أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الرابع















المزيد.....

مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الرابع


ابراهيم ازروال

الحوار المتمدن-العدد: 2742 - 2009 / 8 / 18 - 08:36
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



وقد نتج عن الاستعراب أو التعريب و"التفقيه" و"التصويف" المنهجي للمغارب وسوس تخصيصا ما يلي :
1- خلق ازدواج ثقافي ، في الثقافة السوسية نفسها ، وخلق نوع من التجاور العضوي أو اللاعضوي بين المأصولات السوسية والمنقولات العربية ؛ وقد تميز هذا التجاور، عموما ، بتوزع رؤيوي ، تؤكد فيه اللغة الأمازيغية على تاريخها العقدي والفكري فيما تتشبث المنقولات الفقهية بحتمية تجاوز ذلك التاريخ العقدي والقبول المرحلي بحامله اللغوي المتغلغل في الشخصية الأمازيغية . والواقع أن الفاعل الأمازيغي ، ارتضى هذا التوزع والازدواج الرؤيوي في غياب أطر اجتماعية للمعرفة الأمازيغية وفي غياب الوعي بتقعيد الوعي الأمازيغي ؛
2- القرض التدريجي للسان الأمازيغي ، عبر إغراق اللغة الأمازيغية بالمنقولات اللغوية العربية ، وفرض منافسة لغوية غير متكافئة في سوق التداولات اللغوية بسوس بالنظر إلى تأكيد المخزن المركزي والمؤسسة الفقهية المالكية على الأفضلية التداولية للغة العربية .
نقرأ في سيرة أمازيغية لسيدي إبراهيم الماسي ما يلي :
( لا بود أداسند يازن لهاشم لهادييات نس ، ئما لهادييات نس لي ياسد ئتازن غ كرايكان ئخف ؤوسوكاس أبادان، أراسد ئتازن تاوايا ديسمك ، ئما مولاي عابد راحمان لابود أديازن ئ لهاشم أقنضارن ن لمال كرايكان أسكاس ئنا ياس : صاداقا لجادنك سيدي حماد ؤموسا ، أداغ ئنفعا ربي س لباراكا ن زاويت نس ، آمين . ) .
( - سيدي ابراهيم الماسي – أخبار سيدي إبراهيم الماسي عن تاريخ سوس في القرن التاسع عشر – تعريب وتعليق عمر أفا – منشورات المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية –الطبعة الأولى -2004-ص.56).

