زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2911 - 2010 / 2 / 8 - 19:23
المحور:
الادب والفن
وجدته..........
في قطراتِ الطَّلِّ
في فساتين الزَّهَرْ
في نسمةٍ بليلةٍ
في حُبيباتِ المطَرْ
على الدروبِ....
في القلوبِ...
بين أغصانِ الشَّجَرْ
عند الملتقى...
عند المُنحنى...
على مدِّ البَّصَرْ
في الصَّباحِ وفي المساءِ
بينَ أحضانِ السَّحَرْ
فوقَ الصَّليبِ...
عندَ المغيبِ
في أحاسيسِ البَّشَرْ
يمنحُ النَّفْسَ رجاءً...
والدُّنيا قَمَرْ
يعصِبُ جُرحَ الحزينِ ...
والخُطاةِ ومَنْ كَفرْ
ادعوه يُقبل ....
فمَن دعاه ..فقد حَضَرْ
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