أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - حوار مع صديقي الملحد 2















المزيد.....

حوار مع صديقي الملحد 2


حسين شبّر

الحوار المتمدن-العدد: 3109 - 2010 / 8 / 29 - 17:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حوار مع صديقي الملحد ـ 2 ـ

في هذا الحوار الذي جمعني مرة ثانية مع صديقي الملحد تابعنا الحديث حول مشكلة الزمان والواقع أنه لا بد لي من الإشارة هنا الى أن هذا حوار فلسفي بالدرجة الأولى وحاولت جهدي كله الى تبسيط هذه المفاهيم قدر المستطاع لكي تكون على الأقل مفهومه .. ذلك أن الجدل في هذه المناطق الوعرة هو الذي حكم بطبيعته استخدام هذه المصطلحات أو المفاهيم المعقدة .. على القارئ هنا أن يطلق العنان لعقله ولخياله على السواء.. لكي تتشكل لديه صورة تقريبية على سبيل المثال: عندما نستخدم عبارة الزمان الذي كان قبل الزمان .. وأن هذا الزمان كونه كذلك فهو حتما مفهوم يتقاطع مع الزمان المطلق بالتعبير الفلسفي الكلاسيكي أو الزمان بالمفهوم العام .. ليس عن هذا الزمان مدار هذه العبارة.. وهكذا دواليك ... صديقي رجل ضليع بالفلسفة التي تتعلق بمجال الإلهيات وهذا وجه الجمال هنا أي أن الحوار أخذ منحى فكري وفلسفي وعلمي ....
ولذا اقتضى التنويه ......
قلت : أرجو أن تكمل فكرة التي انتهيت لها حول مشكلة الزمان ..
قال: حسننا الفكرة التي إنتهينا إليها تقول : إن الزمان وجد عندما وجد المكان وكان سؤالي الذي لم تجب عليه متى خلق الله العالم لا كيف خلق الله العالم أو المادة ..؟ اي عندما خلق العالم كان لا بد خلقه في زمن في لحظة ما .. وهذه اللحظة لا بد أن تكون خارج هذا الزمن الذي نعرفه الذي بدأ به الكون . وأنا فقط هنا أريد أن اذكرك الى أن هذا الدليل الذي يقوم على أبدية الزمان هو واحد من سلسلة أدلة أسوقها لك تبعا على أنه لا ثمة شيء يوجد خارج هذه المادة ...
قلت : و أنت الذي نقلت السؤال من كيف الى متى ..
قال : مشكلة الكيفية التي خلق بها الله العالم بحسب تصور من يؤمن بوجود الله سواء من أهل الدين الذين طوروا استراتيجيات الدفاع لديهم داخل علم اللاهوت أو من الفلاسفة الإهيين أو حتى من بعض العلماء الذي انخرطوا في هذا الجدل عن جهل بتعقيدات المنطق والفلسفة .. قضية بالغة الأهمية وسنعود لها في سياق هذا الحوار ، فأرجوا أن لا تعتقد أن تحويل السؤال بهذه الكيفية هو نوع من الهروب أو الحيدة كما يحلو لكم وصف ذلك .. لا بل إن لي غاية من ذلك .
قلت .. وأنا لم أصفك بالحيدة ...

