أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - السبعيناتُ مَا قَبْلَها وَتَلاها: رؤيةٌ في التَّحْقيبِ العَشْريِّ لأجيالِ الحداثةِ الشعريةِ في العراقْ















المزيد.....

السبعيناتُ مَا قَبْلَها وَتَلاها: رؤيةٌ في التَّحْقيبِ العَشْريِّ لأجيالِ الحداثةِ الشعريةِ في العراقْ


حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 3112 - 2010 / 9 / 1 - 08:16
المحور: الادب والفن
    


هذه المحاولة مني مُهداة إلى الشاعر فوزي كريم فهي منهُ وإليهِ ذكرى لقاءٍ لا يموتُ
____________________________



رأيتُ أنَّ البدءَ على عادة المؤلفين في هذه المناسبات بالخوض في الاقتباس والنَّهل من هنا وهناك من أجل تقديم تعريف جامع مانع للجيل بوصفهِ كلمةً ومفهوماً وتأسيساً داخل التاريخ المتعين للأمة، إنما هو مضيعةٌ للوقت الثمين، وتعذيبٌ للقارئ اللبيب المعاصر الذي يعرف كيف الولوج إلى الشبكة العنكبوتية والإتيان منها بما يفي بالغرض، بلْ وأكثر. ومن هنا فإنني بشأن تعريف الجيل والتنويع على مفاهيمه نظرياً، سأحيلُ القارئ الكريم إلى مقالٍ كافٍ صافٍ مقتصدٍ مفيدٍ هو للدكتور محمد حافظ دياب كان تمَّ نشره في مجلة نزوى العمانية في العدد التاسع والخمسين منها بعنوان الجيــــــل الأدبــــي مقاربة مفاهيمية، بتاريخ 2009-08-27 ورابط الصفحة على الانترنت هو: http://www.nizwa.com/articles.php?id=3209

وإن شئنا، فسأنتقل مباشرة إلى فحوى الجانب التطبيقي من محاولتي هذه لتكريس الحديث حول جيل السبعينات الشعري في العراق من قبيل الدرس والتحصيل والمُقَايَسَة، مما لا يمنع من تطبيق النظرة تلك على أجيال أخرى وعلى أنماط تعبيرية أخرى كالقصة والرواية والتأليف المسرحي، على سبيل المثال لا الحصر.

إذن فهذا ما تواضع عليه الناس عندنا في العراق من الأخذ بتسمية جيل لكل حقبة عشرية من السنوات الزمنية في عمر الفاعلية الأدبية، وصار الترتيب كالتالي عندما يكون الكلام على الحداثة الشعرية في العراق حيث يبدأ العدُّ من جيل الرواد فجيل الخمسينات يليه الستينات ثم جيل السبعينات فالثمانينات و"أخيرا" جيل التسعينات.

وقد أوردتُ الكلمةَ "أخيرا" بين ظفرين أعلاه ذلك أنني لم أسمع شخصيا في الأقل، بتسمية تدل على جيل أعقب التسعينات بامتداده، كأن يتسمى بجيل الألفينات أو جيل الألفيات أو حتى جيل الألفية الثالثة مثلا؟

أليس هذا بالشئ الغريب؟

ويا ترى ماذا سَيُسَمّى، أو ماذا سيسمي نفسهُ هذا الجيل الشعري الذي يزاول نشاطه الآن في العراق، أقصد في العشرية الأولى من القرن الحادي والعشرين؟

هل للنُّطق علاقة بهذا الأمر؟

هل لصعوبة النُّطق، هل للملفوظ بعامة، علاقة بهذا الأمر؟

إذن ستكون قد فَعَلَتْهَا اللغةُ مرة أخرى مُبْسِطَةً سلطانها المعرفي على التاريخ والنمط الأدبي والفاعلية الاجتماعية، خالقةً هي، أي اللغةُ، الواقعَ، والواقعةَ الشعرية، وليس العكس، كما قد أخبرنا البعض ممن ضللونا تحت عباءات شتى، ليس أولها النظرة التاريخية إلى الشعر، وليس آخرها أوهام وقلة أَفْهَام عُربان البنيوية والحداثة، قَتَلَةُ الشعر في رحم النقد والنظريات.

