أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل الخياط - كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعرابيَّين الزرقاوي وإبن لادن ؟ - فنتازيا مُهداة إلى الوطاويط الأعرابية الإنتحارية















المزيد.....

كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعرابيَّين الزرقاوي وإبن لادن ؟ - فنتازيا مُهداة إلى الوطاويط الأعرابية الإنتحارية


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 877 - 2004 / 6 / 27 - 08:44
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ذات يوم حدثني أحد الملل والنحل - من الذين يُطيح بهم سُكر التسبيح تحت محراب عمائم كسرى القرن العشرين وما فوق - حدثني عن واحدة من مُعجزات هذا التسبيح الإسطوري , وقد وقعت تلك المعجزة في أحد المستشفيات العراقية التي كان هذا - المللي النحلي - يعمل فيها ممرضا , أيام حرب الثماني سنوات . وتتحدث الواقعة المعجزة عن مُصابينْ - مجروحينْ - أحدهما إيراني والآخر عراقي , قضيا نحبهما نتيجة جروحهما البليغة ثم تأخرَ نقلهما إلى ثلاجات الموت لسبب ما , فتعفنتْ جثة العراقي وظلت جثة الإيراني تفوح عبيرا فردوسيا !! : - يا ستار - ! " قلت له . فقال : نعم , يا ستار , الستار قادر على كل شيء ." فقلت له : لكنه أمر غريب حقا , فما هو السر الذي يكمن خلف هذا الإعجاز الرهيب ؟ فقال : وما الغرابة في ذلك , شخص يقاتل في سبيل الله , ويمتلك صكا من خليفة الله على أرضه - الإمام الخميني - , وآخر يقاتل في سبيل الشيطان سليل نيران الجحيم !؟ " فقلت له : لكن المفروض أن تكون العملية عكس ما تزعم أنت , فنيران الجحيم تحتمل قدرة مهولة لحرق بكتريا التعفن في جثث المخلوقات الهامدة موتا زؤاما ؟ " فقال : لا , نيران الجحيم تستحيل في هذا الموضع إلى بكتريا أكثر تعفنا , طبعا وكما قلت قبل قليل - بقدرة الستار القدار على كل مُشعوذ سحار - .!؟ حين ذاك قلت له : هذا يعني أن إيران الإسلامية لا تمتلك ثلاجات موتى الآن , وليست بحاجة إلى إستيراد هذه الثلاجات - وهذا بالتأكيد قد وفرَ الكثير من النفقات على حكومة الجمهورية الإسلامية - وعلى الأخص وهي الآن في ظرف حرج بسبب الحرب المُقدسة التي تقودها والتي تحصد في كل هجوم تقوم به أكثر من نصف مليون من البشر - ومما لا شك فيه أن هذا الواقع قد أنعشَ الإقتصاد الإيراني السقيم فإرتفع الدخل المعيشي للمواطن الإيراني , لكن المشكلة , أن هذا الوضع يُناقض الواقع الإيراني الآني , فالواقع يقول أن العوز والإفلاس يضرب في صميم المجتمع الإيراني , وأن المُعافاة نراها فقط في ( عِلباة وكرشْ ) -رفسنجاني - وبقية العمائم ! ." ومن ثم أضفتُ له : لكن دعني أسقط أو أنحي جانبا تلك التوقعات والحقائق , لأنه في الواقع أن مُعجزك أو بالأحرى مُعجز خليفتك الأرضي أو صكه الأرضي الإلهي يدعو المرء إلى إقتراحات سوف تقود إلى خاتمة لهذا المسير التراجيدي لكائنات إلهك وسيدك وإمامك : إقتراحات من قبيل أن السيد الرئيس - الرمز الضرورة - رغم تعنته الخرافي في عدم الرضوخ ( التنحي عن العرش ) لكل ما له صلة بمنطق المخلوقات فإنه لو ألقى نظرة على هذا الفعل الإعجازي الخارقي فإنه لن يتردد للحظة واحدة على الرضوخ وإنهاء جزر الحرب الدموي المُستفحل منذ سنين طويلة والذي كان دون ريب حاصل تحصيل لتعنت وإصرار - إمامك - المأمور من إلهك على سقوط هذا العرش الجماجمي لتشييد مملكة الله على هذا البقعة التضاريسية من هذا الكوكب !!!
