أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحداد - القاعدة والتكفير وأحمد صبحي منصور















المزيد.....

القاعدة والتكفير وأحمد صبحي منصور


محمد الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 2882 - 2010 / 1 / 8 - 15:25
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


تخرج علينا وسائل الإعلام بين الحين والآخر بمن يخاطب المختلف معه بخطاب تكفيري ، يتبعه بخطابات تدعوا لقتل هذا الآخر المختلف أو إفنائه ، وكأن هذا الآخر مجرد شيء لا حق له بالحياة وليس إنسان له عقل ومعتقد ورؤية حتى وإن اختلفت مع صاحب الخطاب التكفيري ، ولكنها ليست داعية لوجوب القتل ، وبالرغم من أننا لسنا من دعاة القتل أو الإعدام ، أقلها أن لا تكون خارج نطاق المحاكم التابعة للدولة ، وأن يضمن حق المتهم بالدفاع الكامل الغير منقوص عن نفسه ، وأن يطلع على وقائع الدعوى والتهم الموجهة ضده ، هذا فقط إن كانت تهمته جنائية .
ولكننا ضد محاكم الرأي والمعتقد حتى وإن عقدتها الدول مجتمعة ، لأن الفرد عندنا محفوظ ومصون الكرامة ، ومن شروط كرامته رأيه ومعتقده ، حتى وإن كان على النقيض مما نعتقد .
فإننا لا نعيش بعصور الجهل والظلام ، وقيم العصور الوسطى والجاهلية الأولى ، التي تحاكم الفرد على الشبهة المحضة دون دليل مادي ملموس ، فهذه لهي الجاهلية الحديثة .
مقدمتي هذه جاءت كتقديم لما سيأتي بالمقالة وبالتفصيل الممل للبعض ، حيث خرج علينا موقع منتديات الفلوجة الإسلامية بخطاب تكفيري تحت عنوان : الكافر المرتد المهدور دمه ( أحمد صبحي منصور) الخبيث - ذلك الذي ضل سعيه في الحياة الدنيا لكاتبه الغير معروف والمتخفي تحت أسم وهمي هو أبو قابوس بن صعصعة بتأريخ 20 . 05 . 2007 ، ولمن يريد قراءة المقال الأصلي عليه بالرابط التالي :
http://al-faloja1.com/vb/showthread.php?p=42487
وطبعا تجدون بنهاية المقال أعلاه جملة من الروابط التي تشير لمقالات أخرى ترد على د. أحمد صبحي منصور وفكره بكلمات أقل ما نقول عنها سماجتها وعدم تأدب قائلها .
بدئاً أود توضيح بعض النقاط حول شخصي المتواضع حتى لا يفهم من مقالي هذا أني من المدافعين عن أحمد صبحي منصور لشخصه ، ولكني من المدافعين عنه كإنسان له حق الحياة وما يتبعها من حقوق حسب شرعة حقوق الإنسان العالمية والتي بالتأكيد لا يعترف بها أبو قابوس بن صعصعة وأشباهه من التكفيريين .
ما أود قوله يتلخص بالتالي ، أني شخص ليبرالي التفكير وليس التكفير ، ففي إبدالنا لموقعي حرفي الفاء والكاف يتغير المعنى وينقلب ، فشتان بين التفكير والذي يحتاج للعقل كأداة ناجعة له أو بما يسمى بعصر التكنولوجيا سوفت وير ، والدماغ كمادة يستخدمها العقل أثناء التفكير وبما يسمى الآن الهارد وير ، وبين التكفير الذي يبعد جدا عن استخدام العقل كبعد أقرب نجم لنا ، وربما كبعد أبعد نجم أو مجرة عنا ، والذي يستخدم النقل ( أقصد التكفير ) ، فهو لا يعبر عن عقلية صاحبه الراقية ، بل عن مدى التزامه بالنقل عن غيره .
مما قلت أعلاه يتضح كذلك ولمن لم يدركه أو يقرأه بين السطور أعود وأقول بأني لست قرآني ، أي أني لست على منهج د. أحمد صبحي منصور ، ولست من مريديه أو تابعيه ، مع كل تقديري لفكرهم القرآني .
وكذا فأن معرفتي بأحمد صبحي منصور لا تتجاوز بعض المراسلات القليلة بيننا والتي لا تتجاوز أعدادها أصابع اليدين ، والتي كانت كلها عبر الإيميل فقط ، وكذا قراءاتي لما يكتب على موقعه ( أهل القرآن ) ، وقديما قبل افتتاح موقعه كان يكتب على مواقع عديدة مثل عرب تيمز ، وأتذكر أول خطاب بيننا كان مني شخصيا ، حيث فاتحته وطلبت منه بنشر مقالاته على موقع الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي الذي كنت أديره حينها ، وكنت مدير الدائرة الثقافية في الحزب كذلك ، وكان هذا الكلام منتصف عام 2004 .
وأني لم ألتق بأحمد صبحي منصور لحد اللحظة ، ولم أقابله وجها لوجه ، برغم حبي وشغفي لكذا لقاء .
