أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحلاوي - المطب الذي أسقط الأقنعة















المزيد.....

المطب الذي أسقط الأقنعة


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2859 - 2009 / 12 / 15 - 23:49
المحور: كتابات ساخرة
    



فـي جلســة السـمر ليـوم أمـس ...لأنـي أحتـرت في الواقـع في تسميتها بالضبـط ... فتارة ً كانـت تـُكْتـَبْ .. إسـتجواب ... وتارة ً كانت تكتـب ..إسـتضافة .. في معظـم الأشرطة الإخباريـة للفضـائيات التي تابعـت فحـوى الجلسـة .. ولأنـي لـم أر أمـام السـادة الضـيوف .. أي نوع من العصـائر والمشـاريب أو قطـع الكيـك والبسـاكت فلقد أسـقطت مفردة الإسـتضافة من حسـاباتي .. إلا اللهم إذا إعتبـرت إن رئاسـة مجلس الكنيـف .. لفرط بخلها وإسـتهتارهـا بالعادات والتقاليـد .. لا تعـرف كيـف تسـتضيف , ولأن الإسـتجواب كمفردة لا تليـق بالمقامـات العاليـة للسـادة المدعـوين لـه وأعتبرتها أحزابهـم السـياسية " يا لطيـف .. ومن خـلال شـخوص ممثليها في المجلـس " بمثابـة إهـانة لأصحـاب الفخـامة والمعالـي والصـولات في سـوق الصفافيـر .. فقد آثـرت إسـتبعادها أيضـا ً حتـى أفلـت أنـا والمسـاكين الذيـن سـينشـرون مقالتـي مـن طـائلة العقـاب بإقـامـة الدعـوى القضـائيـة ضـدنا ( مـن قبـل زعاطيطهـم الـذيـن تنصـبوا مسـتشارين فـوق رؤوس أبنـاء شـعبنا ) والمطالبـة بمـلايين الدولارات .. والتـي سـتكون محسـومة لصـالحهم كسـابقاتها بحكـم وجـود أنـزه و أشـرف مجلـس قضـاء أعلـى مسـتقل فـي جمهـورية العراق الفيدرالي الواقعـة في شـمال شـرقي قـارة " حواسـولار " في كوكـب " جنـة لـو نـار " مـن مجـرة " إسـلاكفـار " التـي تبعـد عـن المجموعـة الشـمسية بمقـدار 1,86 × 10 / 12 سـنة ضـوئيـة .
فـي جلسـة السـمر تلـك المليئـة بالكـذب الأسـود الـذي نثـره أصحـاب الوجـوه البيضـاء .. ربـاعي بغـداد الوتـري .. وكـكـل جلـسـة أو حفلـة كـذب مـن الدرجـة الأولـى .. كـان لابـد مـن مطـب أو هـوة ولابـد من سـاقط فيـه .. لقـد سـقط الربـاعي بأجمعــه .. كـل فـي مطبـه الخـاص .. ولكـن مطـب السـيد " عبـد القـادر العبيـدي " كـان متيمـزا ً عـن الآخـريـات .. وكـان لبهـارات السـيد رئيـس لجنـة الدفـاع والأمـن .. السـيد " أبو الحـسـن العامـري " وحركاتـه البهلـوانيـة طعمـا ً ومـذاقـا ً خاصـا ً أضـاف ما أضـاف مـن نكهـة فكاهـة ومزاج عصـبي كانا ضـرورين لجعلنـا نبتلـع جـزء مـن كعكـة الكـذب المسـمر حسـب ما صـور لـه عقـله السـاذج .
خـلال ضـياعـه في سـوق الصـفافيـر ذكـر " عبـد القادر العبيـدي " إنـه ( كوزارة دفـاع عليها العيـن جلكـة .. كما يقـول أبنـاء شـعبي ) يمتلـك أحـدث طائـرة رصـد وإسـتطلاع في العالـم ( لا يوجـد لهـا مثيـل في الشـرق الأوسـط كلـه ) وإنهـا تطيـر على مدار السـاعة وتحرس قوافـل الحجـاج والزيارات المليـونية وتنقـل ما تصـوره ( والـذي يصـل إلى عمـق أكثـر من 50 كـم في حـدود بلـدان الجـوار ) إلى شـبكة مراقبـة وتحليل أرضـية موجـودة في كـل الوزارات الأمنيـة ( طيبـوا أفواهكـم بالصـلاة على محمـد وآل محمـد ) .
تصـوروا أيها العراقيـون ( النائمـون رغـدا ً بفضـل عنتريـات هـذا الدعـي وأسـياده ) إننـا صـرنا نعـرف ما يجـري وبدقـه وبعمـق يتجـاوز الـ ( 50 ) كلـم في دول الجـوار .. لكننـا لا نجـرؤ ولا نعـرف أن نقـول لكـم كيف خرجـت السـيارة المفخخـة التي فجـرت وزارة ( ....... ) من كراج السـفارة ( ........ ) وقلبـت عاليها سـافلها وأخـذت أكثـر مـن (100) عراقـي في نزهـة إجباريــة إلى شـواطئ ( الكوثـر ) ليتنعمـوا بمائه اللازوردي ويسـتفحلوا على سـوف يوهبـون من حـور العيـن اللواتي أستلموهـن كمسـاعدة شـهرية من وزارة العمـل والشـؤون الإجتماعيـة السـماوية .
تصـوروا أيهـا العراقيـون .. كيف تضحـك عليكـم أجهـزة الدعايـة والنشـر في مديـريات شـرطـة ديالى والكوت والعمـارة والبصـرة وهـي تعرض عليكـم أسـلحة حديثـة يسـتوردها السـيد " العبيـدي" مـن الجـارة " الشـقيقة والصديقـة " التي تـُمَـيِّـزُ إنتاجهـا بكلمـات مثـل " سـاخت سـال ... نيروهـاي زمينـي .. رجمنـدكاني إسـلام ... سـباه باسـدران ..., إلـخ " والتـي تسـرق وتصـادر من قبـل هـذه المديـريـات أثنـاء ورودهـا عبـر المنافـذ الحدوديـة في محاولـة بائسـة لإتهـام الفصـائل الثـوريـة المناضلـة ( من أجل إنهـاء المظلوميـة التاريخيـة التي تسـبب فيهـا الإحتـلال .. الذي يناضـل مناصفـة وأياهـا ضـده " عبيـد القادر " أفنـدي ) بتخـريب العمليـة الديمقـراطية في العراق .
ولـم يدرك " عبيـد " إنـه بإعـلانـه هـذا عـن " الطائـرة الفلتـة " قـد وضـع الحبـل في عنـق " الثـور العراقـي " الهائـج الـذي يريـد هؤلاء فصـله عـن القبيلـة لذبحـه كأضحيـة عيـد ولكـن على الطريقـة " السـاسانية , ولا أدري كيـف يريـدنا تصـديق فرضـيته برؤيـة عينـه الراصـدة أعمـاق حدود الجـوار بينما تعمـى عـن رؤيـة هـذا العـدد من المفخخـات التي تنفجـر في أمكنـة متفـرقة ولكـن بتوقيـت واحـد وتقتـل العراقيين البسـطاء من الكادحيـن , هـل أن " الويـلاد خرجـوا من مكامنهـم وذروا التراب في وجههـا " كمـا كان يتشـدق أكبـر دعـي في تاريخ العراق وأعنـي بـه الطاغيـة المقبـور .
لقد فعلها " عبد القادر " مـن غيـر أن يعلـم .. ليجعـل دائـرة الشـك تصـبح أكثـر ضـيقا ً .. وتتوجـه من خـلالها أصـابع الإتهـام نحـو جهـة واحـدة فقـط من بين جهـات عـدة كانـت تحـوم حولها الشـكوك رغـم إنها جميعـا ً تمثـل مصلحـة جهـة واحـدة فقـط .
لكنهـا اليـوم وفي خضـم صـراعها من أجل البقـاء وتكالبهـا علـى المناصـب العليـا والتـي تتيـح لشـاغليهـا تقـديـم خدمـة واسـعة ( وبحكم الحصـانة الدسـتورية .. غيـر معرضـة للحسـاب ) للطائفـة والعـرق ... لابـد أن تكـون بينهـا حسـابات غيـر تقليـديـة بالمـرة .. حسـابات قائمـة علـى التسـقيط السـياسي ومحـاولـة الإقصـاء والتهميـش حتى ولـو كـان الثمـن بحـر ٌ مـن دمـاء ٍ عراقيـة .
فعلهـا عنـدما أوضـح إن الإمكانيـة متاحـة لديـه لمراقبـة الحـدود وحسـاب الأنفاس علـى المتسـللين عبـرها ( لا بـل ونؤكـد لـه نحـن من جانبنـا إن حلفائـه وأربـاب عملـه لديهـم الإمكانيـة فـي المراقبـة " عبـر أقمـارهم التجسسـية " والقدرة علـى حسـاب أنفاس قادة دول الجـوار مجتمعيـن , ولربمـا حتـى معـدل الوقـت الـذي يمضـونـه في الحمامـات المنزليـة بقصـد غسـل الجنابـة ) وأسـقط بذلـك كـل دعـوات رفاقـه المارقيـن الأفاقيـن من ناكـري الجميـل , الذيـن أجتمعـوا لعـزل الجـامح من القطيـع حتـى تسـهل عليهم مهمة القتـل الفظيـع .
وفـي وقـت يكثـر فيـه نهيـق البعـض حـول وحـدة العـراق الواحـد المـوحـد منـذ الخليقـة وإلـى الأبـد .. عنـدما يحصـل تضـارب مصـالح بينهم وبين قادة الجحـوش مجتمعيـن .. تراهـم "يُـغـَلـِّسُـون ْ " عـن تحـديد هـويتـه " العربيـة " المفتـرضة , ويبقـون سـاكتين إكـراما ً لخزرة ِ عيـن ٍ تأتيهـم لاسـلكيا ً من الشـرق .
إننـي إذ أتحـدى أي واحـد فيهـم أن يقـول إنـه إنمـا يدافـع عـن وحـدة العراق العربـي ضـد مطامـع قـادة القطيعيـن الكرديين .. وإذا مـا أصـر أحـدهم ومضـى في الإفتـراء علـى الله الكذبـا , فإن عليـه أن يزيـح الحجـارة التي سـيلقمها التاريـخ والشـعب بطـلائعـه المثقفـة الواعيـة " لحقيقـة الأدوار المرسـومة لفرسـان العمليـة السـياسية " فـي شـدقيه .. إذ هـل يعقـل أن أدافـع عـن وحـدة التراب الهولنـدي والفرنسـي والألمـاني ... وأنـا أصـور لشـعوبها إن أكثـر البلـدان عـداء ً وكراهيـة لهـذه الشـعوب هـي بلـدان الجـوار الأوربـي .. وليـس أفغانسـتان أو الصيـن مثـلا ً .
هكـذا فضـح ( عبيـد القادر ) رفاقـه .. رفاق السـوء .. راكبـي عربـة القطار الواحـدة .. فضـح زيـف الدجـاليـن الصـغار وإفتراءاتهم .. عنـدما صـور يافعهـم الأمـر بكـل هـذه البسـاطة .. لقـد عثـرنا علـى بطـاقة هاتف الإنتحـاري الـذي فجـر وزارة الخارجية وكـان آخـر إتصـال لـه مـع سـوريا .. وإذا مـا أسـقطنا فرضيـة نجـاة هـذه البطـاقة من الإنفجـار تلقائيـا ً .. فأن الفرضيـة التـي تؤيـد كـلامـه هـي قيـام ذلـك الأنتحـاري ( وهـو في مرحلـة تأنيب ضميـر متأخرة جـدا ً ) بإخراجهـا مـن الهاتـف ورميهـا بعيـدا عـن السـيارة قبل الوصـول إلى الهـدف ليتلقفها شـرطي " سـوبرمـان " مـن شـرطـة هـذا الدعـي قبـل سـقوطها علـى الأرض , لتشـكل دليـلا ً ماديـا ً لكشـف الجنـاة الـذين أوغلـوا في إراقـة دمـاء أبنـاء شـعبنا .
باللـه أسـأل .. هـل إن إنفجـاراً بهـذا الحجم مـن الدمـار الـذي خلفـه فـي مبنـى الوزارة وتسـبب فـي إحتـراق أكثـر مـن ( 60 ) سـيارة وحفـرة ُ كبيـرة ً جـدا ً في موقعـه .. ومسـاكين ظلـوا يبحثـون لأكثـر من خمسـة أيـام عـن شـئ مـن أشـلاء أبنائهـم دون جدوى .. سـيترك " سـيم كارد " الإنتحـاري :
سـالمـا ً مسـلمـا غانمـا ً مكـرمـا
سـيم كاردي سـيم كاردي
عـملا ً وقابـلا ً للإسـتعمال , حتى يتمكن " البولانـي " مـن الحصـول علـى آخـر إتصـال للإنتحـاري .. والـذي كان مـع " قـم المقدسـة " مثـلا ً والتـي تحولـت بزلـة لسـان لتكـون " سـوريا , وإذا مـا حصـل هـذا فعـلا ً وكـان الـ " سـيم كارد " سـالمـا ً معـافـى .. تنشـأ فرضـية أخـرى قـد لا تكـون مـن المؤمنيـن بهـا أو صحتها .. لكنـي مجبـر علـى ترديدهـا .. ألا وهـي .. لربمـا إن الإمـام الغائـب هـو مـن تلقف الـ " سـيم كـارد " وقدمـه هـدية بمناسـبة أعيـاد الميـلاد المجيـدة , لحفيـده " البولانـي " .
" أفلـح مـن صـلى على محمـد وآل محمـد
الثانيـة غفـر اللـه لكـم
الثالثـة بأعلـى أصـواتكـم رحمكـم وأيـانا الله "
هكـذا يسـتمر مطبخ الكـذب الأسـود , فـي محـاولاتـه للضحـك علـى ذقـون الشـعب العراقـي .. الـذي ما عـاد يرتضـي لنفسـه أبـدا ً أن يكـون " مـلـطـشـة " لإمعـات كهـذه .
وهكـذا يتصـور " رباعـي بغـداد الوتـري " ومـن قبلهـم " المايسـترو " إن النـاس قـد صـدقت ما قالـوه , وإنهـم فاقـوا وتفـوقوا علـى مقـولـة " جوبلـز " الشـهيرة :
" إكـذب ثـم إكـذب ثـم إكـذب حتى يصـدقك الناس جميعا " متناسـين في عيـن الوقـت إن نور الشـمس لا يمكـن حجبـه بغـربال .
أقـول قولـي هـذا ( وأنا لسـت بمدافـع هنـا عـن محـور الشـر العربـي ) وأسـتغفـر الله لـي ولكـم .. متضـرعا إليـه القبـول والإجـابة .





#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين حلم و واقع ... صار مرفأ الحوار المتمدن ميناء يشار له بال ...
- حكومة ( خان جغان ) وهوايتها المفضلة في ( تأليه ) البعث والدع ...
- نفحات ديمقراطية في ليل فاشي قادم
- عام جديد مع أبواق الليبرالية الجديدة وخدم المحتل
- كيف وأين تلتقي حبال الراقصين في خيمة سيرك واحد ؟
- تَر ِبَت ْ يَمِيْنُك َيا فَتى .... سَلِمْت َأمْ لَمْ تَسْلَم ...
- في ذكرى الحوار السابعة ... ورودنا تزدهر
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 5 )
- الإتفاقية الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 4 )
- لتذهب إلى الجحيم كل إجراءاتكم التعسفية أيها الأقزام
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ... ( 1 )
- الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)


المزيد.....




- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد الحلاوي - المطب الذي أسقط الأقنعة