أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل انتهت مشكلة مقتدى الصدر أم بدأت لتوها؟















المزيد.....

هل انتهت مشكلة مقتدى الصدر أم بدأت لتوها؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 941 - 2004 / 8 / 30 - 09:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حقق سماحة السيد السيستاني مبادرة طيبة حين تبنى مقترحات الحكومة العراقية لحل الأزمة في النجف وتجنيب أهاليها إراقة المزيد من الدماء والخراب, إضافة إلى إبعاد الصراع والمعارك عن مرقد لأمام علي بن أبي طالب وتحريم تكديس أنواع الأسلحة غلي المجازة فيه وحوله واستخدام الصحن الشريف مرتكزاً لشن الهجمات العسكرية على القوات العراقية والأجنبية. وهي دون أدنى ريب معالجة آنية كانت ضرورية جداً وتستحق كل التقدير.
ولكن السؤال الذي يفرض نفسه على المجتمع العراقي وعلى الجاليات العراقية في الخارج هو: هل انتهت مشكلة مقتدى الصدر أم أنها ما تزال تحمل معها برميلاً من المتفجرات التي يمكن أن تشتعل في كل لحظة؟ وأرى بأن الجميع يتحمل مسئولية الإجابة الواضحة والمسئولة عن هذا السؤال بهدف إنارة الرؤية والتعرف على وجهة المسيرة اللاحقة للشعب العراقي والمشاركة الممكنة في التأثير الإيجابي البناء على الأحداث الجارية.
علينا أولاً أن نتعرف على أهداف القوى الموجهة والمرتبطة بمقتدى الصدر وجيش المهدي لكي نتبين من خلال ذلك ما إذا كانت ستكف عن نهجها العنفي المغامر والمدمر وتمارس العمل السياسي في إطار المجتمع المدني, سواء أكانت في السلطة أم في المعارضة لتحقيق أهدافها بالطرق السلمية, أم أنها ستسعى إلى إعادة تنظيم صفوفها وتعبئة قواها لممارسة نشاطها العسكري المسند من الخارج.
كل الدلائل المتوفرة لكل متابع للأحداث في العرق خلال الفترة التي أعقبت خلع النظام الاستبدادي والسلوكية التي انتهجها السيد مقتدى الصدر والشعارات التي وضعها ما بين سطور حركته وعبأ الناس حولها تؤكد بما لا يقبل الشك أن الرجل يسعى إلى تحقيق الأهداف التالية, التي لا ينفرد بها بل أن هناك قوى غير قليلة في الداخل والخارج تساند جهوده على هذا الطريق, علماً بأن بعضها يسانده لا حباً في ما يرفعه من شعارات, بل للاستفادة من حركته التدميرية لمصالحه الخاصة, وهي التي تمده أيضاً بكل ما يحتاجه لمواصلة سياسة العنف والتخريب والقتل التي مارسها حتى الآن, ومنها:
1. الانطلاق من مواقع الفكر الطائفي الشيعي المتطرف الساعي بجموح إلى الهيمنة الفعلية على الحكم في العراق, وهذا التقدير ليس تجنياً على الرجل بل صرح به أكثر من واحد من المقربين منه والمتحدثين باسمه وأخرهم هو الشيخ أحمد الشيباني, الذي خرج إلى الملأ ليعلن انتصار تيار جيش المهدي على الحكومة العراقية وقوات الاحتلال!
2. الرفض الفعلي لمبادئ الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وكل ما يمس حق الإنسان على التفكير والتصرف الحر, إذ أن الفكر الوحيد الذي ينبغي له أن يسود العراق هو الفكر الديني كما يراه أتباع مقتدى الصدر, و÷و أبشع بكثير مما هو جار في إيران منذ انتصار ثورة الشعب الإيراني في عام 1979.
3. الرفض الكامل لحق الشعب الكردي في تقرير مصيره وفي إقامة فيدرالية كردستان واعتبار ذلك خروجاً عن مبادئ وحدة الإسلام والدولة الإسلامية, وهم على استعداد لشن الحرب من أجل منع تحقيق هذا الهدف. وهم في ذلك لا يختلفون عن إيران وتركيا, وكلاهما ينطلق من مواقع التزمت الديني والمذهبي والفكر القومي الشوفيني أو حتى العنصري العدواني.
4. الرفض الكامل لتمتع المرأة بحقوقها المشروعة ومساواتها بالرجل في كل المجالات, بما في ذلك حقها في رفض العباءة أو منع تعدد الزوجات أو حقها في السفر دون أحد الذكور من أقاربها ...الخ.
