أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية















المزيد.....

الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية


ابراهيم ازروال

الحوار المتمدن-العدد: 3081 - 2010 / 8 / 1 - 21:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الاعتراب في واقع انسداده
نقد تصور الجابري للأمازيغية

بقلم : إبراهيم أزروال

الجزء الأول

في النهاية ينتقم التاريخ من الأيديولوجيا .
العروي / خواطر الصباح – يوميات ( 1974-1981)



1- اعطاب الفكر الإيديولوجي :

من غرائب الفكر المغربي والمغاربي الميل إلى الطي والتضخيم في ذات الآن .ونقصد بالطي هنا ، اختزال حيثيات الواقع المحلي وتغييب قسماته المائزة لصالح خطاطة فكرانية مبلورة من قبل دوائر قرار متعينة تاريخيا وسياسيا .ونقصد بالتضخيم ، تضخيم الفكرية الاصطناعية المنسوبة إلى تاريخية ميتافيزيقية رغم ماجريات التاريخ والتشكلات المورفولوجية للاجتماع من جهة ، وتضخيم ماهية ومدى سمية الفعل الاستعماري من جهة أخرى .
ولذلك فالخطاب ينطق باليقين فيما ينهض على فراغات الايدولوجيا وعلى بياضات إرادة الاعتقاد .ثمة فكرية مانوية ، مهووسة بمسح الطاولة و بتأكيد سلطة الاعتراب السلفي بالمغارب ضدا على معطيات التاريخ الحي وضد منتجات المتخيل الجماعي .وتقدم كتابات الجابري الملامسة للإشكالية الأمازيغية غرارات نموذجية في هذا السياق .
يقول في (وجهة نظر) ما يلي :
( ولم تكن هذه الثنائية ، على مستوى الأداة ، قائمة ومجددة في الوطن العربي ككل بل كانت كذلك في سورية ولبنان والجزيرة بصورة خاصة ...أما في أقطاب المغرب العربي فلم تكن هناك أية ثنائية من هذا النوع لأن "الآخر " الذي كان يتهدد أهله كان واحدا وليس متعددا ، كان : الاستعمار الفرنسي وحده ، أي "الآخر " الأوروبي ، ليس غير . وبما أن السياسة الاستعمارية الفرنسية قد استهدفت ، من جملة ما استهدفته تنصير " الأهالي " ، أو قسما منهم على الأقل ، وهم " البربر " الذين كانت تريد فصلهم عن " العرب "، فلقد جاء رد الفعل الوطني مزوجا : إسلاميا ، ضد التنصير والتبشير ، وعربيا ضد السياسة البربرية .وإذا أضفنا إلى هذا خلو المغرب العربي من التعددية على صعيد الدين ، فجميع السكان مسلمون سنيون مالكيون ، أدركنا كيف أصبحت " العروبة " و"الإسلام " في المغرب العربي يحيلان إلى شيء واحد هو الهوية الوطنية . )
( - محمد عابد الجابري – وجهة نظر ...نحو إعادة بناء قضايا الفكر العربي المعاصر – المركز الثقافي العربي – الدار البيضاء – المغرب – الطبعة الأولى – 1992-ص.26) .

