أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحداد - قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 7















المزيد.....

قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 7


محمد الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 2713 - 2009 / 7 / 20 - 07:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يأتي بعدها على فقرة التنمية الاقتصادية ، حيث يقول :
وأخيرا أريد أن أتحدث عن التنمية الاقتصادية وتنمية الفرص. أعلم أن الكثيرين يشاهدون تناقضات في مظاهر العولمة لان شبكة الانترنت وقنوات التليفزيون لديها قدرات لنقل المعرفة والمعلومات ولديها كذلك قدرات لبث مشاهد جنسية منفرة وفظة وعنف غير عقلاني وباستطاعة التجارة أن تأتي بثروات وفرص جديدة ولكنها في ذات الوقت تحدث في المجتمعات اختلالات وتغييرات كبيرة وتأتي مشاعر الخوف في جميع البلدان حتى في بلدي مع هذه التغييرات وهذا الخوف هو خوف من أن تؤدي الحداثة الى فقدان السيطرة على خياراتنا الاقتصادية وسياساتنا والاهم من ذلك على هوياتنا وهي الاشياء التي نعتز بها في مجتمعاتنا وفي أسرنا وفي تقاليدنا وفي عقيدتنا . انتهى النقل .
التخوفات التي تنشأ داخل المجتمعات هي نتيجة عدم وصول العولمة لحالة النضج التطبيقي ، فما زالت هناك هفوات وثغرات كبيرة بنظمها وأسلوب تطبيقها أدى وسيؤدي إلى حدوث طفرات اقتصادية بكلا الاتجاهين ، أي صعودا ونزولا ، كذا فإن الخوف الكبير هو لدى المجتمعات النامية ، وكل دول العالم الإسلامي تنتمي إليه ، وهي ترى أن العولمة أتت بنتائج سيئة على مجتمعاها ، وهي تؤثر على منظومة القيم لديها ، كذا على الهوية الوطنية والعقيدة بصورة عامة ، وهو تخوف له مبرراته ، حيث وجدت أكثر البلاد الإسلامية نفسها سوق رائجة لبضائع الغرب ، بينما تأخذ الخامات منها بسعر زهيد ، وتقدم لها خدمات باهظة ، فكانت العولمة نوع من التبعية الاقتصادية لأكثر البلدان الإسلامية بدل أن تكون باب انطلاق لاقتصادياتها النامية .
ثم يقول بعدها :
ولكني أعلم أيضا أن التقدم البشري لا يمكن انكاره فالتناقض بين التطور والتقاليد ليس أمرا ضروريا اذ تمكنت بلدان مثل اليابان وكوريا الجنوبية من تنمية أنظمتها الاقتصادية والحفاظ على ثقافتها المتميزة في ذات الوقت وينطبق ذلك على التقدم الباهر الذي شاهده العالم الاسلامي من كوالالمبور الى دبي. انتهى النقل .
وهنا كان الرئيس محقا بمثاليه ، ولكن هناك خصوصية تميز العالم الإسلامي ، وهي بروز الحركات الإسلامية السياسية ، والتي تدعوا إلى أن يكون الدين فاعلا بالحياة السياسية والاقتصادية ، بل كثير منها يريد إعادة دولة الخلافة وتطبيق الشريعة حسب فهمه وقراءته للنص الديني من قرآن أو أحاديث ، وهذا ما لم تمر به حالتي مثالي أوباما السابقتين ، حيث كان هناك فصل كامل و حقيقي بين الدين والسلطة لديهما ، و انطلقا نحو بناء دولة عصرية ، وترك للفرد ممارسة طقوسه الدينية كيفما فهمها دون تدخل من سلطة الدولة ، ودون فرض من أي منهما على الآخر .
ثم يقول بعدها :
لقد أثبتت المجتمعات الاسلامية منذ قديم الزمان وفي عصرنا الحالي أنها تستطيع أن تتبوأ مركز الطليعة في الابتكاروالتعليم. وهذا أمر هام اذ لا يمكن أن تعتمد أية استراتيجية للتنمية على الثروات المستخرجة من تحت الارض ولا يمكن ادامة التنمية مع وجود البطالة في أوساط الشباب لقد استمتع عدد كبير من دول الخليج بالثراء المتولد عن النفط وتبدأ بعض هذه الدول الان بالتركيز على قدر أعرض من التنمية ولكن علينا جميعا أن ندرك أن التعليم والابتكار سيكونان مفتاحا للثروة في القرن الواحد والعشرين انني أؤكد على ذلك في بلدي كانت أمريكا في الماضي تركز اهتمامها على النفط والغاز في هذا الجزء من العالم ولكننا نسعى الان للتعامل مع أمور تشمل أكثر من ذلك. انتهى النقل .
كنت محقا يا سيادة الرئيس بالفقرة الأولى ، حيث التأريخ يشهد بذلك ، ولكن ما موجود حاليا هو ليس حالة طليعة في الابتكار أو التعليم ، بل ربما وجدت حالات فردية هنا وهناك ، وهي تمثل أفرادها فقط ولا تمثل كامل مجتمعها حتى ولو كانت قد خرجت منه وتربت داخله .
كذا فإن تركيز أوباما على أهمية أن لا تعتمد التنمية على ثروات الأرض فقط ، فهي كمن ورث عن أبيه ، وبقي ينفق من مال أبيه ، دون أن تكون له إضافات ملموسة محسوسة ، لذا كان تركيز أوباما أن يكون الاستثمار بالأفراد ، أي أن تكون هناك تنمية بشرية وتعليم ناضج وصحيح ، يضع الشباب على طريق الابتكار والنهوض .
ثم يقول بعدها :
في ما يتعلق بالتعليم سوف نتوسع في برامج التبادل ونرفع من عدد المنح الدراسية مثل تلك التي أتت بوالدي الى أمريكا وسوف نقوم في نفس الوقت بتشجيع عدد أكبر من الأمريكيين على الدراسة في المجتمعات الاسلامية وسوف نوفر للطلاب المسلمين الواعدين فرصا للتدريب في أمريكا وسوف نستثمر في سبل التعليم الافتراضي للمعلمين والتلاميذ في جميع أنحاء العالم عبر الفضاء الالكتروني وسوف نستحدث شبكة الكترونية جديدة لتمكين المراهقين والمراهقات في ولاية كنساس من الاتصال المباشر مع نظرائهم في القاهرة. انتهى النقل .
وهو يتحدث هنا عن إستراتيجية تبادل ثقافي ، ولكنه لن يكون كافيا إن لم تمارس البلدان الإسلامية ثورة حقيقية في مجال التعليم ومحو الأمية ، وان ترعى الكفاءات ، وان تمنع هجرة العقول ، ليس جبريا ، بل عن طريق توفير فرص العمل والبحث والتطوير .
ثم يقول :
ما يتعلق بالتنمية الاقتصادية سوف نستحدث هيئة جديدة من رجال الاعمال المتطوعين لتكوين شراكة مع نظرائهم في البلدان التي يشكل فيها المسلمون أغلبية السكان وسوف أستضيف مؤتمر قمة لاصحاب المشاريع المبتكرة هذا العام لتحديد كيفية تعميق العلاقات بين الشخصيات القيادية في مجال العمل التجاري والمهني والمؤسسات وأصحاب المشاريع الابتكارية الاجتماعية في الولايات المتحدة وفي المجتمعات الاسلامية في جميع أنحاء العالم . انتهى النقل .
وهذه إستراتيجية تنمية وشراكة اقتصادية ، أرجوا لها النجاح .
ثم يقول :
وفيما يتعلق بالعلوم والتكنولوجيا سوف نؤسس صندوقا ماليا جديدا لدعم التنمية والتطور التكنولوجي في البلدان التي يشكل فيها المسلمون غالبية السكان وللمساهمة في نقل الافكار الى السوق حتي تستطيع هذه البلدان استحداث فرص للعمل وسوف نفتتح مراكز للتفوق العلمي في أفريقيا والشرق الاوسط وجنوب شرق اسيا وسوف نعين موفدين علميين للتعاون في برامج من شأنها تطوير مصادر جديدة للطاقة واستحداث فرص خضراء للعمل لا تضر بالبيئة وسبل لترقيم السجلات وتنظيف المياه وزراعة محاصيل جديدة . انتهى النقل .
وهي رؤى جديدة ، أرجوا لها التوفيق ، وأرجوا أن لا تذهب هذه الأموال لجيوب المنتفعين و الانتهازيين في بلاد كثيرة حول العالم .
ثم ينتقل إلى التعاون مع منظمة المؤتمر الإسلامي ، حيث يقول :
واليوم أعلن عن جهود عالمية جديدة مع منظمة المؤتمر الاسلامي للقضاء على مرض شلل الاطفال وسوف نسعى من أجل توسيع الشراكة مع المجتمعات الاسلامية لتعزيز صحة الاطفال والامهات. يجب انجاز جميع هذه الامور عن طريق الشراكة ان الأمريكيين مستعدون للعمل مع المواطنين والحكومات ومع المنظمات الاهلية والقيادات الدينية والشركات التجارية والمهنية في المجتمعات الاسلامية حول العالم من أجل مساعدة شعوبنا في مساعيهم الرامية لتحقيق حياة أفضل . انتهى النقل .
وهي آفاق جيدة للتعاون بشأن الصحة العامة للأطفال .
ثم يقول :
ان معالجة الامور التي وصفتها لن تكون سهلة ولكننا نتحمل معا مسؤولية ضم صفوفنا والعمل معا نيابة عن العالم الذي نسعى من أجله وهو عالم لا يهدد فيه المتطرفون شعوبنا عالم تعود فيه القوات الأمريكية الى ديارها عالم ينعم فيه الفلسطينيون والاسرائليون بالامان في دولة لكل منهم وعالم تستخدم فيه الطاقة النووية لاغراض سلمية وعالم تعمل فيه الحكومات على خدمة المواطنين وعالم تحظى فيه حقوق جميع البشر بالاحترام هذه هي مصالحنا المشتركة وهذا هو العالم الذي نسعى من أجله والسبيل الوحيد لتحقيق هذا العالم هو العمل معا. انتهى النقل .
وهي أحلام يحلم بها كل محب للسلم العالمي عدا من يريد تفجير العالم على رؤوس الناس جميعا .
ثم يقول :
أعلم أن هناك الكثيرون من المسلمين وغير المسلمين الذين تراودهم الشكوك حول قدرتنا على استهلال هذه البداية وهناك البعض الذين يسعون الى تأجيج نيران الفرقة والانقسام والوقوف في وجه تحقيق التقدم ويقترح البعض أن الجهود المبذولة في هذا الصدد غير مجدية. ويقولون أن الاختلاف فيما بيننا أمر محتم وأن الحضارات سوف تصطدم حتما وهناك الكثيرون كذلك الذين يتشككون ببساطة في امكانية تحقيق التغيير الحقيقي فالمخاوف كثيرة وانعدام الثقة كبير ولكننا لن نتقدم أبدا الى الامام اذا اخترنا التقيد بالماضي. انتهى النقل .
وكلامه صحيح ، فأكثرية القوى السياسية الإسلامية تدعوا للصدام مع الغرب وليس للتحاور ، وهي مع صدام الحضارات بدل تحاورها .
ثم يقول :
ان الفترة الزمنية التي نعيش فيها جميعا مع بعضنا البعض في هذا العالم هي فترة قصيرة والسؤال المطروح علينا هو هل سنركز اهتمامنا خلال هذه الفترة الزمنية على الامور التي تفرق بيننا أم سنلتزم بجهود مستديمة للوصول الى موقف مشترك وتركيز اهتمامنا على المستقبل الذي نسعى اليه من أجل أبنائنا واحترام كرامة جميع البشر. انتهى النقل .
وهنا لا خلاف بين كل محب للسلم على مستوى العالم ، ولكن الخلاف مع دعاة الحرب .
