أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - أنا وصديقي الملحد















المزيد.....

أنا وصديقي الملحد


حسين شبّر

الحوار المتمدن-العدد: 3104 - 2010 / 8 / 24 - 20:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنا وصديقي الملحد
الجزء الأول
حسين شبّر
كان صديقي ملحدا تشرب الإلحاد منذ نعومة إضفاره، وتلك قصة لا أود أن أذكرها في هذا الحوار الفكري، حتى لا نستخدم هذه التيارات التي شكلت وعيه وسيطرت على أفق تفكيرة وتشربتها روحة في هذا الحوار حتى لا يبدو مأخذا عليه .. لكن هو كان يعيش هذا الفكر الإلحادي ويحياه كتجربة راحت تغنيه عن كل تجربة، بل وعن كل نظر فيما يتقاطع مع هذه الصورة التي إختطها لحياته كمسار لا يحيد عنها قيد أنمله ..
أنقل القارئ الى هذه المساحة الجملية التي سيجد فيها حوار جادا بين فكرين متقاطعين في العمق....فكر يقول بوجود الله وفكر ينفي وجوده .. وسيلاحظ القارئ أننا سنورد بل سنناقش كافة الأدلة التي يعتقد الملحد بها وبنى من خلالها موقفه أو نظرته في الوجود والكون .. كما سيلاحظ أننا شرعنا له كافة أبوابنا ليدخل من أيها شاء وارتضى.. الحوار اتخذ مسربين المسرب المنطقي أي تلك الحجج المنطقية التي وظفت تاريخيا في هذا الجدل ثم المسرب العلمي ... كما سوف يلاحظ قارئنا الكريم كيف إستدرجنا صديقنا الى منزلقات خطرة أوقعناه في التناقض عديد المرات لكنه في النهاية لا يريد أن يلتزم أو يعترف بالحقيقة الساطعة سطوع الشمش وتلك لعمري مشكلة نفسية يعاني منها صديقي كما يعاني منها كذلك كل ملحد عبرالتاريخ.
وصدق الله إذ يقول :
(مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا)
(يَاأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ ۚإِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ۚضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ)
قلت: ما الذي دفعك الى أن تقول بعدم وجود الله..كان هذا السؤال هو الذي فجر هذا الحوار الذي انقلة كما جرى دون أن أتدخل إلا في الصياغة فقط ..
قال : تلك حكاية طويلة قضيت فيها سني حياتي حتى وصلت الى هذه القناعة الراسخة وذلك من خلال التدبر في أمرالكون والحياة والغاية التي من اجلها أعيش والهدف الذي من أجله ألقيت في هذا الكون ومن ثم مسار الحياة التي كانت تمثل لي سؤالا كبيرا ..
قلت : هل أجبت عن هذا السؤال ؟
قال: ثمة اسئلة لا يفترض بنا أن نجيب عليها .. لأن كل إجابة هي إفتراض وكل إفتراض هو خلق لمعنى ما ..
قلت : لكن المعنى وعلى المساحة التي يجترحها هو لفظ يحمل مدلول بحيث يصبح دالة أي يتحول المعنى الى هذا النوع من الصيغة العقلية وعبر التسلسل يتحول الى معرفة والى نسق ولابد لك ان تجيب على هذا السؤال حتى نفهم كيف تشكلت لك هذة القناعة المطلقة.
قال :لا هناك خلط وقعت به هنا أنا أنما أردت المعنى الذي يفظي الى الشعور بالحياة أي أنني كائن يمارس حريته بدون ضغط هذه المفاهيم أو المعاني التي تجترحها في لحظة زمنية معينة ثم نجعلها نسق تاريخي يتحول الى نسق عقلي محدد..أنني كائن يريد أن يعيش حياته بوعي ..
قلت :لن ألقي بالا الى هذا التصور الغائي يا صديقي لأننا نحن نفهم الحياة بغايتها الأخلاقية ..
قال : نعم وهي تلك الحجة التي أقترحها افلاطون أنا أعرف فلماذا علي أن أصدق إفلاطون هنا ؟
قلت : كان رايك أن نعود الى السؤال المركزي ما دليلك على أن الله ليس موجودا ؟
قال : أنت تعرف أنني ملحد لا أعتقد بوجود إله خلق مادة الكون لأن الكون لم يكن له بداية وهو قديم أصلا ...كمايلي ذلك من غياب الدليل والبرهان والحجه على وجود إله ثم لما تحويه هذه الأديان من مخالفات واضحة للمنطق والعقل ...