5. الدعوة إلى إقامة دولة إسلامية شيعية وتصدير الثورة الإسلامية إلى المناطق والدول الأخرى, تماماً كما فعلت قوى السيد الخميني في أعقاب السيطرة الكاملة على السلطة في إيران والتي عجزت عن تحقيق أهدافها مما فرض عليها التخلي عنها, ولكن المحافظين المتشددين منهم ما زالوا يحلمون بتحقيق هذا الهدف, هدف تصدير الثورة الإسلامية الشيعية وفق منظورهم لها إلى البلدان والشعوب الأخرى.
من أجل تحقيق هذه الأهداف تبيح جماعة مقتدى الصدر لنفسها الحق في:
• تشكيل قوات مسلحة على طريقة جيش المهدي لتفرض واقع وجود دولة داخل الدولة العراقية, مرجعية الصدر التي تواجه مرجعية الحكومة العراقية, وصولاً إلى الهدف المنشود, السيطرة على الحكم.
• ممارسة الاغتيال ضد من يطلق عليهم بالمناوئين لأهدافهم ومشاريعهم السياسية وضد قوات الشرطة العراقية والحرس الوطني وكل المؤيدين للحكومة المؤقتة من مختلف القوى السياسية العراقية. وهذه القوى تتميز بالقسوة السادية التي تصل إلى حد ارتكاب ابشع المجازر والتعذيب بحق الإنسان المخالف لهم, كما حصل أخيراً في قتل 25 شخصاً من الشرطة العراقية ومن المخالفين لهم في "المحكمة الشرعية" التي كانوا قد شكلوها في النجف وأصدرت أحكامها على طريقة بول بوت و"الخمير الحمر" أو على طريقة المسئول عن جمة من الجرائم التي ترتكب في العراق أبو مصعب الزرقاوي أو غيره.
• ممارسة عمليات التخريب والتفجيرات والهدم على نطاق واسع بغض النظر عن الضحايا البشرية التي تسقط أو الخسائر المادية التي يتعرض لها المجتمع فالغاية تبرر الواسطة.
• إباحة السيطرة على المال العام وأخذ الإتاوات من الناس بحجة تمويل جيش المهدي وتعزيز القدرات الكفاحية للمجموعة.
• ممارسة التهديد والوعيد ضد الناس بهدف نشر الخوف في نفوسهم بذات الأساليب والأدوات التي مارستها أجهزة نظام صدام حسين طوال فترة حكم البعث العفلقي في العراق..
• عدم الكف عن الجهود للهيمنة على الحوزة العلمية بالطريقة الممكنة تدريجاً ليتسنى لهم التحكم بالمؤمنين من الشيعة والمرتبطين بالحوزة العلمية في النجف, وإقصاء كل المرجعيات الأخرى تدريجاً من خلال إضعاف الالتزام بقراراتها أو الاستفادة من مواقف التردد والقلق لصالحها.
• محاولة السيطرة على الجماعات الشيعية العاملة في الأحزاب السياسية الأخرى من خلال اتهامها بشتى التهم وإضعاف علاقاتها بالناس لصالحها.
• الاستفادة من العناصر الإسلامية السياسية الشيعية المتطرفة في سائر أنحاء العالم الإسلامي لصالح ترويج أفكارها وشعاراتها وسياساتها واعتبار أن المعركة في العراق وفي النجف بشكل خاص هي الحاسمة والقادرة على تأمين انتشار الفكر الشيعي في العالم.
• ولا شك في أن هذه الجماعة تستخدم مختلف أساليب الدعاية الديماغوجية التي لا تختلف كثيراً عن أساليب كل المستبدين في الأرض.
إن السيد مقتدى الصدر يرسم لنا لوحة سوداء قاتمة للدولة التي يريد إقامتها في العراق, إنها دولة لا تختلف من حيث الجوهر عن الدولة التي أقامها صدام حسين في العراق في ما عدا كونها تتبرقع بالدين الإسلامي الحنيف وبالمذهب الشيعي, فهي دولة الاستبداد والقسوة والعنف والموت لمن يختلف عن رأي الصدر أو الحائري الذي يقوده من إيران.