فلا يوجد إذن جيل شعري أتى بعد جيل التسعينات لحد الآن، وذلك لأننا ببساطة شديدة لم نستطع أن نتفق على لفظ كلمة تدل على العشرية التي ابتدأ بها القرن الجديد، مع الملاحظة إن السنوات العشر المفترضة في أية تسمية تحقيبية كما هو متعارف عليه لولادة جيل شعري جديد، هي في نهايات أشهرها الآن ونحن بعد منتصف العام عشر وألفين . وما إن تتحقق ملفوظية الجيل الجديد في كلمة مناسبة سهلة على النطق والحفظ حتى يولد جيل شعري جديد له الحق كل الحق في الوجود والثبات والفعل.

هذا يفضحُ هَشَاشة تسمية الأجيال وفق الحُقَبِ الزمنية المرقُومة بالعشْرِ من السنين. لكن هذا أيضا ربما يوضحُ قوة استعمال اللغة لنفسها في انتظام نَسَقِ التعبيرات الأدبية كَبِنْيَةٍ مُتَعَيّنةٍ في لحظةٍ ماْ من التاريخ.

الفضحُ أولا يتعلق بالتاريخ، والتوضيح ثانيا يتعلق بالملفوظية، وما يجمع بينهما هو مبدأ جدلي/ دياليكتيكي: كلّما حَقَّبْتَ عُدْتَ إلى التاريخ، وكلّما عُدْتَ إلى التاريخ أفرزتَ حُقَبَاً جديدة.. وهكذا دواليكَ.

والقوة هنا إنما تكمن في الرقم عشرة، وفيه اكتمال دورة رقمية من الواحد حتى التسعة حيث للصفر - اللاقيمة لهُ، معنى التمام.

فالجيل بهذا النظر ليس حكراً على العشر من السنين بل هو أَزْيَدُ بكثيرٍ كما ترشدنا معظم المعاجم والقواميس العالمية باللغات الحية خذْ مثلا عليها قاموس أكسفورد ومعظم دوائر المعارف والموسوعات حتى وصولا إلى دائرة المعارف الشعبية على شبكة الانترنت التي يكتب فيها أي واحد كل ما يريد وأعني بها ويكيبيديا العالمية، حيث الإجماع واحد على إن الجيل يستغرق من السنين ثلاثين عاما.

وهو، أي الجيل بهذا النظر أزيدُ بقليل على العشر من السنين كما ترشدنا مُقايسةُ حسابيةُ إلى واقع التاريخ الشعري الحديث في العراق، كأن يكون ثلاثة عشر عاما أو أربعة عشرَ كما هو الحال مع جيل الخمسينات، أو أن يكون أقل بكثير من السنوات العشر كما الحال مع جيل الستينات الشعري في العراق.

كيف يجوزُ لنا أن نقول ذلك؟

كل كتابة في العراق هي واقعية مهما تنوعت مشاربها وأساليبها حتى السريالية إن وُجدتْ والفنطازية إنْ حُددتْ، فهي كتابة واقعية. وتستطيع أن تقول بكل ثقة انه حتى الاتجاهات اللاواقعية في الأدب العراقي تتوسل الواقعية في التعبير عن نفسها.

وكذا كلّ حركة أدبية في العراق الحديث، وكل جيل أو جماعة أو خط زمني يجمع في مسيره كوكبة من الشعراء، إنما كل ذلك صدى للتاريخ السياسي على أرض الواقع. فلا شئ كالشعر في العراق هو صُنْوٌ للسياسة، سواء أكان ذلك في الموالاة أم في الرفض.

الشعراء في العراق كلهم يسكنهم محمد مهدي الجواهري وجده أبو الطيب المتنبي، وحفيده مظفر النواب، ولا عبرة باعترافهم بهذا الأمر أو بإنكارهم له.

انظر إلى تاريخ الأجيال الشعرية في العراق فماذا ترى غير الوجه الثاني للورقة السياسية وهي تمشي على التراب الوطني؟

جيل الستينات بهذا المعنى كان جيل مرحلة حكم الزعيمين العارفين، عبد السلام محمد عارف ومن بعده أخيه عبد الرحمان محمد عارف، وقد عاش هذا الجيل أوج عظمة شبابه ما بين السنوات 1964 و 1968.

