أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سميه عريشه - ( التبني ) رؤية توفيقية بين أهل العقيدتين المتصادمتين ، رحمة بأطفال ضعفاء !!!















المزيد.....

( التبني ) رؤية توفيقية بين أهل العقيدتين المتصادمتين ، رحمة بأطفال ضعفاء !!!


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 2844 - 2009 / 11 / 30 - 11:46
المحور: حقوق الانسان
    


• لقد كان من الخطأ الفادح أن يطرح محامون مسيحيون موضوع التبني مرتبطا بقضية تنظرها المحاكم تتضمن العديد من التهم :

1- تهمة الشروع في التبني الغير مجاز قانونيا طبقا للقانون الحالي
2- تهمة التزوير في أوراق رسميه
3- بالإضافة لتهمة المتاجرة بالبشر

• ولكي افصل بين موضوع التبني كقضية أساسية مجتمعية يجب طرحها ومناقشتها بشكل عقلاني على كل المستويات ، فاني سوف أتعرض للبندين 2 ، 3 من قرار الاتهام في القضية المفجرة لموضوع التبني ، فأنى لن أعلق على أحكام برغم أنه تم الطعن عليها 000ولكن سأفند تهمة التزوير في الأوراق الرسمية بمثال حدث بالفعل ، حيث أن فنانة مصرية ( ه ) خفضت في عمرها عشرة أعوام لتتمكن من الزواج بشاب أصغر منها أيام البطاقات الو رقية ، ومن ثم تطلقت بعد عدة أعوام ونسيت الموضوع ، ولكنها وبعد أكثر من 15 سنه وبينما تستخرج إجباريا بطاقة الرقم القومي كشف التزوير وحكم عليها بالسجن 6 شهور0000
• ارصد هذا المثال لنتفق : أن التزوير تزوير حتى ولو كان الدافع له نية خير 0ومن حق المحامين المطالبة بالمساواة في تطبيق القانون 0ومن ثم نسقط مناقشة البند الثاني ( التزوير )
• ننتقل إلى تهمة المتاجرة في البشر ، فيمكن للمحامين الطعن على دستورية تطبيق رؤية الإسلام للتبني على أحوال المسيحيين الشخصية ، ومن ثم يؤجل البت في تلك التهمة لحين الحكم النهائي بخصوص الدستورية000
• ======================================================
• ونتفرغ الآن لقضية مشروعية ( التبني ) من عدمه ، كقضية مجتمعية تمس أهل أطفال الشوارع واللقطاء واليتامى ، ويتنازع فيها أهل عقيدتين كل منهما في قمة الغضب يتربص بالأخر من منطلق الدفاع عن عقيدته الدينية وكل منهما نقيض الأخر 0000بينما أطفال الشوارع يتساقطون كل يوم وكل ساعة وكل ثانية ما بين الانتهاك الجنسي والإرغام على التسول والدعارة والسرقة وترويج المخدرات ويتعرض بعضهم للتفكيك والبيع كأجزاء وأعضاء بشرية كقطع غيار من قبل عصابات طبية 00 ومن ثم فمن ينجو بحتاتة ليكبر منهم سيكون عنصر إجرامي يروعوا المجتمع كله في المستقبل 000نتيجة تركهم في الشوارع أو في بعض دور الرعاية معدومة الرعاية 00 بينما أتباع العقيدتين يكيل كل منهما الاتهامات للأخر دون التفكير في الجلوس معا للبحث عن حل يبدوا توفيقيا حتى لا يمس كلا العقيدتين أو يظلم أحداهما لصالح تشدد أتباع الأخري000
• ومن هنا سوف أطرح رؤيتي القابلة للتطوير بإضافات أراء الآخرين لها في مسألة ( التبني ) والحل التوفيقى الذي يراعى رؤية أتباع العقيدتين كل منهما بقدر كحد أدنى 000 يكون بمثابة ألأرض المتفق على حدودها وما بعدها لكل عقيدته ورؤيته ، ولكن ذلك الحد الأدنى هو ما يسن به قانون000

• يتلخص الحل التوفيقى في أن يسمح بالتبني بشروط تراعى وتعالج نقاط الخلاف بين العقيدتين وأهمها :
================================================
1 –( مسألة اختلاط الأنساب ) : أن الطفل المتبنى يكتب باسم الأب المتبنى له ولكن توضع شرطتين ( = ) في شهادة ميلاده وتنتقل إلى بطاقة الرقم القومي الخاصة به ، وأن تهيأ ثقافة المجتمع بأن ذلك لا ينتقص منه كإنسان ، ومن ثم ستنتفي مخاوف التبني لدي المسلمين من أن التبني سيؤدى لاختلاط الأنساب 000فهاتان الشرطتين الصغيرتين في المستندات ألرسميه ( = ) ستكونان بمثابة الحارس على الأنساب 0

