أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل الخياط - حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة الوطنية















المزيد.....

حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة الوطنية


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 906 - 2004 / 7 / 26 - 10:12
المحور: الادب والفن
    


قرب موطئ الملك الباحث عن الخلود , هناك .. حيث تلك الناحية المغمورة التي سُميت بإسم المملكة ألتي حَلتْ على أنقاض مملكته الغابره - أكد - .. هناك.. على حافة الشطوط الحمراء , وتحت سماء يوليو الحالمه.. إفترست أنياب الظلام براءات الصخب الطفولي.....
خمارة إدريس: تمرد على جنون الحضارة الأعمى , هروب من جحيم البارود على حدود الشرق!!... مثل جزيرة عائمه تنتصب على ربوة على ضفة النهر الشمالية .. النهر الذي يخترق- تلك القريه- قرية السمك وأحجار الصوان وغابات الشجر وقباب الأولياء والموت في الأعماق .. يخترقها في مصبه من الغرب بإتجاه الشرق لينحرف في نقطة ليس على مرمى البصر نحو الجنوب.....
كانت السدة غير مرئية مثل شبح قاتم على الرغم من سطوع ضوء القمر .. القناطر ايضا كلها غير مضاءه , مع إنها معابرللناس والسيارات فوق الشطوط المنتشرة هناك , وبعد تلك الليلة تصبح هذه القناطر نذر مشؤومة للغادي والرايح .. أما الآن فإن صوت " إدريس النادل " هو الغالب , فمرة يحاسب . ومرة يُلبي طلبا ً , وأُخرى يُنادي على زميله .. قد يسبوه لأن عرقه مغشوش وربعه غير مُكتمل , وقد يمدحوه لسذاجته معهم ولتلبيته طلباتهم حتى في الأزمات , فإذا ضيعت العرق فإنك سوف تجده في خمارة إدريس!!؟
مع الخمر والنسيم الهادئ امسى كل شيء ثملاً : الشجر , الشط , الضوء ... الحُلم يتمخض عن الذكرى فتتراءى مهزلة الوهم الإنساني مُروعة مُفجعه ... ومع شِعر الأرض المُلتهبه , " ونين "
الأرواح النازفة : تتموج الآلام كتموج ذلك الشط الخرافي ... أما محمود , أم سعيد , أم حسن - فهو لديه عدة أسماء , أو ليس لديه إسما ثابتا , مثل ملامحه المتغيرة دوما ! .. لكن لندعوه " حسن ",
أما حسن فلا اقدر أن أُميزه , هل هو حزين هل هو سعيد , يسمع ,
أو لا يكترث لما يسمعه ؟ . أظنه من طينة تختلف عن طينة الخلق !
طينة الخلق التي أضنته كثيرا فطفق بعد أحد الكؤوس قائلا : حقا ,شيء لا يحتمله العقل , من أية طينة هؤلاء ؟ " .. ظننته يوجه لي سؤالا , فقلت له سائلا أيضا : من هم ؟ " .. لكنه لم يلتفت لي . وأردف مكملا : من أية طينة هؤلاء , صرت مثلهم ,أي واحد
تلاقيه يقول لك من أية طينة هؤلاء , لو جمعت هذه العبارة لظهرت بعدد نفوسنا , هذا إذا قالوها مرة واحده,إذن عن أي ناس نتحدث ؟ ربما عن الهنود الحمر, العلة فينا ونتغافل , مثقفهم وأُميهم نفس
الكلام وحين يُعاتب احدهما الآخر , المثقف يقول لولا التخلف لما حدث كل الذي حدث , والأُمي يقول " ملينا من كلام الكتب " .. وفي النهاية يستوي كلاهما حين يظهر نفاقهما امام أي إغراء , لقد انتهينا الى دروب الضياع ولا فائدة فينا أو ترتجى منا ." .. قلت له متجاهلا" عن اي شيء تتحدث ؟ " .. فإبتسم بإزدراء وقال" لاشيء, انني أهذي فقط , فربما أكون محموما ." ثم صب كأسا وشرب نصفه ومطق وهو يضع الكأس على الطاوله , ثم قال مدمدما : أي عقل اكتشفك ." ونظر إلي وإستدرك سائلا " هل تعرف أعظم شيء صنعه هذا البلد ؟" ..: ما هو ؟ "
: العرق , و.. , لكن دعنا من هذا ولنبقى في العرق , طبعا توجد دول غيرنا تصنعه , لكنها لا تتوصل الى رُقينا في صناعته , والمفروض من الحكومة تشيل تمثال السعدون وتنصب مكانه تمثال مكتشف العرق , حتى يصير توافق , تمثال هذا المكتشف البارع من ناحيه , ومن الناحية الثانيه تمثال الحسن بن هاني , إقتراح صائب بدون شك , فلو عملت مقارنة بين - العرق - وتمثال السعدون , ماذا سترى , من يُريحك منهم , بدون ريب العرق , السعدون يقولون إنه عميل إنكليزي أثم بحق الناس , ما هي نظرتهم الى تمثاله , طبعا يذكرهم بما عمله معهم وهذا يُولد ازمات نفسية خطيرة عندهم ." وضحك مُقهقها وإسترسل في ضحكه ثم أردف : حقا هذا يُثير الضحك , أزمات نفسيه ..على كل حال , إذا كان ما عانوه في السابق لا يأتي ذرة وسط كون هائل قياسا للوقت الحاضر, فأيضا أبناء وأحفاد الحكم الملكي العميل السابق صاروا الآن في مراكز مرموقة في مؤسسات الدوله , يبدوا ان الخيط لم ينقطع , مال قليلا - نعم - لكنه لم ينقطع ك.. " .. قاطعته : ماذا تقصد بكلامك هذا , هل تريد أن تورطنا , ألا نخلص من هذه الاسطوانة المشخوطه ! " ... فقال : أنت غبي وجبان , ما المانع أن نتحدث في واقع نعيشه نحن الآن وعاشته الناس قبلنا , والتماثيل ايضا , ترى اكثرها لاناس دمويين : المنصور , السعدون , الرمز الضروره .. لكن إذا أردنا ان ننصف في قولنا نرى ان نصف التماثيل لِمثل هؤلاء والنصف الآخر فلاسفة , شعراء .. وهذه نراها حتى على أرض الواقع , فنجد جلاد وبجواره شاعر , شرطي وبقربه مُفكر .. إنهم ينبغون في ظل القهر والخوف ! أو ربما يُحبون جلاديهم , فمن المحتمل ان القانون الطبيعي ينطبق عليهم , إذ يظلون يكرهون ساستهم المتسلطين حتى يصل الكُره حده النهائي فينقلب حُبا , وربما لِشدة كرههم لِجلاديهم يتأثرون بهم فيُحبونهم في اللاوعي - ثم تنهد وتهدج صوته وهو يقول - : المهم, نحن منهم وطالما ظلوا سنبقى معهم نعيش المخاض كل يوم و..." .. تركته يتذمر بهدوء.. ليس ثمة بديل , فأية مداخلة سوف تقوده لا محال إلى التمادي , وهذا ما أتجنبه أساسا .. لكن دواخلي هاجت تجاهه : لا أعرف هل - حسن - هذا غبي أم مجنون أم ماذا ؟ الناس عندما تتحدث داخل بيوتها عن هذه المواضيع , تجدهم الواحد يقول للثاني : اسكت الحائط له آذان , وحضرة حسن يوميا بين عيونهم وقرب مسامعهم يفتح محاضرة عن هذه المسائل التي تخمت الناس ولم يُفكروا تصريف تخمتهم الخانقه .. " .. بدد هياجي نحوه صوت ادريس حين سأل إن كنا نأمر بشيء ؟ فنهض إليه - حسن- وقَبَّلهُ وقال له بحركة مسرحيه : هل تدري يا إدريس انك اعظم إنسان في الوجود ." فأجابه إدريس بإبتسامته التلقائيه : انا انسان فقير . " .. فقال حسن : لا, أنت عظيم , أنت لا تعرف قيمتك , أنت عظيم لإنك تنتسب للعرق , الأغبياء يصنعون لهم أنسابا من سلالات منقرضة ولا يعلمون إن خير الأنساب هو العرق .." وضحكا بقوة .. وضحكت معهما وثمت وخز في العمق المظلم ينذر بالويل والثبور ؟ .. إنصرف ادريس .. مرت هنيهة .. مدَ حسن جسده على الكرسي .. تراخت عيناه .. ثم غابتا بين شباك الأنوار المنبعثة من بعيد .. لم أزعجه , تركته على وضعه , إيحاءات بصره تحمل مرارات الأمس واليوم .. حقب إندثرت منذ أمد بعيد , غير إن جذورها ظلت ممتدة لترثي القادمين , ولتخط الأشياء بأسمائها فتصنع جيوش العرافين حسب ما يقوله حسن : بإستطاعة اي إنسان هنا أن يصير عرافا , كل شيء واضح , كل الموجودات تنبئ عن نفسها ! وإذا كانت أساطير الأجناس هي نبوءات للأزمنة القادمه , فقد كذبت أساطيرهم وظلت النار مضطرمة هنا , فوق هذي البقاع الملعونه .." .. وها هي .. ها هي بقاع اللهب تتأهب لإرجوزة أخرى من أراجيزها السوداء ؟ ..
أسلمت نفسي الى الموج السكران الذي أخذ يُداعب الضياء الفضي بمجون أكثر فأكثر .. حتى إكتمل العناق ...: هذه المياه تسمى دهلة العنبر " . الرز العنبر الذي يفوح عبقه على بُعد الف متر .. العنبر الذي إختفى هذه الأيام .. لا شك ان هذا سيكون موضوعا مُغريا لو فتحته ل " حسن " , ولن ينتهي منه حتى الفجر , وبدون ريب سيكون مُحقا , فكل الناس كانت تأكل الرز العنبر - العالي الدخل , والمتوسط والمسحوق تماما .. ربما لهذا السبب نتلمس المرارة والحسرة في أحاديث القدماء عندما يتحدثون عن ذلك الزمن حين كان بإمكان الفرد التسوق مسواقا كاملا ببضعة فلوس , وحين كان الفلاح حريصا على الأرض رغم عدم ملكيته لها , لكنه بعد ان ملكها - تعافى - حسب وصف العامه - فهجرها لتبور وباع حيواناته وإشترى بيتا في المدينه .. لكن - حسن - لا ندري الى أين رحل ْ ." قلت له : أشركنا معك فيي رحيلك ." .. فإنتبه وقال وهو يُدير كأسا : ربما بلادة وليس رحيلا , أين أرحل والأسوار ترتسم مثل رماح شاهقة ! أو ربما أفكر بأصحابنا الذين قولبونا بمركزيتهم الغبيه ."
ثم شرب الكأس ووضعه بقوة على الطاولة ومعه آهة طويلة واغماضة لعينيه ودمدمة : يا له من قدر منيوك ." وسرحَ برهة .. ثم أخرج ورقة من جيبه , فظهرت انها ورقة لمجلة قديمة , وقرأ بصوت مسموع : انطونيو غرامشي - دفاتر السجن ورسائله . " وسكت , لكنه استمر ينظر فيها وقد بدت عليه علامات الإزدراء .. نظرت الذيل - الفكر الجديد - ثم ضحك بقوة وهو يضعها على الطاولة , وأخذ يقول وهو يضحك : فليسقط -غرامشي - وليذهب - بولتزير - الى الجحيم , أنا احترم بابلو نيرودا و- ألندي - وسبارتكوس وجيفارا , ولكني لا أكن أي إحترام الى افلاطون وتشاغين ." .. ثم إزدرى الجميع : لكن أي - ألندي - وأي فلان وأي علان , فلتلتهمهم جهنم الحمراء ولنسكر على دخان افكارهم الطوباويه ." .. ثم رجع الى عرقه أكثر ظمأ !
كان ذلك نمط من انماط ديدنه في السكر , وهذا النمط بالتأكيد أقل خطورة من المس بالمُحرمات , وعلى الأخص حين يتجه مباشرة الى رأس الحربة فيضع من يجلس معه في ترقب مستمر وكأنه رصد عسكري , الى درجة إنه ( يُطير ) العرق من رأسه !
ها هي جفونه الآن على وشك الإلتصاق ... كان المارد الأبيض قد إستنفذ الرؤوس.. فإنبرت تنسل على مهل نحو مخادعها .. ومعها أخذ الضياء يترنح .. ينجر من فوق الشجر والموج والطرقات , ورويدا رويدا حتى هجع القرص الفضي .. ترمل النهر فغفا حزينا داميا .. خوت الخمارة , إلا طاولتنا وطاولة يجلس عليها شخصان على بُعد ثلاثة أمتار تقريبا من مكان جلوسنا .... نباح بعيد , وأصوات كأنها تصل من عالم آخر وبرقٌ ومضَ في عمق العتمة أحدثه إرتطام زجاجة أُلقيت على أحجار الساحل الصوانيه .. إنها ضفاف الحجر الصواني المختلف الأشكال والأحجام , من حجم خرز المسبحة حتى صخور الأرض الوعره....