يراد أن يفهم من كلامي أعلاه أني لست منحازا لأحمد صبحي منصور لسابق معرفة ، أو لتقارب وجهات النظر ، أو لتطابق الرؤى ، أو لأي شيء آخر ، إلا اللهم أننا الاثنين نبغي إصلاح هذه الأمة ، وكل له طريقته ، وكل منا له أسلوبه وطريقة تفكيره .
هو يخاطب جموع المسلمين ويحاول تصحيح ما أسماه أديانهم الأرضية بالعودة إلى النص الأصلي للقرآن و إدراك معانيه ومقاصده من داخل النص القرآني دون الدخول بإسقاطات ما يسمى بالسنة أو الأحاديث النبوية لرفضه لها جملة وتفصيلا .
وأنا أخاطب جميع من يعيش بهذه الرقعة من الأرض ويستطيع التحدث بالعربية قراءة وكتابة بغض النظر عن دينه وقوميته وطائفته ، وهل دينه أرضي كما ينعته د. أحمد ، أو لا ديني كما يطلق البعض على أنفسهم ، أو ماركسي ، أو من أي ملة كانت .
هدف أحمد صبحي منصور كما يتضح من كتاباته وكما عبر عنها أكثر من مرة و بوضوح كامل أنه يبغي إصلاح المسلمين من داخل الدين نفسه ، ولا علاقة له بالمسيحيين أو كما يسمونهم أقباط في مصر ، أو اليهود ، أو باقي الملل والنحل كالصابئة أو الشبك أو اليزيدية أو غيرهم ، حيث يقول بما معناه أن لهم مفكريهم الذين يستطيعون الإصلاح من داخل أديانهم ومللهم ومعتقداتهم .
بينما دعوتي هي للتعايش السلمي بين جميع هذه الطوائف والملل بخلق جو الدولة والمجتمع المدني ، الذي يجعل القانون وبما يسميه الإسلاميون ( القانون الوضعي ) فوق كل اعتبار ، وأن تكون قيم الحرية والعدالة والمساواة وشرعة حقوق الإنسان هي الحاكمة بين البشر دون الرجوع إلى ما يؤمن الإنسان به وعقيدته ، حتى أني لا أذكر بكتاباتي أو بأحاديثي أي ذكر لدرجة الإيمان ، أو صحتها ، أو مطابقتها لمرجعيات مذهبية أو فكرية ، فتجدني أتفادى النقاش الديني ، وأركز على النقاش الأخلاقي داخل منظومة القيم العامة الشاملة والغير خاصة بدين معين .
كذا فإن درجة تقييمي للفرد لا تعتمد على مدى إيمانه بدين معين أو مذهب بذاته ، بقدر ما يكون تقييمي نابع من مدى تطبيقه لمعايير أخلاقية راقية ، لذا تراني لا أركز على الخلافات الفقهية أو النصية ، ولكن على الخلافات الأخلاقية .
والمختلف معي محترم عندي ما دام ملتزما بآداب الحوار والاختلاف الراقي ، وما دام لا يشكل أي تهديد على حياتي أو حياة غيري من الناس ، ولا يمثل أي نوع من الإرهاب ، فكريا أو نفسيا أو جسديا ، أي أن أي خلاف هو محترم ما دام لم يدخل مرحلة الإرهاب .
وهذا ما لم يحصل من قبل الموقع المذكور ، فتهديد القتل هو أعلى درجات الإرهاب ، لا يعلوها إلا فقط تنفيذ القتل .
وبالنتيجة لا توجد أي منطقة تلاقي بيننا ، بل ولا توجد نقاط أو محاور للنقاش ، لأن من يرفع العصا والسيف بوجهنا لن يحترم ما نقوله لأنه أساسا لم يحترم حياتنا وحريتنا .
هناك نقطة أخرى وددت المرور عليها قبل الاسترسال ، وهي أن الموقع أعلاه نشر تهديده عام 2007 ، أي قبل عامين ونصف ، فلم تم الاهتمام بالموضوع الآن من قبل موقع أهل القرآن ؟ ولم كتب د. أحمد صبحي منصور ردا الآن ؟! هل لعدم علمهم بالأمر حينها وتم الآن بالصدفة المجردة ؟
نحتاج لإجابة من أصحاب الشأن .
طبعا كما ذكرت لكم أن د. أحمد بعث بالعديد من مقالاته لي لنشرها بموقع الحزب ، ووصلتني على ما أذكر بعض رسائل تهديد من أناس يطلبون وقف مقالاته ، منها كانت رسالة هدرت دم د. أحمد مع مجموعة كبيرة أخرى ، وكنت قد كتبت مقالة في حينها ونشرتها بموقع الحزب ، ووجدت المقالة في الأرشيف الذي أحتفظ به ولم تضيع مثلما ضاع الكثير غيرها من المقالات ، وأدناه نص المقالة مع رسالة التهديد :
الإرهاب... كيف يكون؟
وصلنا قبل يوم على البريد الالكتروني لصحيفة الحزب الالكترونية رسالة بريدية بها تهديد ووعيد لمجموعة من الكتاب والمثقفين العرب الذين ما فتئوا يدافعون عن حق النشر والبحث، حق الكلمة الحرة والفكر الحر
و إننا إذ ننشر هذه الرسالة فإنما نريد إظهار مدى افتقار هذه الحركات وممثليها من أدنى قيم التواصل و التلاقح الفكري وهي تعبر عن ذاتها فقط وعن مدى تعشش خفافيش الظلام وأفكارها في أذهانها المريضة



بيان رقم (1)
من المناصرين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفار والملحدين والمشركين ومن والاهم. أما بعد.قال تعالى (قل للذين كفرواإن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين) .وقال تعالى (يأيها النبى جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير).صدق الله العظيم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .(من بدل دينه فاقتلوه). نحن جماعة المناصرون لرسول الله صلى الله عليه وسلم .بعد مداولتنا ومشاورتنا مع إخواننا من إمراء الجماعات والتنظيمات الإسلاميه فى أرض الإسلام وبعد إضطلاعهم على ما توصلنا إليه فى مجلس شورى الجماعه من محاكمة لرؤوس الفتن والردة وإنكار الدين وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام وجهرهم بكفرهم ودعوة الناس إليه . وبعد مفارقتهم جماعة المسلمين وخروجهم من حظيرة الدين وموالاتهم علناً لأئمة الكفر وعبدة الصليب والأوثان من المسيحيين والنصارى. وحضور مؤتمراتهم ومناصرتهم على شيوخنا وعلماءنا وطلبهم ان تكون ولاية بلادنا من حقهم . وتعاملهم مع ابناء القردة والخنازير من بنى إسرائيل ومؤازرتهم ومناصرتهم على إخواننا فى ارض قبلتنا ألاولى .فقد قرر مجلس شورى الجماعه. منح من صدر بحقهم أحكام الرده وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضروره وتبديل دينهم ومفارقتهم للجماعه وما عليه أمر المسلمين. مهلة ثلاث ليال لإعلانهم عن توبتهم وتبرأهم من كتاباتهم فى إنكار سنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم وموالاتهم لبلاد الكفر وولاتها . وإشهار هذه التوبة وإعلام الناس بها على مواقع الصحف التى كتبوا عليها.وألا يعود لمثل هذه الأقوال والأفعال والكتابات مرة أخرى. وإن لم يستجيبوا لله وللرسول.فإننا نتعقبهم فى كل مكان وكل زمان وما هم عن سيوف الحق ببعيدين وإنهم لأقرب من سيوفنا من شراك نعلنا. فهم تحت سمعنا وبصرنا ليل نهار وإننا لعلى معرفة كاملة وعلم تام بجحورهم وتواجدهم وأماكن معيشتهم ومدارس ابناءهم و أوقات تواجد أزواجهم بمفردهم فى بيوتهم. وإننا أصدرنا أوامرنا لجند الله بتنفيذ امر الله فيهم ليتقربوا بدمائهم إلى الله . وحرق بيوتهم .وإننا نحمد الله ان كثيرا من رؤوس الكفر والإلحاد لا توجد فى ارض الإسلام كى لا تلوث ديار الإسلام بدمائهم النتنة الزفره . بل هى فى ديار الكفر بلاد عبدة الصليب والطاغوت والوثنيه بلاد امريكا وكندا وسويسرا وإيطاليا .وإن كانت اذيالهم فى بقعة من ارض الإسلام فلنغسلن اماكن ذبحهم وجز رقابهم سبع مرات إحداهن بالتراب لنطهرن ارض الإسلام من نجاسة دماءهم .ولنسبين نساءهم ولنتخذن من ذرا ريهم عبيدا وإماءا لنا ومن اموالهم غنيمة ولنطبقن فيهم حكم الإسلام ولمن قتل منهم أحدا فله سلبه .
أسماء من صدر عليهم حكم القتل بأمر مجلس شورى الجماعه بعد إستتابتهم ثلاث مرات على ثلاث ليال.تبدأ من يوم 12-3-1427هجريه الموافق 10 -4-2006ميلاديه.
أحمد صبحى منصور -شيخ القرآنيين- الهارب إلى امريكا ارض الكفر - وأولاده محمد – شريف-امير- حسام – سامح – منير – وزوجته.
عثمان محمد على – زعيم جماعة القرآنيين بارض الإسلام مصر والفار إلى ارض الكفر كندا- وزوجته
جمال البنا- مصر
عبد الفتاح عساكر -مصر
محمد شبل –مصر
محمد سعيد المشتهرى –مصر
محمد سعيد العشماوى-مصر
حسن أحمد عمر- مصر
عبد اللطيف سعيد – مصر
ايمن محمد عبد الرحمن-مصر
وليد محمد عبد الرحمن-مصر
طه هلال -مصر
خالد هلال – إيطاليا
عصام نافع-مصر
أحمد شعبان-مصر
عمر ابو رصاع- الآردن
رمضان عبد الرحمن على –الآردن
محمد شعلان –مصر
سعد الدين إبراهيم –صاحب مركز إبن صهيون - مصر
عمرو إسماعيل مصر
محمد البدرى- مصر
عبد الكريم سليمان-مصر
صلاح محسن - كندا
شاكر النابلسى –امريكا
نضال نعيسه – امريكا
سمير حسن إبراهيم –سوريا
وفاء سلطان- امريكا
عدلى ابادير – سويسرا
مجدى خليل- امريكا
زكريا بطرس- هولندا
ناهد متولى - هولندا
العفيف الآخضر-فرنسا
فاتن نور- امريكا