قلت : لك ذلك يا عزيزي ولكن على هونك يجب أن تفصل في بجوابك هذا بين اعتقادك بقدم الكون الذي أنت مطالب هنا بإثبات قدمه ثم وجود الأديان وما فيها من مجافات للعقول بحسب رأيك ثم عدم وجود أدلة على وجود الخالق هذه قضية ثالثة..لا يمكن اعتبار ذلك محورا للنقاش لأنك ستكون مطالبا بأحد أمرين:
إما أن تثبت أنه لا يمكن إقامة الدليل أصلا إضافة إلى إثبات انتفاءالمدلول بانتفاء الدليل.... وتلك قضية غاية في الحساسية أي أنه منذ البداية يجب أن يكون هناك مستوى ومسار محدد للنقاش .. أي لا تحشد قضايا كبرى وتحشرها في سياق واحد ...
قال :أسمع يا صديقي
أنا لا ارى فصلا بين هذه القضايا التي أطلقت عليها هذا الوصف بل هي قضايا متداخلة متراكبة بل متشابكة بحيث لا يمكن الفصل بينها ابدا
قلت : كيف ذلك هل أوضحت؟
قال : أنا لا أود أن أنخرط في هذا النقاش الذي سيحرف مسار السؤال فلك أن تفهم من ذلك ما تريد..ولكني دعني هنا أن اسألك وهو سؤال على سؤال أليس
من المفترض أن يقوم من يؤمن بوجود الله في طرح أدلته على وجود الله الذي يؤمن به لماذا؟ لانه هو من يقول بوجوده وليس علي أنا أن أثبت عدمه ...لان العدم لا يثبت. فالسؤال الأكثر منطقية إذن هو أثبت أنت وجود الله الذي تزعم وجوده ... ولا يصح مطالبتك لي بأن أثبت أنا عدم وجود الله.
قلت : لا بل أنت المطالب بالدليل لأن من يدعى أنه ليس للكون خالق هو من عليه أن يأتى بدليل على ادعائه لأن من يقول بأن ليس للكون خالق في علم المنطق تسمى هذه بالقضية السالبة وهي القضية التي تحتاج لدليل خاصة إذا ناقضت ما استقر بداهة في العقول وخالفة قانون السببية، اي أن من ينفي وجود الله هو من يجب عليه أقامة دعواه بالدليل.. أما فكرة بناء الإلحاد على الطعن فى الأديان عموما فلا تصح أيضا لأن وجود الله ليس مرتبطا بوجود الأديان فلو فرضنا أن الأديان كلها باطلة فليس معنى ذلك أنه لا يوجد للكون خالق ، ..
قال : دعنى من الأديان هنا وتلك لعمري قضية تلزمكم في العمق ، ولنقصر النقاش هنا عن هذه المسألة الشائكة ما الدليل على أن الله موجود ....وحتى ندخل الى القضية من بابها الواسع فلنتفق على محاورننطلق منها حتى لا يفلت من بين أيدينا هذا الحوار وتضيع القضية وهي محاور ارتبها لك حسب أهميتها في الجدل
على النحو التالي:
وجود المادة
وجود الحياة
الهدف من الخلق
لاعقلانية الدين
قلت :لك ذلك فالمحوران الأولان هما الأكثر أهمية في رأي كونهما يعتمدان على العلوم الطبيعية بينما تعتمد المحاور الأخرى على الإفتراضات المنطقية والجدل العقلي ، وعلى كون الله موجود لكن أريد ان اسألك يا صديقي بدايةوبحسب ترتيبك السابق كيف جاءت هذه المادة ؟ ودعني استطرد قليلا في السؤال .. إذا كانت المادة لا توجد من العدم, فكيف إذن كانت بدايتها ؟ هل هناك نقطة بداية لوجود المادة؟
قال :لقد دخلت الى القضية المثارة مباشرة وإن كنت لا أرغب بذلك قبل تهيئة مساحة لتحديد المفاهيم والمصطلحات المثارة هنا من مثل ماذا نعني بالمادة وماذا نعني بوجود المادة ثم ماذا نعني بتركيب الوجود على المادة وتركيب المادة على الوجود من له الأسبقية هنا؟ لأن تلك مسألة حساسة كان يجب ان نتفق عليها .. وإن كنت أعرف ان جدل المؤمن هنا يقول بأن المادة هي عين صورتها ولكن حسننا سأذهب للإجابة على هذه السؤال مباشرة لكن ينبغي تغيير صيغته من كيف جاءت المادة ؟الى متى جاءت المادة ؟
قلت : لماذا إنتقلت هذه النقلة بالسؤال حتى تحرفه عن مسارة ؟ وسأضرب صفحا عن تفسيرك ذلك حول قولنا أن المادة هي عين صورتها ..نحن نقول أن الصورة هي عين المادة وهناك فرق كبير سوف أشرحه لك لا حقا ولا اريد أن اقطع استرسالك في السؤال ...
