أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 2















المزيد.....

قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 2


حسين شبّر

الحوار المتمدن-العدد: 2824 - 2009 / 11 / 9 - 14:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا ـ 2 ـ
انتهينا بالمقاله السابقة الى تحليل رؤيا يوحنا وكيف راح يوسس الى رؤياة العجيبة من خلال اسقاطاته الذهنية والفكرية التي راح يبلورها في انجيلة ثم يستديعها هنا على شكل فكرة مغرقة بالرمز الذي يجعل القارئ المسيحي يدور في فلك من التهويمات الخيالية التى لا يمكن القبض عليها فكريا او معرفيا الا بطريقة واحدة وهي الايمان المطلق بالرب الذي جاء على شكل عجيب غريب له سبعة ارواح الله..... و السبعة الكواكب, وهو ادعى الى تداعي الرمزية من خلال فوضوية الرؤيا التي صاغها قلم يوحنا عن وعي وتدبر بما تعكسة في ذهن المتلقي, ولنا هنا ان نماحك النص قليلا لا ندخل في ثناياة دخولا يبعثر اسسة ومنطلقاتة هباءا تذروه الرياح.
رسالة الى ملاك كنيسة افسس:
((هذا يقوله الممسك السبعة الكواكب في يمينه الماشي في وسط السبع المناير الذهبية ,انا عارف اعمالك و تعبك و صبرك و انك لا تقدر ان تحتمل الاشرار و قد جربت القائلين انهم رسل و ليسوا رسلا فوجدتهم كاذبين و قد احتملت و لك صبر و تعبت من اجل اسمي و لم تكل لكن عندي عليك عتب انك تركت محبتك الاولى فاذكر من اين سقطت و تب و اعمل الاعمال الاولى و الا فاني اتيك عن قريب و ازحزح منارتك من مكانها ان لم تتب و لكن عندك هذا انك تبغض اعمال النقولاويين التي ابغضها انا ايضا من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس من يغلب فساعطيه ان ياكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله ))
ــ يعود يوحنا الى عبثة العجيب الغريب في تضليل الوعي حيث نرى انة يسقط خطابناٌ توجهيا يحمل طابعا سياسيا في جزئياته المباشرة، حيث يدعو الى ان يقوم عامل هذة الكنيسة باتخاذ موقفا معارضا ومتصديا بكل الامكانات المتاحة وغير المتاحة لتك الجماعة التي تهدد وجود الكنيسة النقولاويين وهنا لا بد ان يستدعي الرب الممسك السبعة كواكب بيمنة ويوظفه لا بكونه رمزا يفيض المعنى او يمنح القوة المادية فقط ،ولكن ليتدخل في التوجية المباشر لادارة الصراع القائم ، وهنا يجعل يوحنا يجعل الخطاب عائدا للرب الذي يقول: انه يعرف قدر ما تحمل صاحب افسس من تعب وضنك وصبر ولكنة يدرك ان هذا الرجل قد سقط في وهد الخطيئة التي يجب ان يتوب عنها والا فلويل والثبور له، اذ سوف يزحزح منارته ويهدم كنيستة ولكن الرب يتناقض هنا ويقول بما انك تكرة اعمال النقولاويين الذي انا اكرهها فسوف اعطيك ان تاْكل في وسط فردوس الله.
رسالة الى كنيسة سميرنا:
(اكتب الى ملاك كنيسة سميرنا هذا يقوله الاول و الاخر الذي كان ميتا فعاش انا اعرف اعمالك و ضيقتك و فقرك مع انك غني و تجديف القائلين انهم يهود و ليسوا يهودا بل هم مجمع الشيطان لا تخف البتة مما انت عتيد ان تتالم به هوذا ابليس مزمع ان يلقي بعضا منكم في السجن لكي تجربوا و يكون لكم ضيق عشرة ايام كن امينا الى الموت فساعطيك اكليل الحياة من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس من يغلب فلا يؤذيه الموت الثاني)
