أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - هل ينتهي الإسلام ؟؟!















المزيد.....

هل ينتهي الإسلام ؟؟!


صلاح يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2861 - 2009 / 12 / 17 - 22:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تقوم العقيدة الإسلامية، ومعظم العقائد الدينية، على تصور وجود إله خلق لهذا الكون، وتجري طقوس عبادة هذا الإله بالتضرع له بالخضوع والذل والدعاء لإرضائه لكي يرضى هو عن المؤمنين فيغفر لهم خطاياهم ويكفر عنهم سيئاتهم. قبل أيام وصلتني رسالة بريدية من صديق يشكو فيها غباء جنود الدعوة الإسلامية الذين لا يترددون في تأليف الأخبار والأكاذيب دون سند أو توثيق بهدف إسقاط المزيد من الناس في ( وحل الإله ) ! قبل أيام أيضاً كنت في رفقة أبي الذي ذهب لكي يهنيء أحد أقاربي بالعودة من موسم الحج ورجم إبليس، وهناك باتت الطقوس والمشاهد مألوفة. صينية يقدم عليها مسواك ومسبحة لجمهور المهنئين، وإذا كان المهنيء من الخاصة وذوي الحظوة لدى الحاج فإن يحظى بسجادة صلاة. ماء زمزم يدور على الحاضرين، وهي الهدية الثمينة التي يجلبها الحجاج من مكة لضيوفهم على اعتبار أن ماء زمزم ( لما شرب له ) أي باستطاعته شفاء أي مرض، وهي كذبة اكتشفتها الأجيال منذ سنين طويلة ( إلا المؤمنين بعماء ودون تفكير ). ما لفت نظري هو قيام الحاج بتوزيع هدية أخرى هي كتيب صغير بحجم الجيب بعنوان ( حصن المسلم – الأدعية والأذكار ) وسأورد عناوين من أدعيته المضحكة. الرسالة البريدية تدعّي بأن عالم هولندي ( ؟؟؟ ) اكتشف فوائد علمية لقول كلمة ( يا الله )، وعلى شرط ( باللغة العربية )، دون أن يذكر هذا المسخ من هو العالم الهولندي ومن دون ذكر مصدر أو موقع أو مجلة قامت بنشر الخبر الوهابي السام. تأملوا معي نص الخبر، ثم بعدها سأنقل لكم بعضاً من عناوين الأدعية والأذكار التي يتوجب على المسلم حفظها لنيل رضا الإله. تفضلوا بقراءة هذه الدعاية التي تنضح كذباً وافتراءاً:

يا الله ياالله ياالله ياالله

كم منا يعلم ماذا يحدث لا جسامنا عند قولنا ياالله ؟

توصل باحث هولندي في جامعة ( أمستردام) الهولنديه إلى أن تكرار لفظ الجلالة يفرغ شحنات التوتروالقلق بصورة عملية ويعيد حالة الهدوء والانتظام للنفس البشرية .
أكد الباحث أنه أجرى على مدار3 سنوات لعدد كبير من المرضى بينهم غير مسلمين
ولا ينطقون العربية وكانت النتائج مذهلة بخاصة للمرضى الذين يعانون من حالات شديدة من الاكتئاب والقلق والتوتر . وأوضح الباحث بصورة عملية فائدة النطق بلفظ الجلالة ياالله

فحرف الألف يصدر من المنطقة التي تعلو منطقة الصدر أي بدايات التنفس

ويؤدي تكراره لتنظيم التنفس والإحساس بارتياح داخلي ...
كما أن نطق حرف اللام يأتي نتيجة لوضع اللسان على الجزء الأعلى من الفك وملامسته
وهذه الحركة تؤدي للسكون والصمت ثوان أو جزء م الثانية
_ مع التكرار السريع _ وهذا الصمت اللحظي يعطي راحة في التنفس .

أما حرف الهاء الذي مهد له بقوه حرف اللام فيــؤدي نطقه إلى حدوث ربط بين الرئتين _ عصب ومركز الجهاز التنفسي _ وبين القلب ويؤدي إلى انتظام ضربات القلب بصورة طبيعية .

(( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللًّهِ الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )) سورة الرعد

ياالله
سبحـــــــــــــــــان الله
أرجو منك ارسال الايميل الى عدد كبير من معارفك ولك الاجر
ملحوظة: لقد تعمدت عدم إصلاح الهمزات في الجملة الأخيرة بهدف الإشارة إلى مدى جهل كاتب الدعوة باللغة العربية. لكني أود أن أعرف رأيكم في هذا العلم والابتكار المذهل ؟؟؟ لا تواصلون التبجح بأن الغرب اخترع الموبايل والطائرة والأدوية، ها نحن لدينا ما ننافسهم به ؟؟ لفظ الجلالة !!!
-------------------------------------------

أما من كتيب ( حصن المسلم – الأدعية والأذكار ) فقد اخترت لكم ما يلي من عناوين تلك الأدعية:
اسم الكتيب: حصن المسلم – من أذكار الكتاب والسنّة
إعداد: سعيد بن علي بن وهف القحطاني.
جاء في فضل الذكر: قال محمد – ص – يقول الله تعالى: ( أنا عند ظنّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإذا ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرّب إليّ شبراً تقربت إليه ذراعا ( لم يكن الله قد عرف المتر والقدم والبوصة كوسائل دقيقة للقياس !!! )، وإن تقرّب إلى باعاً تقرّبت إليه ذراعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ).
(( لماذا يصدق المسلمون هذا الهراء ؟؟ كم فقير وكم مريض يدعو الله ليلاً نهاراً ولا يشفى من مرضه ولا يأتيه رزق ينقذه من وهدة الفقر والحرمان ؟؟؟ كم مستشفى أمكن بناؤها بالدعاء وحفظ القرآن ؟؟؟ ))
أما عناوين تلك الأذكار والأدعية فقد جاء فيها:
- دعاء الاستيقاظ من النوم
- دعاء لبس الثوب
- دعاء لبس الثوب الجديد
- الدعاء لمن لبس ثوباً جديداً .. ( هل الله تافه إلى هذه الدرجة ؟؟؟؟ ).
- ما يقول إذا وضع ثوبه
- دعاء دخول الخلاء .. ( لا يوجد دعاء دخول السوبر ماركت ولا المصعد ولا ركوب الطائرة ؟؟؟ )
- دعاء الخروج من الخلاء .. ( هل هذا التخريف مناسب لكل زمان ولكل مكان ؟؟ )
- الذكر بعد الفراغ من الوضوء
- الذكر عن الخروج من المنزل
- دعاء الذهاب إلى المسجد
- دعاء دخول المسجد
- دعاء الخروج من المسجد
- أذكار الآذان
- دعاء الاستفتاح
- دعاء الركوع
- دعاء الرفع من الركوع
- دعاء السجود
- دعاء الجلسة بين الشهادتين
- دعاء سجود التلاوة
- التشهّد
- الصلاة على النبي – ص – بعد التشهّد
- الدعاء بعد التشهد الأخير قبل السلام
- الأذكار بعد السلام من الصلاة
- دعاء صلاة الاستخارة
- أذكار الصباح والمساء: ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم ..... وهو العلي العظيم ). من قاله حين يصبح أجير من الجن حتى يمسي، وما قاله حين يمسي أجير منهم حتى يصبح. ( لاحظ أن الجن لا شغل لهم إلا التربص بالبشر وبالذات أولئك الذين لا يحفظون آية الكرسي.
------------------------------------
دعاية إسلامية أخرى في منتهى اللطافة والحصافة:
لا تنظر خلفك فذالك ( هكذا كتبت ) ماض يؤلمك
ولا إلى اليوم فإنه حاضر يزعجك
ولا إلى الأمام فهو مستقبل قد يؤرقك
لكن انظر إلى فوق فإن لك رباً يرحمك
---------------------------------
تذكرني هذه الدعاية بالقطع الجلدية التي يضعها سائس البهائم بجانب عيون البغل لكي لا ينظر أو يشاهد شيئاً آخر سوى الطريق التي أمامه ! إلى متى أيها المسلم سترضى معاملة البهائم والبغال والحمير ؟؟؟
إلى متى ستقبل يا أخي العزيز كل هذا التزوير والافتراء على العلم والأبحاث العلمية التي أوصلت الناس الآخرين إلى القمر والمريخ ؟؟!
هل أدت دراسة القرآن إلى صناعة حبة الأسبرين لمعالجة الصداع ؟؟؟؟
هل أدت تلاوة وحفظ القرآن إلى اختراع السيارة ؟؟؟؟ إلى اكتشاف الطاقة في مشتقات النفط ؟؟؟ إلى نجاح عملية جراحية واحدة ؟؟؟؟ إلى اكتشاف الكهرباء ؟؟؟ ما سر تقديس القرآن طالما أنه مجرد كلام قديم فارغ يتصادم مع مباديء العلم والمنطق وحقوق الإنسان ؟؟؟؟
هل أنتم مقتنعون أن كلام محمد هو كلام الله الذي أنزله جبريل عليه من السماء ؟؟؟ طيب هل الله خالق الأكوان ومبدع الحياة ينزل لمستوى أن يتدخل لحل مشكلات محمد مع زوجاته ؟؟؟ هل يوجد مسلم واحد عاقل يمكنه أن ينتقد مدى سذاجة وطيبة وتخلف وبدائية المسلمين الأوائل ؟؟؟

لنقرأ هذه الآية من كلام محمد: ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها الله العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا – الأحزاب: 30). الآية تحتوي على تهديد لنساء النبي ! هل يسأل المسلم نفسه ما مناسبة هذا التهديد ( لأمهات ) المؤمنين ؟؟؟ القصة بكل صراحة أن زوجات محمد، وتحديداً عائشة وصفية، قد اتفقتا على الخروج والتبرّج نكاية في محمد بعد زواجه المشبوه من زينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني كما هو معروف. بات محمد ليلته مستمتعاً بزينب وفي صباح اليوم التالي خرجت عائشة وصفية متبرجتان تتغنجان بحب ودلال في إشارة واضحة لطلب النكاح من الرجال. أمهات المؤمنين المتبرجات تعرضن للتحرش من قبل شباب يثرب، فلما بلغ ذلك محمداً أخذته حمية الغيرة وقرر توجيه تهديد لزوجتيه عن طريق صديقه الله !!! ثم لنشاهد ركاكة الآية. لمخاطبة المؤنث نقول من ( تأت منكن ) وليس بالمذكر ( من يأت ) !! الخطورة ومنتهى الفظاعة هو ورود كلمة " مبينة " كوصف للفاحشة !!! الاعتراض هنا على الفاحشة المبينة فقط، فماذا مع الفاحشة المستورة وغير المرئية يا محمد ؟؟؟؟ لماذا يا مسلم لا تسأل نفسك كل هذه التساؤلات كما نسأل ؟؟؟ هل من وظيفة وواجب الله أن يقوم بحل مشاكل محمد مع نسائه ؟؟ هل حقاً أن هذا الهراء هو كلام الله الذي أنزله هداية للعالمين ؟؟؟ هل تصدق عزيزي المسلم أن الله بقده وقديده يرسل جبريل من المساء السابعة إلى مكة فقط لكي يشتم ألو لهب وزوجته ؟؟ هل ينزل الله لهذا الدرك ؟؟ أعتقد أن ذلك الهراء لا يدخل حتى عقل فأر أو صرصور فما بالك بإنسان عاقل ؟؟؟
--------------------------------
إذا كان المطلوب هو حفظ كافة الأدعية والأذكار لترديدها قبل الصلاة وبعد الصلاة وعند لبس الثوب وبعد خلع الثوب وقبل الوضوء وبعد الوضوء ثم حفظ القرآن وهرطقات محمد ونزواته مع نسائه، وإذا كان المطلوب هو الإيمان بالقدر خيره وشره واستقباله دون قدرة على الفعل والتغيير، وإذا كان الإسلام يحلل نكاح الطفلات بعمر العاشرة، فأي دين هذا وأي عقيدة وأي مباديء تتنافى مع نواميس الكون والطبيعة ؟؟؟
ماذا تبقى في عقل المتعلمين لقوانين الفيزياء والرياضيات والكيمياء ؟؟؟؟
ماذا تبقى لديهم لدراسة الموسيقى والرسم وتنمية الذوق والوجدان السليم ؟؟؟