ابوذر المقديشى--اميرالإعلام بالجماعه

طبعا وضعت لكم الرسالة كما هي وكما وصلتني دون أي تصحيح للأخطاء الإملائية حتى ، وكما ترون أن تأريخها كان في الشهر الرابع عام 2006 ميلادي .
وبمراجعة سريعة للموقع المذكور وجدته متروكا مهجورا ، لم يحدث به تحديث من فترة ، ربما ماتت إدارته ضمن من ماتوا من أفراد القاعدة ودولة العراق الإسلامية بالمعارك الفائتة .
عموما نستفيد من هكذا خطابات بأن من لم يكن يستطيع التمييز بين الصالح والطالح ، فها الخطابين أمامه ، خطاب معتدل عقلاني يستعمل المنطق وأداته العقل ، وخطاب تكفيري حماسي عاطفي تشنجي يستعمل النقل وأداته الحفظ .
فلكم الخيار أخوتي أي الخطابين تختارون ، ولكم مني السلام ما دمتم لا ترفعون الحراب .

محمد الحداد
08 . 01 . 2010











#محمد_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظارات جدتي
- أين العقلاء في مصر والجزائر ؟
- مِيزان قبّان
- مقالات علمية بسيطة ج 2
- رزوق دق بابنا
- نوري قزاز
- مقالات علمية بسيطة ج1
- قدري ربانا
- نار نور
- دار دور
- التوريث والتأبين
- المقرحي والأربعاء الدامي
- الجمهورية الخامسة ج 2
- الجمهورية الخامسة
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 7
- مروة و التمييز العنصري
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 6
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 5
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 4
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 3


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد الحداد - القاعدة والتكفير وأحمد صبحي منصور