قال:كيما يكون السؤال ذا دلالة زمانية. ذلك أن الإجابة على هذا السؤال تكمن في البحث عن ماهية الزمن ومن ثم نربط الزمن بالمادة .
قلت : ولكن الزمن مفهوم متغير ..
قال:أنا أعلم
أن الزمن ليس هو هذه الساعات أو الدقائق إن الساعات والدقائق وحدات إخترعها الإنسان لتسهل عملية قياس الزمن الذي هو مفهوم بالغ التعقيد والتصور.
قلت: أنا أفهم ذلك تريد أن تتحدث هنا عن زمن آينشتين ..
قال : نعم هذا ما اود الحديث عنه هنا الزمن ليس له بداية أو نهاية. الزمن شيء أزلي ومستمر.
قلت: ماذا تقصد بشيء ؟ أرجو أن تكون عبارتك دقيقة ..
قال :هو شي محسوس هذا ما قصدته
قلت:سأمرر هذا التعريف لك وادعك تكمل طرح نظريتك .
قال :إن الزمن ليس له بداية أو نهاية. فأي نقطة بداية لأي شي هي واقعة أصلا داخل وخارج النسبة المتماثلة للزمن اي النسبية.وخارج النطاق الزمني المادي الذي لاحدود له.وهذا الذي أطلق عليه آينشتين بالبعد الرابع للمادة فالمادة هنا ليست لها بداية بعبارة اخرى لم تكن هناك نقطة ما في الزمن بدأت منها المادة وعلى هذا فالمادة قديمة لم تخلق ..
قلت:اذن هذا هو سبب تغيرك السؤال من كيف الى متى ؟
قال : نعم وهذا مالم يستطيع المؤمن بوجود الله أن يجد له ما يبرره أو يدحظه .
قلت : هذا تصورك أو رأيك ... وهذا دليل متهالك ومفكك بل متناقض هل هذا هو الذي دعاك للقول بقدم مادة الكون
قال : هذا دليل واحد بين أدلة كثيرة
قلت:اذن الزمان قديم لان المادة قديمة...
قال:نعم
قلت: وهنا اوقعت نفسك في تناقض كبير بربطك الزمن بالمادة بالقدم،وهي مفاهييم مختلفة
قال:كيف ؟
قلت: سوف نؤجل إضاح ذلك لحين أسمع كافة ردودك المتعلقة بالقول بقدم الزمان وقدم المادة..لكن بماذا تعرف الزمن..ما هو الزمن لديك ؟
قال: إن الزمان ليس افتراضا نفترضه كما نتفترض أشياء كثيرة
قلت: كيف ونحن نراه متعددا وقصيرا وطويلا وقبلا وبعدا ؟
قال: لأننا نحن كذلك لا لأنه هو كذلك والفرق بين ملايين الدهور وبين لحظة زمنية يساوي مجموع الفرق بين أعمالنا ومشاعرنا وأفكارنا في هذا الزمان الطويل وبين أعمالنا ومشاعرنا وأفكارنا في اللحظة القصيرة المفترضة أو يساوي مجموع الفرق بين حالتين من حالات الكون الذي نحن جزء منه
قلت:هل تقصد أنه لا طول ولا قصر ولا امتداد في الزمن ولكنه في الأشياء .
قال:نعم.. فالزمان يعيش فينا ونحن لا نعيش فيه فالزمن ليس شيئا
قلت:ولكننا نحسب الأشياء به.