قال: إن حديّ الزمان دائما متساويين ولا يمكن أن لنا أن نتصور الزمان من خلال إقرارك الأول أتذكره.. أن الزمان إنما جاء مع وجود المكان.. اي في اللحظة التي حدث فيها المكان حدث الزمان .. ثم قولك أنه بمجرد وجود المكان .. فلا بد أن يكون مدفوعا بالحركة أي متحركا وليس ثابتا.. لكننا لا نقول بقانون المحرك الخارجي الذي دفع المادة للحركة فالحركة قائمة في بنية المادة أي أن المادة بقانونها الفيزيائي هي متحركة حركة ذاتية لا تحتاج الى من يحركها ولأن حركتها ذاتية فهي رأسا ستتحرك حركة أخرى في الفراغ وهكذا تظل متحركة وهذا ينقض دليل المحرك الذي الذي قال به أرسطو .. لماذا لأن أرسطو قال بذلك عن طريق ربط الحركة بالوجوب اي دليل الوجوب الثاني لديه وهو دليلي العلة التي سوف نأتي الى بيانها وسنسوق لك تهافتها... اذن هو قال بذلك لأنه لو قال بالحركة الذاتية للمادة لهدم دليله الأول وهكذا تنهار كافة أدلته التي ساقاها بالقول بواجب الوجود والعلة الأولى ولأن الرجل فيلسوف كبيرراح يؤسس قواعد أو قوانين العقل الثلاثة التي حتما أنت تعرفها والتي ناقشها كانط بتفصيل دقيق وطورها باتجاه أكثر تعقيد .

قلت :لا نريد أن نخرج عن سياق الموضوع مشكلة الزمن لديك كيف أقمت هذه المقوله ...؟

قال : أريد أن استشهد لك بالفيلسوف المسلم إبن سينا ولذلك دلالة بالغة الأهمية .. أنت تعلم أن ابن سينا قال بقدم العالم .
قلت : نعم .

قال: اتدري لماذا قال ابن سينا هذا العقل الممتاز بذلك وكيف بنى رأيه هنا ؟

قلت: أنا لا اريد أن تسوق رأي ابن سينا لأنه معروف ولا يصح به استشهادك وقد فند الغزالي رأيه في قدم العالم كما فند رأي الفاربي في دليل الحركة القديمة لا أريد أن تعود بنا الى هذا الجدل ...

قال : لا انا أعلم ما قاله الغزالي وأعلم تماما الإعتراضات التي ساقها ابن رشد في تفنيد حجج الغزالي وتهافتها .. ذلك أن الغزالي جعل الزمن مقولة عرضية بقوله: بدليل الترجيح أو حجة ترجيح العرض .. أنا أسوق لك رأي ابن سينا لأنه مهم للغاية في قضية الزمن وهو الرأي الذي استعيد بقوه عند هيجل قيما بعد والذي طوره أي هيجل من خلال نقاشه لحجج أوغسطين على وجه التحديد .. على أية حال .. سوف أعرضه اي رأي ابن سينا عرضا سريعا مختصرا وأنا أخترت هذا الدليل لما له من وثيق صلة بما نقوله هنا .. إنه يقول :
(الإرادة القديمة باقتضائها القديم لا تصلح مرجحاً للحدوث في وقت دون آخر، لأن نسبة الإرادة القديمة إلى الحدوث في الوقت المشار إليه، وإلى الحدوث في وقت غيره سواء. فلماذا اقتضت الإرادة ورجحت حدوثه في الوقت الأول دون الثاني؟ إن ترجيح هذا على ذاك، أو ترجيح ذاك على هذا، نسبتهما إلى الإرادة إما سواء، أو لا. أما النفي فغير جائز، وإلا كان إحداث العالم إرغاماً لا اختياراً، وهذا باطل. وإن كانا سواء، فهل حدث أحدهما بدون ترجيح من الإرادة أو به؟ إن كان الأول لزم الترجيح بلا مرجح. وإن كان الثاني لزم التسلسل. وكلاهما باطل. ولذلك يكون العالم أزلياً . وقال أيضاً : القول بخلق العالم في زمن دون آخر يدل على أن الله يختار. والاختيار يؤدي إلى وجود كثرة في ذاته، لأنه يستلزم معرفةً توجب القصد أو ترجّحه. والتكثّر في الواجب محال . وأيضاً : القول بحدوث العالم يدل على أن الله كان غير تام الفاعلية أزلاً. وهذا ما لا يتوافق مع كماله التام.) أي أنه عندما لم يكن هناك ثمة مادة قبل الخلق فان نسبة فعل الخلق في كافة اللحظات الزمانية ستكون متساوية هذا يعني أنه لا يوجد تمايز بين لحظة وأخرى .. فلماذا أوجد الله العالم في هذه اللحظة التي أوجده بها دون سواها ؟ نحن نقول لحظة في الزمان .. وأرجو أن تلاحظ أن الزمان هو زمان بفهم الله اي ليس هو الزمان الذي بدء مع الكون بفهم العلم هناك طبعا إختلاف ..
قلت : الجواب: هو وجود مريد صاحب إرادة أراد أراد أن يوجد العالم في هذه اللحظة هو مختار اختار حصول فعل الخلق في هذه اللحظة دون غيرها ويثبت منه ان هناك خالق مختار ثم : ان الله اراد منذ الازل ان يخلق العالم في اللحظة هذه دون سوها .

