ساطع راجي
الحوار المتمدن-العدد: 2855 - 2009 / 12 / 11 - 18:29
المحور:
ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
بدأب مثير للرهبة يتجدد موقع الحوار المتمدن بشكل دوري ويضيف لقرائه وكتابه منافع جديدة وأبوابا للإستزادة ليبث هذا الموقع الالكتروني/المؤسسة ضياء على منطقة تغوص في الضلام يوما بعد آخر، فالحوار المتمدن هو بقعة أمل للتغيير والتقدم.
تعجب وانت تلاحظ هذه الجهود اليومية الهائلة في مسعى يكاد أن يكون سيزيفيا لتنشيط الذهن العربي والشرق اوسطي بدفعه نحو مشروع تنويري يفتح الاذهان على المختلف ليجدد ليس اليسار العربي فحسب بل يضخ قوة التجديد في شرايين التفكير بكل توجهاته.
أسماء مهمة صاعدة في مختلف بلدان المنطقة إلتقت مع بعضها البعض على صفحة الحوار المتمدن، ومؤلفات ومقالات لم تطلع عليها أجيال عدة بسبب القمع والتشويه والكسل الثقافي اعاد الحوار المتمدن نشرها وارشفتها، وأسماء كبيرة حاصرتها المنافي عادت عبر الحوار المتمدن لتتصل بالصاعدين الجدد.
الحوار المتمدن يستحق الكثير من كتابه كما يستحق التمعن والدراسة في مشواره الذي يمثل محاولة لمقاومة الظلام.
#ساطع_راجي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