هذا جانب , الجانب الآخر فإن هذا الفعل الإعجازي سوف يطيح بمُعتقدات شعوب الأرض حول لا جدوى تلك المُعتقدات وبذلك وفي لمحة بصر سوف يختزل - إمامك الخميني القدسي الكارثي الإعجازي الـ ... - كل فلسفات الكون التي سممتْ رؤوس خلق الله لتكوين يوتيبيا الله على أرضه - يختزلها في لمحة بصر ويعم الأمن والسلام والرفاه هذا الكوكب السفيه الفاجر وتنتهي المشكلة ( وأبوك الله يرحمه ) !!!
على أثر هذه المحادثة الفلسفية الإلهية الإمامية القدسية المليئة سُخرية وطعنا دامياً بكل ما له صلة بتطور مخلوقات الله والشيطان , أقول على أثرها هجرني هذا الصديق - المللي النحلي - بإعتباري : تكفيري إرهاصي غير منتمِ إلى سنن المخلوقات المُقدسة المُحرمة الموبوءة !!!

لكن هذا الإعجاز سوف يكون أكثر هونا قياسا لروايات - الوطاويط الزرقارية اللادنية الإرهابية الفلوجية الطالبانية القاعدية البدوية - روايات الوطاويط تقترن بالتغذية والحيمن - أو السائل المنوي - والحور العين والولدان المخلدين !!؟؟
تقول الرواية أن الجهادي الإرهابي الإنتحاري بعد أن يفعل فعلته الشنيعة التي تحيل خلق الله نُثارا مُتطايرا من لحم مفروم ودم , بعد أن يفعل ذلك وتذهب إليه لستطلعهُ تجدهُ مُقطع الأوصال - الرأس والصدر واليدين والساقين - except - إلا المنطقة الوُسطى , أو مكان الجهاز التناسلي , حيث تجده مستور بلباسه الداخلي , لكن هذا اللباس منقوع بـ - بلل - السائل المنوي !! لماذا منقوع بالسائل المنوي أيها المنوي الوسخ ؟ لأن هذا الجهادي الإرهابي فورَ تنفيذ عمليته الشنيعة يُنقل فورا إلى - الجنان - وعلى الفور كذلك - يُضاجع الحُور العين ليقذف فيهن سائله المنوي المُلوث - !!!
: ياستار , يا قهار , يا جبار , يا قدار , يا خالق الجرادة من طين الصلصال , و يا صانع - أسامة إبن لادن والزرقاوي من بكتريا وسموم جميع الأكوان !! نعم , وماذا تظن ؟ ولذلك تراهم يتغذون جيدا قبل عملياتهم الإنتحارية الشنيعة ! يأكلون كل المواد الغذائية التي تحتوي على أكثر السعرات الحرارية , أو التي تزيد من تكون ( المني ) بكميات أكبر , بحيث أن أوداجهم التناسلية تنتفخ إلى الحد الذي تغدو فيه على وشك الإنفجار !! وللتأكيد إسألو ( فواز بن محمد النامشي ) رئيس - كتائب القدس في السعودية والمسؤول عن عملية الخُبر , وإذا كان هذا قد قضى نحبه أو أُعتقل فبإمكانكم الإستفسار من عدة وطاويط بدوية أعرابية غيره !!
