أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رباب العبدالله - مذكرات أنثى لاجئه (11)















المزيد.....

مذكرات أنثى لاجئه (11)


رباب العبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 3012 - 2010 / 5 / 22 - 18:33
المحور: الادب والفن
    


-51-

نصف عقلي مرهون لأجله ,,, والنصف الأخر مرهون تحت مزاجيتي القاتلة...
كيف أستطيع أن أعشقه بـ عقلي ,,, العشق يتطلب الجنون...
آآآه كم ألعن عقلي ,,, وكم ألعن قصص الوفاء التي يشهرن بها النساء أمام وجهي...

كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أبقى وفية لك...
أنني وفية لجسدي ,,, وهنا يكمن الفرق الكبير...

كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أقاوم رجولتك ولا أستحضرك أمامي وبطريقتي الخاصة...
أنني أشكل أنوثتي من جديد ,,, لهذا توقفت عن ممارسة الحب معك...

كاذبة ,,, أن قلت لك أنني أستطيع أن أكف رغبتي بالوصول إليك...
ربما أنت من أستنشقت رائحتي التي تشبه رائحة قهوة درويش لهذا استحقيتني ,,, ولكنني بالنسبة إليك أشبه بـ مستحيلات نزار...

أنصاف عقلي ,,, تشككني ,,, قد تفقدني الروحانية التي بها أصل إليك وأراقبك من خلالها...
متعبة أنا ,,, غائبة - حاضرة بجسدي...
أطفو ولا أنتظرك عائماً تأتي لـ أنقاذي..

مدهش هذا الحب الذي روضني ,,, أنا الجامحة تروضت !..
ما كنتُ مؤمنة أنك ستفعل هذا ,,, بإمكاني أن أقول لك " أنك فاجأتني ! "...
أنت أمتطيت فرساً بلا لجام ! ,,, فرساً ثائرة ,,, وسرت بها نحو منعطفات الضباب جاهلاً وجهتك التي سوف تتخذها بي !...
أنت الفارس الذي يمتطي فرساً ,,, تعدوا بلا بوصلة ,,, أتراك سوف تصل سالماً ؟...

كم من الوقت سكن جسدي هذا العشق ,,, وكم من أعقاب حلم حرقني ولكنني لم أحترق بعد !..
أود الأحتراق مزيداً ... مزيداً... حتى الموت ,,, حتى أنقطاع آخر كلمة بـ فمي...
الصامت بدأ يتكلم ,,, بدأ يتطمن على فتاته الذي قدمه لي ,,, لا أحسد غباء الرجل تلك الساعة...
كل ما أستطيع فعله أن أباغته بضحكة ماجنة...


" كم أحب سوسناتي الأنيقة
ولكنه...
أستهان بها ,,, وأحرقها عمداً "...


يوليو - 2009 م

* * *

-52-

متى أدركتُ أنني أنثى ؟..
كان الجو ممتلئ بالبخور والنساء ,,, كانت الأنفاس تتصاعد بالصدور...
أرتباك ,,, زحمة ,,, خط الهاتف لا يتوقف عن البكاء ,,, الأطفال بـ الرواق وبـ كل مكان يمكن أن تتصوره ويمكن أن لا تتصوره...
أنا مازلتُ بالطابق الأعلى من المنزل ,,, لم أكترث كثيراً بالأجواء ,,, ولم أتحضر مسبقاً...
لم أفكر ماذا سأرتدي وماذا سأضع من زينة الفتيات...
لم أفكر طويلاً ساعة شرعت أبواب خزانتي ,,, كان البنطلون الأسود أمامي ,,, سحبته مع " تي شيرت " أبيض أيضاً بدون أن أفكر طويلاً...
أرتديتهم على عجل ,,, وضعتُ مساحيق المكياج أيضاً على عجل ,,, ولكنني وضعت " لوك الفتيات المراهقات الساذجات "...
أخذتني قدماي إلى المطبخ لـ أساعد أمي ,,, فـ الليلة هو عقد قران أختي,,
لمحني أبي ,,, أبتسم صامتاً وتأمل وجهي طويلاً كـ أنهُ يخبرني أنني أصبحتُ أنثى كاملة...
أصابني خجل فجائي ,,, أطرقت رأسي إلى الأسفل ,,, حينها أدركت أنني
أنثى...


" هي نظرة واحدة
يتأمل بها الرجل الأنثى
فـ تدرك حقيقتها "...