وقد انتهى الجيل الستيني فعليا بمجئ حزب البعث العربي الاشتراكي إلى السلطة في السابع عشر من تموز يوليو من العام الذي أعقب نكسة الخامس من حزيران سنة 1967.

جيل التسعينات وُلدَ في وإبّانَ الغزو العراقي للكويت وبدء الحرب الأمريكية على العراق وانتهى زمنياً بسقوط بغداد في العام 2003 على يد الحلفاء.

وكان جيل الثمانينات هو الجيل الوحيد الذي عايش سلميا انحسار الموجة السابقة السبعينية نهاية سنوات الثمانينات، وصعود الموجة اللاحقة أي التيار التسعيني بقوة حوالي العام 1994، ولم يَعمَد إلى مهاجمة مَنْ قبلهم ولا تهميش من أتى بعدهم، على عكس الأجيال الأخرى.

أما جيل السبعينات في العراق فمن الخطأ القول انهُ قدْ وُلدَ في السبعينات من القرن العشرين، إما إثر اندلاع الجبهة الوطنية والقومية التقدمية من تحالف الحزبين الشقيقين في السياسة وهما الحزب الشيوعي العراقي وحزب البعث العربي الاشتراكي، أو إثر انهيار الجبهة وتحطم الحلم والأمل بوطنٍ سعيدٍ وشعبٍ أسعدَ، بلْ إن ولادته الحقيقية إنما انتظرت عدة سنين حتى يأتي الإمام الخميني إلى رأس السلطة في إيران ويأتي صدام حسين إلى رأس السلطة في العراق وتبدأ الحرب العراقية الإيرانية الطويلة المدمرة لتحصد سنواتٍ ثمانٍ عجافٍ من حياتنا.

ولا عجب أن يكون الإعلان الحقيقي لجيل السبعينات الشعري في العراق في العام 1982 مرفوقاً بصدور كتاب "دخان المنزل" للشاعر سلام كاظم ثم صدرت "يقظة دلمون" للشاعر خز عل الماجدي، و"من أجل توضيح التباس القصد" للشاعر زاهر الجيزاني. فإنْ قلتَ شعراءَ السبعينات، أو كان السبعينيون محورَ حديثكَ، فأنتَ تتحدث عن هؤلاء الفرسان الثلاثة تحديداً، وأضفْ إليهم رابعهم صاحب مرايا الأسئلة وأوبرا الأميرة الضائعة، الشاعر الراحل الكبير رعد عبد القادر.

وقد يسألُ سائلٌ، وله الحقّ في ذلك، قائلاً أين إذن نضع كل تلك الأسماء وجميع تلك الفعاليات الشعرية التي وُلدتْ وترعْرعَتْ وَنَمَتْ وَسَمَتْ للفترة ما بين عامي 1970 و 1980 ؟

وقد نجيبُ، ولنا الحق في ذلكَ قائلينَ إن أشياءَ كثيرةً حصلت في العشرية تلك ولا ريب، وإن شعرا جديدا بدا وكأنه يولد من رحم الأحداث. فها أنت تلقى شعراء أطلقوا بيان القصيدة اليومية وهم عبد الحسن صنكور وغزاي درع الطائي وخزعل الماجدي، وثمة شعراء مجلة الكلمة التي كان يديرها حميد المطبعي، وكم كان لها من تأثيرٍ تلك المجلة الفريدة من نوعها في فضاء الشعر العراقي، وأخيرا تلك الموجة الهادرة من الشعر والشعراء الذين كانوا الأبناء الشرعيين لاعلان جبهة التحالف ما بين البعثيين اصحاب الارض والسلطة وبين الشيوعيين أصحاب ديكتاتورية البروليتاريا، مما يمكن أن نطلق عليهم وعليها اسم جيل الجبهة الوطنية.