ثم يقول :
هذه الامور ليست أمورا سهلة ان خوض الحروب أسهل من انهائها كما أن توجيه اللوم للاخرين أسهل من أن ننظر الى ما يدور في أعماقنا كما أن ملاحظة الجوانب التي نختلف فيها مع الاخرين أسهل من العثور على الجوانب المشتركة بيننا لكل دين من الاديان قاعدة جوهرية تدعونا لان نعامل الناس مثلما نريد منهم أن يعاملونا وتعلو هذه الحقيقة على البلدان والشعوب وهي عقيدة ليست بجديدة وهي ليست عقيدة السود أو البيض أو السمر وليست هذه العقيدة مسيحية أو مسلمة أو يهودية هي عقيدة الايمان الذي بدأت نبضاتها في مهد الحضارة والتي لا زالت تنبض اليوم في قلوب الاف الملايين من البشر هي الايمان بالاخرين الايمان الذي أتى بي الى هنا اليوم. انتهى النقل .
وهذا كلام لا غبار عليه لكل عاقل ، ولكن ما العمل مع التكفيريين .
ثم يقول :
اننا نملك القدرة على تشكيل العالم الذي نسعى من أجله ولكن يتطلب ذلك منا أن نتحلى بالشجاعة اللازمة لاستحداث هذه البداية الجديدة اخذين بعين الاعتبار ما كتب في القران الكريم "يا أيها الناس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا". ونقرأ في التلمود ما يلي "ان الغرض من النص الكامل للتوراة هو تعزيز السلام". ويقول لنا الكتاب المقدس"هنيئا لصانعي السلام لانهم أبناء الله يُدعونَ". انتهى النقل .
وهنا استشهد بنصوص من الكتب الثلاثة ، من القرآن ، والتوراة ، والإنجيل ، وهو استشهاد ذكي .
ثم يختم خطابه بالقول :
باستطاعة شعوب العالم أن تعيش معا في سلام اننا نعلم أن هذه رؤية الرب وعلينا الان أن نعمل على الارض لتحقيق هذه الرؤية. شكرا لكم والسلام عليكم . انتهى النقل .
وختم كلمته بطريقة إيمانية رائعة بدعوته للسلام لجميع من عليها .
عموما خطاب أوباما كان إيجابيا جدا بكثير من فقراته ، عسى أن يستطيع تحقيق ولو جزءا بسيطا من تلك الأحلام والأمنيات ، وهو لن يستطيع تغيير العالم لوحده ، لأنه لا يملك عصى سحرية لفعل ذلك ، كما أنه لن تستطيع أي عصى سحرية تغيير العالم بين ليلة وضحاها .
يعطي هذا الخطاب دفعة لكل محب للسلم العالمي ، وهو يوضح تغير منهج الولايات المتحدة من الاتجاه اليميني المتطرف الذي مثله بوش وفريقه ، إلى فكر أكثر رؤاه يسارية الطابع والتفكير .
يحتاج أوباما لجهود كبيرة لتغيير ما ترسخ في النفوس والعقول ، فعليه محو ما فيها ، وكتابة جديد مغاير لما تطبع عليه الأمريكي والإسلامي ، كذا هو بحاجة لجهود كل المثقفين والعلمانيين والإسلاميين الوسطيين الذين يؤمنون بالسلم كمنهج وطريق أفضل للإنسانية جمعاء ، بدل كم الحروب التي خاضتها الإنسانية فيما بين شعوبها ، وبدل الفعل الإرهابي الذي يأكل الأخضر واليابس في طريقه ، والذي يجعل العالم يتأزم ويتفكك إلى معسكرات متطاعنة متطاحنة متحاربة فيما بينها دوما .



#محمد_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مروة و التمييز العنصري
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 6
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 5
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 4
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 3
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 2
- قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة
- اعترافات البغدادي تشمل سوريا ، مصر والسعودية
- من الشمولية الى الديمقراطية – الجزء الثاني
- من الشمولية إلى الديمقراطية
- الإرهاب من منظور ليبرالي – الحلقة الأولى
- أدياننا ومعتقداتنا في العراق - الجزء الثاني
- أدياننا ومعتقداتنا في العراق
- الطقس الديني وسيلة لغسل الدماغ الجمعي ، الليبرالية - الجزء ا ...
- التترس والدماء الرخيصة
- أحمد السيد عبد السلام الشافعي ...والثور الأبيض
- عادل إمام و النصر
- الليبرالية - الجزء الثاني
- كتل كونكريتية وكتل سياسية
- اللّيبرالية - الجزء الأول


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الحداد - قراءة نقدية لخطاب أوباما في القاهرة ج 7