أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - صلاح يوسف - لماذا تركت الإسلام ؟؟!













المزيد.....

لماذا تركت الإسلام ؟؟!


صلاح يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2972 - 2010 / 4 / 11 - 03:01
المحور: سيرة ذاتية
    


لا أعلم حتى الآن أن مجرد أفكار وتخيلات ومعتقدات قديمة يتم توريثها بالقوة، وإذا ما شك الإنسان فيها أو فكر في تناقضاتها يتم الحكم عليه بالردة والقتل إلا في حالة الإسلام فإن ذلك يحدث ببساطة. المافيا على الأقل أنظف قليلاً، فالإنسان الذي ينتمي لها إنما يفعل ذلك بمليء إرادته وكامل وعيه. يتشابه الإسلام مع المافيا في قتل الخارجين عنهم، ولكن تمتاز المافيا على الإسلام باحترام خصوصية الأعضاء وحرياتهم الشخصية. لقد ولدت مسلماً سنياً ووجدت كل ما حولي يمجد محمد ويعبد محمد وشاهدت مئات الكتب التي تروي سيرته " العطرة ". أصحو يومياً على صوت زعيق قرآنه في مكبرات المساجد وفي الإذاعات. المسلم يصحو من النوم لكي يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وكأن مليار شهادة قد قالها من قبل في حياته لا تكفي. التخلف والتعصب والكراهية والحياة الراكدة الآسنة والمرض والفقر تنهش المجتمعات الإسلامية حتى النخاع والعقيدة الإسلامية هي السبب المباشر. إنهم يعتقدون أن القرآن أساس علمي لكل ظواهر الكون لمجرد أنه تحدث عن الشمس وضحاها أو عن قيمة الماء التي تعرفها الخراف والماعز !!! يقولون لك ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) وهذا غير صحيح من الناحية العلمية ذلك أن الماء ليس من مكونات DNA في الخلية الحية.
بدايات الشك عندي في عقيدة الإسلام بدأت مبكرة بشكل قد لا يصدقها القاريء، فقد تصورت أن قصة طوفان نوح عبارة عن أكذوبة غير منطقية وأنا ما زلت في الصف الخامس الابتدائي. قال أستاذ الدين ذات يوم أن الله أوحى إلى نوح بعد أن تعب من قومه وهو يدعوهم لعبادة الله لمدة 950 سنة، أوحى له أن يصنع سفينة لأن الله زعل من الناس ويريد أن يغرقهم جميعاً بطوفان يغرق الأرض وأن الله قد أمر نوح أن يأخذ معه إلى السفينة زوج ( ذكر وأنثى ) من كل المخلوقات التي يحتاجها، وأن الله قد نفذ وعده فأغرق الأرض بالمطر ونجى نوح ومن معه. حسناً يا أستاذ وماذا حمل معه نوح إلى السفينة ؟؟! الأستاذ: حمل زوج من الدواجن وزوج من الحمير وزوج من الخراف وزوج من العصافير وزوج وزوج ... إلخ، لكنه لم يأت على الأسود والنمور والفهود، فسألت من دون الأطفال: ولماذا حمل نوح معه حيوانات مفترسة ومؤذية مثل الأسود والنمور ؟؟! جحظت عينا الأستاذ الشيخ وقد تفاجأت كثيراً بردة فعله. أنت تكفر يا ولد ؟ لا تسأل عن هذه الأشياء !!
الأستاذ الشيخ لم يعرف أن النوم لم يزر جفوني منذ ذلك اليوم وأنا أبحث عن إجابة. سألت شيخ المسجد نفس السؤال فقال لي أن نوح حمل معه كل الحيونات لكي تستمر الحياة على الأرض بخيرها وشرها، فقلت معقباً: ولماذا شرها ؟؟؟ لماذا لم يخلق الله الحياة كلها خير بدون شر ؟؟؟ الجلسة قفلت مثل سابقاتها: أنت تكفر. أنت تعترض على القضاء والقدر. أنت تعترض على حكم الله في الأرض. بالطبع الآن، وبعد مشاهدة داوكينز، عرفنا أن قبضة يد مملوءة بالطين تحتوي على كائنات حية مثل الفيروسات والبكتيريا تفوق أعدادها أعداد البشر بملايين المرات، فأين كانت هذه المخلوقات من حسابات الله وسفينة نوح ؟!
لقد توصلت إلى أن الإسلام يعارض قواعد المنطق ويكره التفكير منذ سنين مبكرة، أما الدعوات التي يدعيها الإسلام زوراً وينسبها إلى نفسه من حيث كونه دين يحث على التفكير وإعمال العقل فقد كانت تقنع المساكين والأغبياء والسذج فقط، وهكذا كانت بدايتي مع وفض الإسلام، ولكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، بل تعداه إلى رغبة في دراسة القرآن للتأكد من سلامة ما يقول في قضايا أخرى سنأتي عليها.