يفترض تدشين معقولية جديدة في مسار النظام الفكري، استشكال فكرية الحركة الوطنية وتفكيك متخيلها السياسي وافتحاص آلياتها الإجرائية ؛ والحال أن الجابري ، يستعيد مفردات هذا المتخيل ، بدون تزمين أو توطين تاريخيين لمحتوياتها ولا استشكال لبنيتها ولتركيبتها الذهنية .فالواقع أن تنميط التاريخ الاجتماعي أو الثقافي لا يجدي في محو الاختلافات والانشقاقات والمغايرات ؛ كما لا يجدي إسقاط الأبنية الذهنية للشرق الأوسط وماجريات التاريخ وطبيعة التراكب المذهبي والإثني هناك على المغارب، في تحريك السواكن الفكرية وإنعاش الفعالية التاريخية ؛ لقد تميز تاريخ المغرب دوما بالتعددية الدينية والمذهبية والعرفانية ، وبذلك التوزع الوجداني الصعب بين المخزن والقبائل والزوايا.وبما أن كل مؤسسة تحتكم إلى إطار معياري خاص ، فإنها تؤول إلى فرض سؤددها والى التحكم في الأفئدة وفي الأجساد ، وفي رسم خريطة التدافع الرمزي أو الحركي مع الأغيار والفرقاء المؤسسيين .فالمغرب التقليدي مخترق بالصراعات القبلية بين القبائل والأحلاف القبلية ، بين الفكر الصوفي الطرقي والأرثوذوكسية الفقهية المالكية ، بين الحاضرة السنية الأرثوذكسية والبادية الجامعة بين مبعثرات فقهية ومتصورات عرفانية – طرقية ، بين الولاء المبدئي للإمامة والاحتكام إلى الأعراف والقوانين الجماعية عمليا .
كما أن طي الحضور التاريخي لليهودية وللإباضية ، لا ييسر التمكن من إدراك التاريخ العقدي والأنثروبولوجيا الدينية المغاربية وفهم تمفصلاتهما .
فما يراد تقديمه في صيغة النسق المندمج ، يحفل على الحقيقة ، بالتمزقات والتشققات والتصدعات النظرية والمعرفية ؛لم يحل الانتصار السياسي للمالكية الملقحة بالأشعرية ، بعد تجفيف منابع الفكرية الخارجية والاعتزالية و الشيعية والظاهرية ، من استمرار الانقسامات الفكرية وتجدد حضور المتصورات والتمثلات المرذولة من قبل الأرثوذوكسية المالكية . لا يعني الانتقال ، مذهبيا ، من "التعدد إلى الوحدة " في الحالة المغربية ، انتفاء القلق العقدي ،ولا اجتثاث الجذمور المخيالي الأمازيغي ، ولم تتمكن المؤسسة الفقهية من احتواء باقي الفرقاء العقديين من مرابطين ومتصوفة وهراطقة ومهدويين ومتنبئين ...الخ .فاضطرت للبحث في اضبارتها الأصولية عن آليات ومقولات ومفاهيم تجيز التأقلم والتكيف ، مع اجتماع ، لا يستجيب للمثال النبوي ولنموذج المدينة ولطوبى "الفقهتاريا ". يقول امحمد العثماني في معرض تبريره لتجويز العمل بالألواح العرفية بسوس ما يلي :
( ثم إن كثيرا من العلماء في جزولة يؤيدون ، بل يوجبون إقامة الضوابط والألواح ، خصوصا في البلاد التي تقلصت عنها مراقبة السلطة المركزية . ولا شك في أن لهم أصلا في ذلك ، وهو العقد الذي عقده النبي صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار واليهود أول نزوله بالمدينة أو بعد بدر. وإذا جاز ذلك للنبي صلى الله عليه وسام والوحي ينزل عليه ، فلم لا يجوز لغيره ؟ خصوصا عند الضرورة . وعهد النبي صلى الله عليه وسلم هذا يعد أقدم دستور إسلامي ، و أخطر وثيقة قيمة . ويدل أيضا على اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بضمان الأمن وفرض النظام والعدل . ونفس الشيء هو قصد الجزوليين . )
( امحمد العثماني – ألواح جزولة والتشريع الإسلامي – دراسة لأعراف قبائل سوس في ضوء التشريع الإسلامي – منشورات وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية –الطبعة الأولى 2004-ص. 137)
لا مراء إذن في قوة المتخيل الجمعي والمؤسسات التنظيمية الجماعية ، بالمناطق البعيدة عن الحواضر والعواصم السلطانية ، بشهادة النقاشات والمناظرات واستقصاءات الرأي ، المنعقدة بخصوص جواز العمل بالأعراف والألواح الجزولية مثلا .لا تدعم "العلمنة "الجنينية المعمول بها في المناطق الأمازيغية ، دعوى مسح الطاولة العقدية الجابرية
