أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - دعنا نصوت علي الدعوة لانهاء الدين في المدارس















المزيد.....

دعنا نصوت علي الدعوة لانهاء الدين في المدارس


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2979 - 2010 / 4 / 18 - 22:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أؤيد الدعوة الخاصة بمنع الدين في المدارس... لعل هذا يريح البعض ويطمئنهم ويزيل سؤ النية المبيت في الكلمات
فبالنهاية... منع الدين او استمر بالمدارس لن يغير من الواقع شيء... وهنا تأت فائدة العلم والبحث والمتابعة لما يجر حولنا في هذا العالم الواسع.. والقدرة علي الفهم وبالتالي التعلم من الواقع والذي نعيش فيه
فبالنهاية عملية التعليم كلها تحتاج لإعادة هيكلة وتنظيم... وان تم التطوير المناسب لها.. فالاستفادة منها ستكون في مصلحة الدين لا ضده لا محالة سواء استمر بالمدارس او حتى انعدم... فالمهم بالنهاية تعليم الطفل من نعومة أظافره أن يفكر ويبحث ويصل بعقله للحقيقة.. وعليه فالدين لا خوف عليه هنا ولذلك أؤيد عن يقين وثقة... فلندع الإنسان يقرر لنفسه عينا أن نعلم ونوجه وعلي الأخر أن يختار ..
فان نظرنا حولنا لرأينا ما يحاول البعض إنكاره:
- فالمغتربين وهم كثيرين ليس فقط أبناءهم مسلمين ولكن كما يصلني ممن اعرف يسلم معهم وتشبه بهم فهم خير مثال ولا يحتاجوا للمدارس ليعلموا الآخرين الدين لأنهم في حد ذاتهم مدرسة... وهم تعلموا الدين في البيت والمجتمع الخاص بهم وهم كثيرين ومن يريد الإنكار,,, لا غبار عليه فهل إن قلنا الشمس لا تظهر هل معني هذا إنها لا تظهر ... في هذه الحالة نقول دع من يتوهم يعيش في أوهامه
- من يحتاج للدين في المدارس التي لا تعلم حتى ألف باء للأسف,, والكتاتيب منتشرة في الجمعيات الأهلية وبالتبرعات وما أجمل الأطفال بها ... والعجيب إن من يعلم يكاد يكونوا أطفال أيضا تطوعا,,, ولا تختلف الكنيسة في هذا سواء في التعليم والرحلات الدينية هنا وهناك
- إما عمن يعلم أولاده اليوم في المدارس الأجنبية وهي منتشرة وتقدم مستوي علي جدا من التعليم... وكل الأولاد لهم مدرسين دين خاص بالبيوت والتعليم الديني اقوي واقوي وهذا منتشر بين من اعرفهم علي جميع المستويات
- والتجربة لا تخطي وكما قلت علينا ان نتعلم من التجارب والتاريخ فكما يقولون التاريخ يعيد نفسه... هل تتخيلوا ان الروسيات في مصر اللي ما كانوا يعرفوا دين ما شاء الله في الكنيسة ... وكل الولايات الروسية المستقلة الإسلامية أبناءها يتعلموا في مصر ومنتشرين هنا وفي بلادهم فهل قضت الشيوعية علي الدين بالقانون لا... فقد بقي في القلوب اقوي واقوي ها هو يظهر ويعاد أكثر قوة
- هل تركيا بقرار أتاتورك أنهت الدين انا رايتهم في المدن والقرى مسلمين لا غبار عليهم... الدين شأن شخصي ماشي هو شخصي
- البوسنة الم تكن إسلامية... وكمية المساجد التي رايتها وسمعت بها الأذان في يوغوسلافيا الشيوعية كمية ما كنت ادري حجمها وعلي من لا يعرف ان يذهب ليري بعينه
- من يسلموا او حتى يتنصروا من خلال النت او من يذهب للتبت بحثا عن الدين ... شان شخصي تماما
وعليه فلتمنعوا الدين في المدارس ولتتركوا كل من يريد ان يختار ولنري ما سيكون علي ان لا ترجعوا تبكوا ....
نرجع لحقوق الإنسان .. وبالطبع لا افهم هل من يكتب لا يفهم ما يكتبه ام هل يكتب وهو يقصد شيء أخر... فقد افرد صديقنا ومشجعيه من فريق الكرة الطائرة مقالة مطولة مناشدة وبكاء وحلفان بكل عزيز علي المنظمات العالمية ان تنقذهم من الإسلام والمسلمين وتمنع وتصادر حرية الأفراد في اختيار الدين باسم حقوق الإنسان ... ورجع في الملحق يقول لا د هانا بس عايز الغي الدين في المدارس ... ومحتاج الأمن العام والخاص والمنظمات الدولية والملاوية لتساعدك علي إلغاء الدين في المدارس .. ناقص نقول ييجوا يعملوا لنا الغذاء ويرشوا الزرع
والغريب انها دعوة للقمع تحت راية حقوق الإنسان.. ولما قلنا ماشي نسمع ونتعلم
ماشي تحت شعار حقوق الإنسان وفي استفتاء شعبي غير حكومي او إرهابي نعمل استفتاء ...
