أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - أين تقف حكومة قطر من مصالح الشعب العراقي؟















المزيد.....

أين تقف حكومة قطر من مصالح الشعب العراقي؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 944 - 2004 / 9 / 2 - 10:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وصلتني اليوم رسالة إلكترونية من آنسة عراقية تطرح عليّ السؤال التالي: هل قطر مع الشعب العراقي أم هي مع أعداء الشعب؟, وهل هي حليفة الولايات المتحدة أم حليفة الإرهابيين في العراق؟ وهي أسئلة مهمة حاولت الإجابة عنها في مقالات أخرى خلال الفترة المنصرمة. يفترض الإجابة قبل ذاك عن السؤال التالي: لم تثير حكومة قطر هذه الإشكالية في أذهان نسبة عالية جداً من العراقيات والعراقيين في الداخل والخارج؟ إن الإجابة عن هذا السؤال تعتبر إجابة مباشرة وضمنية عن السؤالين اللذين طرحتهما الأخت الفاضلة.
يواجه الشعب العراقي معركة قاسية بعد أن تخلص من صدام حسين ونظامه الدموي العفن, إنها معركة إعادة البناء واستعادة الشعب العراقي لتوازنه الذي فقده وافتقده وحل مشكلاته التي تراكمت طوال عقود عديدة ولكن بشكل خاص حال الحكم القومي البعثي الاستبدادي والشوفيني الذي دام حوالي40 عاماً (1963-2003). ومن أجل معالجة هذه المعركة السلمية الطويلة الأمد, عليه أن يعالج قبل ذاك مشكلة الإرهاب المتعدد القوى والأهداف والمصالح, التي نشأت في أعقاب سقوط النظام الدموي عبر الحرب والفوضى التي سادت والأخطاء التي ارتكبتها الإدارة الأمريكية وسلطة وقوات الاحتلال في العرق.
إن الإرهاب الجاري حالياً في العراق لا يعطل عملية إعادة البناء فحسب, بل يساهم في تدمير المزيد من المشاريع القائمة ويقتل الكثير من البشر ويدفع بالمزيد من الناس إلى الهروب من هذا الجحيم, وخاصة من ذوي الكفاءات والقدرات العلمية والأدبية والفنية العراقية ويمنع مجيء أصحاب رؤوس الأموال العراقية والعربية والأجنبية لتوظيف رؤوس أموالهم, إضافة إلى تردد حقيقي للمنظمات الخيرية الدولية والأمم المتحدة من المجيء والعمل في العراق لمساعدة الشعب العراقي في محنته الراهنة. وفي هذه المعركة القاسية والشرسة يحتاج الشعب العراقي إلى دعم واسع من الشعوب العربية وكذلك الحكومات العربية والجامعة العربية والمجتمع الدولي الرأي العام العالمي وكل الناس الخيرين في العالم. كما يحتاج إلى مواقف أمينة وحيادية وصادقة مع نفسها ومع الشعب العراقي ومع المشاهدين والمستمعين لها من جانب أجهزة الإعلام في كل مكان, وخاصة من الفضائيات العربية التي أصبحت تدخل كل البيوت دون جواز سفر, وهو أمر إيجابي كنا جميعاً نناضل من أجله.
الشعب العراقي لا يريد إعلاماً كاذباً, بل يريد إعلاماً ونقلاً صادقاً لما يجري في العراق, سواء أكانت عمليات قتل وتدمير وتخريب في العراق, أم عمليات بناء وتغيير في حياة الناس الجارية يومياً, وكذلك معاناتهم من جهة, والتحولات التي طرأت على حياتهم بعد غياب الدكتاتور الأهوج والمصاب بشتى العلل العصبية صدام حسين من جهة ثانية.