2- ( مسألة ظلم الورثة ألأصليين ) : أن الطفل المتبنى ل يرث أكثر من ثلث التركة ، وذلك الحل مأخوذا : ( من أن صاحب الميراث الذي هو القائم بالتبني له الحق أساسا في الشريعة الإسلامية في أن يهب ما لا يزيد عن ثلث ماله لأي جهة خيرية أو ما يشاء ، أما الثلثين فمن حق الورثة أشرعيين ،و الذين في هذه الحالة سيكونون من أقرباء الدرجة الثانية والثالثة ، نظرا لأن في هذا الزمن لن يقوم بالتبني إلا المحرومين من الإنجاب بشكل قاطع طبيا 000ولكن إذا ما حدث وتم الإنجاب بعد التبني فان الشرع الإسلامي والقانون يجيز تصرف المورث في ثلث ماله لمن يحب ويرغب ، وقطعا الطفل المتبنى الذي بمثابة ابن أو ابنه بحكم الأبوة المنبثقة من التربية والعشرة 000هو تصرف شرعي إسلاميا 100% 0 أما طمع الأقارب في كل المال ومطالبتهم كذبا وبهتانا بأن ذلك حرام فوالله طمعهم وحرمانهم صاحب المال لحريته فدى وهب النسبة التي شرعها الله له لمن يريد لهو الحرام المصفي وما هم بخائفون على الشرع بل هم جشعون طماعون ظالمون وقساة القلوب لا يرحمون ضعيفا أو مسكينا أو يتيما أو محروم 000 ومؤكد هم كانوا غير بارون بالمورث صاحب المال كأقرباء ، لأنهم لو كانوا كذلك لما كان احتاج لتبنى طفل يمارس معه مشاعر الأبوة أو الأمومة اى مشاعر الحب النقي الحنون 000ومن ثم يفوز ذلك الطفل البرئ أو الطفلة البريئة بأسرة وأب وأم ككل الأطفال الآخرين مما يدخل في صميم التنمية البشرية السليمة التي تضمن مستقبل مواطن ووطن سليم من كافة المناحي00( علما بأن الكثير من ألأسر المسيحية الراقية يقتسمون الميراث رسميا( الولد ضعف البنت ) طبقا للقانون ، ثم يتنازل الابن لأخته كبيع وشراء صوري لتتساوي معه طبقا لشريعتهم المسيحية التي لا تفرق في الميراث بين الرجال والنساء ، وذلك لا يمنع أن بعض المسيحيين يتمسك الرجال فيهم بأخذ ميراث ضعف أخته محتكما للقانون المأخوذ عن الشريعة الإسلامية بينما هو متمسك بدينة المسيحي 000

4- ( أما عن التخوف الثالث من أن: الطفل سيكبر وسيكون أجنبي بالنسبة للزوجة ) فذلك يماثل أن رجل يضم أبناء أخيه أو أبناء أخته المتوفين ليربيهم مع أبناءه ، بدلا من إيداعهم ملاجئ أو إلقاءهم في الشوارع مثلا ، ونجد الزوجة الصالحة تعاملهم كأبنائها تماما وهى تكون بالفعل كأمهم بالنسبة لهم ، برغم أنهم أيضا شرعا غرباء عن الزوجة المسلمة ، ولكن لم نسمع عن أي تخوف سابقا على النساء المسلمات من قبل المتخوفين ألان على النساء المسيحيات 00برغم أن شريعتهم لا تحرم التبني 00

5- ( أما عن التخوف الرابع) : من أن الفتاه المتبناة هي ليست محرمة شرعا على الرجل المتبنى لها ، ومن ثم تجوز كزوجة له حينما تكبر 000 فأن ذلك بمثابة تربص للفكرة حيث أن البيوت المصرية بها بنات يعملن كخادمات في بيوت فيها رجال ، فلماذا لم يحرم ذلك ، وأيضا البيوت بها بنات فقيرات من أقرباء الزوجة أو الزوج ، فلماذا لم يحرم ذلك ، وأيضا بعض البيوت التي بها شخص غير سوى نقرأ ونسمع عن زنا المحارم ، فلماذا لم يطالب هؤلاء المتخوفون من أي شيء به رحمة لضعيف لماذا لا يطالبون بهدم ألأسر في العصر الحديث انطلاقا من إمكانية حدوث بعض الحوادث الشاذة مثل زنا المحارم ، كذلك لماذا لم يجرم القانون أن تتزوج سيدة لديها طفل أو طفلة من أي رجل اجنبى بالنسبة للأطفال لأنه قد يسئ لهم ونسمع بالفعل عن حدوث لمثل تلك الحالات0000 لماذا التخوف فقط موجه ضد محاولة المسيحيين تطبيق دينهم 000؟!!!0 0والله عيب كده يا مسلمين فالله أمركم بأن تيسروا ولا تعسروا00

