أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي















المزيد.....

لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2977 - 2010 / 4 / 16 - 09:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ما هي اللغة.. أي لغة هي التعريفات التي يعرف بها من يتكلمها مدلولات الأشياء.. ما يتفق بين المجموعات علي تعريف الأشياء بها.....
والتعريف يكون بغرض الاستخدام من اجل التواصل ,, واللغة ليست حكر علي الإنسان .. فكل الكائنات لها لغات خاصة تتواصل بها.. وبالطبع لغات الحيوان ليست مكتوبة وبالطبع لن يختلف عليها بين المجموعات علي مدلولات ومعان وان كنا لا نعرف او نتأكد هل تفهم نفس الحيوانات نفس اللغة باختلاف البلدان مثلها مثل الحيوان الأكثر ذكاء الا وهو الإنسان... وان كنا متأكدين من ان الحيوان يفهم لغة الإنسان علي اختلاف لهجاتها ولغاتها فالكلب الانجليزي يفهم الانجليزية وقد يتوه مثلنا في الأمريكية وهي مشتقة من الانجليزية ولا يفهم الفرنسية الا لو تعلمنا وربط بين ما يسمعه والمدلول... لكن هل نباح الكلب الانجليزي مثله مثل نباح الكلب العربي وهل يتفاهم النباح كلغة عامة... وان كنا قد لا نكون قادرين علي إدراك هذا 100 في 100 لكن علي الأقل نستطيع ان ندرك ان الكلب الفرنسي لن يتنافر مع الكلب الانجليزي او العربي وسيتعارفون ويتواصلوا بلغة الإشارة والتلامس والنظرة

ولذلك فلغة العيون والمشاعر ولغة التلامس والتعاطف بين الكائنات هي لغة لا تخطيء ولا تتغير وهي التي توحد الجنس الواحد.. لا قد تكون لغة تفاهم بين الأجناس فكل كلاب العالم تهز زيلها فرحا مثلما يضحك ويبتسم الإنسان من السعادة وان كان الإنسان من الممكن ان يغش ويضحك وهو يحمل السكين لقتلك لكن الحيوان ان هز زيله فما كذب أبدا فهو لا ينافق مثل الإنسان

اقوي لغة هي لغة العيون.. حيث تعلوا لغة التواصل والتفاهم.. فان فهمت الأخر من نظرة عينه فمن المؤكد لن تخطئ فهم مكنونة..
العيون الصادقة هي التي لا تعرف التجمل والتخفي ..
العيون الصادقة هي العيون التي تعكس روح صاحبها فهي التي تعكس صفاء القلب,, تعكس شجن النفس وتعكس كبرياء وإباء صاحبها,, تعكس ضعف ورقة قلب صاحبها تعكس القوة والإصرار,,,

ما أجمل تلك العيون التي ان نظرت من خلالها رأيت عقل وقلب وروح صاحبها
ما أجمل العيون التي تعطيك الحب والأمان العيون التي تكون قادرة علي احتواءك العيون التي تكون قادرة علي إعطاء الأمان والأمن فتخرج كل ما بداخلك
ما العن العيون الميتة التي تخف أكثر مما تقول التي تكون قادرة علي إخفاء كل ما في صاحبها فتكون عندما تنظر من خلالها مثل الحائط الجبس
نرجع لهيلن كيلر هي ما تعرف منطوق الكلمات ولا تعرف إشكال الأشياء ولا معني ولا دلالة للأشياء يغير ما تواصلت به من خلال الملامسة التي عبرت بها عن نفسها واخترعت بها لغة خاصة بها تتواصل بها مع العالم