وإزاء حاجات الشعب العراقي الراهنة وتطلعاته المشروعة لا يتلمس الشعب العراقي من الحكومة القطرية ذلك, بل تواجهه الحقائق التالية:
1. احتضان كل المتهمين بالإجرام بحق الشعب العراقي والذين يراد تقديمهم إلى المحاكمة للسياسات التي مارسوها والمواقف التي اتخذوها في الفترات المنصرمة وعلى امتداد العقود الثلاثة والنصف المنصرمة.
2. عدم تقديم أي دعم حقيقي للشعب العراقي منذ سقوط النظام حتى الوقت الحاضر, وإذا كانت نشطة جداً وفعالة في الوساطة بين الولايات المتحدة والدكتاتور, فإنها توقفت عن أداء أي دور حقيقي لصالح الشعب العراقي.
3. التغطية الجادة على سياساتها الموالية للولايات المتحدة في المنطقة العربية وفي قطر وتحول الأخيرة والمنطقة إلى ترسانة هائلة للأسلحة الأمريكية وإلى معسكر كبير للقوات الأمريكية وغلى مقر مركزي دائم للقيادة العسكرية الأمريكية للمنطقة في قطر, أمام أنظار الشعوب العربية من خلال سياسة قناة الجزيرة الإعلامية.
4. تركت إمارة قطر لقناة الجزيرة الحرية في شتم وإهانة والإساءة إلى قوى المعارضة العراقية الوطنية والوقوف ضد طموحات الشعب العراقي في الخلاص من نظام الدكتاتورية قبل سقوط النظام, ثم الهجوم على القوى الوطنية التي تسعى إلى إنهاء فترة الانتقال ومكافحة الإرهاب والتخلص من وجود القوات الأجنبية من جهة, والدفاع عن قوى الإرهاب في العراق باعتبارهم قوى مقاومة شعبية ضد الولايات المتحدة حليفة إمارة قطر في الخليج من جهة أخرى.
5. إن هذه السياسة المزدوجة لا تعبر عن انفصام الشخصية في سياسة الحكومة القطرية فحسب, بل وتجسد حقيقة أخرى أيضاً أتمنى أن ينتبه لها من يدرس الواقع الراهن في الخليج وسياسة حكومة قطر, إذ أنها تساهم, شاء الإنسان أم أبى, في إطالة فترة وجود القوات الأمريكية والبريطانية وغيرها في العراق, إذ ما دام الإرهاب مستمراً ستبقى القوات الأجنبية في العراق, وهو الذي تعرفه قناة الجزيرة وحكومة قطر في آن واحد, وهو الذي تسميه قناة الجزيرة بالمقاومة الشعبية.
6. وهذا الوجود الأمريكي في العراق يسعى إلى تحقيق مهمتين من خلال منظور حكام قطر وراسمي قناة الجزيرة, بغض النظر عن الاتهامات التي يوجهها بعض قادة الولايات المتحدة ضد قناة الجزيرة, إذ أن تجاربنا تشير على حقيقة كبيرة هي أن غالباً ما يسير القاتل خلف جنازة ضحيته ليبعد التهمة عنه, وهما:
• التغطية على والسكوت عن وجود القوات الأمريكية في قطر.
• اعتبار ذلك من جانب إيران تهديدا لها في منطقة الخليج مما يجعل إيران تلجأ إلى اتخاذ إجراءات وربما ممارسة سياسات خاطئة يمكن أن تقود إلى توتير الأجواء في المنطقة, إضافة إلى توترها الراهن بسبب ادعاء سعي لإيران لإنتاج الأسلحة النووية, مما يبرر وجود القوات الأمريكية في قطر والخليج ويجعل منها ضرورة ملحة من وجهة نظر حكام قطر. وقد لاحظنا في الفترة الأخيرة إشكالية تدخل القوى الإيرانية الأكثر محافظة وتشدداًً في دعم التيار العنفي العسكري لمقتدى الصدر وما نجمت عنه من ضحايا ومشكلات إضافية في العراق.

لقد تمرس الشعب العراقي في العمل السياسي طويلاً وهو يقرأ ما بين السطور ويدرك ما يراد به وله, ولهذا يعمد الإنسان العراقي إلى طرح سؤال منطقي معقول: لِمَ هذه السياسة التي تمارسها إمارة قطر إزاء الشعب العراقي أولاً, وهل هي حليفة الولايات المتحدة ثانياً؟
لا ينفصل السؤال الأول عن السؤال الثاني. إن هذا الموقف مطلوب من إمارة قطر, وبالتالي مطلوب أيضاً من قناة الجزيرة, من أجل تعزيز تحالف قطر مع الولايات المتحدة, وإلا ستتحول سياسة وحكومة قطر إلى سبة في العالم العربي كله. إذ أن الجميع يعرفون أن قطر كانت مركزا مباشراً لقيادة العمليات العسكرية ضد النظام العراقي المخلوع في الحرب الأخيرة.
لقد كانت مساومة ذكية من جانب حكام قطر مع الولايات المتحدة. وهذه المساومة تقوم على قاعدتين, وهما: أعملوا ما تشاءون من قواعد عسكرية وترسانات أسلحة في بلادنا, وانطلقوا منها في عملياتكم العسكرية إلى حيث تشاءون لممارسة سياستكم العولمية في المنطقة والعالم, ولكن امنحونا حرية التعامل مع هذا الأمر من خلال أسلوب عمل قناة الجزيرة ومضامين برامجها, لنستطيع من خلالها التغطية على كل ذلك, وسترون عندها كيف سيسكت العرب عن سياستنا ومواقفنا بما تقدمه قناة الجزيرة وينسون الوجود العسكري في بلادنا وينسون انطلاقتكم من بلادنا لضرب النظام العراقي أو أية عمليات عسكرية لاحقة يمكن أن تقوموا بها من أراضينا, سواء أكانت ضد إيران أم سوريا أم أي بلد عربي آخر. وهكذا, كما أرى, تسير الأمور. وفي ضوء السذاجة والعاطفة التي تهيمن على العقل العربي, أمكن لقناة الجزيرة أن تبدأ برسم سياستها, وهي غير بعيدة عن علم ومعرفة القيادتين القطرية والأمريكية بأي حال من جهة, كما بدأت قطر تنتهج السياسة التي تريدها الولايات المتحدة دون أن تثار ضجة ضدها من جهة أخرى.