قلت لهم : هذا يعني إنكم حين تقذفون سائلكم المنوي في فروج تلكم - الحور العين- فذلك يعني - إنهن - سوف يحملنَ - يحبلنَ - والذي أعلمه أنه لا وجود للحمل في - الجنة - !! فقالوا : ومن أين جئتنا بهذي الرواية , لا يوجد - حمل - في الجنة - أو الحور العين لا يحملنَ - ثم أضافوا : أما أن تكون على بينة بواقع الجنة والحور العين , وأما لا تنطق كلماتك أو كلامك على عواهنه !! " فقلت لهم : حسن , دعوني أستفد منكم يا سدنة الجنة ؟ فقالوا , ما معناه أن - الحور العين - يحبلنَ مثل بقية المخلوقات , وأن ما ينجبنه سوف يُوظف لخدمة مخلوقات - الجنة - فإذا كان المولود ذكراً فسوف يكون من ضمن - الولدان المخلدون - وإذا كانت أُنثى , فسوف تكون أيضا من ضمن - الحور العين - وهكذا !!!! فقلت لهم :كلام منطقي , فلا بد من نتاج جديد يواكب عملية تدفق الوافدون الجدد إلى الجنة !" فقالوا : ها أنت الآن تمسك بها !"
لا أخفي إقتحام فايروس الذهول الذي لا تحده الآفاق لخلايا رأسي حين طرقت سمعي ميثولوجيا الوطاويط البدو تلك ! وعندها قررت أن أمسك حقائق عالم الماوراء طبيعي أو الميتافيزيقي الخاص بهذه الوطاويط الظلامية؟
من أين , وكيف ؟ كيف تلج هذا العالم المليء بالألغاز والرموز وجميع الإعجازيات ؟ لجأت إلى - اليوغا الصينية - فلم تغنني بشيء ذات منفعة موضوعية .. إستجرت سحرة المجوس ونيرانهم السحرية الخارقة , فلم تأتي بفعل مؤثر , أنبياء اليهود وطلاسيمهم , فلم أفلح , إستحضرت الأولياء وكُهان الأساطير فوقفوا عاجزين قبالة أسئلتي وحيرتي !! رحلت في آفاق الله الممتدة في اللانهايات , فلم أنجح !!!؟؟ وإلى ذلك , حتى أطاح بي خفاش اليأس !! لكني في لحظة ما تذكرت رجل ( الجن ) , فساقتني الذكرى إلى هذا الرجل الإسطوري , وبعد مد وجزر مع هذا المُتلاعب بعقول - الجن - تمكنت من ترويضه لترسيخ ما أنتويه من المارد الجني ؟ فأحضره وجيوشه لي , وأمَّرني عليهم !!
في البدء - وقبل أن يسألني هذا المارد عن أوامري ورغباتي - قلت له : دعك عن المال والنساء , أو الثروة والعملقة , الجاه والسلطة والمجد , فمثلي , ومثلما قال ذاك : فمثلي لا يطلب المجد ." .. الذي أرغب فيه حقا هو هذا السر الذي أرَّقَ حياتي , سؤالي هو كيف كان إستقبال - الحور العين - لوطاويط الزرقاوي وإبن لادن ؟ " حين ذاك ضحك هذا الجن بملئ شدغيه وقال : عجيب إلى الآن لم تعلم بتلك المؤسسة الرهيبة التي طالما زودت الكثيرين من رواد الإعلام عن تلك المحاكمات في العالم العلوي - لم تعلم عن تلك المؤسسة التي تدعى : المؤسسة الإعلامية للجن - , ثم أضاف لكن لا عليك فبالفعل أن تلك المعلومات لا يعلمها إلا ناس معدودين في هذا المجال , لكني أقصد , الناس الذين لهم صلة بعالمنا , أو ما أعنيه أن إستغرابي جاء نتيجة صلتك بعالمنا , ولكن على أي حال فطالما أنك بهذا الوضع المضطرب من الحيرة حول تلك المحاكمات في العالم - العلوي - فسوف أخبرك بما جرى بالتحديد ودون أية إضافات أو تغيير لما وقع هناك , وأضاف : ليس بمقدوري إدراج كل الحكاوي عن هؤلاء الوطاويط ( مع التأكيد إن تسميتك لهم بالوطاويط تسمية موفقة , فلقد أُطلق عليهم هناك تقريبا نفس التسمية وهي : ذوي اللحى الخفاشية الظلامية .) سأخبرك الآن عن أهم تلك المحاكمات والتي على أثرها تقرر عدم عقد محاكمات تخص صنف الوطاويط هذا , فقد أُتخذ قرار قطعي بشأنهم , ونص القرار هو أنهم يُرسلون على الفور إلى مستنقعات جهنم الحمراء , بدون لا محاكمة ولا ( دوخة راس)!! إبتدأت تلك المحاكمة ذات يوم مِزاجي بالنسبة لمجلس الآلهة - أعني يوم كان الوجوم يُخيم على هذا المجلس - لكن هذا الوجوم إنقلب إلى فرجة للضحك والمُتعة على تلك الوطاويط . كان مجلس الآلهة ذلك اليوم يجلس في مجلسه كعادته حين قدِم هؤلاء الوطاويط : قدموا وهُم يرتدون دشاديشهم القصيرة الشبيهة بـ - المنيجوب - وكفياتهم على رؤوسهم , بشوارب خفيفة ولحى كثة , قدموا يُهرولون ببطء ويلغطون بالقول : بنريد الحور العين , بنريد الحور العين , بنريد الحور العين ." حين ذاك بدأت أسارير مجلس الآلهة تنشرح .. ثم صاح أحدهم : إعراب الزرقاوي يبحثون عن الحور العين ." فضج المجلس بالضحك .. ثم صاح الآخر : وهل إستحقاقكم الحور العين أيها الأعراب ؟ ( هو إنتم مال حور عين ) أنتم إستحقاقكم ( (عنزة) , تـ .. من هنا ثم تـ .. العنزات ." فإزداد مجلس الآلهة ضحكا على الوطاويط , لكنهم إستمروا يُهرولون على هيئة دائرة ويُرددون نفس الترنيمة : بنريد الحور العين .. بنريد الحور العين .. بنريد الحور العين .. ." حين ذاك رجع إليهم رئيس الآلهة بعد أن تخضبت عيناه بالدمع من شدة الضحك , طبعا هو على بينة بما عملوا , لكنه سألهم لكي يعرف كيف ستكون أجوبتهم حينها أجابوا : نحنا بنريد ندخل الجنة , بنريد نركب الحور العين , بنريد الولدان إلي مثل مثل مثل , والله نسينا مثل شنو .... " في الواقع أن هذا الوضع أثار رئيس الآلهة , فأخذ يتلفت يمينا وشمالا وهو يسأل المستشارين والمعاونين , ومن ضمن أسألته التي طرحها : هل هؤلاء فعلا من ضمن الذين أمرت بخلقهم ؟ هل هؤلاء من ضمن مخلوقاتي ؟ يا جماعه , هل هؤلاء الناس , ناس بحق وحقيقي لو أنا مُتوهم يعني , وُلكم شنو هذوله ؟؟ ثم رجع إليهم سائلا : إنتم , ماذا أنتم ( شني إنتم ؟ ) إنتم من أين جئتم ( منين إجيتو لخاطر الله , !!!! ) يعني إنتم ماذا تريدون بالضبط ( شتردون بالضبط , وُلكم شتردون يعني , إنتم تلغطون تريدون ماذا ؟- الحور العين - يعني إنتم تقتلون الناس في الشوارع والمقاهي والجوامع , وتذبحون الناس وهُم أحياء وهُم مقيدين فأي نوع من الجبناء أنتم !! وُلكم وين صارت هاي , لا بالأولين ولا بالآخرين , وُلكم حتى أنا إلي خلقتكم أصلا لا أصدق أن يوجد مخلوقات مثلكم , لا .. لا ... لا مستحيل أنا لا أصدق إنتم من ضمن مخلوقاتي , وُلكم يا جنه هاي وُلكم , من غضب الله, على رؤوسكم ورأس الجنة مالتكم , من الله يسخم وجوهكم , ولكن بحق راح أسخم وجوهكم يا سفله يا وُلد السفله !!)
