أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - أعياد سيد الروح















المزيد.....

أعياد سيد الروح


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2847 - 2009 / 12 / 3 - 15:35
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


حمل الإحتلال الأول اليوناني بذرة الحرية من أرض ما بين النهرين Mesopotamia العراق الطاعن فيما قبل تاريخ البشرية، ورعى الإغريق لاحقا ديمقراطية أثينا، مستلهما روح البرلمان بمجلسيه النواب (كورش أورو) والشيوخ (اماشورو)، من سابقة عراقية لمجلس المواطنين العام
Unkin وصولا إلى عام 2300ق.م وضعت بلاد الرافدين، وثيقة إصلاح حقوق الإنسان التي عثر عليها، للملك السومري (اوروكاجينا) أمير لكش
(2300 ق.م)، لتعلم الإنسانية مفردة"الحرية" العراقية الأصل والأهل بلغة وبلاغة الجنوب العراقي السومري، كلمة الحرية Ama ar gi.

وبغداد هي التي اتحفت "باريس" بساعة عصر الرشيد الذهبي الدقاقة الدقيقة وعلمت المغول درسا في سماحة حنيفية الدين، فاعتنق الإحتلال الثاني الإسلام؛ أسلم تسلم ، حتى عصر الإنحطاط ورشق الحذاء في بغداد الذي كان صداه في باريس عاصمة النور أيضا.

فيلم كوميدي مأساة ملهاة، باكورة إخراج، مغنية البوب الشهيرة، مادونا حول أحلام أناس بسطاء بسيطة مشروعة كبيرة عريضة، يعملون على تجاوز الحياة اليومية الحقيرة، بعنوان "القذارة والحكمة Felth and Wisdom ".

ينام المتنبيء؛ ملء الجَفن عن شواردها

أيضا حمل شاعر العرب الأول المتنبيء، حسرة عودة العيد بحال ليس يسر، من وسط العراق واسط، كما حمل شاعر عرب القرن الماضي الجواهري الكبير، من وسط وقلب العراق الكبير روح السماحة والفصاحة.
رسالة إلى أمثال Craig Winn واضع كتاب Prophet of Doom، موقع "نبي اليباب" الإلكتروني، مع اقتران رأسي العام الجديد 1431هـ 2010م
أنا عارف بالمسيح وأعرف أنه غير مستعد للعودة (مطلع مسرحية هواردزن "ماركس في سوهو" 1995م). في ليلة ذكرى عيد ميلاد السيد المسيح (ع) من عام 1822م، كتب عالم اليهوديات الشاعر "كليمنت كلارك"؛ بخط يده، قصيدته: زيارة من القديس نيقولا
A Visit from st. Nicholas
ثم تلاها على أسماع أسرته. وفي العام التالي نشرتها صحيفة "تروي سنتينال" في نيويورك دون ذكر ناظمها. وبعد كشف كتاب نيويورك للشعر
The New-York Book of Poetry
اعترف بذلك عام 1837م. ثم اشتهرت الترنيمة، بعنوان "كانت ليلة عيد الميلاد
Twas the night before christmans
Marry christmans and a Happy New year 2010

شددت الإدارة الأميركية هذا الأسبوع على أهمية أن تبذل الحكومة العراقية المزيد من الجهود لمساعدة اللاجئين العراقيين من شتاءات الشتات على شتى مشاربهم المذهبية والدينية والعقدية والعرقية العراقية مثل «تعيين مسؤول رفيع المستوى لينسق أمور المهجرين واللاجئين، بالإضافة إلى زيادة ميزانية وزارة المهجرين بنسبة 250 في المائة».
مساعد وزيرة الخارجية لمكتب السكان واللاجئين والهجرة "إريك شوارتز" وكد أن الحل الأساسي هو إعادة اللاجئين إلى العراق «وغالبية العراقيين يريدون ذلك كثيرا».