من يتابع قناة الجزيرة يعرف جيداً بأن النقاش الحاد والجارح وغير الحضاري قد هيمن على المتحاورين حتى الشتائم والاتهامات بدأت مفرداتها تدخل في صلب تلك الحوارات, وخاصة في الاتجاه المعاكس أو الرأي والرأي الآخر, وبدأ نشر المعلومات والأخبار الواسعة عن قوى الإسلام السياسي المتطرفة والإرهابية لا من خلال إدانتها بأي حال, حتى قبل الحادي عشر من سبتمبر 2001 وحرب أفغانستان, فكونت لها جمهوراً عربياً ليس فقط من غير الواعين بل انطلى الأمر حتى على كثرة من المثقفين العرب, وبدأت تنساب عليهم الأوسمة ابتداء من برلين وانتهاءً بغيرهم, لتكون في مركز اهتمام الناس. وكان هذا هو المنشود الذي لعب الدور المناط بها من قبل حكومة قطر.

لا يحمل شعب قطر عداءً للشعب العراقي, ولا حتى حكومة قطر تحمل عداءً للشعب العراقي, ولكن المصالح هي التي تحرك هذه الحكومة أو تلك في سياساتها ومواقفها, فليس بين الحكومات صداقات بل مصالح وتحالفات في ضوء تلك المصالح, وهي تحالفات يمكن أن تطول أو تقصر ارتباطاً بمدى استمرار وجود تلك المصالح. ولكن هذه السياسات التي تمارسها حكومة قطر إزاء الشعب العراقي يمكن أن تخلق أجواءً تسمم العلاقات بين الشعبين والبلدين والحكومتين. إنه الخطر الناجم عن النظرة الضيقة حبيسة المصالح الضيقة والآنية. وغالباً ما تبرر حكومة قطر سياساتها الراهنة بأنها دويلة صغيرة غير قادرة على مواجهة عملاق السياسة الدولية. يمكن لنا أن نفهم ذلك, ولكن لم هذه المزايدة عبر قناة الجزيرة مع القوى الوطنية العراقية, وكأن هذه المجموعة من المذيعين أكثر حرصاً على الشعب العراقي ومصالحه من كل الحركة الوطنية العراقية التي ناضلت طوال عشرات السنين من أجل قيام عراق حر ديمقراطي مستقل ويتمتع بالسيادة الكاملة. إنها المحنة التي يواجهها حكام قطر, ولكن في مقدورهم تجاوزها بسبب اختلال المعايير في العالم العربي ولدى الشعوب العربية التي عانت من الظلم والاضطهاد حتى اعتادت عليه من حكامها, ورأت في صدام حسين الذي أعلن عن معارضته لمواقف معينة للولايات المتحدة بطلاً بالمقارنة مع حكامها الذين طأطأوا رؤوسهم لها, في حين كان صدام قد خدم الولايات المتحدة أكثر من أي حاكم عربي في هذه المنطقة من العالم خلال الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الأولى حتى الوقت الحاضر, وقدم المنطقة على طبق من ذهب لها بسياساته الاستبدادية والعدوانية اليائسة.
سيخرج الشعب العراقي من هذه المحنة رغم السياسات التي تمارس من بعض الحكام العرب, ومنهم حكام قطر, إزاء العراق, وبالرغم من سياسات قناة الجزيرة المتحيزة بشكل صارخ إلى جانب القوى الإرهابية والمتمردة وأعداء الشعب التي تطلق عليهم اسم المقاومة. وها هي المقاومة المجرمة تقتل 12 إنساناً أجنبياً وصحفياً إيطالياً وقبل ذاك العديد من الأجانب وتحتفظ بصحفيين فرنسيين للابتزاز, إضافة إلى قتل الآلاف من العراقيات والعراقيين, وهي ما تزال تطلق عليهم اسم المقاومة العراقية.
سينتصر الشعب على المحنة التي يمر بها اليوم وسيبني بلاده على أسس الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق القوميات والعدالة الاجتماعية, وسيكون العراق سنداً حقيقياً لكل الشعوب العربية وشعوب المنطقة في نضالها من أجل استقلالها وسيادتها وحرية شعوبها وديمقراطية نظمها السياسية.

برلين في 31/08/2004 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنناضل سوية ضد جرائم اختطاف واغتيال الأساتذة والصحفيين الأجا ...
- هل انتهت مشكلة مقتدى الصدر أم بدأت لتوها؟
- نحو تغيير جذري في واقع ودور وحياة المرأة العراقية
- !لنتذكر جميعاً, مع تصاعد الإرهاب, خطط صدام حسين لمواجهة الأو ...
- هل من علاقة بين الإرهاب في العراق وارتفاع أسعار النفط الخام ...
- !حوار مع الأخ الفاضل زهير الزبيدي حول مواقف إيران إزاء العرا ...
- مرة أخرى حول مواقف إيران من الوضع الراهن في العراق؟
- هل لم يعد مقتدى الصدر حراً في قراراته أو حتى في تصريحاته؟
- من المستفيد من الحسابات الخاطئة للعقلية السلفية المتطرفة لمق ...
- موضوعات للمناقشة في الذكرى الخامسة والعشرين لانتهاء مذابح ال ...
- هل سياسات الولايات المتحدة في العراق في قفص الاتهام؟ وما هي ...
- أين تكمن مشكلة الدكتور أحمد عبد الهادي ال?لبي في العراق؟
- من يخدم الصدر عبر فعاليات جيش المهدي وعمليات المغامرة العسكر ...
- شكر وتقدير وعتاب في كتاب لمحات من نضال حركة التحرر الوطني لل ...
- هل الصداميون من البعثيين والمتطرفون من المسلمين العراقيين يت ...
- ما هو موقفي إزاء المسألة القومية ومنها المسألة الكردية ومن س ...
- تَبَّاً لكل المجرمين القتلة, تَبَاً لكل أعداء الشعب العراقي! ...
- هل نحن بحاجة إلى دونكيشوت عراقي يا سيدنه الصدر؟
- ألا يمكن لهذا للشعب المستباح أن يقف سداً منيعاً بوجه قتلة ال ...
- أهكذا تورد الإبل يا سيدي وزير الدفاع ؟


المزيد.....




- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - أين تقف حكومة قطر من مصالح الشعب العراقي؟