وقد ترجم عمر افا هذا النص إلى العربية :
( صار من الأكيد أن يبعث هاشم هدايا لمولاي عبد الرحمان على رأس كل سنة على الدوام ، حيث كان يبعث له أمة وعبدا . أما مولاي عبد الرحمان فقد دأب أيضا على أن يبعث لهاشم ألف مثقال سنويا ، قائلا بأنها تعتبر صدقة لجدك سيدي أحمد أوموسى – نفعنا الله ببركة زاويته ، آمين . )
( - سيدي ابراهيم الماسي – أخبار سيدي إبراهيم الماسي عن تاريخ سوس في القرن التاسع عشر – تعريب وتعليق عمر أفا – منشورات المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية –الطبعة الأولى -2004-ص.57).
يحبل نص إبراهيم الماسي المكتوب في ثلاثينيات القرن التاسع عشر ( 1834) بمعحم عربي غزير نسبيا ( لا بود : لابد / لهادييات : الهدايا / أبادان : أبدا / أقنضار : قنطار / لمال : المال / صداقا : الصدقة / لجادنك : جدك / لباراكا : البركة / زاويت : الزاوية ...الخ ) ، ويبني عالما دلاليا يؤثثه المخيال الديني العربي – الإسلامي ويمده بالتوجيهات العرفانية الأكثر انغراسا في اللامعقول الطبيعي والسياسي . فلتقريب المدلولات الفقهية والمناقبية للنص ، لا بد للكاتب الأمازيغي من الامتياح من بئر المعجمية العربية العرفانية !
والحقيقة أن قرض المعجمية العربية ، الفقهية والصوفية في المقام الأرأس ، للمعجمية الأمازيغية لا ينحصر في الاستعارة والاقتراض المعجمي فقط ، بل يتجاوز ذلك ليطال الدلاليات والتداوليات ، ويمس الإطار الميثو- تاريخي والميثو- إيديولوجي ، للثقافة الأمازيغية .
3- محاصرة الإبداع الثقافي الأمازيغي بعد مأسسة الفقه المالكي والتصوف الجنيدي ؛ فالثقافة الفقهية المالكية / الأشعرية / الجنيدية ،محكومة بالأطر النظرية للشرع ، وبالأسس النظرية للفكرية السنية .
يقول محمد أديوان في قولة أحسنت التوصيف وأخطأت سبيل التعليل :
( إن الثقافة السوسية مرتبطة بالفروع المالكية بعيدة عن أجواء الجدل والتنظير . ذلك أن التحديات التي واجهت الثقافة السوسية هي تحديات عقدية وليست مذهبية ، فعلماء سوس كانوا يواجهون العدو الكافر في صورة النزوع البورغواطي المارق عن الدين إذ لا يتعلق الأمر بخلافات مذهبية بسيطة و إنما بخلاف مبدئي على مستوى العقيدة والعبادات . )
(-محمد أديوان – النسق الثقافي بين سوس والصحراء – ضمن : الصحراء وسوس من خلال الوثائق والمخطوطات : التواصل والآفاق – إعداد : عمر أفا – منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط- الطبعة الأولى – 2001-ص.154-155) .
فالتنميط المالكي للمغرب ، بعد محو الفعالية النظرية للتراث الأمازيغي القديم ، وتصفية التراث الشيعي والخارجي والاعتزالي والبورغواطي ،قاد إلى تكريس وضع دليلي نقلي واتباعي فاقد لأي فعالية إبداعية أو قدرة تصورية أو كفاءة نظرية . ويكمن القاسم المشترك بين المالكية والأشعرية والجنيدية في اعتماد نسق دلالي مغلق ،منشغل كليا بإحداثيات ميثو- معرفية ، وبمبتغيات نجاتية ولاهوتية . فالمالكية تروم تحكيم القواعد الفقهية في كل مفاصل الحياة الاجتماعية ،وتحويل الأفراد إلى ذرات في سديم الشرع . أما الأشعرية فتتغيا ، المدافعة المنهجية شبه العقلية عن المرسخات السلفية والتصورات السنية عن الذات والصفات والأفعال الإلهية وعن حدود الفعالية التعقلية للإنسان . أما التصوف فقد سعى ، في العمق ، إلى استكمال الترميز الديني ، وبناء نسق دلالي استنادا إلى المكنونات العرفانية الوردة في النص الشرعي . فالمالكية تلغي العقل التشريعي رمة ، والأشعرية تبطل العقل المعرفي والسببية والعلية والتوليد وحرية الإنسان ، والجنيدية تتوخى نقل الإنسان إلى التجوهر عبر الجمع بين علم المعاملة و علم المكاشفة ،بين الشريعة و الحقيقة .
نقرأ في كتاب ( أعز ما يطلب ) ما يلي :
( سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تتناوله الأوقات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تحيط به الادراكات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تعتريه الحاجات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تطرأ عليه الآفات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه عالم بجميع المعلومات . سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه مدبر لجميع الكائنات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا يفعل بالآلات . سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تلتبس عليه الأصوات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تخفى عليه الخفيات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا يشبه المخلوقات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تتناهى له المقدورات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه لا تنحصر له المعلومات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه جل عن التكييفات ، سبحان من شهدت الدلالات والآيات بأنه إلاه من في الأرض والسماوات . )
(- محمد بن تومرت – أعز ما يطلب – تقديم وتحقيق : عبد الغني أبو العزم – مؤسسة الغني للنشر – الرباط – المغرب -1997- ص 226) .
ينهض هذا النص ، دليلا على افتتان بعض الأمازيغيين واهتيامهم ، بموسيقى الألفاظ ،وبالمتواليات اللغوية المرصوفة رصفا ، وبالتوقيع النغمي المترفع عن الاستدلال البرهاني البارد . والواقع أن اللفظية والتهوس بالتنغيم البلاغي وبالمحسنات البلاغية ، كثيرا ، ما تبعد النظر عن التدقيق في المضامين ، وعن التحقق في الملاءمة النظرية أو الصلابة المنهجية للمقررات الأشعرية أو الاجتهادات الفقهية أو التأويلات الصوفية . فهذه الفكرية الموسومة باللفظية والنصية والنقلية واللاسببية ، مناقضة للعقل الإبداعي الاستدلالي المتفاعل مع المعطيات المتجددة للمعرفة بالطبيعة والإنسان والكون . فرغم افتقار التراث الأمازيغي ، لجهاز نظري أو إطار فلسفي أو علمي مصاغ نسقيا ، فإن الأمازيغي قادر على التعاطي الإبداعي مع الكثير من الإشكاليات التاريخية .أما المعتصمون بلذة الألفاظ وحلاوة المجازات اللاهوتية ،فلا يلتمسون العزاء للاستعصاءات ، إلا بالدعوة إلى نبذ البدع والتزام منطق التحليل والتحريم أو الانقطاع عن الخلق جملة !
4-تغييب أي مأسسة للغة والثقافة الأمازيغية . فالامازيغي المتشبث بالتشريع وبالأطر الاجتماعية والسياسية لحياته ، لم يستوعب مأسسة اللغة والثقافة الأمازيغية ، ولم يتمكن من خلق الأطر الاجتماعية الأمازيغية . ولاعبرة في هذا المقام ، بالمؤلفات المكتوبة باللغة الأمازيغية ، بالنظر إلى انتظامها في سياق فكرانية عربية – اسلامية استيعابية ثقافيا ، ورافضة ، مبدئيا ، للتعددية الثقافية وللمثاقفة المتكافئة .
وهكذا ، غابت المأسسة اللغوية ، وافتقرت الأمازيغية السوسية إلى المعاجم والقواميس وكتب اللغة المتخصصة ، كما تعرضت الذاكرة الأدبية السوسية لنزيف كبير ، بسبب غياب التدوين والكتابة . ولا يمكن للذاكرة في سياق متحول ومتموج مثل السياق السوسي ، المعروف بتقلباته وتحولاته التراجيدية ، أن تحتفظ بالمنجزات الإبداعية الشفوية .
لقد عاش السوسي وضعية فصامية في الواقع ؛ فهو معتز باللغة الأمازيغية ، إلا أنه عاجز عن مأسستها ومعيرتها وتقعيدها وتمتيعها بالمؤسسات والبنيات الفكرية القمينة بحفظ ديمومتها من جهة ، وهو راغب في لغة يعجز في الغالب عن اتقانها أو التضلع فيها . وقد أشار ابن خلدون إلى ظاهرة الاستعراب الإشكالي للأمازيغ في المقدمة .
يقول ابن خلدون :
( فأهل إفريقية والمغرب لكما كانوا أعرق في العجمة و أبعد عن اللسان الأول ، كان لهم قصور تام في تحصيل ملكته بالتعليم . ولقد نقل ابن الرقيق أن بعض كتاب القيروان كتب إلى صاحب له : " يا أخي ومن لا عدمت فقده ، أعلمني أبو سعيد كلاما أنك كنت ذكرت أنك تكون مع الذين تأتي ، وعاقنا اليوم فلم يتهيأ لنا الخروج . و أما أهل المنزل الكلاب من أمر الشين فقد كذبوا هذا باطلا ، ليس من هذا حرفا واحدا . وكتابي إليك و أنا مشتاق إليك إن شاء الله ". وهكذا كانت ملكتهم في اللسان المضري ، وسببه ما ذكرنا .
وكذلك أشعارهم كانت بعيدة عن الملكة نازلة عن الطبقة ، ولم تزل كذلك لهذا العهد . ولهذا ما كان بإفريقية من مشاهير الشعراء ، إلا ابن رشيق وابن شرف . و أكثر ما يكون فيها الشعراء طارئين عليها ، ولم تزل طبقتهم في البلاغة حتى الآن ماثلة إلى القصور .)
(- ابن خلدون – المقدمة – تحقيق : درويش الجويدي – المكتبة العصرية – صيدا – بيروت – طبعة : 2002- ص .563-564).
فلا الأمازيغ أتقنوا الاستعراب ، ولا العرب أتقنوا التعريب، فبقي المشهد اللغوي بسوس خلاسيا أو فصاميا ، تهيمن فيه امازيغية بلا اطر معرفية ولا بنيات منهجية وتدرس فيه عربية منقطعة عن المعهود اللغوي للقوم ومحصورة في نخب ما وجدت إلا لتستجيب لحاجيات الكتل الأمازيغية ، وهي حاجيات وظيفية تقنية في الغالب.