، ولا تمكن المؤسسات الأرثوذكسية من التفكيك الكلي ، للبنيات التنظيمية الأمازيغية ومتخيلها الرمزي وتصورها لجدل الفعالية المحايثة والفعالية المتعالية في تنظيم الكل القبلي . يقول أبو زيد التمنارتي ، عن تركيبية وتراكب ، العقل التشريعي ، في الفضاء الأمازيغي ، ما يلي :
( سافرت من تارودانت لبلاد القبلة ، فمررت ببلاد هنكيسة فكانوا يتحاكمون إلي . فإذا عرضت خصومة تتعلق بحصونهم التي أعدوها لحفظ أموالهم ، وكانوا يبنونها على شواهق منيعة ، قالوا هذه إنما يحكم فيها ألواح الحصون ، فسألتهم عنها ، فقالوا : هي ضوابط وقوانين رسموها ، وينتهون إليها عند وقوع حادث في الحصن . فشرحوا لي منها كثيرا ، فوجدتها كلها من باب العقوبة بالمال التي ليست في الشريعة إلا في الغش ، وليس شيء منها في الغش ، بل هي عوض عن الحدود الني نصبها الشارع زواجر . فقلت لهم : هذا من التحاكم إلى الطاغوت الذي أمرنا أن نكفر به ، و أجملت في ذلك ...)
(-أبو زيد التمنارتي – الفوائد الجمة في إسناد علوم الملة – تحقيق : اليزيد الراضي – دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان – الطبعة الثانية -2007-ص. 462) .
لم تحل سياسات الأسلمة المنهجية إذن دون استمرار التشريع الجماعي في قطاعات اجتماعية إستراتيجية وتعيين حدود عازلة بين الشريعة والأعراف ؛تنظم المجموعات الأمازيغية مجالها ، بالاستناد إلى خبرتها الايكولوجية والأمنية والثقافية ، لا بالارتكاز إلى المتصورات المتعالية للمؤسسة الفقهية المشدودة ، عمقيا ، إلى نموذج المدينة والى الآليات والأجهزة الإجرائية المبلورة في سياقات سوسيو-ثقافية مختلفة عن البناء السوسيو-اجتماعي المغاربي .وبما أن الأرثوذوكسية ، لا تملك الأدوات التقنية ولا الإمكانيات السياسية ولا القدرات الاقتصادية ، لتعميم متصورها الفكراني ، فإنها كثيرا ما تبحث عن تسويات وتوافقات وترضيات مسوغة شرعا ، لتفادي الفوضى الكلية وانخرام الجسد النظري للأرثوذوكسية المالكية .
ثمة توافقات تعقد إذن ، لتسويغ التجاور المؤسسي والقانوني ، بين المؤسسات القبلية المحتكمة إلى التعاقد الجماعي والى الخبرة التاريخية للمجموعة الإثنية أو الثقافية والمؤسسة الفقهية المحملة بالأنثروبولوجيا التاريخية للعربيا .غير أن التوافق المعلن ، لا يعني إلغاء ، احتراب المخيالات ،ولا ضراوة المناكفات الرمزية بين نخبة عالمة متعالية عن الجسد الاجتماعي وكتل جماعية تمتاح من مخزونها الأنثروبولوجي ، ومن المدونة الفقهية ومن الرمزيات الصوفية والعرفانية والهرطوقية بدون مفاضلات نظرية .
وللبرهنة على هشاشة التسويات النظرية بين الأوفاق الأنثروبولوجية المغاربية ، نورد رأي السلطان المتسلف المولى سليمان في التصوف الطرقي المتمغرب .
يقول المولى سليمان في خطبة نقدية للطرقية ما يلي :
(واعلموا أن الله بمحض فضله أوضح لكم طرق السنة لتسلكوها ،وصرح بذم اللهو والشهوات لتملكوها ، وكلفكم لينظر عملكم ، فاسمعوا قوله في ذلك و أطيعوه ، واعرفوا فضله عليكم وعوه ، واتركوا عنكم بدع المواسم التي أنتم بها متلبسون ، والبدع التي يزينها أهل الأهواء ويلبسون ، وافترقوا أوزاعا ، وانتزعوا الأديان والأموال انتزاعا ، بما هو صراح كتابا وسنة وإجماعا ، وتسموا فقراء ، و أحدثوا في دين الله ما استوجبوا به سقرا ، " قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا : الآية " وكل ذلك بدعة شنيعة ، وفعلة فظيعة ، وشيمة وضيعة ، وسنة مخالفة لأحكام الشريعة ، وتلبيس وضلال ، وتدليس شيطاني وخبال ، زينه الشيطان لأوليائه فوقتوا له أوقاتا ، وأنفقوا في سبيل الطاغوت في ذلك دراهم وأقواتا ، وتصدى له أهل البدع من " عساوة وجلالة " وغيرهم من ذوي البدع والضلالة ، والحماقة ، والجهالة ، وصاروا يرتقبون للهوهم الساعات ، وتتزاحم على حبال الشيطان وعصيه منهم الجماعات ... )
(-أبو القاسم الزياني – الترجمانة الكبرى – في أخبار المعمور برا وبحرا – تحقيق وتعليق : عبد الكريم الفيلالي – دار النشر المعرفة للنشر والتوزيع – الرباط – المغرب – طبعة 1991- ص. 467) .