في سنوات المرحلة الإعدادية كنّا قد درسنا سورة الكهف، وليس هذا فقط، بل إن فكر أهل السنة يقنع الناس بأحاديث صلعمية بأن قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة هو أكثر ثواباً من أي سورة أخرى، علماً بأني لم أقرأ في القرآن كله أكثر سخافة وغباءً ولا تدميراً للمنطق من سورة الكهف !!!
يقول محمد في قرآنه من سورة الكهف الآية 25 والحديث يخص أهل الكهف ( ولبثوا في كهفهم ثلث مائة سنين وازدادوا تسعة ) ثم تهبط على المتلقي مفاجأة عظيمة كالصاعقة في الآية التالية 26 حينما يستطرد قائلاً ( قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السموات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه ولي ولا يشرك في حكمه أحداً ). هل شاهدتم الفهلوة ؟؟! يقول الله أن أهل الكهف قد لبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين ( يقصد سنة !! ) وعليهم تسعة، أي 309 سنة، ثم يفاجئنا بأن الله وحده هو الذي يعلم عدد السنوات !!!! الآية الثانية تنقض الأولى تماماً، فالأولى تخبرنا بأنهم مكثوا 309 سنة ثم في الآية التي تعقبها مباشرة نفاجأ بأن الله وحده هو الذي يعلم بالمدة !!! ما هذا الهراء وما هذه السخافة ؟؟؟ وهل يوجد مسلم واحد عاقل يقرأ ويحلل ليعرف أن القرآن عبارة عن هراء وأكاذيب وخرافات تسببت في تخلف المسلمين عن ركب الحضارة ؟؟؟ قال إعجاز قال !!
إن أي عاقل يقرأ سورة الكهف سيكتشف الهرطقة بل والجريمة. غلام قتله الخضر بصورة احترازية لأنه خشي أن يرهق أبويه المؤمنان !!! لاحظتم هذا التبرير السخيف ؟؟! ولماذا خلقه الله من الأصل ؟؟؟! يا قوم أين عقولكم التي تفقهون بها ؟؟! الطفل لم يكبر ولم يفعل شيئاً بعد، كيف يقتل على اعتبار ما سيكون ؟؟! كيف يقتل طفل بريء دونما ذنب ؟؟!
في سورة الكهف ورد ذكر ذي القرنين الذي يبلغ مغرب الشمس فيجدها تغرب في عين حمئة !!
في سورة الكهف ذكر لقوم ياجوج ومأجوج الذين لا يكادون يفقهون قولاً وقد جعل ذو القرنين بمشيئة الله بيننا وبينهم سداً عظيماً يفصل بينهم وبيننا !!
تخيلوا أيها الأعزاء عندما يقرأ المسلم هذا الهراء في كل يوم جمعة، ماذا يتبقى في عقله من منطق ؟؟!
--------------------------------
عندما حصلت على بعثة لاستكمال دراستي العليا في أستراليا، عشت هناك حوالي خمس سنوات كانت كلها مقارنات بين هؤلاء الناس وبين بلادهم وبين أبناء بلدي وأهلي ووطني الحزين. أول ما لفت نظري هو النظافة والعمران وكثرة البساتين والخضرة والزهور ورقي المشافي والخدمات الصحية والاجتماعية الكثيرة. لفت نظري التزامهم بالوقت بصورة كبيرة بينما المسلم يهدر معظم وقته وهو يقرأ في هراء محمد معتقداً أنه إعجاز خارق. يقدسون العمل ويحترمون مواعيدهم ويقدسون الحياة. العشاق والمراهقين يتبادلون القبل والعناق على مقاعد المتنزهات دون أن يلفتون بذلك نظر أي من المارة. المجتمع كله موافق على أن الحب مشروع وأنه حق إنساني جميل بل يعلمونهم في المدارس كيفية الممارسة الجنسية السليمة والصحية !!
بالمقابل لدينا يكاد يموت المسلم والمسلمة لشدة الشعور بالشبق منذ الشعور الجنسي الأول في المراهقة وتتراكم لديهم كافة العقد النفسية لأنهم مجبرين على انتظار الزواج لكي يمارسون الجنس. بالطبع أناس كثير لا تلتزم بذلك وتمارسه في الخفاء ولكن عند انكشاف أمرهم تقتل المرأة بذريعة الشرف فيما يعتبر الرجل بطلاً فاتحاً !!! أي ظلم وأي تمييز وأي افتراء ؟؟!
لقد عانيت من الإسلام ومن تخبط القرآن منذ طفولتي، ولكن بعد عودتي من البعثة لكي أخدم وطني ضاعت مني معظم القيم الرائعة التي كنت قد اكتسبتها، فلو أردت احترام الوقت فسوف تفعل ذلك وحدك مع الندرة القليلة التي تشبهك، ولو أردت تقديس العمل فسوف تفعل ذلك وحدك أيضاً. سوف تجد مجتمعاً بليداً شديد التخلف يدمر حاضره وينسف مستقبله لأجل الحفاظ على قداسة محمد وعبادة محمد.
------------------------------
لكثرة تقديس محمد وعبادته، لدرجة أن المسلم يجب أن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، تساءلت: لماذا كان محمد بحاجة ماسة إلى شهادة الناس له بأنه رسول الله على مدار اليوم والساعة طوال 1430 عاماً ؟؟! لو كان محمد رسول حقاً وليس كاذباً مهرطقاً خدع أمة بأسرها طوال هذه المدة، هل كان سيحتاج إلى كل هذه الشهادات من كل مسلم مليون مرة في اليوم ؟؟! هذا التقديس المبالغ فيه لمحمد وقرآن محمد لدرجة تعطل العقل ومسيرة الحضارة، دفعني أكثر لقراءة سيرة محمد، وتاريخه، من كتب السنة، فراعني ما وجدت، وأذهلني لجوئه الدائم إلى العنف والرعب لإثبات نبوته. خذوا مثلاً الآية ( قتل الخرّاصون – الذاريات: 10 ). تنبهوا هنا إلى التزوير والتدليس كعادة الإسلام. تفاسير الآية تقول ( قتل تعني لُعن ) والخراصون هم المرتابون الذين يقولون لا نبعث ولا يوقنون. ولكن الكتب التي تتحدث في أسباب النزول توضح ان محمداً قال هذه الآية بعد حملة الاغتيالات التي نفذها محمد بمنتهى الفظاعة ضد الشعراء الذين كانوا يحاججون القرآن بقصائدهم مثل كعب بن الأشرف وأبو عفك وعصماء بنت مروان وأم قرفة والقائمة تطول. الآية نفسها كانت عنوان مقال في جريدة صفراء تحرض على قتل فرج فودة بعد صدور كتابه الحقيقة الغائبة. هل هذا الكلام من عند الله ؟؟ وهل أفعال محمد البشعة تلك تليق برسول الهدى والرحمة ؟؟! إذا لم يتمكن من ( تنزيل ؟ ) قرآن يرد به عليهم، فهل يكون الحل قتلهم ؟؟! ( انظر أيضاً حروب دولة الرسول لسيد القمني ).
زيادة في التلفيق، فإن تاريخ الإسلام قد أباد معظم قصائد هؤلاء الناس خوفاً على الإسلام نفسه فلم نقرأ منها شيئاً، إنما نقرأ عنها. تاريخ الإسلام يورد ويختلق أسباب غير منطقية لاغتيال هؤلاء بحيث تبدو لكل واحد منهم قصة مختلفة تماماً عن الآخر. فمثلاً يقولون أن اغتيال كعب بن الأشرف سببه قصيدة شهّر بها بنساء الرسول والصحابة !!! وهل تكون قصيدة ( مجرد كلام ) سبباً في العقاب قتلاً ؟؟؟! أين المنطق في كل هذه الأكاذيب ؟؟! لاحظوا أيضاً أن شاعر محمد البذيء والمقرف حسّان بن ثابت كان متاحاً له ومسموح له ومباح أن يشهر بنساء الكفار. مسموح لمحمد وشاعره اللعن والتشهير والسب بفاحش الألفاظ حتى في القرآن ( عتلٌ بعد ذلك زنيم )، لكن ممنوع على الطرف الآخر. أي منطق هذا وأي تسلط وأي إجرام ؟؟!؟ هل هذا القرآن وهذا الرسول يهدي للتي هي أقوم ؟؟! بالدم والعنف ؟؟!
هل مرـ عليكم آية تقطيع الأطراف ؟! بالطبع نعم، فهي آية شهيرة ( جزاء الذين يحاربون الله ورسوله أن تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أن ينفوا من الأرض .. إلخ ). هل تعلمون سببها ؟؟! يا لهذا الدين المسخرة. هؤلاء قطاع طرق غلابا فقراء سرقوا جملين لمحمد فتعقبوهم وأحضروهم هم والجمال فحكم عليهم محمد بأن تقطع أيديهم وأرجلهم !!! ألم يقل في سورة المائدة أن عقاب السارق هو قطع اليد، فما باله عندما تعلق الأمر بجماله قد حكم بتقطيع أيديهم وأرجلهم ؟؟! هل ترى عزيزي المسلم كم كان محمد متسامحاً رؤوفاً بالناس ؟؟! هل رأيتم أتفه من هكذا نبي ؟؟!
------------------------------------
خلاصة القول، أنني لم أترك الإسلام لسبب واحد، بل لجملة أسباب معقدة، أهمها الصدام مع المنطق، وهشاشة القرآن وسخافة محمد، وضلوعه في جرائم النهب والقتل والاغتيال لأتفه الأسباب، وكذلك قيامه باستباحة نساء الكفار بعد المعارك ( والمحصنات من النساء – النساء: 24 )، ناهيكم عن نهب أموال القوافل وتوزيعها كغنائم وهبة من الله ( ؟؟؟ لاحظوا الافتراء. هبة من الله !! ).