والأنكى أن الثقافة العربية – الإسلامية ، استكفت عن الاستمزاغ أي البحث المنهجي في أصول وفصول اللغة والثقافة الأمازيغية ، واكتفت بالدعوة إلى الاستعراب مع التمسك بالتراتبيات الميتافزيقية وبالمقامات القدسية الموضوعة من قبل مدبري المقدس الإسلامي .

ألم يحن وقت كتابة التاريخ النقدي للإمبريالية الثقافية العربية –الإسلامية ؟ ألم يحن أوان كتابة تاريخ المثاقفة الصعبة بين ثقافة شديدة التمركز وثقافات غيرمدعومة سياسيا ومؤسسيا ؟ألم يحن وقت تدشين مبحث "الاستعراب " ، باعتباره مبحثا نقديا استشكاليا ،للثقافة العربية من منظور ذاتيات غير عربية ؟


إبراهيم ازروال
اكادير – المغرب



#ابراهيم_ازروال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الثالث
- مفارقات المثاقفة بسوس- الجزء الثاني
- مفارقات المثاقفة بسوس - الجزء الأول
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها/الجزء الثاني
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة /الج ...
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة /الج ...
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي(5)
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (4)
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (3 )
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (2 )
- في نقد الفكر الإصلاحي:نموذج عبد المجيد الشرفي (1 )
- جودة التعليم-نحو قطيعة لغوية مع الإكليروس اللغوي
- المحرقة المغربية - تأملات في تراجيديا العصر الطحلبي
- أندريه كونت- سبونفيل-فضيلة التسامح
- في نقد الخطاب الاصلاحي -( نموذج الصادق النيهوم )
- في نقد الفكر الاصلاحي - (نموذج الصادق النيهوم )
- في نقد الخطاب الاصلاحي -( نموذج حسن حنفي )
- في نقد الخطاب الإصلاحي-( الجابري والعشماوي )


المزيد.....




- -كابوس لوجستي-..أمريكي يزور جميع بلدان العالم للتأقلم مع الو ...
- 7 نجمات ارتدين الفستان الأسود الضيّق بقصّات مختلفة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية 4 مسؤولي استخبارات بإيران بينهم ...
- ولا تزال السماء تمطر غارات وصواريخ في معركة كسر العظم بين إي ...
- دمار واسع وارتفاع في حصيلة القتلى.. استمرار التصعيد العسكري ...
- ألمانيا تستضيف محادثات دولية حول المناخ قبل قمة البرازيل
- الوحدة الشعبية: الرفيق الدكتور عصام الخواجا حر كما عهدناه
- إيران: على أمريكا أن تعلن موقفا واضحا من العدوان الإسرائيلي ...
- وأطلق الكوريون الشماليون النار على الطائرات الأمريكية!
- انفجار بمصنع ألعاب نارية في هونان جنوب وسط الصين (فيديو + صو ...


المزيد.....

- كتاب تاريخ النوبة الاقتصادي - الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب الواجبات عند الرواقي شيشرون / زهير الخويلدي
- كتاب لمحات من تاريخ مملكة الفونج الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب تاريخ سلطنة دارفور الاجتماعي / تاج السر عثمان
- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم ازروال - مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الرابع