ماذا تبقى في عقل المسلم للتأمل في سذاجة قصة الطوفان وكذبة محمد القائلة بصعوده إلى الله في السماء السابعة على بغلته البيضاء ؟؟؟ هل ما زال هناك من يصدق هذه الأكاذيب في قرن الفضاء والإنترنت والاستنساخ وجراحة الليزر ؟؟؟
لقد صحت أوروبا على تغلغل الإسلام العنصري في أحشاء المجتمع الغربي فأخذ المسلمون يغلقون الساحات العامة والمتنزهات بدعوى حرية العبادة، وأخذوا يرومون فرض النقاب والحجاب في مجتمعات الحرية وحقوق الإنسان، بل تمادوا حين أخذوا يطالبون بفرض خوار الجواميس والبقر في مآذن سويسرا لكي يمزقون هدوء المجتمع ويحرمونه الراحة ونعمة النوم في ساعات الفجر.
الغرب وقع في أخطاء قاتلة حينما دعم وساند ظاهرة الإسلام السياسي لغرض محاربة الشيوعية الكافرة، حيث دفع العالم أجمع، ومنهم الغرب نفسه، فاتورة تضخم ونمو الإرهاب الديني الإسلامي الذي أصبحت مفخخاته لا تفرق بين بيشاور ولندن وبغداد ونيويورك.
ظواهر تطبيق الشريعة الإجرامية في جلد فتاة السودان لأجل بنطال وجلد الصوماليين لأجل ضرس مصنوع من ذهب، وذبح الجزائر ودارفور واغتصاب مدارس البنات بوصفهن بنات الكفار يجوز نكاحهن كملك يمين وسبايا. التفجيرات التي ذهبت بأكثر من مليون وربع عراقي في حرب السنة والشيعة المشتعلة منذ 1400 عام. كل ذلك ألا يجعلك أخي المسلم العاقل بأن تتوقف مع نفسك لتسأل أي دين هذا الذي يبيح لأتباعه همجية القتل وفوضى الدم والاغتصاب والسرقة والتهريب وزراعة المخدرات ؟؟؟
---------------------------------
لقد عشت طفولتي كلها في صدام مع خرافة سفينة نوح، وبعد بلوغي سن الشباب ومع شروعي في القراءة العميقة والجادة اكتشفت أن أسطور الطوفان عبارة عن تكرار أجوف لأسطورة الطوفان الواردة في ملحمة جلجامش. لقد صدق مثقفوا مكة في اعتبارهم لقرآن محمد كجزء من أساطير الأولين. عثمان بن عفان كان تاجر رقيق ومثله كان عبد الرحمن بن عوف، وبالمناسبة كل هؤلاء الذين أعطاهم محمد تسميات إسلامية كانت أسماءهم قبل الإسلام من قبيل ( عبد اللات وعبد هبل وعبد العزى وعبد مناة – وليس مناف ). عمر بن الخطاب كان يعمل دلالاً في السوق وهي مهنة غير محترمة حتى إلى يومنا هذا، فمن أين لهؤلاء قدرة على انتقاد نبيهم محمد صاحب آية ( اقتربت الساعة وانشق القمر ) المسروقة من مطلع قصيدة لأمير الشعر الجاهلي امرؤ القيس ؟؟؟