6- و( عن التخوف الخامس : من أن المستغلين للأطفال سيتبنون أطفال لانتهاك حقوقهم وحياتهم واستغلالهم تحت ستار التبني ) : فذلك تناولته مقترحات سادة أفاضل في مقالات سابقة من ضرورة أشراف المجلس القومي للطفولة والأمومة ووزارة السكان والأسرة ،من حيث مقدرة الأسرة الراغبة في التبني على رعاية وتربية الطفل ماديا ونفسيا ومعيشيا وسلوكيا00 وما يضاف من ضوابط أشراف دوري للطفل المتبنى لضمان رعايته ، وأن يكون في وثيقة التبني أن المتبنى يهب الطفل المتبنى ( ثلث ثروته في حال وفاته دون تحديد لنوع أو كم ، يتم اقتسامه نصفين في حال تبنى طفل أو طفلة ثانية ، وهو العدد الأقصى المسموح به للأسرة الواحدة )، والباب مفتوح لإضافة أي من الضوابط التي تضمن مصلحة الطفلين 00

7- و( بالنسبة للتخوف السادس : من استغلال بعض المسيحيون مسألة التصريح بالتبني في تبنى أطفال مسلمين وتنصيرهم ) ، فذلك ينظمه قانون العقوبات ، بتغليظ العقوبة على ذلك ،ولعل مقترح الحبس سبعة أعوام مناسب ، على أن يتبعه تسجيل جنائي لمدة مماثلة ،ويحرم نهائيا من التبني

• ولعلي أرد على من يسفهون من تلك المدة بأنها قليلة : بأن أسألهم لماذا لم يعترضوا أو نسمع لهم حسا تجاه قضية الطفلة شاهندة والتي نشرت قضيتها في أكثر من جريدة واسعة الانتشار مثل المصري اليوم والدستور والأخبار بتاريخ تقارب 14/11/2009م حيث كان عنوان الحادثة في إحدى الجرائد :

• ( السجن 6 سنوات لسروجي عذب ابنة زوجته : ( قضت محكمة جنايات الفيوم برئاسة المستشار ( محمد كامل ) بسجن سروجي سيارات عذب ابنة زوجته لمدة 6 سنوات وترجع وقائع القضية إلى 18 مايو الماضي عندما تلقى اللواء ( محمد السعيد ) مدير أمن الفيوم – بلاغا من مجهول بقيام ( سعد أيوب محمود ) 21 سنه مقيم بحي الصوفي بمدينة الفيوم ، بتعذيب الطفلة ( صباح رمضان سعد ) وشهرتها ( شاهندة ) البالغة من العمر ( عامين ) وهى ابنة زوجته ( رويدا محمود طلبة ) 39 سنه ، حيث تبين لفريق البحث الجنائي من ضباط المباحث : أن المتهم أعتاد تعذيب الطفلة وهتك عرضها بإطفاء السجائر بأماكن حساسة في جسدها وتم نقل الطفلة للمستشفى للعلاج ونقلها هي وشقيقاتها الثلاث إلى احدي دور الرعاية و اللاتي أثبتت التحريات تعرضهن أيضا لوقائع تعذيب من المتهم الذي أعطى لنفسه الحق في هذا لكونه ( زوج أمهن )00وأن الأم كانت خائفة منه فتركته يؤذى أطفالها دون إبلاغ 000!!!

• والسؤال الآن موجه للضمائر الحية والعقول السليمة الغير متعصبة : ايهما أكثر رحمة : أن يترك الأطفال للوحوش من ألأهل أو أقاربهم أو في الشوارع أو حتى في دور رعاية ليست بها رعاية - أم - يعيشون كأبناء متبنين لأسرة كريمة تتعهد ويتم التأكد بشكل دائم من رعايتهم لهم بشكل انسانى كامل ، بالذمة ذلك أفضل للأطراف الثلاثة ( الأطفال في النشوء ضمن جو اسري وللأهل للاستمتاع بالأبوة والأمومة مع هؤلاء الأطفال وسعادة جو الأسرة ، وأيضا للمجتمع الذي سيقل عدد القنابل الموقوتة نتيجة نشوء أطفال الشوارع ضمن كافة أنواع البيئات الإجرامية التي سبق وذكرناها ليصبح رجلا ناقما على المجتمع الذي تركة طفلا ضعيفا في يد من لا يرحمون 00؟!!
• أليس التبني بالله عليكم أكثر رحمة وإنسانية وأيضا أكثر أمنا للمواطنين وأكثر أمنا لحاضر ومستقبل الوطن أيضا ؟!!!)
• أم يتركون في رعاية وتحت رحمة المجرمين والمعتدين والشواذ في بلاعات وبدرومات وشوارع يحكمها قانون الغابة حيث القوى يلتهم الضعيف ليشبوا ميليشيات إجرام وإرهاب للجميع بل ليس من المستبعد أن يتم استخدامهم كميليشيات في حال نشوء اى نزاعات عرقية أو حتى إجرامية مستقبلية في مصر أو من قوى الأرهاب00حيث يصبحون جنودا تملؤها الرغبة في الانتقام والكراهية للمجتمع الذي حارب فرصتهم في أن يشبوا ضمن أسر وسمح بأن يشبوا في انتهاك يومي ووحشي لبراءتهم ، باسم الخوف على العقائد 00 ؟!!

• وأخير أضيف ضرورة أن يوازي ذلك نشر توعية مجتمعية وإعلامية للنساء اللاتي تقررن التخلص من أطفالهن نتيجة تورطهن في اى مشكلة تخشى انكشافها ومن ثم تلجأ لألقاءه في الطريق أو في صناديق القمامة ، أن يعاد تقليد زمان الذي شاهدناه في الأفلام القديمة ألأبيض والأسود من أن المرأة الخاطئة تضع الطفل أمام جامع أو أمام كنيسة 00 طبقا لدين أهله 00

• وألا يتم القبض عليهن وهن يفعلن ذلك ، لأن البديل هو الخوف من أن يقبض عليهن ومن ثم يقتلون الأطفال أو يتسببون في قتلهم دون قصد بتعريضهم لظروف قاسية بالنسبة لطفل وليد أو رضيع ، وذلك خوفا من الفضيحة00ولعل تلك بداية تفتح أفاق الحلول لمزيد من الموضوعية والعقلانية والرحمة بالبشر وحقوق الأنسان ، فهلا ترحم أيها ألنسان ؟!!!0




#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برغم اسلوب المذيعة السلعوة : مطلوب ( مجلس قومي لحقوق ذوي الأ ...
- الشباب العربي يعمل ايه فى رغبته الجنسيه الطبيعيه ؟ حد كبير ي ...
- ( بترخيص الدعارة وتمكين النساء ، وتشغيل الشباب ) : نحد من تج ...
- هل من حق الأستاذ : ( هيكل ) ان يحجب حق المواطنة عن السيد : ( ...
- نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!
- ثورة حمار شرق أوسطي 000!!!
- ليس هناك ملائكة فى تقرير غولدستون ، والحل فى السلام وليس الح ...
- الأقصى والمبكي معركة عنوانها : ( غباء تاريخي أغرق الأرض المق ...
- استربتيز ديني
- إعادة إنتاج القديم بمسميات جديدة دجل ونصب !! والجيل الثاني ه ...
- الرئيس مبارك ذكاء وبساطة وإيجابية في السياسة الخارجية 0000 ( ...
- أمريكا 2008 : هل سترفع شعار عدم الانحياز؟!!0 ( أربعة أسئلة ل ...
- صباح الخير يا أمريكا 000 إعدام رجل همجي بطريقة همجية !!! 0
- قواعد ك عنصرية قاصرة ، وليست ذهبية يا سيد فريدمان
- أزمة أمريكا ، تشبه أزمة حماسوالحل : ( تنويريي ألنت كأفراد ) ...
- الحوار المتمدن : القشة التي أنقذتني من العزلة ، و الموت كمدا ...
- • كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ، ...
- ثقافة الإرهاب : تحرم الحب البرئ وتجرم التظاهر 00 و تشجع التح ...
- تضامنوا جميعا ضد رجم تلك المرأة السعودية ، وكفانا هولا يا مس ...
- صدام ليس بطلا ، ولا تجعلوه كذلك


المزيد.....




- وزارة الدفاع الوطني بالجزائر: إرهابي يسلم نفسه للجيش واعتقال ...
- أميركا تؤكد عدم تغير موقفها بشأن عضوية فلسطين بالأمم المتحدة ...
- برنامج الأغذية العالمي: لم نتمكن من نقل سوى 9 قوافل مساعدات ...
- قيس سعيد: من أولوياتنا مكافحة شبكات الإجرام وتوجيه المهاجرين ...
- -قتلوا النازحين وحاصروا المدارس- - شهود عيان يروون لبي بي سي ...
- نادي الأسير الفلسطيني: ارتفاع حصيلة الاعتقالات بعد 7 أكتوبر ...
- برنامج الأغذية العالمي يدعو لوقف إطلاق النار في غزة: السرعة ...
- هل يصوت مجلس الأمن لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المت ...
- ترجيحات بتأجيل التصويت على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
- السلطات الفرنسية تطرد مئات المهاجرين من العاصمة باريس قبل 10 ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سميه عريشه - ( التبني ) رؤية توفيقية بين أهل العقيدتين المتصادمتين ، رحمة بأطفال ضعفاء !!!