فبالنهاية المهم هو التواصل مع من حولنا ولهذا اخترعت اللغات ولهذا تتوسع اللغات كلما توسع الإدراك والمعرفة وأضيف ما يستدعي تعريفه بكلمات وحروف يفهمها كل مستخدميها
ولذلك سنجد لغة لكل مهنة.. ستجد لغة للسباكين ولغة للملوك ولغة للأطباء ولغة للمحاسبين ولغة لسيدات البيوت وغيرهم وهي لغة خاصة يفهمها مستخدميها... ولو تابعتم مقالات الحوار والتعليقات لوجدتم لغة خاصة بهم ... لغة ومجموعة مصطلحات متداولة والمتابعة تزيد من الاستخدام فكل بالمتابعة تذوب الأفكار كلها والمصطلحات ويعاد تركيب اللغة الخاصة بالمجموعة ويصبح للكلمات والتعبيرات معان خاصة بهم مثل ما نمت هنا ولتلاحظوا أنفسكم وستدهشون من تغير تعبيرات البعض والذوبان بين مجموعة مصطلحات تم من دون قصد جعلها هي اللغة المفهومة والتي يستريح لها المتعاملون ... فهناك دائما اللغة العامة واللغة الخاصة للمجموعات والفئات... عندنا في مصر مثلا لغة إشارة خاصة لسواقي الميكروباس لا يفهمها غير السوقين وراكبي الميكروباس... ويلاحظها اي من العابرين فقط ان كان غير تائه ومحب للتفحص
الغاية هي التواصل.... النهاية هي التواصل... والفرع هو التفرد فكل مجموعة تحب التفرد وبالتالي تنبثق هذه المجموعات الفرعية
بالنهاية نريد ان نتواصل نتواصل مع العالم ومع من حولنا


لهدف بالنهاية هو التواصل مع الاخرين لإخراج ما بداخلنا للتعبير عن أنفسنا للتفاعل مع الآخرين... فتكون اللغة أي أن كانت هي الوسيلة التي يصل بها ما بداخلنا للعالم الخارجي هي ما نعبر به.. وفي نفس الوقت ما نستقبل به

فبدون اللغة بدون التواصل بدون التعبير عما بأنفسنا سنكون مثل الأحجار والجزر مثل الحجر مسمط لا يبوح بشيء ولا يقول شيء ولا يتفاعل مع شيء,,, ومثل الجزر لا نرتبط بالآخرين كل جزيرة منعزلة كل ما به غير قابل للإخراج والتفاعل به مع الآخرين وفي نفس الوقت غير قادر علي استقبال الآخرين كل في جزيرة خاصة به
الحجر ينطق عندما يتم النفش عليه وبذلك يتواصل ليس فقط مع من حوله ولكن مثل ما فعلت جدران المعابد تواصلت مع الأجيال وما تواصلنا الا بعد ان فككنا طلاسم ما نقش به علي هذا الحجر وبالتالي أعطينا معان لتلك الرسومات والنقوش.. فخرجت من صمت القبور وأصبحت ناقل للحياة والمعرفة والعلم
التواصل ... فقط من يحب الحياة هو من يتواصل مع الحياة والآخرين

وان كان في بعض الأحيان يكون صمت البعض رحمة بالآخرين ونعمة فليس كل الكلام له معني ... وليس كل ما يقول يكون صالح لان يقول... في بعض الأحيان يكون الصمت راحة للمتكلم والمستمعين ففي بعض الأحيان يكون الكلام مثل ضرب الرصاص... ويكون الكلام مثل النعيق وعندها يكون الصمت نعمه واقوي بلاغة من اي شيء.. فليس كل من يفتح فمه يرغب التواصل ,,, ليس كل من يفتح فمه يتكلم فهناك الأكثرين الذين يكون كلامهم مثل ضرب البنادق الطائشة تصيب كل من حولها... البعض يكون نطقهم نعيق مثير للكآبة ناشر للقنوط واليأس فيتمني كل من حولهم صمتهم يتمني كل من حولهم وقف تواصلهم فما تواصلهم الا كنيران تحرق في طريقها كل المشاعر والقيم والجمال والحق والصدق فيكون صمتهم هو الغني بعينه يؤمله كل من حولهم فكلام مثل هؤلاء مثل السم البطيء الذي يتسرب في العروق ويكون تواصلهم هو العذاب بعينه ويكون صمتهم هو البركة هو رفع القهر والقنوط رفع الظلم محي الخيانة


أما ابلغ الكلام والذي يتحدى كل عوائق اللغات هو كلام القلوب وكما قلنا العيون... كلام القلوب هو ما يجعل الأطفال باللغات المختلفة تتألف وتلعب وتتناغم فيما بينها.. لا انس كيف كانت طفلتي الصغيرة تمض الساعات مع الطفلة النمساوية حفيدة صاحبة البيت الذي كنا نسكن فيه في احد ضواحي فينا الرائعة حيث كانا يلعبا ويتفاهما بالرغم من ان ابنتي ما كانت تتكلم الألمانية وما كانت الأخرى تفقه العربية... وكيف كانت تلك الجارة العجوز التي تقطن الفيلا المقابلة تأت عند السور بالإشارة حيث لا أتكلم الألمانية تطلب ابنتي فتذهب معها لحديقتها وتمض الساعات ... فقط ما يجمعهم هو لغة الحب و الصفاء وبراءة الطفولة..... فهي لغة توحد القلوب ولا يخطئ فهمها الا متحجري القلوب وأموات النفوس