قال : كما قال ابن سينا أن اللحظات الزمانية تتساوى وهذا ينفي فعل الإختيار أما الارادةالقديمة كونها قائمة في عقل الله فهذا محال ... لأننا سنسألك هنا ما هو الطارئ الذي حدث في ارادة الله القديمة لتحدث المادة ؟ لا بد لك من الإجابة .. أنا اسألك عن الدافع أيضا لهذا الطارئ الجديد .. أم أنك ستقول ان ألدافع قديم أيضا ؟

قلت : تساوي اللحظات الزمانية لا تتعلق بإرادة الله .. الله خارج ذلك . وهو خارج المادة كما أنه خارج الزمن ..

قال : في ظل إنعدام المادة اي عندما لم تكن مادة فإن اللحظات الزمانية تتساوى حتى (تنعدم ) فلا يوجد لحظة حتى نميزها عن لحظة .. هذا ما أراد أن يقوله ابن سينا ...
أي لما لم يكن هناك مادة او اي شيء قبل الخلق فان نسبة فعل الخلق الى كل اللحاظات الزمانية ستكون متساوية، معنى هذا انه لايوجد ميـّز يميز هذه اللحظة الزمانية للخلق عن التي تليها عن التي سبقتها عن التي سبقتها وهكذا ، فمادام لايوجد مادة تتميز بها لحاظات الزمان قبل الخلق، فان كل اللحاظات الزمانية تكون متشابهة وسيكون نسبة الفعل الى كل منها متساوياً، ولما لم يكن هناك شيء خصص صدور فعل الخلق في الزمن فانه من المستحيل ان يتحقق في كل زمن لاحق ..يمكننا التعبير عن هذا البرهان الفلسفي باسلوب ابسط فنقول:
لماذا خلق الله العالم في هذه اللحظة ولم يخلقه في اللحظة السابقة او اللاحقة؟ لماذا اختار هذه اللحظة بالذات؟ هل هناك مايميز هذه اللحظة عن غيرها ما هو الطارئ الذي حدث ولماذا حدث ثم كيف حدث ؟ يبدو الأمر هنا ان هذه اللحظة مميزت جهة تميز ما وهذا هو مكن الخطورة اذ تصبح مثاراً لصدور فعل الخلق عندها لماذا فعل الخلق تم في مرحلة لاحقة أأدركت مغزي قولنا بمشكلة الزمن ... ثم لمّا كان قولنا ان العالم معدوم ولايوجد اي شيء سوى الله فانه لايوجد داع للخلق في هذه اللحظة عن أو في كل لحاظات الزمان ثم لدي لايجوز الترجح بلا مرجح ففعل الخلق الحادث في هذه اللحظة هو ترجح والترجح بلا مرجح مستحيل عقلا . فهكذا لا يبقى أمامنا سول القول بقدم الزمان ثم بقدم المادة ..
لأن كل حادث زماني يجب أن يكون مسبوق بصورة مادية محددة وتكون لهذه المادة القوة على التلبس بالصورة الثانية وهكذا تبدأ عملية التحول أو الإمتداد الى الشكل الذي رجح صدور الحدث على هذا النحو فيبطل قول كل من يقول بدليل حدوث الزمن أو خلق الزمن ..

قلت : لو أن الله خلق المادة في لحظة غير التي خلق بها لكنت سألت نفس السؤال هكذا إذن لماذا في هذه اللحظة ثم يستمر الإعتراض !حيث انه لايوجد مايميز لحاظات عن بعضها

قال : نعم .. نعم ...

قلت: نحن نقول أن الله خلق المادة بالفعل هو أولا خلق المادة غير المصورة وفي هذا الفعل نفسه وجدت الصورة والصورة هنا هي التي نتحدث عنها كأداة الترجيح فاتحدت بالهيولى وعن هذا الإتحاد كان فعل الخلق الأول.ولما كانت المادة خلق في الزمان السابق على زمان المادة فلا يمنع من القول أن الزمان هنا هو صورة الأبدية لكنه ليس ذا وجود عيني غير متحقق كالذي إنطلى على ابن سينا .. اذ هو يتحدث عن عينية الزمان ولا يفهم أن الزمان عرض ..

قال : هذا إعتراض الغزالي و يمكن الرد بطرق مختلفة ومتعددة الزمان هنا سوف يكون حادث زماني لأنه لم يكن هناك زمان قبل خلق العالم فكان الزمان بعد خلق العالم ، اذا قلنا أن الزمان كحادث فلقد كان مسبوقا بعدم زمان كان قبله حيث لم يكن هناك زمان قبل خلق العالم ثم كان فالزمان حادث زماني ، لكن كيما يكون الزمان حادث لا بد أن يوجد زمان لم يكن الزمان فيه موجودا .. أي لا بد لك من الإقرار بأنه كان ثمة زمان لا زمان فيه .. وهذا تناقض حيث تفترض وجود الزمان ثم تنفيه وهذا ما أوقع الغزالي بتناقض غريب وهو ذاته الذي المح إليه ابن رشد في رده الممتاز ... أما نظرية الأنفجار العظيم فليست مرتبطة هنا بالزمان المطلق الذي نتحدث عنه وفق التفسير المنطقي أو تركيب القواعد المنطقية في الإستدلال بل هي بداية للزمان الذي يعرّف بالسنة الأرضية أو الضوئية .. نحن نتحدث عن تلك اللحظة التي كانت قبل حدوث الإنفجار العظيم والتي تشير يا سيدي الى أزلية الزمان ولحظة الأنفجار كانت في سلسلة الزمن ولم تكن بداية له .. ودعني هنا من تنظيرات آينشتين واتباع المدرسة الفيزيائية هذا ليس مدار حديثنا هنا أبدا لأن لذلك بحث آخر ليس هذا مكانه واذا أردت أن تعود إليه فليس لدي ما يمنع . .
يتبع الجزء الثالث



#حسين_شبّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا وصديقي الملحد
- حوار مع الكاتب تيسير الفارس اجراه حسين شبّر
- لماذا لا يكون رئيس الوزراء العراقي القادم كردي
- العباءه الطائفية في وعي المثقف العربي
- الى أنون بيرسون رد على رد
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا-7- ثلث الملائكة شياطين
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 6 -الشواذ جنسيا
- يوحنا- 5 - ملائكة سبعة امام الله يبوقون وملاك اخر معه مبخرة
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 4 – يصور الله على شكل دجاجة
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 3
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 2
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 1
- كيف حجرت الكنيسة على العقل ولا زالت
- المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْض ...
- مهزلة تجسد الإله في الأديان الثلاث
- رد على ردود المسيحيين في الحوار المتمدن
- الثقافة السمعية القصاصون فى المساجد
- خرافة الفداء في المسيحية
- نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!!
- موقف علي الخفي في مقتل عثمان بن عفان


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - حوار مع صديقي الملحد 2