يفصح هذا النص عن عمق وجذرية الاختلاف بين التسلف" المتوهبن" ، والطرقية "المتمغربة "، وعدم تمكن الأرثوذوكسية والنخب والثقافة العالمة من اجتثاث التجليات الأنثروبولوجية للمقدس التعديدي المنفتح على معتقدات و مؤثرات أفريقية ومتوسطية ويهودية .لقد شكلت الطرقية "المتمغربة" ، البنية النظرية الجامعة والضابطة لمقتبسات رمزية وترمزية ،منبثقة من مخيالات متعددة ، ومن آفاق كينونية ، مفارقة للآفاق التذاهنية السنية .إن الطرقية "المتمغربة" ،بوتقة صاهرة ، لمؤثرات قدسانية نابعة من كوى الروح الأمازيغية أو الإفريقية أو اليهودية أو المتوسطية وهي تعارك المجهول ، وتكابد مشاق التراجيديا العالقة بجوهر الوجود ، وتتعالى على دونيتها بإطلاق قوى الجسد والمخيلة وتحريرها من رهاب النصوص الغضة ومن هجاس المؤسسات الامتثالية .تعلن الطرقية "المتمغربة "، صعوبة تذويب مقدس مركب باسم انثروبولوجيا تخفي عينيتها وتارخيتها عبر اصطناع مفاهيم وآليات مجردة .ألا يخفي الفقه وجهه الأنثروبولوجي بقناع الابستمولوجيا ؟
لا يمكن قراءة التاريخ العقدي للمغرب ، إلا بصيغة الجمع ؛ أما التنصيص على الهيمنة الصورية للمالكية ، وتغييب ما ينطوي عليه الجسد الطرقي ، من مكونات وإشارات وترميزات ،لا أرثوذوكسية ، جوهريا ، فإنه يختزل وينفي عنفوان الواقعات الفكرية وتعقد بنياتها وإواليات تكونها وتفرعها وانغراسها في النسغ الوجودي للكائن .
فكيف ينفي الجابري التعددية العقدية ، ويؤكد على الوحدة الوطنية في مجتمع متعدد ، اثنيا ولغويا وثقافيا ورؤيويا، وبعيد عن شرائط المواطنة وعن الفلسفة القانونية والسياسية المحددة لمساراتها ؟ ألا يدل تطويق التسلفية المغربية للطرقية ، على عمق الاختلاف حول التدبير التاريخي لبنيات المتخيل الإبراهيمي ؟
لا يتحدد الآخر في مغرب ما قبل الحماية ، بالنصارى فقط ، بل بكل مخالف ، اثني أو لغوي أو ثقافي أو مذهبي أو طرقي .ففي غياب المواطنة والفلسفة والمؤسسات المؤسسة والداعمة لها ، فإن الفرد يرتبط بتنظيماته القبلية الأصلية ، أو ببنيته الطرقية ، ويحدد رؤيته ومواقفه استنادا إلى ما يؤسسه وعي أو لا وعي مجموعته الإثنو-ثقافية . ولا بد من التلميح ، إلى الحضور الكبير للغيرية اليهودية ، في المخيال والوعي المغربيين ، بدلالة التواجد المكثف للكيانية اليهودية في الفنون التعبيرية و المشهدية و القولية المغربية .ومن هنا ، فإن تمرير محدلة التوحيد والوحدانية على مشهدية مغرب ما قبل الحماية ، تنم عن مجافاة صريحة ، لتعقد الخريطة الفكرية والعقدية ، وعن رغبة فكرانية في تأبيد السرديات الكبرى والأساطير المؤسسة للحركة الوطنية المغربية . ثمة تاريخ عقدي آخر ، تنفي الرؤية السكونية إمكان نسج لحمته وسداه هنا والآن.



#ابراهيم_ازروال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية -نقد تفكيكية علي حرب 4
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية - نقد تفكيكية علي حرب 3
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية -نقد تفكيكية علي حرب 2
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية نقد تفكيكية علي حرب 1
- مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الرابع
- مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الثالث
- مفارقات المثاقفة بسوس- الجزء الثاني
- مفارقات المثاقفة بسوس - الجزء الأول
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها/الجزء الثاني
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة /الج ...
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة /الج ...
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي(5)
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (4)
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (3 )
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (2 )


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية