تهنئة الى الحوار المتمدّن

عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3165 - 2010 / 10 / 25 - 01:27
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

رفاق الدرب والكلمة الطيبة في الحوار المتمدن
باقات من زهور المعرفة وسمفونية مفردات الانسانية
نزفها إلى موقعنا -الحوار المتمدن صاحب الكلمة الحرة والتوجه اليساري الديمقراطي في مساراتها العامة.. انه بدايات التحول من الخندقات الضيقة إلى المنعطف في التوجهات الاممية التي تنطلق كما قال الرفيق صادق البلادي الإنسان اما اخوك في المبدأ أو اخاك في الخلق .. وهو منعطف تحويري للفيلسوف ابن ابي طالب.
انكم ايها الطيبون قد استقحقيتم منذ امد بعيد الجوائز المثالية من قراءكم ومن رواد هذه الغرفة.. وما هذه الجائزة إلا اعتراف آخر يصب في ذات التوجه لما تسيرون عليه.
نحن معشر الديمقراطيون وجناحها اليساري ، وغير اليساري ، نثمن موقعكم ونضالكم المعرفي من اجل ثلاثية العقل- الطبيعة -الانسان في عالمنا الناطق بالعربية.. وهي الخطوة الأولى في مسيرة المليون عام.
تقبلوا تحياتنا العلمية واتعزف سمفونية المجد لهذا الموقع ودفء انصاركم ايها الرفاق
رفيق دربكم
المحب
عقيل الناصري

#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات