أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي















المزيد.....

إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2839 - 2009 / 11 / 25 - 17:57
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


أول صحيفة أميركية صغيرة الحجم (لا يتجاوز عدد صفحاتها 24 صفحة في حجم تابلويد. اسمها اختصاراً «Monitor») كبرى، ومؤسسة غير ربحية تدعمها كنيسة فرست تشيرش أوف كريست، Science في "بوسطن"، من خلال التبرعات والهبات، اسستها «The Christian Science Monitor» قبل قرن من الزمان على أساس أن «لا تجرح أحداً وتبارك جميع البشر»، وهو الشعار الذي اختارته الصحيفة، التي احتفلت في 25 تشرين الثاني 2009م بمرور قرن من الزمن على صدورها، ،ولها شبكة مراسلين في الإتحاد الأوروبي والشرق الأوسط وآسيا، دأبت على إيفاد مراسلين بانتظام إلى القارة الإفريقية، أول صحيفة أميركية، توقفت طباعة نسخها الورقية وتصدر منذ نيسان 2009م بالكامل من الإثنين حتى الجمعة تصدر نسخة أسبوعية ورقية، عبر الإنترنت:
The Christian Science Monitor | csmonitor.com، على صيغة «PDF» للمشتركين بالبريد الالكتروني لنحو مليون زائر لموقعها شهرياً، وتباع النسخة الأسبوعية بمبلغ 3.50$ دولار، أو بمبلغ 89$ دولاراً للاشتراك السنوي.

وضعت شريط فيديو على موقعها في شبكة الانترنت، ليقدم كل من رئيس تحريرها "جون ياما"، ومدير النشر "جوناثان ويلسون" إيضاحات بصدد الأسباب الموجبة لاتخاذ القرار، أشارا إلى أن النشر على الشبكة، أوجد مشاكل للصحف، بيد أنه في الوقت ذاته أتاح إمكانية للانتشار في جميع أنحاء العالم، بدلاً من التوزيع في مدن الساحل الشرقي من الولايات المتحدة، حيث تصدر «The Christian Science Monitor» من مدينة بوسطن (ولاية ماساتشوسيتس).
واقترن اسم «The Christian Science Monitor» بالمنطقة العربية باختطاف الصحافية "جيل كارول" في العاصمة العراقية بغداد، إذ بقيت بين أيدي خاطفيها مدة 83 يومياً وأطلق سراحها في آذار 2006م، وكانت تعمل مراسلة متعاونة مع الصحيفة Free- Lance عندما اختطفت توظفت Full- Time equivalent ضمن طاقم الصحيفة بعد إطلاق سراحها. ونشرت "كارول" مذكراتها في 11 حلقة في الصحيفة. حيث تحدثت عن كيفية إجبارها على الحديث في شريط فيديو، مشيرة إلى أن أصعب لحظات حياتها عندما أراد الخاطفون ذبحها بالسكين وتوسلت إليهم بأن يطلقوا عليها الرصاص بدلاً من ذبحها. وكانت "كارول" أجبرت على امتداح خاطفيها وهي في قبضتهم لكنها وصفتهم على اثر عودتها إلى بوسطن بالمجرمين. وجلبت مذكرات جيل كارول عدداً كبيراً من القراء لصحيفة «The Christian Science Monitor» وحظيت هذه الصحيفة باحترام وتأثير وسط الطبقة السياسية في "واشنطن"، ولها سمعة مهنية طيبة وسط الصحافيين، ونالت جائزة «بيلتزر» الصحافية الشهيرة سبع مرات، كما أن ثلاثة من رؤساء تحريرها انتخبوا رؤساء لجمعية رؤساء تحرير الصحف الأميركية.

يقول رئيس تحرير «The Christian Science Monitor»: «إن الصحيفة في القرن المقبل كما كان الشأن في القرن الماضي ملتزمة بالبحث عن إجابات لأهم مشاكل العالم، وطرح أسئلة تجعل القارئ يذهب خلف الاخبار وهو ما يمثل تجاوباً مع مبادئ ورؤية السيدة أيدي».
الباحث (دكتور أرين تيلينغ) الذي يعمل مستشاراً «للجمعية العالمية للصحف» (WAN) و«مكتب تدقيق التوزيع» (ABC)، فيرى: «Monitor كانت تؤثر كثيراً في دوائر الكونجريس وغالباً ما كنا نجدها على مكاتب الأعضاء، ولا أظن الآن أن هؤلاء سيقتفون أثرها على الشبكة».

كتبت Monitor: تعتقد إدارة الرئيس الأميركي "باراك أوباما" في ان ضعف التحرك الدولي والعراقي لحل أزمة اللاجئين التي خلفها غزو ادارة الرئيس جورج بوش للعراق سيخلق المزيد من المتاعب للعراق وجواره ،وفي تحرك بدا منظما، اوفدت إدارة أوباما اثنين من كبار الموظفين الأميركيين إلى العراق وسورية والأردن اللذين يحتضنان نحو 2 مليون مهاجر ولاجئ عراقي.
وفيما جالت موفدة البيت الابيض لشؤون النازحين والمهجرين العراقيين داخل وطنهم سامناثا باور الأسبوع الماضي على تجمعات المهجرين قرب بغداد، زار مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون اللاجئين والسكان اريك شوارتز مؤسسات أميركية ودولية تقدم الدعم لللاجئين العراقيين في سورية والأردن.
ورأت الصحيفة:" بعد أكثر من ست سنوات على غزو العراق ، فان ما يصل إلى 2 مليون لاجئ ما يزالون عالقين في الدول المجاورة ، وتتزايد المخاوف من أن الدعم الدولي لهما في طور التلاشي، وهو ما يهدد على المدى الطويل بنشوء اضطرابات اقليمية. وتنقل الصحيفة عن مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون السكان واللاجئين والهجرة اريك شوارتز الذي قام بأول جولة في المنطقة منذ توليه منصبه في تموز الماضي تقييما قاتما لاوضاع اللاجئين العراقيين، بعد زيارته تجمعاتهم قرب العاصمة السورية دمشق" أنا في غاية القلق إزاء عدم كفاية استجابة نداءات الامم المتحدة لتقديم المساعدات الإنسانية للعراقيين".
وتنقل الصحيفة الأميركية عن مفوضية اللاجئين في سورية حيث تهتم بشؤون نحو مليون لاجئ عراقي انها طلبت 166$ مليون دولار موازنة تشغيلية لها في عام 2010 فيما هي لا تضمن غير 55 مليون دولار من الهبات الدولية، فيما كانت نفقاتها للعام 2009 بلغت نحو 83 مليون دولار في عام 2009.
وفيما تبدو قصة تدني مبالغ العون المقدم للاجئين العراقيين في سورية مقلقة في نتائجها، لكنها لا تبدو مختلفة عن اوضاع مماثلة في المنطقة، حيث يخشى المراقبون من أن "انخفاض المعونة يمكن أن يثير المزيد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية، والتطرف والعنف بين مجتمع اللاجئين العراقيين".
وبحسب دبلوماسي غربي في سورية اشترط عدم الكشف عن هويته للصحيفة الأميركية فان ان " المجتمع الدولي يحاول الايحاء بأن الأمور تتحسن في العراق ، كي لا يعيرأي اهتمام باللاجئين خارج البلاد".
وفي الوقت الذي يتصاعد الحديث دوليا عن عودة الاستقرار الى العراق، فان أكثر من ألف لاجئ جديد يتم تسجيل اسمائهم لدى المفوضية شهريا في سورية، وهو عدد يبدو مطابقا لعدد اللاجئين الذين يعودون إلى العراق، أو يعاد توطينهم في بلد ثالث.
وفي مقر مفوضية شؤون اللاجئين بدمشق فان مئات من اللاجئين العراقيين يسعون الى الحصول على المساعدة، ويبلغ شخص عراقي (ابو علي) مراسلة الصحيفة الأميركية " ليس لدي أي شيء ، وأنا حقا بحاجة للمساعدة"، وأوضح المهاجر الذي وصل الى سورية من بغداد قبل ثلاثة أشهر فقط "اضطررت للمغادرة: يقولون ان هناك أمن، ولكن على أرض الواقع انها قصة مختلفة، حيث ما يزال هناك احتمال ان تقتل بسبب هويتك".
وشأنه شأن العديد من اللاجئين المشتتين في أنحاء المنطقة ، وأغلبهم في سورية والأردن فان ( أبو علي) يشعر بقلق متزايد مع نفاد مدخراته الى جانب كونه غير راغب في العودة إلى دياره بسبب استمرار العنف، فيما يبدو دعم المفوضية ما يزال يشكل له شريان الحياة الوحيد.
وتلفت الصحيفة الأميركية الى انه في سورية ، الأردن
ولبنان فان هناك مظاهر منتشرة من الدعارة ، وعمالة الأطفال الى الزواج القسري وعلى نطاق واسع بين لاجئين عراقيين يسعون يائسين لتغطية نفقاتهم.
الى ذلك تقول الحكومتان السورية والأردنية أن اللاجئين العراقيين يتلقون الخدمات الصحية والتعليمية في كلا البلدين، وهو ما يكلفهما أكثر من بليون دولار فيما الدعم الدولي لهما محدود، بينما ساهمت بغداد بمنح 15 مليون دولار لسورية و 7 ملايين دولار للأردن.
وبشأن المساهمة الاوروبية فقد انتقدها مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية شوارتز الذي حث الدول الأوروبية إلى المشاركة في تحمل العبء عن طريق زيادة الدعم المالي وعلى استعدادها لتوطين المزيد من اللاجئين، في اشارة الى ان حكومة الولايات المتحدة ما تزال أكبر داعم مالي لعمليات مفوضية اللاجئين في العراق وساهمت بنحو 80 في المائة من موازنتها العام 2009.
وبينما تحولت سورية والأردن موطنا لمئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وتواجه مؤسساتهما الاقتصادية والاجتماعية طائفة من التحديات بسبب ذلك، فان البلدين يقولان انهما غير مستعدين لقبول بقاء اللاجئين العراقيين ولكن هذا بحسب المؤسسات الأميركية والدولية لا يعني طردا وشيكا للعراقيين من البلدان المضيفة، حتى ان الرئيس السوري بشار الأسد أوضح خلال الازمة الأخيرة بين دمشق وبغداد من أن الخلافات السياسية لن تؤثر على مصير العراقيين المقيمين في بلاده.

قطرة في محيط
وفيما تم توطين نحو 33 ألف عراقي منذ العام 2007 ، وكثير منهم في الولايات المتحدة الا ان الرقم يظل "قطرة في محيط " يمثله مجتمع اللاجئين والمهاجرين العراقيين الذي يتفق بشأنه الموظف الأميركي الكبير شوارتز ومفوضية اللاجئين والمنظمات غير الحكومية العاملة مع اللاجئين جميعا من أن العودة إلى العراق هو الحل الوحيد للأزمة ، لكنهم يقولون انه "لا يمكن إجبار العراقيين على العودة حتى يحين الوقت المناسب".
وخلال العام الماضي بدأت اعداد صغيرة في العودة إلى العراق جراء تحسن الظروف الأمنية في بغداد واليوم تقول الحكومة العراقية ان الظروف مهيأة للعودة، وأعلنت انها أعلنت عن زيادة تبلغ 250 في المائة في الموازنة الخاصة بمساعدة اللاجئين على العودة، وانها ستقوم بتعيين منسق للتخفيف من هذه العملية.
تلك التطمينات التي أعلنتها بغداد جاءت بعد ضغوط أميركية مارستها باور وشوارتز الاسبوع الماضي، فقد قالت مبعوثة الرئيس الأميركي خلال زيارتها للعائلات المهجرة في منطقة "جكوك" الواقعة شمال غرب بغداد، انها تحث حكومة المالكي على ضرورة ايجاد حلول لقضية اللاجئين والمهجرين والنازحين العراقيين، منوهة الى ان "استمرار القضية بلا حلول حقيقية يثير اسئلة عن معنى الديمقراطية في العراق".
وفي السياق ذاته شدد السفير الأميركي في العراق كريستوفر هل خلال جولة قام بها مع وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد سلطان الى مركز لإستقبال اللاجئين والنازحين العائدين ببغداد على أهمية معالجة قضايا اللاجئين في العراق، لافتا الى اهتمام بلاده بشؤون اللاجئين والمهجرين العراقيين داخل البلاد وخارجها، وسعيها لمساعدتهم في العودة إلى ديارهم وإيجاد فرص عمل لهم، وكذلك مساعدتهم في الحصول على حقوقهم السياسية.
وكانت الجهود الأميركية المكثفة في موضوع اللاجئين والمهجرين والنازحين اثمرت الاسبوع الماضي اجتماعا بين منسقة البيت الأبيض لشؤون اللاجئين والمهجرين داخلياً في العراق سمانثا باور ومساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون السكان واللاجئين والهجرة إريك شوارتز والحكومة العراقية ممثلة بصادق الركابي المستشار السياسي لرئيس الوزراء ، انتهى الى توقيع اتفاق أكدت فيه حكومة المالكي التزامها بوضع حلول لقضية النازحين والمهجرين واللاجئين المتواصلة منذ أكثر من ثلاث سنوات.

عسى أن ترعوي حكومة المالكي الفاشلة والفاسدة قبل قصم قضية العراق الوطنية الكبرى، رفاق غربة المالكي ذاته التي تنكر لها وأنكر كذبا وزورا بعودة رفاق غربة الأمس القريب دون حياء والتاريخ لما يستصحف بعد !!.. تزويرا لتاريخ نكتبه على هذا الموقع يفشي ولايكون شاهد زور كشهود السفاح، دعاة تزوير سماحة الإسلام، على نهج السياسي الهولندي المعادي للإسلام "خيرت فيلدرز" الذي تشهد مدينته مسقط راسه "فنلو"، هنا في المهجر الهولندي، مولد حزب "الدعوة الإسلامية" البديل لأحزاب دعوة بغداد الحاكمة زورا أيضاً على رعايا الإحتلال، مؤسس الحزب ليس الشهيد باقر الصدر الأول كما يزعم مماليك الإحتلال، بل هو ولافخر ولاغرو هولندي اعتنق الإسلام اسمه Henny Kreeft، باقر علم الأولين.

يقول ابن منظور: التبقر: التوسع في العلم والمال، وكان يقال لمحمد بن علي بن الحسين بن علي الباقر (رضوان الله عليهم)، لأنه بقر العلم وعرف أصله، واستنبط فرعه وتبقر في العلم.

على هامش المنفى، والإحتجاج الثاقب على دعاة منسى المنفى، وإرهاب الوهابية والنواصب، أنشدت أشعار "كثير عزة" و"السيد الحميري" و"الكميت بن زيد الأسدي" الذي يهاجم بني أمية بكل جرأة وعنف فيقول:

وإن خفت المهند والقطيعا
فقل لبني أمية حيث حلوا
واشبع من بـحوركم أجيعا أجاع الله من أشبعتموه
يكون حياً لأمته ربيعاً. بمرض بالسياسة هاشمـي

فيعارض الحزب الحاكم المتمثل في الحكام الأمويين المنحرفين عن الخط الإسلامي الصحيح والمبتدعين في الدين غير الملتزمين بما جاء في الكتاب، فيقول فيهم:

أزلَّوا بها أتباعهم ثم أوصلوا
لهم كل عام بدعة يحدثونها
كتـاب ولا وحي من الله منزلكما ابتدع الرهبان ما لم يجيء
ويحرم طلع النخلة المتهد لتحل دمـاء المسلمين لديهم
عليهم وهل إلا عليك المعوّل؟فيا ربِّ هــل إلا بك النصر نبتغي

وفوق حملته على الأمويين يعمد إلى الانتصار لأهل البيت عن طريق المناظرة والمحاجة والإقناع، وكأنه متأثر بالمعتزلة تأثراً بالغاً. ونراه يسفه حق بني أمية في الخلافة ويقرر حق الهاشميين فيها فيقول:
وما ورثتهم ذاك أم ولا أب.

وقالوا ورثناها أبانا وأمنا
سفاهاً وحق الهاشميين أوجبيرون لهم فضلاً على الناس واجباً
به دان شرقي لكم ومغرِّبولكن مواريث ابن آمنة الذي
وتعتب لو كنا على الحق نعتبوتستخلف الأموات غيرك كلهم
لقد شركت فيه بكيلٌ وأرحب. يقولون لم يورث، ولولا تراثه
وكندة والحيان بكر وتغلبوعك ولخم والسكون وحمير

ويقول كثير:
ولاة الحق أربعة سواء
ألا إن الأئمة من قريش
هم الأسباط ليس بهم خفاء علي والثلاثة من بنيه
وسبط غيَّبته كربلاء فسبط سبط إيمان وبرٍّ
يقود الخيل يقدمها اللواء وسبط لا تراه العين حيّ
يرضون عنده عسل وماء. تغيب لا يُرى فيهم زماناً



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإتحاد الأوربي جار صديق
- ثمانون حولاً Enzensberger
- العيد في شمالنا العراقي
- عيد الأضحى في ميدي
- مدن شمالا وحزن جنوبا
- بريء وبراءة؛ مهاجر ومهاجرة
- فضاء الثقافة
- أنفة الشاعر والسارد
- أول شاعرة في التاريخ عراقية
- في جانب الكرخ من بغداد 2
- في جانب الكرخ من بغداد 1
- Inside the Kingdom
- آل سعود والمالكي وThe Guardian
- عنتر حر عيون الجواء
- من صميم المملكة
- پرلمان القائمة المفتوحة
- هل الانتخابات والپرلمان: حلف بغداد؟
- توطئة: هل الانتخابات والپرلمان أعلى مراحل الديمقراطية ؟
- الغربة استطالت وتطاولت يا عراق
- سبق مخابراتي ثم صحافي


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محسن ظافرغريب - إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي