا ب(السكن اللائق) ومطلب المأكل المفترض و...الخ ..وهذا مرده الى ان هذه الانا تعي بذاتها وبطريقتها الحسيه مقدار ما تستنزفه من قيمه طاقتها وفي ذات الوقت تتحسس ذلك المقدار الضئيل الذي تستعيده منها ...هي تتحسس ببراعه حقيقة ان ((الباذنجانه) التي يمتص طاقتها البدن ويستهلكها في النشاط العملي المحور من المفترض ان يوفر لها امكانيات التهام رطل من اللحم ..لكن هذا التحسس الحقيقي يصطدم بالكاد بعودة ((الباذنجانه )) اليه ..ان سلسله من هذا التحسس وتراكماته لابد وان يفضي بهذه الانا البائسه في ان تنتج فكرا ربما لا يتوانى في ان يعلن (ان الاحرار لا يتناولون ذات الباذنجه مرتين)
_ ان الطاقه لا تفنى ,هي فقط تتلاشى في مكان لتتشكل في اخر ..لهذا فان ما يستهلكه الانسان من طاقه في نشاط انتاجه المادي يعاد تشكلها في المنتوج بشكل ارقى لان ذلك يحدث بنقل فائض الطاقه بحدها المعقول وتحريرها باتجاه (آخر) ذي طاقه كامنه .وهذا بحد ذاته يمثل ذريعة خلق قيمه جديده للشيء ..لكن الذي يحدث والذي حدث على الدوام ان الانا العامله التي هي وحدة القوه العامله لم تحصل على مقدار القيمه الجديده وبقت فقط محكومه باسترجاع اصلها بما يضمن امكانيات الخلق الجديده ..
_ان خلق القيمه باي مقدار انما يغير باقي القيم وبالتحديد القيم المرتبطه في تشكيل خلقها
_ الانسان هو محدد القيم وهو خالقها ..فالقيمه هي معرفة رابطة الشيء او الظاهره بوجود الانسان وقوتها ..لذا فان ذات الانا هي المجس الاول لتحسس القيمه ..
_وحينما ندرك بان الحريه تعني معرفة القوانيين الموضوعيه التي تتحكم بحركة ونتائج حركة تلك الروابط ..فهذا يعني ان تحققها يتم بتحقق القيم التي نخلقها بأولوية صورها الماديه ..ولهذا فاننا حينما نريد ان نكون احرار .انما نعني التعبير عن ارادتنا في ان نستحوذ على ما خلقناه من قيم والا فان وجودنا كأنوات يبقى مهددا
_ ان معرفة القوانين الموضوعيه (قوانين خارج الاراده) والتعرف عليها عقليا بالتاكد من روابطها وبالتالي تحديد قيمها ..لاتتم بدفعه واحده ..فالمعرفه هي آليه خاصه من التراكم الادراكي المستمر لاشكال الظاهره المعقده والتي تتم اعادة تشيكلها بالصعود مما هو ادنى وخاص الى ما هو اعلى وعام ..واثناء ذلك تبقى المعرفه بصورتها الحسيه الغير معقلنه ..والتي تدلل على نفسها بارادة الفعل العفوي ..حيث الانا ترفض بوجدانيه دون ان تعي البديل ... فتتحدد قيمة فعلها بنزعة التغيير المجرد الذي يكون بمواجهة قوه مؤكده ..وقوة فعل متحقق..فأذا كان الرفض قادر على التحول الى مقاومه ناقضه للقوه



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات في الماديه الجدليه....ج1
- في تقييم الواقع السياسي العراقي
- المالكي يتجه نحو (حكومة طوارىء)
- المجد لكومنة باريس العماليه
- الكوتا العماليه ..صوت وصدى
- نعم للانتخابات بشرط الكوتا العماليه
- دروس من التجربه القتاليه للشيوعيين العماليين الاحرار
- مختصرات من وثيقة المشروع
- الشيوعيه العماليه ومحاكمة الاتجاهات الثلاثه (المشروع)
- في نقض (الدستور ) الاسود
- سلاما ..فتية باريس
- ليكن الهدف(قلب)الاسلام وليست (اطرافه) 2
- ليكن الهدف (قلب) الاسلام وليست( اطرافه )1
- أنه اوان (البرنو)) فامتشقوها ايها الكردستانيون
- الاشتراكيه الان وفلسفة الوعي العمالي
- موقف (سكراب) الشيوعيه من قضية كردستان
- هل انتج فايروس الاسلام ..الكونفدراليه العراقيه
- وتكلم الشيوعي (حميد) ...يا ليته لم يتكلم
- (النهضه) الاسلاميه ..وبؤس الواقع الطبقي
- ولكردستان (جبل) يحميها


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ملاحظات في الماديه الجدليه...ج2