أكثر ما أغاظني في الإسلام هو التهديد بالقتل لمن ينشد أن ينجو بعقله من إرهاب الإسلام ومن ظلماته. هل الإسلام لزقة أبدية ؟؟؟ هل هو عصابة مافيا حقيرة تقتل الأعضاء الخارجين على طوعها ؟؟؟ ما الفرق بين منطق الإسلام ومنطق القبيلة البدوية قبل الإسلام التي كانت تعاقب بالقتل كل من تسول له نفسه بالخروج على عاداتها وتقاليدها البائسة ؟؟؟
هل يجوز ضرب الأطفال لتحفيظهم قرآن محمد السخيف ؟؟؟؟
http://www.alarabiya.net/articles/2009/12/16/94377.html

هل يجوز مقاضاة كاتب صحافية بسبب مقال لها تطالب فيه بتعدد الأزواج نكاية في تعدد الزوجات ؟؟؟
http://www.alssiyasi.com/?browser=view&EgyxpID=50816&lang_id=0

ما رأيك أخي المسلم في هذه الفضائح ؟؟؟!
------------------------------------

سينتهي الإسلام لأنه تخاريف وسخافات محمد تتنافى مع العقل السليم!

سينتهي الإسلام لأنه يحتقر المرأة ويشرّع ضربها ويضعها في مرتبة الغائط !

سينتهي الإسلام لأن قرآنه طافح بقلة الأدب والشتائم البذيئة !

سينتهي الإسلام لأنه يحرض على قتل غير المسلمين بل قتل كل من يشكك بنبوة محمد ( قتل الخراصون ) !!

سينتهي الإسلام لأنه يحرّم الغناء والفنون والموسيقى والرسم والنحت وكافة مجالات الإبداع الإنساني !

سينتهي الإسلام لأنه يعطل عقل المؤمن به ويلغي إرادته ويحوله إلى مجرد كائن يمارس التهام الطعام والإخراج والتكاثر لا فرق في ذلك بينه وبين أي بهيمة أخرى أو حتى الكائنات الحقيرة كالجرذان والصراصير، فهي تأكل الطعام وتمارس الإخراج والتكاثر كالمسلمين تماماً !

شكراً لطول بالكم،





#صلاح_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإسلام والمجتمع المدني مرة أخرى
- من شموع البابلي إلى شموع الحوار المتمدن
- الإسلام والمجتمع المدني
- كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!
- في وجوب حظر تعليم وتداول القرآن !
- الرؤية الشرعية لمكافحة انفلونزا الخنازير !
- ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن
- أكاذيب التفسير العلمي للقرآن
- الثالوث المقدّس في عقيدة المسلمين
- تفاعلات الزملاء والقراء مع مقال قثم بن عبد اللات
- قثم بن عبد اللات – حول ضرورة الحجر على نبي الإسلام !!!
- من إبداعات العقيدة الإسلامية - الملائكة العشر !
- في نقد العقيدة الإسلامية
- حوار مع جلال صادق العظم حول الإسلام والعلمانية
- عظمة الإسلام بين الحقيقة والوهم
- أخلاق المسلمين وأخلاق اليابانيين
- حوار مع مختار ملساوي حول سبل مواجهة التطرف الإسلامي
- الإسلام والليبرالية
- هل تؤيد تصفية الدجال يوسف البدري في حال حدوث مكروه لسيد القم ...
- سيد القمني شعلة التقدم الإنساني في وجه الظلام !


المزيد.....




- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - هل ينتهي الإسلام ؟؟!