ينام مسيح السلام والمتنبيء؛ ملء الجَفن عن شواردها

جمع شارع أبو نواس على ضفاف نهر دجلة في بغداد أمس، وللعام الثاني على التوالي، أبناء مختلف الديانات والطوائف في العراق في إطار مهرجان «سيد الروح» الذي تنظمه وزارة الداخلية كمبادرة منها لجمع جميع أديان العراق والاحتفال بمولد السيد المسيح ومشاركة مسيحيي العراق فرحتهم بهذه المناسبة.
الفنان التشكيلي والنحات العراقي ضياء العزاوي ولد عام 1939م في بغداد، ودرس الفنون والآثار فيها ويعيش منذ عدة عقود في منفاه الاختياري لندن، اختار التجديد الفني لأهم كتب التراث العربي والإسلامي، ضمن مشروع فني ثقافي بدأه مع كتاب مقامات الحريري أبو محمد القاسم بن علي الحريري (1054- 1122م)، 50 قصة قصيرة تُروى شعراً ونثراً وكل واحدة منها مزينة برسمين مستلهمين من وحي القصة بغرض توضيحها، من أشهر كتب التراث العربي في مجال القصص الشعرية والنثرية المزدانة بالرسوم المساعدة في توضيح المضمون والمكملة له، ولا توجد من هذا الكتاب النادر سوى ثماني مخطوطات، أشهرها تلك التي أنجزها أبرز مصوري العرب في القرن 13م يحيى بن محمود بن سعيد الواسطي.
ولعل ما يميز الجهد الذي قام به العزاوي هو أنه وللمرة الأولى يصدر من هذه المخطوطة 2000 نسخة متماثلة تماماً ومرقمة ومطبوعة بطريقة فاخرة وأنيقة، كما أنها منجزة بأربع لغات هي العربية والإنكليزية والفرنسية والألمانية. وسينجز العزاوي قريباً الإصدار الثاني ضمن هذا المشروع وهو كتاب الترياق لابن رشد، وسيتبعه كتاب كليلة ودمنة لابن المقفع، وربما أيضاً كتاب ألف ليلة وليلة . ويعكس هذا الاهتمام رغبة العزاوي بتضميد نكبة المخطوطات العراقية والعربية التي تعرضت لمحاولات النهب والحرق والضياع منذ تدمير المغول لبغداد عام 1258م وحتى اليوم.

قال تميم بن المعز صاحب الديار المصرية المتوفى 374 من قصيدة له ذكرها الباخرزي في دمية القصر :
تروح علينا بأحداقها حسان حكتهن من نشر هن
نواعم لا يستطعن النهوض إذا قمن من ثقل أردافهن
حسن كحسن ليالي الغدير وجئن ببهجة أيامهن

الشاعر أبو الطيب المتنبي (عيد.. بأي حال عدت ياعيد؟) (بما مضى أم لأمر فيك تجديد)، (أمّا الأحِبة فالبيداءُ دونهم / فليت دونـك بيـداً دونهـم بيـدُ)، او كما عبر الشاعر مظفر النواب (عودتني العيد يعني الناس.. ووياهم اعيّد)، للشاعر الجاهلي الذي يحمل لقب (تأبط شرا)، وهو يشهق بضجره من العيد ويصرخ مخاطبا اياه:


يا عيدُ ما لَكَ من شَوْقٍ وإِيراقِ
ومَرِّ طَيْفٍ , على الأَهوالِ طَرَّاقِ

قول هذا الشاعر:

العيد أقبل مـزهوًا بطلعته.. كأنه فارس في حلة رفلاً
والمسلمون أشاعوا فيه فرحتهم.. كما أشاعوا التحايا فيه والقبلاً

الشاعر المصري "إبراهيم ناجي" ليلة :

اليوم منك عرفت سر وجودي، وعرفت من معناك معني العيدِ
ما كنت بالفاني وسرُّك حافظي، وبمقلتيكِ ضمِنْتُ كل خلودي
الآن أعرفُ ما الحياة وطيبُها، وأقول للأيّامِ طبتِ فعودي
عاد الربيعُ على يديكِ وأشرقتْ روحي، وأورقَ في ربيعِك عودي

العيد :(الوقت الذي يَعُودُ فيه الفَرَح والحزن), (ما يَعتادُ من نَوْبٍ وشَوْقٍ وهَمٍّ ونحوه) و (ما اعتادَكَ من الهمِّ وغيره, فهو: عِيدٌ)، و قول ابن الأَعرابي : (سمي العِيدُ عيداً لأَنه يعود كل سنة بِفَرَحٍ مُجَدَّد)، و ما قالته الشاعرة فدوى طوقان اجابة للاسئلة المعاصر:

هو ذا العيد أقبل اليوم محدوا
بروح في بردتيه جديد
فيه شيء من اعتزاز قديم
عرفته له خوالي العهود
في فؤاد القدس الجريح اهتزاز
لكم رغم صبره المنكود
أنثني مرهفا على الجرح يشدو
ويحي أفراحكم في العيد

وشكوى الشاعر عمر أبو ريشة: أجل غير مسمى حين ينجلي ليل الحقد والظلم:

يا عيدُ، ماافترّ ثغر المجد يا عيدُ فكيف تلقاك بالبشرى الزغاريدُ
وكيف ينشقُّ عن أطياف عزّتنا حلمٌ وراءَ جفون الحق موءودُ
طالَعتَنا وجراحُ البغي راعفةٌ وما لها من أُساة الحي تضميدُ
فللفجيعة في الأفواه غمغمةٌ وللرجولة في الأسماع تنديدُ
فتلك راياتنا خجلى مُنكّسةٌ فأين من دونها تلك الصناديدُ
ما بالُها وَثَبتْ للثأر وانكفأت وسيفُها في قراب الذلِّ مغمودُ
يا للشعوب التي قادت أزمّتها على الليالي، عبابيدٌ رعاديدُ
يا عيدُ كم في روابي القدس من كبدٍ لها على الرفرف العلويّ تعييدُ
سالت على العزِّ إرواءً لغصّتهِ والعزُّ عند أُباة الضيم معبودُ
هيهات لن يشتكي ما طُلَّ من دمها فالحقدُ مُضطرمٌ والعزم مشدودُ
سينجلي ليلُنا عن فجر مُعتركٍ ونحن في فمه المشبوب تغريدُ

ابن نباتة يمدح الخليفة:

العيد أنت وهذا عيدنا الثاني ماللهنا عن قلوب الخلق من ثاني
عيدان قد أطربا ملكاً فراسلها بمطرباتٍ من الأقلام عيدان
فاهنأ به وبألف مثله أمماً وأنتما في بروج السعد إلفان

قول أبي الطيب المتنبي وهو يهنئ سيف الدولة الحمداني بالعيد:

هنيئاً لك العيد الذي أنت عيده وعيد لكل من ضحى وعيدا
ولازالت الأعياد لبسك بعده تسلم مخروقاً وتعطي مجددا
فذا اليوم في الأيام مثلك في الورى كما كنت فيهم أوحداً كان أوحدا
هو الجد حتى تفضل العين أختها وحتى يكون اليوم لليوم سيدا

يضاحك في ذا العيد كلٌّ حبيبه حذائي وأبكي من أحب وأندب
أحنَّ إلى أهلي وأهوى لقاءهم وأين من المشتاق عنقاءُ مغربُ


والشريف الرضي يمتدح الخليفة بقوله:

هَنّاكَ عِيدُكَ، سَعدُهُ ما كان منه وما يكون
والعيد أن تبقى لك العليـ اء والحسب المصون

وابن سكرة الهاشمي في تهنئته لأبي الحسن محمد بن عمر :

أتاك العيد مقتبلاً جديدًا وجدّك فيه مقتبل جديد
تهني الناس بالأعياد فينا وأنت لنا برغم العيد عيد

الأندلسي ابن زيدون في قوله يخاطب محبوبته ولادة بنت المستكفي:

إن كان عادكم عيد فرب فتي
بالشوق قد عاده من ذكركم حزن

وابن رشيق القيراوني :

تَجَهَّمَ العيدُ وانهَلَّتْ مَدامِــعُهُ وَكُنْتُ أَعْهَدُ مِنْهُ البِشْرَ والضَّحِكا
كَأَنَّما جاءَ يَطْوي الأَرضَ مِنْ بُعُدٍ شَوْقاً إليْكَ فَلَّما لَمْ يَجِدْكَ بَكى

الشاعر الاندلسي ابن شهاب يهنيء أحد الأمراء أو الملوك :

العيد ما ابتهجت به الأرواح وعلى القلوب به تدار الراح
العيد ما ملأ الضمير مسرّة وزهت به الإمساء والإصباح
العيد عيد جلوس أكرم من علا عرش الجلال له الجلوس يتاح

الصنوبري يستذكر ابنته التي فقدها:
يا عيدنا أوَّلَ عيـدٍ أتى فقدتُ ليلى فيه من خدرها
بُوركَ للأمّةِ في عيـدها فليس أمري فيه من أمرها
عادوا من العيدِ إلى دورهمْ وعدتُ من عيدي إلى قبرها!

الشاعر المعتمد بن عباد الذي حبسه الامير ابن تاشفين في سجن اسمه (أغمات) :

فيما مضى كنت بالأعياد مسرورا وكان عيدك باللّذات معمورا
وكنت تحسب أن العيد مسعدةٌ فساءك العيد في أغمات مأسورا
ترى بناتك في الأطمار جائعةً في لبسهنّ رأيت الفقر مسطورا
معاشهنّ بعيد العــزّ ممتهنٌ يغـزلن للناس لا يملكن قطميرا
أفطرت في العيد لا عادت إساءتُه ولست يا عيدُ مني اليوم معذورا
وكنت تحسب أن الفطر مُبتَهَـجٌ فعاد فطرك للأكبــاد تفطيرا

الشاعرالبهاء زهير :

قد أتى العيدُ وما عندي لهُ ما يقتضيهِ
غابَ عنْ عيني فيـهِ كلُّ شيءٍ أشتهيهِ
ليتَ شعري كيفَ أنتمْ أيها الأحبابُ فيهِ؟