25 يوليو - 2009 م...

* * *

-53-

هل نحن بحاجة إلى ألم كبير أو حب صغير لكي نصبح مشروع كاتب مبتدأ يتهجى أبجدية العشق ؟
وهل نحن بحاجة إلى فرح مزيف لنزخرف رسائلاً ونضعها ببطاقات جاهزة مزيفة - مترفة الزينة...
أنا لم أكن بحاجة إلى ألم ,,, بحاجة إلى حب كبير...
تذكرتُ حين قررتُ أن أمسك القلم من جديد وبعد هجراني لهُ بسبب كارثة سقوط حبي الأول أرضاً..
تذكرت أنني أستأذنت ذالك الرجل الذي أصبح اليوم جالساً بجانبي وأنا أكتب لهُ ولرجال ونساء العالمين...
أضحك من نفسي ,,, الكتابة كالحب لا يجب بها أن نستأذن...
يجب أن نخلع نعلينا ونتوجه بقلبنا لأختراق عذرية الصفحات البيضاء...
أجل ,,, للكتابة مهابة وقدسية وربما أكثر من هذا...

عندما أتصفح نصوصاً قد كتبتها يوماً ,,, أرى أنثى مختلفة تماماً ,,, كأنني لستُ أنا التي كتبت جميع هذا...
ينتابني شعورً مختلف ,,, أنظر إلى التاريخ ,,, أنني حنطته بتلك الذكريات
وتلك الصور التي لونتها بعبثيه أطفال يتعلمون التلوين بحضرة أستاذ ضجر...

أتمنى أن أصبح روائية ذات يوم ,,, وأعلم أنني أستطيع هذا لأنني أتقن فن أنفصام الشخصية ,,, أكثر من حياة بحياة واحدة...
شغف مخيف ,,, مؤلم ساعة الأستيقاظ ,,, رائع حتى حين نصل إلى نصف نشوة...
أنت الذي تقود الرغبات ,,, وليس الرغبات التي تقودك إلى حيث المخدع...
أنت الذي تستسلم لأنك حبري ,,, ولن تفعل إلا ما تريد ,,, ولن تنطق إلا بما تريد أنت دون أن تكترث للنتائج التي سوف تكبدك خسائر عاطفية...
شيءً أشبه بالورطة ,,, ولكن ورطة بإرادة منك ,,, بتواطئ مع جسدك وقلبك...
تحاول بذالك أستفزاز واقعك المر - الحلو ,,, ولكن كل شيء ورقي...
تذكر دائماً هذا ... كل شيءً ورقي...

أيضاً...
أتذكر جيداً عندما أخبرتُ ذالك الرجل أنني امرأة الورق ,,, أشعر أنه لم يصدق هذا بداية الأمر ولكن وبعد مرور السنوات تيقن هذا...
أنا امرأة الورق ,,, هو الرجل الحبري ,,, إذن نحن نكمل بعضاً البعض
فبدونه لا أستطيع الكتابة وبدوني لا يستطيع أن يمطر النساء هذياناً - أشعاراً...

أرغبُ بالضحك ,,, أريد أن يتعرى الورق ليكتب الحبر من جديد...
أريد أن أكتب بالبطاقات الجاهزة المزيفة فرحاً كلاماً لهُ...
أريد أن أتصرف كـ بقية حبيبن ,,, بينهما مدناً ,,, وأستخدم أختراع جرهام بل وأحادثك...
أنني أشتاقك...
امرأة الورق تشتاقك ,,, تشتاقك كثيراً...
" رغبة الوصول بطيئة جداً
كـ سلحفاة , أثلجت السماء بكثب
فوق قوقعتها "...


27 يوليو - 2009 م

* * *

-54-

أربعة عشرون عاماً ملتصقة بها خيبتان ,,, الخيبة الأولى مضت بسبعة أعوام منها الوافرة ومنها القحط...
والخيبة الثانية مضت منها ثلاث زفرات وخمسون وردة...

أكرهُ الأحتفال بهذا اليوم ,,, يذكرني بأنني كبرت عاماً ...
يكفيني صوت فيروز بهذا اليوم ‘‘ يا خسارة الحب ,,, يا خجلة الأمل ,,, تهرب الأيام تخلص بلا أمل ’’...

