أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل الخياط - هل أصبح سعدي يوسف قوميا ؟ رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي الأمم















المزيد.....

هل أصبح سعدي يوسف قوميا ؟ رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي الأمم


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 728 - 2004 / 1 / 29 - 05:23
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                        اليساري المخضرم يتحدث عن اليسار العراقي النازع لجلده بروح مفعمة بالقومية العربيه... القومية العربية التي سقطت جماهيريا وأخلاقيا , أو
التي هي أصلا مجردة أخلاقيا منذ ساطع الحصري مرورا بميشيل عفلق
وصولا إلى صدام ... دفاع مستميت عن أبناء ديار العرب - ديار العرب
أوطاني وأنا أول المدافعين عنها - لكننا لا نعرف من يقصد اليساري المخضرم بأبناء بلاد العرب الذين يُشتمون من جانب اليساريين العراقيين
نازعي الجلود , أو بمعنى أدق الذين يعيدون نزع جلودهم , أو أكثر دقة
المنزوعي الجلود أصلا , صاحبي الخواطر البسيطة - على رسلك أيها المُتخطي سماوات الأساطير , وإذا كانت كذلك لماذا تكترث لها -
هل يعني المناضلين والثوريين والمجاهدين , رافعوا لواء الموت ل أميركا
وإسرائيل , فالواقع أنا لا أريد أن أخطئ الهدف لكي لا أُحسب على منزوعي الجلود .. هل هم : عبد الباري عطوان , ومصطفى بكري , وليث شبيلات
وحميده نعنع , وخالد بيضون التميمي, وناهض حتر , وفهمي هويدي ,
وسيد نصار .. وغيرهم.. والذين ظهرت بعض أسماءهم في وثيقة شراء
الذمم التي نشرتها - المدى - قبل يومين .. هل هؤلاء , أم القيادات العربية
وشرطتها السرية وجيوشها المتخمة بالسلاح المُصوب نحو شعوبها المبتلاة
بها وليس نحو عدوها الأزلي - الصهيونية - .. أم يعني المجاهدين الذين
يتسللون إلى العراق لإزهاق أرواح الأبرياء في الأماكن العامة , وتفجير
محطات وأنابيب الماء والكهرباء والنفط .. لكن لنستثني النفط , فهو المفروض يُفجر أفضل من أن يذهب إلى خزائن البيت الأبيض والبنتاكون ,
لتزداد أزمة الوقود وتقف السيارات طوابير تمتد آلاف الأمتار , حتى يزداد
الإحتقان النفسي والمعيشي أكثر فأكثر وتؤدي بلاشك إلى المقاومة .. لكن لماذا نستثني النفط فقط , فتفجير محطات الماء والكهرباء كذلك قتل الناس
في الأماكن العامة كلها تقود إلى النقمة على الأميركان فتنطلق الثورة المُباركة , فقد إكتملت مقوماتها .. هذا هو المفهوم .. هذا الذي علمتنا إياه
ثورات الشعوب على مدار التاريخ - من سبارتكوس مرورا بسقوط الباستيل
وصولا إلى ملهمي الثوريين المعاصرين ( أسامة بن لادن والظواهري والمُلة عمر أمير المؤمنين ) -
الكتاب والصحفيون اليعاربة الذين يُمجدون هذا الذبح الأحمر على قارعة
الطريق وفي المطاعم والمدارس ودور العبادة والساحات العامة و.. و ..
هؤلاء أيها السادة هم الذين إنتحى وإنتخى لأجلهم شاعرنا الكبير بنزعه لجلد اليسار العراقي الذي لن يكون نقيا قط إلا بمؤازرة أولئك الأخوة الأعداء الراقدين في بلاد العرب !!!!!!! .... ومع ذلك , ولكي لا نغبن الرجل حقه , فربما يرى
 ومعه أولئك الأخوة الواقع من منظار آخر ؟ فالمقاومة قد تكون متعددة الأطراف والإتجاهات ؟ .. حسن , فلنستحضر حكماء الأرض ونسأل
: هل صواريخ سترلا ومدافع الهاون وبقية الأسلحة مخزونة في محافظات
الجنوب والفرات الأوسط أو محافظات الشمال مثلا ؟ .. وأين سقطت حوامات
الأميركان , في أية منطقة من مناطق العراق ؟ .. فلنأتي أيضا , فربما
تكون عملية جلب السلاح ليست بتلك الصعوبة , فحدود العراق سائبة
ومن الممكن أن يُهرب هذا السلاح .. طيب , هذا يعني ان هناك قوى إقليمية
تلعب هذا الدور , من هي هذه القوى غير سوريا وإيران , وبالطبع ليست السعودية , لأننا إفترضناها مقاومة لا تنتمي إلى القاعدة وما شابهها ,
