أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الطريق الثالث غير عبث التفاوض وعبث العنف القاصر















المزيد.....

الطريق الثالث غير عبث التفاوض وعبث العنف القاصر


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3163 - 2010 / 10 / 23 - 17:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نتنياهو يرفض السلام ، ولا يضطر لدفع الثمن. يبني المستوطنات ونقعد بانتظار موجة من التفاوض يهضم خلالها ما الْتهمه من أراض فلسطينية؛ يغلق باب التفاوض فنهرع إلى الشبابيك نعرض المزيد من التنازلات المغرية ! إنها أغرب مفاوضات جرت عبر التاريخ، ذلك أن أحد المتفاوضين يجلس مسترخيا على ما اغتصبه من مساحات؛ وكما يبدو فهو واثق أن ليس من تهديد بحرب يضطره لان يقايض السلام بالأرض . فمعادلة الأرض مقابل السلام منخورة من داخلها. وليس من شأن استرضاء نتنياهو بترغيبات مثل الموافقة الضمنية على يهودية دولة إسرائيل او إبراء ذمة إسرائيل أو تكرار الإصرار على التفاوض ثم التفاوض.. ليس من شأن ذلك سوى إغراء المجرم على الإيغال في الإجرام/ مستخفا بالضحية . وجاء بمثابة استخفاف بالمفاوض الفلسطيني عرض مواصلة تجميد الاستيطان لشهرين مقابل الاعتراف بيهودية دولة إسرائيل. وتتطور السخرية إلى ازدراء إذا ما تواصل الوقوف على الشبابيك.
أما المجتمع الدولي ، ممثلا بالإدارة الأميركية لا أكثر، فيرى الشرعية الدولية ودرء الحروب تتجلى في انفصال جنوب السودان ولا يراها في إنهاء احتلال الأرض الفلسطينية !!

عبثية العنف أو عبثية التفاوض؟ الخضوع للأمر الواقع أو لنزوات العنف تسفر عن النتيجة إياها : المزيد من قضم الأرض. وقد عبّد التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني طريقا ثالثا يفضي إلى رفع تكاليف الاحتلال وممارسات دولة عنصرية تمارس التطهير العرقي. يتمثل النهج الجديد بمعادلة الجمع بين الصمود السياسي والنضال الشعبي والعزل الدولي – بالتشهير بنظام إسرائيل كنظام ابارتهايد عنصري، واتباع الاستراتيجية الناجحة التي اتبعت ضد نظام الابارتهايد في جنوب إفريقيا. فالحركة العالمية لمناهضة الأبارتهايد الإسرائيلي تتنامى وبدأت تصيب المصالح الاقتصادية الإسرائيلية. وقد استشعرت صحيفة تتحسس المناخ الدولي مثل هآرتس، فكتبت تقول " أن العالم يتغير أمام أعيننا . وقبل خمس سنوات كانت الحركات المناهضة لإسرائيل هامشية ؛ بينما هي تتنامى الآن إلى مشكلة اقتصادية."
نحن حيال ظاهرة جديدة تتفاعل أحداثها مع عدالة الموقف الفلسطيني بات يطلق عليها الحركة الدولية للمقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل (BDS)، وهي عبارة عن حركات مشتركة مع متضامنين أجانب للضغط على إسرائيل، ومن أحدث نتائجها قرار جامعة هارفارد الأميركية في شهر آب/اغسطس 2010 بسحب استثماراتها من إسرائيل.

أعلن الرئيس الفلسطيني في واشنطن في 9/6/2010 أمام ثلاثين شخصية من عتاة الصهاينة الأمريكيين بأنه يؤيد الادعاء التاريخي اليهودي بأرض إسرائيل وبمدينة القدس. لم يستقبل الرئيس معارضي الأبارتهايد الإسرائيلي في أميركا وكذلك في فرنسا ، بل استقبل أنصار إسرائيل الكبرى في البلدين!! وحتى تاريخه لم يستطع هؤلاء ولا كل علماء الآثار في إسرائيل ان يظهروا معلماً تاريخياً واحداً يؤيد الادعاء اليهودي بالحق التاريخي في فلسطين. وحبذا لو استشار الرئيس الفلسطيني الدكتور أنيس القاسم، الخبير في القانون الدولي ، واحد المؤسسين لمنظمة التحرير الفلسطينية، ووجه السؤال للحضور من اليمين الأميركي او الفرنسي كيف صدف ان مناهج التدريس في (60) جامعه أمريكية وغربية لا تدرس مقولة الحق التاريخي لليهود في فلسطين في كليات التاريخ (حيث لا بد من إيجاد الأدلة المادية)، بل تدرسها في كليات اللاهوت (وتقوم على الإيمان دون البحث). باستثناء باراك اوباما ، حامل شهادة الدكتوراة في القانون الدولي ، لم يجازف شخصية علمية بلفظ مقولة " الوطن التاريخي لليهود"!

بعض التحليلات تفسر مطلب " يهودية إسرائيل " انه ينشر الوهم بأن إسرائيل لم تزل نقية من الوباء العنصري. ألا تمرر القوانين العنصرية في الكنيست ولما يعترف لإسرائيل بعد أنها دولة يهودية؟ الممارسة الصهيونية وليس اليهودية المزعومة تسبب أزمة الشرعية في إسرائيل، حيث تتسع دائرة رفض إسرائيل. أصدقاء الشعب الفلسطيني والمتفهمون لعدالة قضيته يستحضرون الوثائق الدولية، ومنها إعلان بلفور، وتوصية الأمم المتحدة رقم 181 للعام 1947 الخاص بتقسيم فلسطين، وقد نص قرار التقسيم على «ان دستوري الدولتين يجب ان يضمنا لكل الأفراد حقوقاً متساوية لا تحيّز فيها في الشؤون المدنية والسياسية والاقتصادية والدينية، كذلك التمتع بالحقوق الإنسانية والحريات السياسية بما في ذلك حرية الدين واللغة والكلام والنشر والتعلم والاجتماع والاتصال" . أما القرار رقم 194/3 وقد صدر في 11 كانون الأول 1948، فنص على انه «يجب السماح لللاجئين الراغبين في العودة الى بلادهم وفي العيش في سلام مع جيرانهم وان يتمكنوا من ذلك في اقرب فرصة ممكنة، وعلى الحكومات او السلطات المسئولة ان تدفع تعويضات عن أملاك الذين آثروا عدم العودة وعن الممتلكات التي تعرضت للضرر او الضياع حسب مبادئ القانون الدولي والعدالة" . كما أن قبول إسرائيل عضوا بالأمم المتحدة كان ـ خلافاً لأية دولة قبلت في الأمم المتحدة ـ مرتبطاً بشروط نصت عليها ديباجة القرار: «إشارة الى قرار دولة إسرائيل بأنها تقبل من دون تحفظ التزامات ميثاق الأمم المتحدة وتتعهد باحترامها منذ اليوم الذي تصبح فيه عضوا في الأمم المتحدة.... وأخذت بعين الاعتبار القرارات الصادرة في 29/11/1947 (الخاص بالحدود) وفي 11/12/1948 (الخاص بعودة اللاجئين وتعويضهم.)
وتحليلات أخرى تستنتج أن مطلب يهودية الدولة يستهدف إغلاق باب التفاوض .
و التحليلات المضادة ترى أن عروض المفاوضين الفلسطينيين بقبول مشروط ب" يهودية إسرائيل" تغلق فجوة كبيرة بين الطرفين المتفاوضين، بحيث لا يتبقى سوى عقد بسيطة يمكن تجاوزها . إن تفويت الفرصة يدل على إحجام عن السير في د رب السلام. يريد الصهاينة أن يؤجلوا لأطول فترة ممكنة اليوم الذي ستناقش فيه بجدية أحداث نكبة عام 1948 ، واليوم الذي ينتظم فيه اللاجئون الفلسطينيون خلف مطلب موحد من اجل التعويض والعودة، والكف عن النهج العنصري.
يتشبثون باحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة، باعتبار ذلك يساعد على تحويل ما هو في جوهره مسألة الحقوق المدنية والديمقراطية إلى قضية عسكرية؛ ومن خلال النزاع المسلح تحتفظ إسرائيل بتفوقها. فالاحتلال يعود بعدة مكاسب على إسرائيل؛ كما أن وظيفة إسرائيل في استراتيجية قوى الامبريالية تقتضي الإبقاء على حالة التوتر العسكري قائمة. ما تستهدفه إسرائيل هو تخليد تبعية الأقطار العربية للامبريالية. وبعد عدوان حزيران واصلت عدوانها بأشكال أخرى فراحت تصدر الأزمات داخل المجتمعات العربية وتمارس الضغوط كي تنتكس خطط التنمية وترتد الأنظمة إلى الاستبداد المطلق وإلى القطرية وانتعاش الطائفية.
لم تهادن إسرائيل حركة وطنية ديمقراطية داخل أي قطر عربي، ولم تتسامح مع جهد يرمي لتعزيز قدرته الاقتصادية ونشر الديمقراطية في ربوعه. ومنذ الشروع في عملية التفاوض لم يبادر الجانب الإسرائيلي لزرع أسباب الثقة وتخفيف التوترات والكراهية العرقية. واصل الاحتلال الإسرائيلي تصعيد ممارسات الاضطهاد المادي والمعنوي مقرونة بنهب الأرض؛ فتجرع الإنسان الفلسطيني، وهو عاجز عن رد الأذى، صنوف القهر والإهانة ، حيث يحرم من حماية القانون الدولي الإنساني والهيئات الدولية .
في مقالة نشرها البروفيسور لورنس دافيدسون ، أستاذ التاريخ بجامعة ويست تشيستر بولاية بنسيلفانيا ( وأنا أتعمد النقل عن هذا الصنف من الكتاب لأن ذلك يبين مدى اتساع انكشاف حقيقة إسرائيل وممارساتها) على موقع كاونتر بانش أكد البروفيسور أن " الوسائل التي تمليها الغاية تجعلها (إٍسرائيل) دولة عنصرية تمارس التطهير العرقي. ومن النتائج المرعبة للاحتلال أن الجمهور العربي داخل إسرائيل بالذات يخضعون للعزل وللتمييز الاجتماعي والاقتصادي ، حيث يعيشون وفق مستوى للحياة دون مستوى حياة اليهود". ومن جهة ثانية فان "نفوذ إسرائيل الدولي، خاصة داخل الولايات المتحدة يشكل عامل إفساد ، خاصة عندما يكون هناك لوبي قوي ذو نظرة واحدة قادر على التلاعب بالحكومة بطريقة تصب فيها الثروة القومية في صناديق دولة عنصرية يحيل الدولة إلى متواطئ في الإجرام . إن هذا التأثير الضار يجعل من المحتم فرز الاضطهاد الممارس من قبل إسرائيل، كي يحتل الأولوية في التصدي من بين النظم القمعية العديدة المرشحة لتنظيم المقاطعة ضدها. وينتهي إلى القول "لا احد في إسرائيل أو الولايات المتحدة أو أي مكان آخر يستغرب ذلك التسارع في حركة مقاطعة إسرائيل. وإذا لم تؤيد المقاطعة بعد فعليك أن تنضم في أسرع وقت . والانضمام إلى حركة المقاطعة يصب في مصلحة مستقبل العالم بوجه عام؛ وبالتأكيد فإنه جيد للفلسطينيين وجيد أيضا لليهود" .
الغريب أننا نرى المنفعلين مع الدراما الفلسطينية يعبدون طرق الكفاح السلمي البديل للمفاوضات؛ بينما القيادة الفلسطينية تتهيب من ولوجها: فتوى محكمة العدل الدولية ما زالت مطوية على الرفوف . وتقرير غولدستون يؤجل البت فيه برضى القيادة الفلسطينية . وقرار اللجنة الدولية لحقوق الإنسان بصدد مجزرة أسطول الحرية ، رفع إلى شهر آذار ! وكل ذلك بذريعة إنجاح المفاوضات!! قيادة منظمة التحرير الفلسطينية وفصائلها المشاركة وجميع القوى المقاومة للاحتلال تتحمل مسئولية توليد طاقة دافعة للحملة الدولية المناهضة للأبارتهايد الإسرائيلي. وإذا ما نفذت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قرار المجلس المركزي بالتوجه بقرار محكمة العدل الدولية في لاهاي حول الجدار والاستيطان والقدس، الى الجمعية العمومية للأمم المتحدة ومطالبتها رسميا بتبني فرض عقوبات على إسرائيل كما جرى مع نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا في السبعينات فإن ذلك سيفضي إلى مزيد من عزلة إسرائيل أيا كان التعطيل الناجم عن الموقف الأميركي.
ونشرت في الولايات المتحدة عريضة حملت تواقيع ثلاثة عشر مفكرا يهوديا منهم اثنان حصلا على جائزة نوبل ، هما "دانيل كارلمان" و"اريك ماسكين" ونقل عن احد الموقعين على العريضة وهو البروفيسور والفيلسوف "مايكل والتزر" من معهد الأبحاث المتقدمة والذي يتعاون مع جامعة "برينستون" قوله، "أنا زرت إسرائيل في شهر يونيو الماضي وذهبت إلى تظاهرة في حي الشيخ جراح وتعرفت على الوضع في المكان وحين طلبوا مني التوقيع على العريضة وافقت لأنني أؤمن بأنهم يفعلون الأمر الصحيح". وأضاف والتزر ، "إن التوقيع على العريضة هدفه إيصال رسالة مفادها أن المستوطنات في شرق القدس تضر بأي اتفاق سلام مستقبلي بين إسرائيل والفلسطينيين".
ريتشارد فولك مراقب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في فلسطين يشير على الفلسطينيين أنه لم يتبق أمامهم غير التوجه إلى مجلس الأمن كي يفوزوا بالاعتراف بدولتهم على غرار كوسوفو، ثم يسدر قادة منظمة التحرير في استجداء إسرائيل والولايات المتحدة !
وندد أعضاء وفد الحكماء الذي ضم كارتر والرئيسة الايرلندية السابقة ماري روبنسون والناشطة الهندية من أجل حقوق النساء المحامية ايلا بهات بـ سياسة الاحتلال الإسرائيلي في القدس .
وقال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر إن القدس الشرقية يجب ان تكون عاصمة دولة فلسطين وانه مسموح لليهود بالسكن فيها فقط تحت سيادة فلسطينية. وقال كارتر للإذاعة الإسرائيلية العامة خلال زيارة وفد الحكماء لحي سلوان في القدس يوم الخميس (21أكتوبر) إن أعضاء المجموعة سيواصلون نشاطهم من أجل التوصل إلى حل في القدس الشرقية التي يجب أن تكون عاصمة فلسطين .
لم يعد خافيا أن مسيرة التفاوض العقيم الممتدة طوال ثمانية عشر عاما، إن هي إلا مراوغة سياسية قطعتها نقاط عبور إلى العدوان العسكري ، واقتراف جرائم الحرب. التفاوض فترة استراحة بين عدوانين، وتحضير لعدوان لاحق. ذلك أن المفاوض الإسرائيلي يعفي نفسه من مرجعية القرارات والاتفاقات الدولية، كي يمهد لفشل التفاوض وتحميل الجانب الفلسطيني مسئولية الفشل. والمهمة المباشرة، والتي تتوفر شروط القيام بها، ولم تؤخذ بجدية طوال سنوات الاحتلال، تتمثل في جعل تكاليف الاحتلال ونظام الابارتهايد الإسرائيليين اكبر من المكاسب العائدة عنهما. وبدون ذلك لن تجري إسرائيل مفاوضات جادة تقر من خلالها بوجود مفاوض فلسطيني.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوساطة الأميركية مشكلة وليست الحل
- ديبلوماسية إدارة الصراع وابتزاز التنازلات
- عقد حصار لا تنفع معها المواعظ
- دلالات فشل المفاوضات الجارية
- كيف نحول الأفكار إلى قوة تغيير
- الأمن الوطني مفهوم مركب من عناصر اقتصادية وسياسية وثقافية
- اليسار الفلسطيني وصراع الديكة
- دانيال بايبس بروفيسور مزور وعنصي
- الفهلوة السنية في تشويه الإسلام والماركسية
- إصرار على بديل تآكل الحقوق الفلسطينية
- الزهد داخل صومعة العقلانية الإنسانية
- معالم الفكر الثوري وتبعاته
- أوباما ينحني للريح والريح يمينية
- العلة المستنزفة للطاقات الكفاحية الفلسطينية
- لمن تقرع أجراس الليبراليين الجدد؟
- الدين بين ليبرالية الدكتور حجي والليبراليين الجد
- قرصنة بحرية وبرية
- رغبات مهشمة
- صمت التواطؤ
- هذا التوحش الرأسمالي


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - الطريق الثالث غير عبث التفاوض وعبث العنف القاصر