ونتيجة لغضبه الشديد ولفضوله في معرفة أي نوع من الكائنات هؤلاء , ولكي يفهم رد فعل - الحور العين - على تلك الكائنات الممسوخة , فقد أمر بإحضار تلكم الحور العين لرؤية هؤلاء ؟ وحين حضرن قال لهن رئيس الآلهة : إنظرن إلى هؤلاء وإعطنا آراؤكن بهم ؟ ( خلي نشوف هل المصيبة إلي طلعتنه ) .. في البدء حين نظر الوطاويط الأعراب
إلى - الحور العين - بدأت ألسنتهم ( تمطك ) وبدأ اللعاب يسيل من أفواههم , كذلك أخذت عيونهم تبرق , وأخذوا يملسون لحاهم بشهوة عارمة , ثم تدحرجت أيديهم نحو أعضاءهم الـ ... !!!
لكن الحور العين حين إقتربن منهم بدأت أرواحهن تضمحل , تصفر , تتبشع .. وألى ذلك حتى بدأن يتحولن تدريجيا إلى ( Vampire ) - مصاص دماء ولم يأتي هذا الإضمحلال عن لا شيء , فلقد بدأت أفواه الوطاويط الأعراب تفرز خنافس مُلونة : صفراء وحمراء وخضراء ووو كذلك لُحاهم تفيض ( تسفي ) قملا قبيحا , وكفياتهم فوق الرؤوس تستحيل قرونا قبيحة , ودشاديشهم نصولا مدببة مخيفة مسمومة .. حين ذاك لم يقدر رئيس مجلس الآلهة الصبر على تلك الإنهيارات الخُلقية البشعة المخيفة السرطانية الطاعونية , فصاح بأعلى صوته وبغضب شديد : إحملوا هؤلاء الوطاويط الأعراب البدو إلى محرقة الجحيم السُفلية , ولا تدعوني أراهم بعد الساعة , فوعزتي وجلالي من يُريني هؤلاء ثانية لألحقنه بهم إلى قعر جهنم الحمراء !!!!



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- هل سيكتمل سقوط محور الشر لو خسر الرّهان الإيراني السوري وفاز ...
- سعدي يوسف وهاجس - الأميركي القبيح - 1 - 2
- تحت معبد الضباب
- صفقة من لحم !
- إغتيال الرنتيسي وإشكالية الجنة والنار .. دعوة إلى جميع الإسل ...
- سين - عين .. تذكير إلى حازم جواد .. نص قصير جدا مُهدى إلى رو ...
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي - 5
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي --- 4
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !؟ .................. --- 3
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !؟
- حمدان الحسني ورحلة العذاب والإنفصام
- النفط أخصبَ المُخيلة العروبية بعد نضوبها !؟
- رؤيا الخراف الوحشيه
- قوميو البترول المعاكس
- هل أصبح سعدي يوسف قوميا ؟ رد على موضوع سعدي يوسف : بم نباهي ...
- على خلفية القرار 137 المجتمع السليم نتاج لدولة القانون والحر ...
- الإرهاب .... نظرة تاريخية موجزة


المزيد.....




- ساندرز لـCNN: محاسبة الحكومة الإسرائيلية على أفعالها في غزة ...
- الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى أفغانستان
- استهداف 3 مواقع عسكرية ومبنى يستخدمه الجنود-.. -حزب الله- ين ...
- سموتريتش مخاطبا نتنياهو: -إلغاء العملية في رفح وقبول الصفقة ...
- تقرير: 30 جنديا إسرائيليا يرفضون الاستعداد لعملية اجتياح رفح ...
- البيت الأبيض: بايدن يجدد لنتنياهو موقفه من عملية رفح
- عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين يثير تفاعلا كبيرا..كيف هنأها و ...
- شولتس.. وجوب الابتعاد عن مواجهة مع روسيا
- مقترحات فرنسية لوقف التصعيد جنوب لبنان
- الأسد: تعزيز العمل العربي المشترك ضروري


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - عادل الخياط - كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعرابيَّين الزرقاوي وإبن لادن ؟ - فنتازيا مُهداة إلى الوطاويط الأعرابية الإنتحارية