أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الصگار - ردود للقراء الكرام














المزيد.....

ردود للقراء الكرام


محمد سعيد الصگار

الحوار المتمدن-العدد: 3136 - 2010 / 9 / 26 - 02:04
المحور: الادب والفن
    


آشتي‮ ‬العزيز
سعدتُ‮ ‬بتعقيبك الجميل على المقالة‮.‬
الأمل فيكم أيها الشياب‮.‬
شكراً‮ ‬لك‮.‬
تحياتي‮.‬

الحكيم البابلي
يا أبا لقمان العزيز
الواوي‮ ‬الصغير‮ ‬يحملني‮ ‬على فروته إلى الأمل‮. ‬لست متشائماً،‮ ‬ولكنني‮ ‬واقعي؛ وإذا كنتَ‮ ‬قد نجوت من المآل وأنت منه على مسافة شبر،‮ ‬فتمتع من شميم نجدٍ‮ !‬
أحييك‮.‬

الرديني‮ ‬محمد
أذكر كل شيء با ابن أخي‮ ‬العزيز،‮ ‬ثقتك بي‮ ‬هي‮ ‬رصيد أفخر به‮. ‬ولعلمك،‮ ‬أنني‮ ‬شديد الإحترام والمحبة للحمير،‮ ‬قبل أن نمتطيها في‮ ‬العيد‮. ‬أحمل لصفنة الحمار الكثير من الوقار والتأمل‮.‬
مع محبتي‮.‬

أخي‮ ‬الكريم علي‮ ‬عجيل منهل
أشكر لك تمنياتك ومتابعتك لما أكتب‮.‬
أحتفي‮ ‬برأيك،‮ ‬وأحييك‮.‬

العزيزة ليندا كابرييل
هو كذلك كما قلتٍ؛ الحلم سيدافع عن وجوده‮.‬
ونحن الحالمين،‮ ‬في‮ ‬مأمن من الضياع ما دمنا نحلم‮.‬
شكراً‮ ‬لك على تمنياتك‮.‬
أنتظر أن أقرأ من جديدك‮.‬
تحياتي‮.‬

السيدة مرثا فرنسيس
شكراً‮ ‬لثنائك الذي‮ ‬أعتز به‮. ‬إننا نستدعي‮ ‬الفرح ساعة‮ ‬يغيب،‮ ‬ونراوغه فقد‮ ‬يأتي‮.‬
أشكر لك مشاعرك النبيلة‮. ‬تحياتي‮.‬



#محمد_سعيد_الصگار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبعة ملائكة وشاهدان .. ملامح من أفراح العيد
- نقد البرنامج الوطني للمرأة العراقية
- سيناريو الرجل وقطته
- شعار الجمهورية ما شكله وأبعاده؟
- إلى قرائي الأعزاء
- الخط المصخم في التراث البريدي العراقي
- تشكيل الحكومة في‮ ‬التوقيت العراقي
- تعالو انظروا حرية الرأي
- مونديال بلا سيكارة
- فضل الله وابو زيد حضور في الغياب
- يصرياثا بالإنكليزية
- أتعبتمونا أما تعبتم ؟!
- فلسفة الدروع التكريمية
- ناظم رمزي آخر سلالة الفن الموسوعي
- غزة نموذج عربي للنفاق السياسي
- غرفة سمير الكاتب (رواية)
- الباء تتدخل في مصائرنا
- شؤون تنحتُ‮ ‬في‮ ‬القلب
- نحو المربد السابع
- غداً موعدنا مع الغد


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سعيد الصگار - ردود للقراء الكرام