مقاومة شريفة نظيفه كنقاوة عبد الباري عطوان .. إذا كان الأمر بهذه الصورة , هل من الممكن أن يقتنع المرء ان إيران وسوريا يلعبا دورا
وطنيا لأجل العراق ؟ أم انهما نظامان لا يمتلكان أية ذرة من الأخلاق , وعلى جميع
 المستويات سوى انهما يريدان أن يمتطيا العراق حفاظا على نظاميهما المتهاويين !!!!!! ............. حسن , لنفترض إفتراضا آخر , فنقول : ان ثمة ضباط عراقيون يقودون هذا الركب إنطلاقا من شرفهم العسكري الرفيع
الذي تأثر نتيجة حل جيشهم البطل , وهذا الأحتمال وارد وفق تصريحاتهم
التي تشدقوا بها من بعض الإذاعات بعد حل هذا الجيش على أيدي الأميركيين
هذا التشدق يدعو إلى العودة والتأمل قليلا حول ماهية هذا الجيش وجنرالاته
فالضابط العراقي أمام كل الناس يصبح عنتر بن شداد إلا أمام صدام يصبح
جرذا .. والضابط العراقي حتى المناهض لصدام ترى فيه كبرياءا يصدر عن عقل أجوف لا يُطاق بكل المقاييس!  قبل يومين شاهدت فلما أميركيا عن
 المارينز الأميركي .. في ساحة العرضات ترى الجندي الأميركي يُنفذ النظام
العسكري , لكن في قاعة النوم يضرب ضابطه بالحذاء ويبصق عليه إذا
تجاوز عليه !! أما ضابطنا فيُمارس عسكريته حتى مع زوجته في غرفة
النوم وحتى مع أطفاله وبالطبع مع بقية الناس وفي كل مكان .. ومن هنا فإن هذا المخلوق المليء بشذوذ العنف واالمفترق بدرجة 360 عن الفكر وصاحب الفكر الذي هو العنصر الرئيسي في بناء المجتمع , غير مؤهل
أخلاقيا أن يلعب أي دور وطني , وأعتقد تاريخ الجيش العراقي الدموي ناطق صريح عن نفسه .. منذ مذبحة الآشوريين سنة 1933 بقيادة بكر
صدقي إلى لإنقلابات الدموية إلى مذابح الشمال والجنوب !! .. لذلك فإن 
أفضل ما قام به الأمريكان هو حل هذه المؤسسة الإرهابية.
أما المباهاة التي أشار إليها شاعرنا فأنا أتفق معه , فيا له من عار عظيم اننا لم نستطع أن نُسقط صدام بأنفسنا , لكن ثمة صوت يقول ان العراقيين
المفروض أن يكونوا الأكثر مُباهاتا بين الأمم ؟ .. مباهاة شرف المحاولة ..
شرف إنتفاضة آذار 1991 .. الإنتفاضة التي أسقطت ثلاث عشرة محافظة.
هل تعرف ماذا يعني أن تنتفض على صدام ؟؟؟؟؟ صدام الذي يضع فرانكو
وبنوشيه وسوهارتو وشاه إيران وبوكاسو وكل دكتاتوريي العصر في جيبه
ويربت على أكتافهم قائلا لهم : لا زلتم تلاميذ أو صغار في رياض الكتاتورية
, سوف نلقنكم تعاليما في القمع لا يفقهها حتى الله في ملكوته !!!! .. صدام
الذي ينفث سمومه فتجتاز البحار والمحيطات فتطيح بأناس في آسيا وأوربا
وأميركا  .. كيف هذا ؟ ... مدافع ومجنزرات وراجمات ودوشكات وصواريخ
بعيدة المدى وحوامات ومقاتلات .. كل هذا الجحيم الدانتي - لكن أي دانتي-
واجهه العراقيون ببنادق هرمة !!!!!!! .. تلك الترسانة الجحيمية هي التي
واجهت في الحرب الأخيرة ولفترة ثلاثة أسابيع آلة الحرب الغربية والأميركية على وجه الخصوص التي وصلت أرقى مستوياتها التكنولوجية
ودُمرت بعد أن أُلقيت عليها آلاف الأطنان من المتفجرات !!!!!!!
ولو إفترضنا ان تلك المدن قد إستعصت على ألوية وفرق صدام العسكرية
, ماذا تظن , هل ثمة رادع يردعه عن إستخدام سلاحا كيميائيا - ولماذا
كيميائي فهو يستطيع إبادتها بالسلاح التقليدي , من باب الإحتياط حتى لا
يُثير زوبعة ضده في ذلك الوقت الحرج - هل ثمة رادع عن إبادتها بالكامل
( عزيز صالح النومان - القيادي البعثي من مدينة الشطرة , والذي ألقي
القبض عليه قبل ثلاثة شهور تقريبا ضمن مجموعة ال 55 المطلوبة- قال
لأهل الشطرة بعد قمع الإنتفاضة في 91 - قال لهم : لقد رأفت بحالكم , فقد
أخبرني الرفيق علي حسن المجيد , أن ننقل الرفاق البعثيين خارج المدينة
لكي يُبيدها عن بكرة أبيها , لكني إستسمحته أن يعفو عن المدينة ,)
هذه حالة من عشرات الآلاف من الفواجع في تلك الإنتفاضة , فماذا يريد
شاعرنا من هذا الشعب أكثر مما فعلَ , أم ان الكلام هكذا يُلقى على عواهنه
.. ماذا يطلب , أن يُقتلع من جذوره ليبرهن كفاحيته , أم خيانته وُفقَ
مصطفى بكري حين عقبَ على القبض على صدام بأن العراقيين خانوا