هل سيرقد - حسن - هنا ؟ .. قلت له: اكمل شرابك لنذهب ." .. قال :اذهب أنت لدي مشوار ."
: أي مشوار في هذا الوقت ؟ " .. لم يقل شيئا , كررت عدة مرات .. فأخذ يُؤشر بيده أن أنصرف .. تركته برهة .. ثم رجعت إليه : ألا تنوي الذهاب ؟ " .. فإنتفض في وجهي : هذه معجزة الزمان من يحلها , قلت لك إذهب انت , لاتخاف , لو تهت يجدني عابر سبيل ويسلمني الى ذلك المخفر قرب السدة , ترى ذاك الشرطي الغبي الذي خرج منه . " ... قلت له: الذنب ليس ذنبك ... " ونهضت , وليتني ... خلال يومين لم يظهر .. في البدء إنتابني هاجس مخيف .. بدده بعد ذلك تكرار غيابه.. في اليوم التالي تجدد الهاجس , فلم يحدث ان غاب بعد جلسة شراب وفي وقت متأخر من الليل , أم انه فعل ؟ .. تبدد مرة أُخرى , لكن من المؤكد ان الخوف هو الذي بدده هذه المرة..حاولت أن أُقنع نفسي انه ... لكن عبثا ... وجدوه غريقا ذات ليلة بيضاء .. رُبما كانت السماء متفقة معهم !
في المستشفى قال أحدهم : وجدناه منتفخا عائما وسط قطعان الجاموس الغاطسة في النهر ." .. وقال آخر : وجدناه على الساحل . " .. وثالث : علق في شباكنا وهي غاطسة في العمق ."
لكن المؤكد إنه أمامي الآن مُسجى على السدية وفي الطريق الى التشريح ... خرجت من المستشفى .... أخذت الطريق هرولة وأصداء كلماته تملأ فضاء رأسي صراخا : الخيط لم ينقطع , مال قليلا - نعم - لكنه لم ينقطع ... أحفاد الإقطاعيين القدماء وأركان الحكم الملكي ... جلاد وبجواره شاعر ... غرامشي - دفاتر السجن ورسائله ..من أية طينة هؤلاء .. خلاصة الحضارة أعراب يرتدون الزيتوني , او هل كان كلكامش اعرابيا جلفا يرتدي دشداشة رقطاء ههههههههههههههههه .. إذهب انت , الذنب ذنبي أنا سخيف , حقير .. إذهب .. إذهب ....

مخيم رفحاء - 1992



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُقترحات قومجية إلى نقابة المحامين الواوية ( الأردنية ) بخصو ...
- كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعر ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- هل سيكتمل سقوط محور الشر لو خسر الرّهان الإيراني السوري وفاز ...
- سعدي يوسف وهاجس - الأميركي القبيح - 1 - 2
- تحت معبد الضباب
- صفقة من لحم !
- إغتيال الرنتيسي وإشكالية الجنة والنار .. دعوة إلى جميع الإسل ...
- سين - عين .. تذكير إلى حازم جواد .. نص قصير جدا مُهدى إلى رو ...
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي - 5
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي --- 4
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !؟ .................. --- 3
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !؟
- حمدان الحسني ورحلة العذاب والإنفصام
- النفط أخصبَ المُخيلة العروبية بعد نضوبها !؟
- رؤيا الخراف الوحشيه
- قوميو البترول المعاكس
- هل أصبح سعدي يوسف قوميا ؟ رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي ...


المزيد.....




- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل الخياط - حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة الوطنية