لا أتوقع أن يأتيني الحب راكعاً ,,, يمسك باقة أوركيد ,,, ويهديني إياها مع بطاقة معايدة تذكرني أنني كبرت عاماً...
ولا أتوقع أيضاً أنه سيتذكرني ,,, أو يتذكر تاريخ ميلادي...
ما حفظتة عن ظهر قلب ,,, أن الرجال ضعيفين جداً بحفظ التاريخ والتقويم الزمني الذي يحدد مناسبة ما...
النساء وحدهم من يملكون تذكرة تذكرهم بالتواريخ المهمة ,,, وبكل يوم يجب فيه الأستعداد لمناسبة ما...
جميع النساء مساكين ,,, كم أتمنى أن يصبحوا كالرجال...

كان لابد أن لا يمر هذا اليوم بدون أن أستطنق قلمي الذي بات كشيخ ضرير...
كان لابد كتابة شيء ما لنفسي ,,, لجميع الذين أحببتهم وأحبهم...
سـ أبدا بـ من جاءت بي إلى الحياة ,,, بالتي أرى نفسي بها أو يروني الناس بها...
سـ أبدا باللتي حملتني برحمها تسعة أشهر ,,, باللتي ركلتها ببطنها وأنا مازلت طفلة بـ احشائها واضعة أصبعي بفمي ,,, باللتي كانت تقول " ياشقية أهدئي ,,, أنك تؤلميني "...
أمي ,,, أحبك جداً ,,, سامحيني لأنني لن أكون كما تريدين ,,, زمنك مختلف جداً لهذا لن تفهميني ,,, سامحيني وأنا متيقنة أنك دائماً وأبداً تسامحين أولادك...
أبي ,,, أحببتك ,,, أتمنى أن أعانقك ,,, ليتك تقترب قليلاً...
أخوتي وأخواتي ,,, نجاحكم هو نجاحي ,,, وفشلكم هو فشلي ,,, ربما ينقصنا قليلاً من الحظ ,,, في النهاية نحن الأحسن ... نحن الأفضل...
جدي ,,, مازال طيفك يقودني إلى العظمة والصواب ,,, أتذكر هيبتك جيداً,,, أنت آخر الرجال الذين لهم تلك الهيبة بعائلتنا ,,, بت أتيقن أنني سأموت ولن أجد تلك الهيبة من جديد يلبسها أحد أبنائك - أحد أحفادك...
جدتي ,,, ليت الذي جرى ماجرى...
خالاتي ,,, أعيدو لي الثقة التي هززتم أركانها...
خوالي ,,, سقطتم من عيني يوماً ,,, كيف لي أن أحترمكم ,,, أن فعلتُ هذا سيكون أحترام مزيف...
عماتي ,,, الحاجز كبير وضخم ,,, مؤسف مافعلتم...
أعمامي ,,, أجهل ملامحكم حقاً...
بشرى ,,, الصديقة الوفية ,,, أحبك...
إيمان ,,, الصديقة التي يجب أن أحذر منها ,,, ما عدتُ أهتم لصداقتك لأنك لم تغاري مني وحسب بل حاقدة...
الاسماء كثيرة ,,, لن أذكرها ,,,ستتحول الكتابة إلى كره وليس حب...
لا أريد أن يتحول هذا اليوم إلى يوم كئيب ,,, وأيضاً لا أريد الأحتفال به...
أريدهُ يوماً عادياً كـ بقية الأيام...

وحدها الاشياء العادية تلازمك ,,, الاشياء الجميلة والمترفة غنجاً ودلال تغادرك سريعاً...
تذيقك حلاوتها وتغادر ,,, مسرعة ,,, وأنت لا تستطيع أن تحنطها وتحتفظ بها طويلاً...
وكلما تذكرتُ الزمن الجميل الذي أستطعتُ أن أحنطه بذاكرتي ,,, أتألم كثيراً ,,, كان يجب علي أن لا ألتقط له صورة بالذاكرة...
كان لابد أن أجعلهُ يرحل ,,, كان يجب أن أجعلهُ ضمن أشيائي العادية ,,, كي يلازمني طويلاً ,,, وكي يبقى عادياً أن رحل...