تلك كانت تكونات جنينية وارهاصات وحركات أجهض اغلبها بفعل الظروف العامة المتسارعة بين ولادة وموت سريعين مثل اتفاقية اذار بين الاكراد والحكومة المركزية، ونشوء الجبهة وانهيارها، ولم تفض الى شئ يمكن التأسيس عليه كي يولد جيل يمثل السبعينات الشعرية تمثيلا دالا وحقيقيا عبر النص والفاعلية الاجتماعية.

من هذه الناحية انتظرنا مجئ العشرية الثمانينية لكي تنضج التجربة السبعينية مع بروز ملمحين اساسيين للقصيدة المكتوبة بأقلام ممثلي الجيل السبعيني الحقيقيين، وهما: الالتجاء نهائيا الى قصيدة النثر وانجاز أعمال شعرية مفرطة في طولها، مع اضافة عامل آخر مهم جدا ميز الحركة السبعينية ألا وهو انتاج نصوص مجاورة للنص الشعري، فكثرت بياناتهم ونقوداتهم وتنظيراتهم وحواراتهم، وطالت الحمى هذه معظم المتواجدين في الساحة الأدبية حينذاك، بغض النظر عن انتمائهم الى هذا الجيل او ذاك، وبغض النظر عن انتمائهم الى هذه الحركة او تلك.

أولئك الأربعةُ، وَلْنُسَمّهم بملءِ الفم شعراءَ كباراً بحقٍّ ودون أدنى وجلٍ، هم كانوا لتسع سنوات ابتدأت من 1982 وانتهت في 1991 شكلوا المَتْنَ المتينَ لحركة جيل السبعينات في العراق بشتى هوامشها وروافدها، هذه الحركة التي بشرتْ بقوتها وسطوتها وتأثيرها على مدى حقبة كاملة من الزمن يمكن اعتبارها من أصعب الفترات التي مرَّ الشعر العراقي بها وذلك نظراً للظرف التاريخي الحرج الذي كان يجر وراءه البلاد برمتها إلى الهلاك والخراب، ونظرا لاهتزاز الاعتقاد بجدوى القيم الجمالية والأخيلة الشعرية في واقع يسوده الدم والجنون والدخان . وكان من ضربات القدر على هذه الكوكبة من الفرسان أنْ تَرَجَّلَ مبكراً عن صهوة جواده فارعهم في الطول، وانزوى الآخر في إحدى مدن الصقيع في بلاد الاسكندناف، وتناهبت باقي المنافي فارسَيْها الآخَرَيْن، لكنهم جميعاً تركوا بعدهم عُروةً من الشعر وُثْقَى، وأعطونا جميعاً وعلى حدِّ تعبير دخان المنزل، درساً في المحبة وآخرَ في الجمال.



#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد فوزه بالكومار الذهبي للرواية الشاعر التونسي عبد الجبار ا ...
- السينما العربية من ضياع الحلم الى استعادته
- شامة على خد المشموم جديد الفنانة زهرة الأجنف لكل عشاق التراث
- قليل من الرغبة في رواية عن الحب والموت والوطن
- العقل المختل - كتاب جديد عن نقد الذات العربية وحروبها
- كتاب الايجنغ الصيني iChing لأول مرة بالعربية حوار مع المترجم ...
- في كتاب الاستخارة
- حوار مع جليلة بكار
- كتاب التغيرات
- المتجردة : بضعةُ أسئلةٍ
- حوار مع الكاتب الفلسطيني توفيق فياض
- زيارة السيدة العجوز والمسرح الرأسمالي
- أرواح مهاجرة... أرواح مقيمة
- حوار مع الشاعر التونسي عبد السلام لصيلع
- حسنات أو القصيدة الموصلية
- هل نكتبُ أدباً تاريخَ الرذيلة؟
- أميرة الرويقي .....الشاعرات العربيات يرفضن أن تقاس قصائدهن ب ...
- قراءة نقدية في الإنسان الإله
- لقطتان من شارع عربي
- الطريق الثالث في الرواية التونسية المعاصرة: نور الدين العلوي ...


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حكمت الحاج - السبعيناتُ مَا قَبْلَها وَتَلاها: رؤيةٌ في التَّحْقيبِ العَشْريِّ لأجيالِ الحداثةِ الشعريةِ في العراقْ