إن تعرفنا على ذلك يسمح لنا بما يلي:
لقد كانت ميليشيا جيش المهدي قد فقدت الكثير من أفرادها وأصيبت بنكسة شديدة وكان الإحباط قد بدأ يدب في نفوس أفرادها المحاصرين, خاصة وأن أهالي النجف رفضوا التجاوب مع هذه الحركة المغامرة وفرضت عليها العزلة حقاً عن الجماهير الشعبية الواسعة. وجاءت مبادرة السيد السيستاني إنقاذاً لهذه المجموعة الضالة من العراقيين وحقناً للدماء حين تقرر فتح الأبواب لدخول الزائرين الذين استدعاهم السيد السيستاني من أرجاء العراق لتأمين مستلزمات فرض الحل السلمي وليختلط أنصار جيش المهدي بالجموع الزائرة ويتسربوا إلى خارج الصحن. ولهذا أشار السيد حامد الخفاف إلى أن هذا الإجراء هو جزء من عملية معالجة مشكلة النجف. ولم تكن الحكومة ضد ذلك, إذ أنها كانت ما تزال تعمل بفرار العفو العام عن الذين لم تلطخ أيديهم بدماء العراقيين. وكان موقف الحكومة سليماً.
وكان شرط الحكومة العراقية تسليم هذه القوى أسلحتها إلى الحكومة العراقية, وهو الذي لم يتحقق حتى الآنً بشكل جيد, بل سعى أفراد المليشيا الصدرية إلى إخفاء تلك الأسلحة في حقائبهم وتسريبها إلى مواقع آمنة, وخاصة الأسلحة الثقيلة والمتوسطة وكذلك الأسلحة الخفيفة غير المجازة التي لا بد من العثور عليها ومصادرتها. علماً بأن من يريد السلاح يستطيع الوصول إليه في كل لحظة في العراق, إذ أن هناك الكثير من القوى المستعدة على تقديم السلاح هدية لمن يريد شريطة أن يساهم في تدمير المناخ السلمي وعملية إعادة إعمار العراق وإنهاء مهمات المرحلة الانتقالية.
وخرج الشيخ الشاب أحمد الشيباني ليعلن عن انتصار مليشيا المهدي على قوات الحكومة العراقية والقوات الأمريكية, تماماً كما كان يخرج صدام حسين إلى الملأ بعد كل هزيمة نكراء في حروبه المعروفة ليعلن عن انتصاره في كل تلك المعارك الخاسرة. لقد كانت حصيلة المعارك خلال الأسابيع الثلاثة المنصرمة قبل وقف القتال قد قاربت أل 1000 قتيل وما يزيد على 500 جريح ومعوق, إضافة على الدمار في السكن والمحلات والشوارع .. الخ, فأين هو النصر الذي حققه الشعب العراقي أيها الشيخ الشيباني؟
ثم أعلن الشيباني نفسه بأن السيد مقتدى الصدر لن يحل جيش المهدي بل سيبقى هذا الجيش قائماً. وهذا يعني بأن مقتدى الصدر قد تخلى عن أحد الشروط الأساسية في اتفاقية إيقاف القتال وخروج المليشيا من الصحن العلوي ونزع ألحتها وتسليمها إلى الشرطة العراقية.
لقد أمكن حقن المزيد من الدماء, ولكن هل انتهت مشكلة الصدر أم أنها ما تزال قائمة؟
تشير الدلائل التي يمكن استخلاصها من الواقع الجاري في العراق عموماً والنجف والكوفة بشكل خاص إلى أن مقتدى الصدر قد صمم على وجهة يمكن أن يطلق عليها ب "درب الصد ما رد", رغم رغبتي الصادقة في أن لا يكون الأمر كذلك. إن الإصرار على المغامرة العسكرية يلقي بظلاله الثقيلة والقاتمة على مجمل الوضع في العراق. وعندها يعني بأن هذه الجماعة لم تستفد من تجربة الأشهر المنصرمة ولم تتعلم من خبرة سماحة السيد السيستاني, وأنها مصممة على خوض المعارك المسلحة ضد الحكومة العراقية والقوات العراقية باسم الكفاح ضد القوات الأجنبية. إذ عندها لا يجوز التساهل والتأخر عن معالجة الأمر بالحكمة والصرامة المطلوبتين من جانب الحكومة العراقية والشعب العراقي والقوى السياسية الفاعلة في العراق. وستكون المعركة قاسية ومؤلمة للجميع, ولكنها سوف لن تكون قطعاً في صالح ميليشيا المهدي ومقتدى الصدر سياسياً وعسكرياً وإنسانياً.