وطبعا علي من يدعوا ان لا يصاب بغباء اجتماعي ويطلب من المسيحي يصوت للمسلم... فالمسلم يصوت والمسيحي يصوت كل لدينه ولنري كم مسلم ها يعطيكم صوت تتكلموا وتطلبوا باسمه الحصول علي حقه الإنساني ... وباسم حقوق الإنسان ان يلغ دينه ومعتقده وأفكاره وكل ما تطالبوا به
ضعوه علي ورق ولنمرره علي النت ولنري كم مسلم ها يعطيكم صوته تتكلموا باسمه فيما يخصه في حقه الإنساني في اختيار عقيدته,, علي الأقل حتى لا تبدءوا عهد إلغاء الدين بالجور والتعدي علي حقوق الإنسان
و حتى لا تتحول المقالات كما قال السيد صلاح لمجرد جعجعة .... نحول الجعجعة لقول وفعل واستفتاء يضمن صاحب الحق الحصول علي حقه فان كان للسيد صلاح والأصدقاء حق فليأخذوه بحكم الأغلبية وبدون جعجعة تلوث السمع والبصر والنفس
وبالنهاية يكون الاختيار في كل شيء سواء كان يقنع من لا دين لهم او لا يقنعهم المفروض ان الاختيار لاي اتجاه اختيار مبني علي العقل الواعي,,, وانه يتم اختياره للوصول به لأقصي مراحل الرضا والسعادة ويصل بصاحبة لمراحل من القناعة والثقة في النفس وفي الفكر الذي يتبناه ويختاره تجعله في علو عن مهاترات الآخرين
بالنهاية علي من يختار ان يختار ما يعظم من قيم الأخلاق والمجتمع والأسرة والحفاظ علي حقوقه وحقوق الآخرين وقبول نفسه قبل قبول الآخرين... فمن يثق فيما يؤمن به لا يجد في نفسه الحاجة لتدمير كل من حوله ليثبت انه الأقوى او الأحسن او الأصح بالعكس,,, فما يعطيه من مثل بما يؤمن به وانعكاسه عليه نفسا وثقه وسعادة ورضا وقبول بنفسه وبالأخر حيث لا يحس منه اي تخوف علي معتقده فمعتقده راسخ بداخله وقادر علي ان يشد الأخر له بما ينعم به عليه من سعادة تجعله في غني عن البحث عن أي شيء في معتقد الأخر ليقول له اتركه أنكره وتعالي لي لا كن يجعل الأخر في شوق أن ينال الرضا والسعادة التي ينعم بها.... وللأسف ما رأيت ممن يطالب بترك الدين اي رضا او سعادة او قبول او إحساس بجمال الحياة بطريقة تجعلني اشك إنهم حتى مقتنعين بما يتكلموا عنه بدليل انه ما أسعدهم او أرضاهم او أعطاهم الثقة
بالنفس والرضا عن النفس والقوة التي تجعلهم في استغناء واستعلاء ويقين بأنهم الأحسن وما سيبقي بل كلهم خوف وفي حالة استنفار للدفاع والهجوم والتكسير فقط لكي لا يبق غيرهم ... علي رأي من قالت لو أخر رجل علي الأرض والكل مات لن أتزوجك... يعني لو كله مات وكل الأديان ضربتم وبهدلتم فيها سيجدن ما يعبدوه ولا يكونوا بتعاسة ما تعبدوه ... فانتم ما سعدتم وما انتم فيه لا يغر حتى .........
وانا شخصيا آري ان كل إنسان من حقه ان يختار يختار كيف يعيش يختار دينه يختار ما يسعده بالنهاية عليه ان يجد الصيغة المناسبة التي تحقق له الراحة النفسية والسعادة والرضا والقبول بالنفس وبالآخرين... الثقة في نفسه وفيما يعتقده خاصة ان كان اختياره... ولذلك يؤلمني ا ناري الكثيرين ممن لا يجدوا راحتهم في المكان ومن يفقدوا القدرة علي التأقلم مع من حولهم وبالطبع لا انصحهم ان يتنازل عن فكرهم تحت أي ظرف من الظروف لأنهم لن يستريحوا ولن يريحوا من حولهم.... فعلي الإنسان ان يسع ويسع ليجد الراحة وعليه اي يعمل علي قبول نفسه كما هي ويقبل الآخرين كما هم فكما ان له الحرية في الاختيار وله الحرية في ان يختلف... هم أيضا لهم الحرية ان يكونوا ما يكونوا وان ليس من حقه تماما ان يفرض نفسه عليهم ويفرض فكره مهما كان براق وان سعي وأراد ان ينشره عليه ان ينشره بإعطاء المثل وبكونه مثال لما يريد الأخر ان يكون ففاقد الشيء لا يعطيه وللأسف من يضرب ويلوش يمين وشمال مفتقد الأمان والقناع او الاقتناع صعب ان يقنع احد... فمن لا يحس بطعم السعادة والرضا بما هو فيه لن يقنع احد بان يحتذي به... فمن يخرج من فمه كلمات لا تليق بإنسان محترم لن يدعوا الأخر ليفقد احترامه ويصبح مثله... من يعيش علي الاستهانة التلطيخ في الآخرين لن يعط أي مثل لإنسان محترم يحترم حق الأخر في ان يكون مثله حتى لو أراد ان يعرف او يفكر او يتغير ان يكون مثله يعيش علي النيل من الأخر ... صعب إنسان يحترم نفسه ان ينجذب لأي شيء حتى ولو كان فيه مصلحته يجرده من احترام النفس

وان كنت اتسائل واتحدث واتناقش مع الملحد فانا اقوم بنفس الشيء واكثر مع المسلم وفي كلا الحالتين اطلب المعرفة والعلم والتحقق من الصواب والخطاء والحرص علي ان اقتنع بما يجعلين اكثر سعادة ورضا وخلق ,,, وفي تعلمي ومعرفتي وشكي ويقيني اسعي ان اعمل علي نشر الاحترام لاني احترم نفسي واحترامي لنفسي... وقناعتي بفكري وانعكاسه علي ثقتي بنفسي والرضا والسعادة والقبول بالاخر هو الشيء الوحيد والسلاح الوحيد الذي انتهجه للوصول لما فيه مصلحتي وسعادتي وسعادة من حولي لان بالنهاية سعادة من حولي او تعاستهم هي انعكاس وظلال علي حياتي وسعادتي ورضائي عن نفسي
وليجرب كل من ينتهج النيل من الأخر وسيلة للوصل لغايته الشخصية يجرب ان يحصل علي سعادته من سعادة الآخرين ومشاركتهم ومناوشتهم لا مانع لأكن مع تبادل الاحترام والقبول والفكر واليقين باني لا احتاج لان انهي الأخر لكي أكون فانا ما انا بين الآخرين ولست انا لاني متفردة واقف علي جثث الآخرين
ولذلك عندما نصحت الاخ صلاح بالخروج للعالم الحر... كنت اقصد النصيحة من منطلق انساني بحت وان لم يفهم ولن يفهم للاسف من هذا المنطلق لتسبيق سؤ النية .. فانا لا ادفعه للغربة .. ولكن الا يري ان غربته داخل نفسه هي اشد واعنف واقوي علي نفسه من غربة المكان والانتقال... اللا يري ان غربته عمن حوله اقوي واكثر تدميرا للنفس من غربة السفر والتواجد بعيدا عن الوطن فهو بالمكان جسدا وبعيدا عنه روحا... لا بل هو بالمكان جسدا وروحه في غربة داخل هذا الجسد في سجن داخل فسحة المكان سجن مفروض ومقهور عليه موجود بجسده بين غرباء عنه فكرا وروحا ووجدانا يعن من كل مشاعر ان يكون ولا يكون ... كم هو صعب ان ينفصل الإنسان عمن حوله ولا يجد نفسه فيمن حوله ويشعر باستدامة الغربة حتى في أكثر الأماكن حميميه وقربا للنفس... ما أقصي ان يعيش الإنسان في سجن المشاعر الدائم... ما العن ان يعيش الإنسان لاعنا ولمعونا مع كل من حوله... ان يتواجد في المكان ويملاه الشوق للمكان ... يحن للمكان ويخنقه ذكريات المكان
لذلك قد يكون في السفر والترحال والانفتاح علي أفكار وأشخاص أكثر قربا من الوجدان قد يشعر معهم في غربة المكان بألفة الفكر والكيان والمشاعر... شيء يعين علي إعادة تقبل الواقع ومعايشته والتعايش معه ومحاوله تطويعه وتغييره بأسلوب أكثر حضارية وقد يكون له أكثر مردودية
فمن الصعب ان يعيش المرء علي الدوام في حالة من التواجد اللا متواجد في حالة من سجن المشاعر والعجز عن التعبير وان يكون ما يكون



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ان اثبت كيف ساكون اول من ينادي معك الغوا الاديان
- لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي
- ابشروا ناويت اكتب كتاب عن التجربة العالمية التي امر بها هنا ...
- تجليات قد تكون خطرة - 3
- تجليات قد تكون خطرة - 2
- تجليات قد تكون خطرة
- الكوموفلاش
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - دعنا نصوت علي الدعوة لانهاء الدين في المدارس