أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (5- 6)















المزيد.....

في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (5- 6)


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3127 - 2010 / 9 / 17 - 13:10
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (5- 6)

إلى الصديق د. سيار الجميل


وتاسيساً على ذلك يمكننا القول أن تأسيس الدولة العراقية الحديثة لم يكن على وفق تعاريف الفكر السياسي والقانوني الحديثين، إذ كانت دولة عصرية من حيث الشكل الخارجي أما جوهرها فكانت استمرارا للدولة السلطانية حيث تنعدم فيها ظواهر الدولة الحديثة باعتبارها دولة مؤسسات وقانون وحقوق والسلطة فيها ملكية عمومية قائمة على مبدأ التداول السلمي. وهذا يفسر إلى حد كبير مأزق الدولة العراقية الحديثة منذ التأسيس عام 1921 وإعادة التأسيس عام 2003.
وبعد تأسيس الدولة الجديدة وفي سياق تمركزها وتكوين القاعدة الاجتماعية لها، فقد أندفع " رؤساء العشائر وأثرياء المدن ومتنفذيها إلى إستملاك الأراضي الزراعية،( بما فيهم العائلة المالكة- ع.ن ) طمعاً في الريع الذي تزايدت أهميته، بعد أن كانت جماعات المنتجين تتصرف بالأرض ضمن علاقات بطرياركية. والتقت مطامع الراغبين في الاستيلاء على أراضي الجماعة بحاجة السلطة الاستعمارية إلى قاعدة اجتماعية تستند إلى تأييدها للتحكم في أغلب السكان، فعمدت إلى تسريع وتقنين ذلك الاستيلاء. وبذلك لعبت رأسمالية المستعمرين دور القابلة التي ولّدت علاقات شبه اقطاعية في المستعمرات، بينما كانت الرأسمالية حفارة قبر الاقطاع في المتروبول... ومعروف أن المستعمر الجديد عمد إلى تحقيق مطامحهم بغية ايجاد ركيزة اجتماعية قوية يستند إليها في سياسته التي كان من أهم مراميها إبقاء العراق ميداناً تستأثر احتكاراته بأسواقه لتصريف منتجاتها والحصول على المواد الأولية التي تحتاجها ولا سيما البترول. وقد أدى تمليك الأراضي الأميرية لشيوخ القبائل وكبار موظفي الدولة وغيرهم إلى اسباغ الصفة القانونية على استغلال ملايين الفلاحين، باحتلاب الريع الذي يتميز بالطفيلية بمقدار ما يكون مترتباً على حقوق الملكية أو التصرف، وليس مترتباً على دور ذي شأن في تنظيم وإدارة الانتاج الزراعي... ".
وعلى ضوء مصالح هذه الفئات ورؤاها الفكرية تشكلت الدولة الملكية في العراق وكانت سلطتها السياسية تستمد شرعيتها من مزيج عنصرين أرأسين هما:
- ديني يستند إلى الغلبة في المجال اللارسمي؛
- والقوة العسكرية في المجال الرسمي.
وقد تلحف هذين العنصرين بخطاب سياسي دوغمائي لمشروع (قوماني) يطبق بالقسر على بيئة غير مستعدة لتقبله، وظروفها الاجتصادية/ السياسية وبنيتهما لم تكن ناضجة وغير قادرة على تجاوز الواقع المادي. لقد تم تأسيس الدولة في ظروف داخلية، بعضها موضوعي، مواتية جداً لمناخ العنف الذي مثل جزءُ من الصورة السياسية في العراق الحديث، تمثلت أبعدها في:
- مشاكل الطائفية السياسية؛
- الإشكاليات القومية؛
- التناشز الثقافي؛
- حالات الفقر والتخلف؛
- بدائية القيم الاجتماعية المستنبطة من الواقع العلاقات البطريكية وعلاقات رابطة الدم.
بمعنى آخر أتت الدولة " في أرضنا حصيلة تركيب بيو-سياسي هجين من دولة سلطانية تقليدية متسلطة، ضاربة الجذور في التكوين السياسي، ومن دولة (حديثة) موروثة عن الإدارة الاستعمارية: شكلية الحداثة، أو قل لا تتخطى فيها الحداثة عتبة الهياكل والنصوص إلى نضام قيم السلطة وثقافتها السياسية!مجال السيادة في هذه الدول هو نفسه مجال السياسة والسلطة أو العكس... والأنكى والأمر أن السلطات إذ تتركز في مركز واحد من الدولة ولدى نخبة ضيقة تزيد ضيقاً...ويتفاقم المنزع التسلطي في الدولة إلى حدود تصبح فيها السياسة، بمعناها الحديث، مشهداً اجتماعياً مستحيلاً! الأمر الذي يفتحها على أنواع أخرى من المغالبة يهتز بها الاستقرار العام... ".
هذا المناخ العنفي المنبثق عن ماهيات الصراع الاجتماعي، الممتد لعمق التاريخ، عمقته سياسة السلطة إزاء إقرار قانونها الأساسي، والذي كان يسلك ايضاح وجوده المادي من خلال اللا إستقرار. كما أن التحولات الناجمة عن هتك القيم القديمة عندما تبنت القوى الاجتماعية الجديدة في المجتمع، سواء سراً أو علنا، قيماً وأنماطاً فكرية وسلوكية في العيش واللباس وأدخلت المنجزات العلمية التي استصطحبتها قوى الاحتلال وسرعت بالتحول في المجال المادي، من قبيل خطوط التلغراف ووسائط النقل (سيارات، سفن بخارية، سكك حديد) التي هيأت بدورها لنشوء أشكال جديدة من انتاج الثقافة.. حتى جعلت الفرد يتمرد و يتصارع مع نفسه ومحيطه بشكل، في بعض أوجهه عنفي، حتى نشأ "... تياراً خفياً من تيارات الرأي العام كان يتخلل الطبقة الكبرى السفلى من الشعب خارج إطار سياسة القوة. إذ كان من السهولة بمكان تعبئة مئات الألوف لأتفه الذرائع. هذه الألوف هي عنصر اقلاق وتململ دائم مستعدة لتفجير اضطرابات عنيفة كانت تتمخض بمجازر جماعية أكثر من مرة ... ".
بذات القدر علينا الإشارة إلى حقيقة مفادها أن المجتمع العراقي كان عند تأسيس الدولة ، ولا يزال إلى الأن، يعاني نقصاً حقيقياً في (الاندماج الاجتماعي) بين مكوناته المتعددة والمختلفة المصالح والثقافات رغم تمتعها بأسس مشتركة، ساعدت الدولة على عملية الدمج إلى حدٍ معين فحسب، من خلال سياسة التعليم والربط النسبي بين المدن وبينها وبين الريف مما أدى إلى مرحلة الاحساس بالهوية الوطنية العراقية. ولكن الاختلاف ربما يتحول إلى تناقض وتنتج عنه مشاكل ربما تستثمرها قوى لغايات ما فوق دينية أو مذهبية. فكانت الطائفية السياسية أحدى هذه الاشكاليات التي ساهمت بتفكيك المُوحِد للمواطنة.
أما مجال الانتاج الاجتماعي المادي، فقد تمثل في سيادة الأنماط الاقتصادية ما قبل الرأسمالية, التي بقيت وتعايشت مع أنماط اقتصادية جديدة لم يعرفها الاقتصاد العراقي سابقاً:
- تَمَثَلَ جانبها الأراس في العلاقات شبه الاقطاعية في الريف؛
- وفي العلاقات السلعية– النقدية التي بلورت ذاتها لاحقا ضمن:
- نمط رأسمالية الدولة؛
- ونمط الانتاج السلعي الصغير في المدينة؛
- والأهم النمط (الكونيالي) ذات الطبيعة الريعية في القطاع النفطي.
ومن خلال استقراء واقع العلاقات المادية التي تنشأ في رحم هذه الأنماط نرى إن مأزق النظام الملكي وأزمته البنيوية يمكن التعبيرعنهما في: سوء علاقاته بمكوناته وبمحطيه الاجتماعي, من جهة ومن جهة أخرى عدم قدرة النظام على التكييف مع المقومات الفكرية للتطور المتوائمة مع روح العصر. بمعنى آخر إبتلاءه بوعي التخلف، بقصد أو بدونه, ولذا كنا نراه يدور حول نفسه في حلقة مفرغة لم يتمكن حتى من إعادة إنتاج قاعدتيّه المادية والاجتماعية أو رؤية اجتماعية تطورية خاصة به في الحقل الفكري. وقد أنعكست بعض جوانبها في أرأسيات سماته الفكرية المتمحورة على التسليم بالمطلقات وبالثوابت ولا يرى في الإمكان أبدع مما كان، وهذا ما عبر عنه رجل السلطة الأول نوري السعيد، بكل جلاء سواء في سياسته أو خطبه . لقد " كان حكم نوري استبدادياً، فيه قضى على كل نشاط سياسي، وهو يعتمد على دعم الجيش وعلى كفاءة إجراءات الأمن، مقللا من شأن السخط المدني. تلك الفترة كانت فترة نشاط اقتصادي متعاظم والفضل فيه يعود إلى تدفق عائدات النفط بغزارة. لكن لم يحصل تقدم كثير من مجال الاصلاح الاجتماعي. واتخذت السياسة الخارجية منحى بريطانياً ، يدفعها الخوف من تغلغل الاتحاد السوفيتي. وتوترت العلاقات مع مصر حيث برز عبد الناصر حاملاً راية القومية العربية الحديثة- إلا أنها كانت علاقات ذات طبيعة اعتذارية أكثر من كونها اعتدائية من جهة العراق. وغدا الإحساس بفساد البيروقراطية أكثر حدة، وإن لم تزدد فساداً ".

الهوامش

- حول استيلاء العائلة المالكة على الأراضي راجع حنا بطاطو، مصدر سابق، كذلك جرجيس فتح الله، رجال ووقائع في الميزان، حوار أجراه مؤيد طيب وسعيد يحيى، دار ئاراس للنشر،
- أحمد الناصري (د. غانم حمدون) حول الطفيلية ونموها في العراق، ص. 241و 245 النهج، العدد 2، دمشق 1983.
- عبد الإله بلقزيز، السياسة في ميزان العلاقة، مستل من الجيش والسياسة،ص.26 مصدر سابق.
- أوريل دان، العراق في عهد قاسم، ص. 18 ، تاريخ سياسي 1958-1963، ت. جرجيس فتح الله، ج.1، دار نبز للطباعة، استوكهولم 1989. ويرصد كثير من الباحثين صفة التطرف في سلوك الفرد العراقي فمثلاً يتسم السلوك الاجتماعي النفسي للفرد المصري بالإعتدال، في الوقت الذي يتسم به الفرد السوري بالتوتر والحركة الدائمة. أما الفرد العراقي فيتصف بسمة التطرف والحدة. لقد لعبت تعددية البنية الاجتماعية والثقافية في صيرورتها التاريخية دوراً كبيراً في صياغة مثل هذا السلوكية منها: تعددية تكويناتها الاجتماعية والأثنية والدينية؛ خضوع الفرد لمؤثرات قيمية متعددة ومتناقضة، كالقيم: القبلية والدينية والمدنية الحديثة؛ تأثيرات الجغرافية المناخية؛ كثرة تعرض البلد إلى الغزو الخارجي قديماً وحديثاً؛ تحكم قوى العنف المنظم، كسبب ونتيجة، منذ القدم في مؤسسة الدولة وطبيعتها ومهامها؛ وأخيراً وليس آخر، بطأ نمو مؤسسات المجتمع المدني في العصر الحديث. خلقت كل هذه العوامل وغيرها تربة صالحة للتطرف.
- راجع, سعاد رؤوف شير محمد, نوري السعيد ودوره في السياسة العراقية 1932-1945, مكتبة اليقظة العربية, بغداد 1988. والكتاب بالأصل أطروحة ماجستير قدمت إلى كلية الأداب في جامعة بغداد.
- كان السعيد يرى في الجيش سنده الأراس حتى حوله من جيش للدولة إلى جيش للسلطة أي للنخبة السياسية وليس جيش للشعب أو الأمة. وحول علاقة السعيد بحاضنته بريطانيا، يقول د. مجيد خدوري: " قد لا يوجد سياسي عربي في العصر الحاضر انتهج سياسة خارجية تميزت بصداقة ثابتة نحو بريطانيا العظمى نظير ما انتهجه نوري السعيد. فمنذ أن انظم إلى الثورة العربية ضد الاتراك في سنة 1916 كحليف لبريطانيا حتى مصرعه عام 1958، لم يتخذ أي قرار مهم مناقض للمصالح البريطانية. فقد كان يؤمن ايماناً راسخاً بأن القومية العربية تحتاج إلى عطف بريطانيا وتأييدها". عرب معاصرون، ادوار القادة في السياسية، ص. 412، المتحدة للنشر، بيروت 1973. ومن الجدير بالملاحظة أن البريطانيين قد ساورتهم في البدء " الشكوك حول قدرة نوري على التعامل مع الوضع، فإنهم سرعان ما تخلوا عن رأيهم هذا. كانت قبضة نوري الحازمة مطلوبة... تعين على نوري استخدام الأساليب الذي بات مشهوراً بها لاحقاً في إسكات المعارضة وتكتيم الصحافة وتعطيل البرلمان. إن تعامل نوري الناجح مع موضوع المعاهدة والمعارضة الداخلية رفعته إلى مصاف السياسي العراقي الأول بنظر البريطانيين...". مار فيبي، تاريخ العراق، ص. 69، مصدر سابق. وتشير في ص.181، إلى أن فشل النظام الملكي يعود في بعض جوانبه في عدم بناء قاعدة قوية له في الداخل وكان السعيد " الرجل الذي كان الأقرب في الهيمنة على النظام أمضى سنواته الأخيرة بقمع النشاط السياسي بدلاً من إقامة مؤسسات سياسية أو صياغة رأي عام ولعدم اهتمامه قط بتطوير الأحزاب السياسية، فقد انشغل نوري بتدبير الدسائس من خلف الستار... وقد اضعف نوري منافسيه، الذين لم يمتلكون سطوته على السلطة ولا ولعه بتدبير المكائد، إلا أنه لم يترك جهازاً سياسياً يدعم النظام ".
- أوريل دان، العراق في عهد قاسم، ص. 20، مصدر سابق.
















#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول ( ...
- في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول ( ...
- في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول ( ...
- في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول ( ...
- الحركات العلمانية في العراق المعاصر (3-3)
- الحركات العلمانية في العراق المعاصر ( 2-3)
- حوار عن العلمانية في العراق المعاصر (1-3)
- في رحاب التغيير الجذري وأفقه المستقبلي-حوار
- حوار هادئ مع الباحث عقيل الناصري 2-2
- حوار هادئ مع الباحث عقيل الناصري 1-2
- الفلكلور والنهوض به
- ذكرى رحيل الروح المتصوفة
- عن البناء الديمقراطي في العراق
- سياحة فكرية مع الباحث في القاسمية
- دردشة على ضفاف تموز
- حوار عن تموز وقاسم
- حقائق واسرار الصراع السياسي العراقي في حقبة الخمسينيات
- ما يزال العراق يدفع ثمن إغتيال ثورة 14 تموز
- الانتفاضات الشعبية.. إرهاصات مهدت للثورة الثرية:
- مرثية الرحيل القسري- كامل شياع


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (5- 6)