ملاحظة: لم آت على موقف الإسلام المشين من المرأة لاعتقادي بأن هذا الموضوع قد قتل بحثاً وكتابة وتعليقاً. هل تصدقوا أن شاهدت حديثاً في صحيح البخاري يقول أن بول الطفل الرضيع لا ينقض الوضوء بينما بول الطفلة ينقضه ؟؟؟! هل تتخيلون ذلك ؟؟؟!

لقد توصلت إلى نتيجة مؤلمة بعد سنوات طويلة من معاناتي مع الإسلام، وهي أن هذه العقيدة هي محض إرهاب وجريمة وكراهية وعنف، وأنها تخلو من المنطق، وتعادي العلم وحقائق الكون وبأن علينا إيقاظ الناس من هذا الجهل الوخيم، لكي يقبلون على الحياة، ويحترمون حق الناس في التفكير وفي اختيار العقيدة التي تناسب قناعاتهم. علينا أن نعيد قراءة القرآن مرة تلو المرة لكي نخرج ببراهين تؤكد أنه كتاب ضعيف غير معجز، وبأن به أخطاء لغوية ومنطقية وعلمية يستحي أن يقع أطفال اليوم في مثلها.

شكراً للمتابعة



#صلاح_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كرم الرمّان
- تساؤلات ملحد من أصل إسلامي
- مقترحات حول مخالفات النشر في الحوار المتمدن
- لصوص النصوص في الحوار المتمدن
- القبيلة العربية الإسلامية والإنسان الأول
- دعوة إلى نبذ عقيدة الإسلام !
- عن الأصل الجنسي للحجاب في الإسلام
- نعم للجدار المصري !!
- هل حقاً أن القناعة كنزٌ لا يفنى ؟؟!
- ما بعد زلزال نادين البدير: هل ثمة زلازل نسائية أخرى قادمة ؟؟ ...
- نادين البدير بشائر ثورة قادمة !
- هل ينتهي الإسلام ؟؟!
- الإسلام والمجتمع المدني مرة أخرى
- من شموع البابلي إلى شموع الحوار المتمدن
- الإسلام والمجتمع المدني
- كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!
- في وجوب حظر تعليم وتداول القرآن !
- الرؤية الشرعية لمكافحة انفلونزا الخنازير !
- ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن
- أكاذيب التفسير العلمي للقرآن


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - صلاح يوسف - لماذا تركت الإسلام ؟؟!