ــ هنا يتكلم يوحنا نيابة عن الرب المسيح، و من خلال سياق الرسالة يتضح لنا ان اليهود كانوا في موضع التهديد الكبير لكنيسة سمرينا هذه وقد وصفهم الرب على انهم مجمع الشيطان. كما يدل هذا السياق كذلك على ان يوحنا قد استخدم كلمة الشيطان في وصف اليهود لاول مرة في الانجيل . وتنم الرسالة عن قلق يوحنا الشخصي عل صاحب الكنيسة في مواجهة خطر اليهود .
رسالة الى ملاك الكنيسة التي في برغامس:
( هذا يقوله الذي له السيف الماضي ذو الحدين انا عارف اعمالك و اين تسكن حيث كرسي الشيطان و انت متمسك باسمي و لم تنكر ايماني حتى في الايام التي فيها كان انتيباس شهيدي الامين الذي قتل عندكم حيث الشيطان يسكن و لكن عندي عليك قليل ان عندك هناك قوما متمسكين بتعليم بلعام الذي كان يعلم بالاق ان يلقي معثرة امام بني اسرائيل ان ياكلوا ما ذبح للاوثان و يزنوا هكذا عندك انت ايضا قوم متمسكين بتعاليم النقولاويين الذي ابغضه فتب و الا فاني اتيك سريعا و احاربهم بسيف فمي من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس من يغلب فساعطيه ان ياكل من المن المخفى اعطيه حصاة بيضاء و على الحصاة اسم جديد مكتوب لا يعرفه احد غير الذي ياخذ)
ــ هنا نري يوحنا يعود الى استخدام الكلمة من الرب من خلال فمه الذي يشبهه بالسيف ذو الحدين كناية عن قوة الكلمة ولم يستخدم التهديد المادي بالقتل ثم نرى النص الرسالي هنا ياتي على ذكر بلعام وهو اسم له دلالة كبيرة في العهد القديم. اذا فعلى صاحب برغماس ان ينتبه لهذا المنحى الايماني وتكون جائزته ان ياكل من المن المخفى ويعطيه الحصاة البيضاء .
رسالة الى ملاك الكنيسة التي في ثياتيرا:
(هذا يقوله ابن الله الذي له عينان كلهيب نار و رجلاه مثل النحاس النقي انا عارف اعمالك و محبتك و خدمتك و ايمانك و صبرك و ان اعمالك الاخيرة اكثر من الاولى لكن عندي عليك قليل انك تسيب المراة ايزابل التي تقول انها نبية حتى تعلم و تغوي عبيدي ان يزنوا و ياكلوا ما ذبح للاوثان و اعطيتها زمانا لكي تتوب عن زناها و لم تتب ها انا القيها في فراش و الذين يزنون معها في ضيقة عظيمة ان كانوا لا يتوبون عن اعمالهم و اولادها اقتلهم بالموت فستعرف جميع الكنائس اني انا هو الفاحص الكلى و القلوب و ساعطي كل واحد منكم بحسب اعماله و لكنني اقول لكم و للباقين في ثياتيرا كل الذين ليس لهم هذا التعليم و الذين لم يعرفوا اعماق الشيطان كما يقولون اني لا القي عليكم ثقلا اخر و انما الذي عندكم تمسكوا به الى ان اجيء و من يغلب و يحفظ اعمالي الى النهاية فساعطيه سلطانا على الامم فيرعاهم بقضيب من حديد كما تكسر انية من خزف كما اخذت انا ايضا من عند ابي و اعطيه كوكب الصبح من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس)
ــ تبدو الرسالة وقد أخذت طابعا أكثر إغراقا في الرمزية مما سبقها من الرسائل ويبدو الرب هنا بصورته المرعبة والتي تنم عن التهديد الواضح المباشر هذه المرة لملاك الكنسية والسبب هنا التدخل السافر للمرأه الزانية التي تدعي النبوة والتي اغوت عبيد الرب بكل المعاصي والآثام وهنا يصبح تهديد الكنيسة تهديدا على شرعية الدين أو الحقيقة فهذه المرأه يطلق عليها الرب لفظة الزانية بكل ما تحمل اللفظة من دلالات ثم ان لم تتب هذه المرأة عن زناها فسيقتلها الرب وجميع أولادها بالموت وقد تكون هذه المرأة أيضا مدينة بلغة الرمز مدينة ما أو جماعة ما وأن الزنا كناية عن الأعمال الفاحشة التي يقومون بها ضد مشروع الرب االايماني . لكن ما يستعص على الفهم مع تحفظنا (اني انا هو الفاحص الكلي ... والقلوب عطف القلوب على مبني للمجهول بحيث لم يعرف القصد من العبارة ،) هو تك العبارة الشديدة الوقع من الرب الذي جاء بالمحبة يعطي ملاك الكنيسة سلطانا على القلوب بقضيب من حديد كما اخذ هو من عند أبيه كوكب الصبح ومكنون النار ....
رسالة الى ملاك الكنيسة التي في ساردس:
((هذا يقوله الذي له سبعة ارواح الله و السبعة الكواكب انا عارف اعمالك ان لك اسما انك حي و انت ميت كن ساهرا و شدد ما بقي الذي هو عتيد ان يموت لاني لم اجد اعمالك كاملة امام الله فاذكر كيف اخذت و سمعت و احفظ و تب فاني ان لم تسهر اقدم عليك كلص و لا تعلم اية ساعة اقدم عليك عندك اسماء قليلة في ساردس لم ينجسوا ثيابهم فسيمشون معي في ثياب بيض لانهم مستحقون من يغلب فذلك سيلبس ثيابا بيضا و لن امحو اسمه من سفر الحياة و ساعترف باسمه امام ابي و امام ملائكته من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس))
يقول يوحنا في هذه الرسالة أن الرب صاحب السبعة أرواح والسبعة كواكب طبعا الممسكها بيمينه يقول لملاك الكنيسة أنه لم يجد أعماله كاملة امام الرب وهنا لا وجود لتهديد خارجي ولكن أعمال هذا الملاك هي المشكلة فإذا لم يتب سيأتيه الرب على شكل( لص ) في لحظة لا يعلمها الملاك .. تهديد مبطن للتوبة . وتكريم للذين لم ينجسوا ثيابهم سيعترف بهم أمام ابيه .
رسالة الى ملاك الكنيسة التي في فيلادلفيا:
((هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح و لا احد يغلق و يغلق و لا احد يفتح انا عارف اعمالك هنذا قد جعلت امامك بابا مفتوحا و لا يستطيع احد ان يغلقه لان لك قوة يسيرة و قد حفظت كلمتي و لم تنكر اسمي هنذا اجعل الذين من مجمع الشيطان من القائلين انهم يهود و ليسوا يهودا بل يكذبون هنذا اصيرهم ياتون و يسجدون امام رجليك و يعرفون اني انا احببتك لانك حفظت كلمة صبري انا ايضا ساحفظك من ساعة التجربة العتيدة ان تاتي على العالم كله لتجرب الساكنين على الارض ها انا اتي سريعا تمسك بما عندك لئلا ياخذ احد اكليلك من يغلب فساجعله عمودا في هيكل الهي و لا يعود يخرج الى خارج و اكتب عليه اسم الهي و اسم مدينة الهي اورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند الهي و اسمي الجديد من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس))
ــ يعود يوحنا مرة أخرى الى اليهود والى مفتاح داود العجيب والى مدينة اورشليم النازلة من السماء ويعود الى وصف اليهود بالشياطين وانهم سيسجدون امام رجلية ولكن لم يتم لهذة الحظة .
رسالة الى ملاك كنيسة اللاودكيين:
(( هذا يقوله الامين الشاهد الامين الصادق بداءة خليقة الله انا عارف اعمالك انك لست باردا و لا حارا ليتك كنت باردا او حارا هكذا لانك فاتر و لست باردا و لا حارا انا مزمع ان اتقياك من فمي لانك تقول اني انا غني و قد استغنيت و لا حاجة لي الى شيء و لست تعلم انك انت الشقي و البئس و فقير و اعمى و عريان اشير عليك ان تشتري مني ذهبا مصفى بالنار لكي تستغني و ثيابا بيضا لكي تلبس فلا يظهر خزي عريتك و كحل عينيك بكحل لكي تبصر اني كل من احبه اوبخه و اؤدبه فكن غيورا و تب هنذا واقف على الباب و اقرع ان سمع احد صوتي و فتح الباب ادخل اليه و اتعشى معه و هو معي من يغلب فساعطيه ان يجلس معي في عرشي كما غلبت انا ايضا و جلست مع ابي في عرشه من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس))

ــ ما علاقة الحار بالبار والبارد بالحار وكلاهما بالفاتر وأن ملاك الكنيسة ليس بالبارد ثم يقول اشتري مني لكي تصبح غنيا وتلبس ملابس بيضاء حتى تستر عريتك الروحية وكحل عيناك بكحل البصيرة حتى تبصران الرب ، والرب واقف على الباب يقرع فالذي يسمع صوته اذا فتح له الباب يتعشى معه .. آية يرددها المسيحيون دائما كناية على أن من يقبل المسيح فالمسيح يخلصه ... الخ
ولي ان أقول هنا على سبيل الإيضاح:
1ـ كان يمكن الاستفاضة بالشرح والتعليق على هذه النصوص التي جاءت على شكل رسائل الى كنائس كانت تتعرض الخطر يهدد وجودها سواء من الخارج أو من ممارسة أتباعها من الداخل. وكان من الممكن استدعاء التفاسير الكثيرة من قبل مفسري الرؤيا والتي اضافت المزيد من الهذر والتعمية وهي تحاول أن تجمع شتات الرموز والاشارات بلغة اقرب الى الفهم .
2ـ نحن نعلم أن اللغة هي أداة لتوصيل المعنى بين المتكلم والسامع فإذا لم تؤدي هذا الغرض تصبح اللغة غير ذات معنى .
3ـ كل دين لا يخلو من الرمز ذلك لآن طبيعة الدين تتقبل الرمز . ولكن هناك فرق بين الرمز الذي يحمل المعنى ليرتقى به ثم يعيد توظيفه بشكل خلاّق ومثمر في تأكيد حقيقة الدين . وبين الرمز الذي يدمر المعنى هذا عدا عن كونه ليس حاملا له وبهذا يكون مساحة هشة لسيادة الخرافة ومن ثم تحويلها الى حقيقة مع تقدم الزمن والتاريخ .
4 ـ إن النصوص السابقة تظهر أن الكاتب قد تاثر بأسلوب افلوطين السكندري لكن مع الفارق بين لغة افلوطين الشفيفة والتي راحت توظف الخيال بطريقة سلسة وتسقطه على المعرفة ليحدث نوع من التمازج الرائع بين النضامين . وبين لغة يوحنا المتناقضة المخلخلة المهزوزة .. القرون السبعة والكواكب السبعة والسيف والتهديد بالموت..... الح
وسوف نستعيد افلوطين في الدراسات التحليلية القادمة وتأثيراتها العميقة على صياغة يوحنا لرؤياه الإنجيلية هذه .
ولنا عودة



#حسين_شبّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 1
- كيف حجرت الكنيسة على العقل ولا زالت
- المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْض ...
- مهزلة تجسد الإله في الأديان الثلاث
- رد على ردود المسيحيين في الحوار المتمدن
- الثقافة السمعية القصاصون فى المساجد
- خرافة الفداء في المسيحية
- نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!!
- موقف علي الخفي في مقتل عثمان بن عفان
- السؤال المحرم هل تمت خلافة ابي بكر بالنص أم بالأختيار وهل تم ...
- أزمة الحوار بين المثقفين
- نظرية الانفجار العظيم بين العلم و الدين والفلسفة
- أعذرني أيها السومري سلام طه فأنا لم أفهمك
- اللامرجوع عنه في وعي المثقفين العرب
- وقفة قصيرة مع الحلاج
- إشكالية الأستشراق عند الكاتب تيسير الفارس


المزيد.....




- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 2