شيء جميل تلك اللغة لغة الحب
فببماذا يفيد الصوت ان كان لا يخرج الا للخراب
فببماذا تفيد اللغة أي ان كانت اذا ما كانت لا تستخدم لتأليف القلوب ولكن لتفريقها وبث الشقاق بين أصحابها
فببماذا يفيد التواصل ان كان لا يهدف للبناء ولكن لا يعمل غير علي الهدم هدم النفوس والأحلام والقدرة علي رؤية الحق والجمال


لذلك فاللغة التي أتمني ان تسود هي لغة الحب أي ان كان منطوق هذه اللغة وأي ان كانت أشكال حروفها وأي ان كان صوتها وأي ان كان رسمها
لغة الحب التي لا تكذب في العيون التي تظهر كمرآة للإنسان إعلان صريح وقوي وظاهر عن نفس من تحملها تلك اللغة التي تظهر في العيون وتعكس ما في القلوب ولا تحتاج للأفعال والأقوال ولا للنحو والصرف...

لغة الحب التي تظهر في الكلمات التي تشيع الحب وتزرع التسامح والقبول وتمحو الشكوك والكراهية ورفض الأخر
لغة الحب التي تغلف بالعطاء بلا مقابل العطاء مشمول بالثقة والحب والأمان العطاء من المشاعر العطاء من المحبة العطاء من النفس فيبني التواصل علي اقوي وأجمل خيوط وهي خيوط قوية كالفولاذ ناعمة كالحرير لامعة مثل الذهب لأنها مبنية علي العطاء والإيثار
لغة الحب التي تظهر في الابتسامة التي لا تخطيء معانيها بين البشر الابتسامة التي تمحوا العداء وتبذر بذور المحبة والثقة والمصداقية والترحيب الابتسامة الصافية مثل ابتسامة الطفل البريئة التي تعط بدون مقابل غير الحب المتبادل فتبني التواصل المفروش بالمشاعر الطيبة والثقة والمحبة والترحيب الترحيب بالأخر
لغة الحب التي لا تقول غير الحق ومن اجل الحق وتنكر الباطل والأغراض الحق الذي يقال ويشاع بلا هدف وتبادل منفعة الحق الذي يقال من اجل إشاعة الحب وإفشاء التسامح والمحبة والألفة بين الناس رافع الكذب والنفاق والعنصرية والتحزب

تلك هي اللغة التي أتمني ان تسود تلك هي اللغة التي علينا ان نعلمها لأبنائنا لتعينهم علي أنفسهم وتعينهم علي الحياة بسعادة وقبول للنفس والأخر
للأسف فكم من زيف مغلف اقوي الكلمات ومسلح بكل القواعد واللغوية وموازين الصرف والنحو والعربي والانجليزي كم من زيف زين ونسق وطلي بكل ما يظن انه معدن نفيس ليزيد ثمنه كم من لغة تهافت عليها من تهافت وعلي شأنها كانت هي لغة الدمار والخراب

زيفت مشاعر وزيفت كلمات وزيفت نصوص وزيفت تواريخ وزيفت كل جاء بالطريق فكانت بزيفها
مفرقة بين الأصدقاء
محطمة للقلوب والأشخاص وهم الإنسان
باعثة للفرقة والوهن والاستسلام وكراهية النفس وكل شيء حولنا
محكمة لكل مشاعر المحبة والتآخي بين الناس
محطمة للألفة مشيعة للظلم والجبروت


فليست كل الكلمات تفيد وليست كل اللغات تفيد وليس كل التواصل تفيد وليس كل الصمت يفيد
إذا كان كل هدف من استخدم الكلمات وطوع اللغات وعمل علي التواصل او حتى صمت كان كل ما فعل بغرض إشاعة الكراهية ونشر التفرقة وسرقة المشاعر وبالنهاية تحطيم الإنسان

علينا ان نتعلم لغة الحب فهي ما تبقي هي لغة الإحساس بالجمال في الكون هي اللغة التي تجمع وتنبين التواصل بين كل البشر علي أساس واحد لا نختلف عليه الحب الجمال الحق