إن الطريقة التي حلت بها مشكلة مقتدى الصدر في النجف لم تعالج القضية من جذورها تماماً, بل تركتها معلقة إلى حين, وسوف لن يكف أتباع مقتدى الصدر في مواقع أخرى من القيام بعمليات عسكرية وتهديدات مستمرة ضد الحكومة وضد الفئات المختلفة من أجل إثارة المزيد من المشكلات بوجه الحكومة المؤقتة وكسب الأنصار إلى فعالياتها, وهو أمر خطير يعتبر سكيناً موجهاً إلى خاصرة الحكومة المؤقتة وإلى إعاقة إنجاز مهمات مرحلة الانتقال.
إن الشعب العراقي أمام امتحان جديد كثيراً ما وضعه المغامرون والمستبدون في مواقع لا يتمناها لنفسه ولا حتى لغيره من الشعوب. ولكن ما دام قد وضع أمام مثل هذا الامتحان فلا بد له من اجتيازه بنجاح. إن على كل القوى السياسية العراقية أن تلتزم بالنضال السلمي الديمقراطي من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في برامجهم وأن يتركوا السلاح والمغامرة جانباً, وأن تحشد القوى من أجل تحقيق مهمات فترة الانتقال للوصول إلى الهدف السامي الذي نسعى إليه إلى استعادة البلاد لاستقلالها وسيادتها وخروج القوات الأجنبية التي احتلت العراق بسبب سياسات النظام الفاشية والعدوانية.
كان وما يزال هناك سؤال أساسي يدور في بال كثرة من العراقيين في الداخل والخارج, وهو: هل هناك تفاؤل بعودة الأمن والاستقرار والطمأنينة إلى نفوس الشعب العراقي والعمل من أجل إعادة البناء والتقدم؟
أشعر بثقة لا حدود لها, رغم معرفتي بالواقع الراهن للعراق والرغبة لدى كل الإرهابيين بتحويل العراق إلى ساحة للقتال ضد الولايات المتحدة على حساب الشعب العراقي, بأن الشعب العراقي سيخرج من هذه الأزمة الخانقة منتصراً على كل الإرهابيين والمغامرين, ولكن من المؤسف القول بأن الثمن كان وسيبقى غالياً وسيحتاج إلى فترة زمنية أخرى قبل تحقيق هذا الهدف النبيل. وأن لدي كل المبررات الموضوعية التي تؤكد صواب هذا التفاؤل وليس مجرد تفاؤل لإرضاء النفس, إذ أن هناك ضمانات كثيرة لهذا التفاؤل لست هعنا بمعرض المرور عليها أو معالجتها ويمكن أن تعالج في مقال آخر.
برلين في 29/08/2004 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو تغيير جذري في واقع ودور وحياة المرأة العراقية
- !لنتذكر جميعاً, مع تصاعد الإرهاب, خطط صدام حسين لمواجهة الأو ...
- هل من علاقة بين الإرهاب في العراق وارتفاع أسعار النفط الخام ...
- !حوار مع الأخ الفاضل زهير الزبيدي حول مواقف إيران إزاء العرا ...
- مرة أخرى حول مواقف إيران من الوضع الراهن في العراق؟
- هل لم يعد مقتدى الصدر حراً في قراراته أو حتى في تصريحاته؟
- من المستفيد من الحسابات الخاطئة للعقلية السلفية المتطرفة لمق ...
- موضوعات للمناقشة في الذكرى الخامسة والعشرين لانتهاء مذابح ال ...
- هل سياسات الولايات المتحدة في العراق في قفص الاتهام؟ وما هي ...
- أين تكمن مشكلة الدكتور أحمد عبد الهادي ال?لبي في العراق؟
- من يخدم الصدر عبر فعاليات جيش المهدي وعمليات المغامرة العسكر ...
- شكر وتقدير وعتاب في كتاب لمحات من نضال حركة التحرر الوطني لل ...
- هل الصداميون من البعثيين والمتطرفون من المسلمين العراقيين يت ...
- ما هو موقفي إزاء المسألة القومية ومنها المسألة الكردية ومن س ...
- تَبَّاً لكل المجرمين القتلة, تَبَاً لكل أعداء الشعب العراقي! ...
- هل نحن بحاجة إلى دونكيشوت عراقي يا سيدنه الصدر؟
- ألا يمكن لهذا للشعب المستباح أن يقف سداً منيعاً بوجه قتلة ال ...
- أهكذا تورد الإبل يا سيدي وزير الدفاع ؟
- حوار مع السيد إحسان خ. الراوي من 3 الى 6
- حوار مع السيد إحسان خ. الراوي 1-6 & 2-6


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - هل انتهت مشكلة مقتدى الصدر أم بدأت لتوها؟