صدام حسين ." ... أجل, هل الإقتلاع من الجذور هي الدلالة الدامغة الوحيدة
على الثورية ؟ .. وبالفعل تم الإقتلاع لاحقا في عقد التسعينات : حصار
وجوع وتسول في طرقات العروبة العظيمة والرمز الضرورة يوزع ملايين
براميل النفط على إبن شبيلات وإبن عبد الناصر وإبن طلاس .. هذا هو
الإقتلاع , فهو ليس من الضرورة أن يكون بالصاروخ والخردل ؟؟؟؟؟
فاي مباهاة وأي إستقلال وأي نفط تتحدث عنه يا صاحبي ؟ .. أنت قلت
صدام سبى العباد والبلاد " .. الذي في الأسكيمو وفي قرى إستراليا النائية
على علم بذلك السبي , لكن أي سبي ؟ تلَمَسه وسترى ؟ عش هناك وسترى
أي طور جثمَ بتجبر إله اسطوري على هامة إنسان تلك الأرض , وأي فُلك
جنوني إخترع ذلك الطور , وأية كلمات تصير متفسخة هلاميه تُجاهد بيأس
جرذ نفقَ لضربة طاعون فتاك لتصيغ فواجع ذلك الضرام الأحمر , الذي لابد
انه داهمنا في إنطباقات جامحة للأزمنة والأفلاك غيرخاضعة لسلطة
الملكوت !!!!!!!
والآن - أي فوز عظيم .. وأي بون لا تحده الآفاق ... العراقي الآن يتظاهر
ويقذف بالحجارة والكلمة وكل شيء أي مركز قوة يخرج على الإرادة الجماعية .. الطالب والعامل والموظف والصحفي والأستاذ بلا رقيب بلا
رفيق بلا شرطي جلاد بلا منظمة فرقة شعبة حزبية بلا رقيب على التلفون
بلا رقيب على الرسائل بلا رقيب على الستلايت , وهل كان يوجد ستلايت ,
كومبيوتر تلفزيون , لا تقولو يوجد , لا وجود لأي شيء , كل شيء صدام
أين تقع فرنسا أميركا المانيا .. كل شيء هو الرمز الضرورة القارات والدول
والأنهار والغابات والصحاري والنجوم والأقمار والعلوم والآداب , كل شيء
تجده قي عيون القائد .. لا تسأل , الشيء الذي يخطر في بالك سوف تناله
بقدرة القائد لا اله إلا هو.. ثلاثون عاما من الإنقطاع .. نحن بصدد إخراج فلم على غرار رسائل من ماروسيا .. أرجع وأقول : أي بون .. من بمقدوره الآن من عالم العربان التظاهر وسب النظام وإطلاق صحيفة حرة وفضح الفساد والنتانة التي يعيشها قوميي الكارثة الكبرى .. من , سوريا البعث أم مصر العروبة أم عربان الجزيرة ؟ .. هل يتفق معي القارئ , لاأشك في ذلك
وهل يتفق معي ان العراق سيسمو فوق جراح الزمن الصعب , أيضا لا أشك   وإن غدا لناظره قريب ,كل شيء سوف يعود إلى وضعه الطبيعي .. إنها
تحولات التاريخ الكبرى التي أطلعنا عليها التاريخ , ومن عاش ليل
العراق الطويل على يقين تام انه ليس ثمة تحول مثل هذا , لا الثورة
الفرنسية ولا البلشفية ولا سقوط جدار برلين .. وسينتهي الإحتلال
بالمنطق والسياسات الذكية والتلاحم والنقد البناء وليس بالمثاليات
العتيقة التي عفى عليها الزمن .. بهذا نُباهي أنفسنا قبل أن نباهي العالم
وأظن ان كلمة مباهاة غير موجودة في قواميس الشعوب المتحضرة الآن ..
 مثلما ولى زمن الإحتلال العسكري لأجل النفط التي أشار إليها شاعرنا , وعند من هذا النفط , عند صدام الذي يبيع أمه وأبيه وولده وبناته وكل شيء لأجل كرسيه .. ما قبل الحرب وأثناء الإحتجاجات المناهضة لها
كان هذا الشعار قد رُفع , لكن العراقي الذي على دراية - وهي غير مخفية-
بصدام عن انه وكما ذكرت على إستعداد بالتضحية بكل شيء لأجل كرسيه
هذا النموذج المريض كان بإمكان الأميركان التعامل معه من هذا المنطلق
دون اللجوء إلى هذا النزيف في المال والأرواح والمشاحنات الدولية .. وقد
دلل إنهياره المريع هذا ما قبل القمة الرباعية الأميركية البريطانية الأسبانية
البرتغالية , وما بعدها , وقبل تهديد بوش له ولولديه بساعات كان موظفي
المنظمة الدولية يسوقون صواريخ الصمود إلى التدمير...
اخيرا أقول ان اليساريين العراقيين هم أدرى الناس بما تعنيه الولايات
المتحدة , ليس من منطلق ديني , بل من منطلق أخلاقي , فالرأسمالي بطبيعته الجشعة لا يمكن أن يكون سلوكه أخلاقيا , لكن التعامل مع هذا الغول هو أن تكون أذكى منه من خلال الكثير من الوسائل , والطاقات العراقية مؤهلة لتلك المهمة .

رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي الأمم.. في 26-1-2004

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=14099

 



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على خلفية القرار 137 المجتمع السليم نتاج لدولة القانون والحر ...
- الإرهاب .... نظرة تاريخية موجزة
- أُسطورة بلاد الثلج
- حكاية رجل الأنترنت الذي فقد عقله
- شجرة السلطان


المزيد.....




- السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة ...
- سيجورنيه: تقدم في المباحثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- أعاصير قوية تجتاح مناطق بالولايات المتحدة وتسفر عن مقتل خمسة ...
- الحرس الثوري يكشف عن مسيرة جديدة
- انفجارات في مقاطعة كييف ومدينة سومي في أوكرانيا
- عشرات القتلى والجرحى جراء قصف الطيران الإسرائيلي لمدينة رفح ...
- القوات الأوكرانية تقصف جمهورية دونيتسك بـ 43 مقذوفا خلال 24 ...
- مشاهد تفطر القلوب.. فلسطيني يؤدي الصلاة بما تبقى له من قدرة ...
- عمدة كييف: الحكومة الأوكرانية لا تحارب الفساد بما فيه الكفاي ...
- عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية متواصلة على رفح


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل الخياط - هل أصبح سعدي يوسف قوميا ؟ رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي الأمم