ولا يسعني غير ان أشفق حقا علي من لا يقدر علي ان يفهم او يحس هذه اللغة العالية العالية جدا... فيهجرها ويلجأ للغة التنافر والكراهية ويخترع الكلمات ويتلون ويصبغ الأفكار بصباغات متعددة من الكراهية,, أشفق علي من لا يقدر عقله علي استيعاب هذه اللغة التي تقرب النفوس وتملأ القلوب بالنور لغة المحبة والقبول
أشفق علي من ارتضي ان يحل محلها في قلبه اي لغة أخري مكتوبة ومنقوشة بأي حروف كانت او لهجة اتفق عليها
أشفق علي من فاته ريحها وفاته تعلمها وما نقشت في عقله وقلبه من الصغر ونمي بعيد عن ريحها وما ترعرع في نفحاتها الجلية وبالتالي ما عاد قادر اليوم علي تحملها وفهمها وفهم أصحابها فانبذها وعاش في شكوكه وظنونه واستبدل سمائها الصافية بغيوم الحنق والغضب وتجنبها حيث تمثل له المشقة والقهر والأعباء فما تعلم من صغره معناها وبالتالي ما عاد لها مدلول في مفرداته اليوم وما عرف معني لغة الحب ولغة العيون ولغة التسامح والمحبة والقبول والعطاء


أشفق علي من فقد في صغره رحيق المحبة ونمي في ظلال أشجارها الوارفة فنمي قلبه قحل اجرد مثل الصحراء الجرداء وما عاد قاموسه بأي لغة كان يحتوي معان ما نمي لها مدلول في ذهنه أشفق عليه فهو ميت القلب والعقل يعيش بيننا ولكن منزوع الروح
حي بالنبضات وميت بالأنفاس
حي بالعقل ميت بالقلب والوجدان
حي بالحركة ميت بالثبات الذهني والوجداني
حي بالتواجد ميت بالانفصال عن من حوله كاره من حوله
حي بالتزييف ميت بانعدام القدرة علي ان يكون نفسه
حي بالتبهرج والأصباغ والألوان والناقة والتجمل ميت بالخواء الداخلي والوحدة
حي بالوجود في دائرة الضوء نعم لكن ميت بكل ما في قلبه وعقله وروحه من ظلام وإظلام
هو بالنهاية حي بالقول ميت بالفعل


مسكين مسكين هذا الشخص فمهما اختار من لغة يتكلم بها ما فهمه الآخرين وما فهمهم مهما أتقن تلوين نفسه وتجميلها ومهما تحكم في ثنايا أفعالها مهما تكلم او صمت هو في كل الحالات ميت... في كل الحالات مقطوع التواصل فما يخرجه حتى ليس هو ما بداخله فالتواصل ان تم يتم مع خيال وليس مع هذا الشخص... فهو بالنهاية مدفون داخل نفسه ... هو بنفسه من سجن نفسه هو بنفسه من عين أصباغه سجان له... من جعل من تلوينه ومعروضة للآخرين وهو ما ليس فعلا بداخله سجان لنفسه ورفع أسوار وأسوار علي تلك النفس ليسجنها ويسحقها وخفيها في ظلماتها للأبد,, بينما خرج من تلك النفس خرج ولم يعد ومنع السجان الذي لا يمنح الأذن بخروج ما بالنفس دخول هذه الأشياء مرة أخري,,, خرج ولم يعد هربا من هذا السجن النفسي كل الخير والحب والجمال والصدق والولاء واحترام الأخر والحفاظ علي الصداقة والمحبة والثقة خرجت ولم تعد الكلمة الطيبة والنية الحسنة والتعاطف والعطاء... خرجوا هربوا وفروا
تاركين كل اللغات التي تستخدم لأي غرض غير التواصل فكل هذه المشاعر كل هذه ما لها مدلولات لها معني في تلك اللغة فلا تتزاوج النفوس الميتة ... فتترك باي لغة او بصمت القبور فهي في الحالتين عقيم وان ولدت تلد المسخ المستمر والمستولد لكل المعان العقيمة.. ومرة أخري أي ان كانت اللغة التي تقال بها فلا تفرق بالنهاية لا تفرق حقا






#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابشروا ناويت اكتب كتاب عن التجربة العالمية التي امر بها هنا ...
- تجليات قد تكون خطرة - 3
- تجليات قد تكون خطرة - 2
- تجليات قد تكون خطرة
- الكوموفلاش
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - لغة الحب هي اللغة العالمية الاولي