أشتريتُ هدية لنفسي ساعة سواتش السويسرية التي تيشير الى الوقت والتاريخ معاً ,,, الغريب أن جميع الرجال الذين أحببتهم لا يضعون ساعة فوق معصهم !
ألم أقل لكم أن النساء وحدهم من يهتمون بالتوقيت - بالتاريخ...
أحاول أن أدلل نفسي بهذا اليوم الغير عادي والذي أريده أن يصبح عادياً,,, ربما لأنني " أتخيل " أنه هو من يدللني بهذا اليوم وليس أنا من يدلل نفسه بنفسه !...
عادتاً ,,, تحتفل الناس وكما جرت العادة بقالب كعك كبير ,,, قررت وبعد مضي ثلاثة وأربعون دقيقة من يومي أن أحتفل بقالب كبير من البوظة...
لا أحب أن أمضى فوق خطى رسمها الناس ورسمتها العادات ,,, أحببت أن أغير الكعك وأستبدله بالبوظة...
أليس هذا جميل ويبعث التفاؤل...


" أول من تحتفل بعيد ميلادها بقالب البوظة
بدل الكعك ,,,, هي الشقية "...
أوركيده لمن جاء ها هنا يهنئني سراً...

28 يوليو - 2009 م

* * *

-55-

خلعتُ طفولتي ,,, وما أصعب أن تخلع أنثى طفولتها متأخراً...
كثيراً من الهدوء أصابني وأصاب شفتاي المبيضة جفافاً...
تذكرت قول خطيب روما المميز شيشرون عندما قال : " بعض الوقت لاصدقائك , وبعص الوقت لأهلك , بعض الهدوء لنفسك , وبعد ذلك لا تخف على مستقبلك "...
هل هناك حقاً من يوزع أوقاته بالمجان , بهذا العصر ؟...
عصر النهضة , عصر الألكترونيات الخارقة , عصر المشاعر المزيفة المعبئة بشحنات كهربائية...
ماذا لو نفذت تلك الشحنات - البطاريات ؟...
ستخلع الأمة بـ أكملها عقلها وسترجع إلى الحمام الزاجل...

كلاً لهُ طريقهُ في الخلع ,,, ليست هذه القضية ,,, القضية بالوقت الذي يستغرقهُ هذا الأمر...
ربما البساطة والدقة هي الفاجعة الكبرى ,,, كـ مجرم فعل فعلتهُ وغادر المكان بدون أن يترك بصمات قد تدل المجني علية من التعرف على الجاني...
ثلاثون سنة من الزواج ,,, من الوفاء ,,, من العطاء ,,, الرجل خلع زوجته من عقله ,,, ولم يكتفى بذالك ,,, فخلعها من جسده !...
هو ,,, يعلم أنهُ ليس الأفضل على الأطلاق...
هي ,,, تعلم أنه سيعود يوماً ما ,,, بعد أن يفلس ذالك الجيب من الدولارات...

هو ,,, سعيد سعادة مؤقته...
هي ,,, تمثل دور اللامكترثه...

هو ,,, يشتري عشقه بماله...
هي ,,, أعطته عشقاً مجانياً خالصاً لهُ...

هو ,,, نادم .. نادم ... نادم لا محاله...
هي ,,, ستغفر لهُ رغم خطاياه الكبرى...

الآن ,,, أنا أريد أن أخلع ذاكرتي قليلاً ,,, أريد لها أن تستريح فهي مجهدة ,,, لم تنم منذ أيام عديدة...
أريد لها سباتاً عميقاً ,,, لا يوقظها حدث ما ,,, صوت ما ....
الآن ,,, أقفلتُ جميع منافذ الوقوف ,,, لا تذاكر لدي ,,, أنا مالكة هذا المسرح سرحتُ جميع الموظفين - الموظفات...
وعلقتُ لوحة " المسرح مخلوع هذه الأيام "...


يوليو - 2009 م



#رباب_العبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات أنثى لاجئه (12)
- مذكرات أنثى لاجئه (10)
- مذكرات أنثى لاجئه (6)
- مذكرات أنثى لاجئه (7)
- مذكرات أنثى لاجئه ( 5 )
- مذكرات أنثى لاجئه ( 4 )
- مذكرات أنثى لاجئه (3)
- مذكرات أنثى لاجئه (1)
- مذكرات أنثى لاجئه
- مائة رسالة برجوازية (2)
- مائة رسالة برجوازية (1)
- يوميات غجرية (3)
- يوميات غجرية (4)
- إلى من أحب (2)
- إلى من أحب (1)
- يوميات غجرية (2)
- يوميات غجرية (1)
- أعترف
- محاولات عابثة
- الموطن والخريطة


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رباب العبدالله - مذكرات أنثى لاجئه (11)