قال : ما وجد فهو موجودا وجودا مطلقا لا تمر به بداية ولا نهاية زمنية ولا زمان . وإن ما كان معدوما في أية لحظة يمكن تصورها فهو معدوم عدما مطلقا لا يقبل حالة غير العدم إذ لا توجد حالات متعددة تتغير بها طبيعته وحيث أن الزمان لا يعني أشياء متعددة فمن المستحيل أن يتحول الموجود الى معدوم أو المعدوم الى موجود لأن التحول من العدم الى الوجود أو العكس لا يكون إلا بتعدد الزمن .
قلت:إنه اذا لم يكن الزمن شيئا حسب رأيك الغريب موجودا فما معنى تعاقب الحوادث وتقاربها وتباعدها ما معنى كون هذا الحدث وما معنى القرب والبعد بين حدثين ؟
قال :إن التقارب والتباعد ذاتي لا زماني وهو مرتبط أو مفهوم أو مفسر بحركة الكون وأحداثه وبحركتنا نحن وأحداثنا فما نعده مدى في الزمان طال أم قصر إنما هو في الحقيقة مجموعة حركات لا معنى للزمن فيها ووقوعها متعاقبة لا يرجع الى التوزيع الزمني ولكنه يرجع الى القصور الذاتي وإلى الضرورة الذاتية فالزمن يقاس بنا ونحن لا نقاس به والفرق هنا هو فرق في الحركة لا فرق في الزمن.
قلت : ألا يعد قولك هذا تركيبا غير مفهوم لأنك تعتبر الزمن هو الأحساس بالزمن ؟
قال : الزمان كامكان أو كالفراغ المكاني لا حدود ولا وجود ولا أبعاد ولا أعماق له بدون وجود أو افتراض كائنات تحدده وتفترضه وليس من المستطاع أن نجد فرقا بين الزمان والمكان مع أن الفرق بينهما فيما يبدو من الحقائق التي لا ينبغي الإختلاف عليها ..
قلت: إنما تريد أن تقول الفرق بينهما فرق لغوي
قال : هذا بالظبط ما أردت قوله، وهذا قول خطير جدا
قلت : له أنا اعي ذلك بل أعي ما الذي تريد أن تصل له لكن قبل أن أجيبك على كل هذا الإستطراد ما ذا تقول بتعريف آينشتين للزمن وهو قد جعله بعدا رابعا ولم يجعله تجريدا بالمعنى الذي ذكرت .
قال: كنت أتوقع هذا السؤال بل إن الحوار حتما سيمتد الى هذه النقطة ، ولكن سأجيبك بشكل مختصر إن الزمن المتداخل مع المكان حسب نظرية آنشتين سببه أن المكان لا يمكن فصله عن الزمان ..
قلت :ولكنه قال أن الزمان منحني ؟
قال :هو قال بذلك بناء على نظرية إنحناء الكون فبما أن الكون منحني فالزمان منحني كذلك
قلت: له يا عزيزي أنت لم تفهم للأسف نظرية آنشتين أبدا ...
الى الجزء الذي يلي ............



#حسين_شبّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الكاتب تيسير الفارس اجراه حسين شبّر
- لماذا لا يكون رئيس الوزراء العراقي القادم كردي
- العباءه الطائفية في وعي المثقف العربي
- الى أنون بيرسون رد على رد
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا-7- ثلث الملائكة شياطين
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 6 -الشواذ جنسيا
- يوحنا- 5 - ملائكة سبعة امام الله يبوقون وملاك اخر معه مبخرة
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا- 4 – يصور الله على شكل دجاجة
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 3
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 2
- قراءة تحليلة في رؤيا يوحنا 1
- كيف حجرت الكنيسة على العقل ولا زالت
- المسيحية دين لا يعرف المحبة.. جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْض ...
- مهزلة تجسد الإله في الأديان الثلاث
- رد على ردود المسيحيين في الحوار المتمدن
- الثقافة السمعية القصاصون فى المساجد
- خرافة الفداء في المسيحية
- نبؤة المسيح عن نهاية الكون وزال الحياة !!!!!
- موقف علي الخفي في مقتل عثمان بن عفان
- السؤال المحرم هل تمت خلافة ابي بكر بالنص أم بالأختيار وهل تم ...


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين شبّر - أنا وصديقي الملحد