الشاعر العراقي "معروف عبدالغني الرصافي" :

الاليت يوم العيد لا كان انه يجدد للمحزون حزنا فيجزع
يرينا سروراً بين حزن وانما به الحزن جد والسرور تصنُّع
فمن بؤساء الناس في يوم عيدهم نحوس بها وجه المسرة اسفع
قد ابيضَّ وجهُ العيد لكنَّ بؤسهم رمى نكتاً سوداً به فهو ابقع
خرجتُ بعيد النحر صبحاً فلاح لي مسارحُ للأضداد فيهنَّ مرتع

الشاعر إيليا أبو ماضي :

أقبلَ العيدُ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ
لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
كالرَّكايا لم تَدَعْ فيها يدُ الماتِحِ قطرَهْ
أو كمثلِ الرَّوضِ لم تَتْركْ به النكباءُ زهرَهْ
وعيوناً دَنقتْ فيها الأماني المُسْتَحِرَّهْ
فَهْيَ حَيرى ذاهلاتٌ في الذي تهوى وتكرَهْ
وخدوداً باهتاتٍ قد كساها الهَمُّ صُفْرَهْ
وشفاهاً تحذرُ الضحكَ كأنَّ الضحكَ جمرَهْ

اي شيء في العيد أهدي إليك يا ملاكي، وكلّ شيء لديك؟
أسوار؟ أم دملجا من نضار؟ لا أحبّ القيود في معصميك
أم خمورا؟ وليس في الأرض خمر كالتي تسكبين من لحظيك
أم ورودا؟ والورد أجمله عندي الذي قد نشقت من خدّيك
أم عقيقا كمهجتي يتلظى؟ والعقيق الثمين في شفتيك
ليس عندي شيء أعزّ من الروح وروحي مرهونة في يديك

الشاعر العراقي ميرزا "مصطفى جمال الدين" :

يا عيدُ عرِّجْ فقد طالَ الظّما وجَفَتْ تِلكَ السنونُ التي كم أيْنَعَتْ عِنَبـا
يا عيدُ عُدنْـا أعِدْنا للذي فرِحَتْ به الصغيراتُ من أحلامنا فخبـا
مَنْ غيّبَ الضحكةَ البيضاءَ من غَدِنا مَنْ فَـرَّ بالفرحِ السهرانِ مَنْ هَربَا
لم يبقَ من عيدنا إلا الذي تَرَكَتْ لنا يـداهُ ومـا أعطى وما وَهَبـا
من ذكرياتٍ أقَمنا العُمرَ نَعصِرُها فما شربنا ولا داعي المُنى شَرِبـا
يا عيدُ هَلاّ تَذَكرتَ الذي أخَـذَتْ منّا الليالي وما من كأسِنا انسَكَبا
وهل تَذَكَّرتَ أطفالاً مباهِجُهُـم يا عيدُ في صُبْحِكَ الآتي إذا اقتربا
هَلاّ تَذَكَّرتَ ليلَ الأَمـسِ تملؤُهُ بِشْراً إذا جِئْتَ أينَ البِشْرُ؟.. قد ذَهَبا


مقطع الشاعر العراقي "حسين القاصد" يستذكر أخيه الشهيد:
ماالعيد اني ارتدي حرمانه
ماالعيد؟
كيف ازوره؟؟
حتى أراجيح الطفولة تشتكي فقدانه


عوض دوخي (عصرية العيد) صوت السهارى يوم، مّرو عليه.. عصرية العيد
ابطى ركابه وراح يسأل عليه.. عصرية العيد
ساعة ماشفته أنا.. بالي انشغل وياه
اقضيت ليلي بهنا.. واصبحت اعد خطاه
اللي بغيت بعيد.. اليوم ذا يوم عيد
عيدك وعيدي أنا



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الظالم سيفي
- الأدب المكسيكي و Pacheco
- قناة اللافتة وبيان البنيان
- فضائحية العريبي وغمز من قناة العربي
- Oeroeg
- Alphonse de Lamartine
- مئوية مولد IONESCO
- وزارة الهجرة وماذا عن
- المشاعة الإفتراضية والفضائية
- من حرث الثورة والحملة الفرنسيتين
- فشل المالكي يثير جدوى الحرب أساساً‏
- إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي
- الإتحاد الأوربي جار صديق
- ثمانون حولاً Enzensberger
- العيد في شمالنا العراقي
- عيد الأضحى في ميدي
- مدن شمالا وحزن جنوبا
- بريء وبراءة؛ مهاجر ومهاجرة
- فضاء الثقافة
- أنفة الشاعر والسارد


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - أعياد سيد الروح