أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سميه عريشه - نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!















المزيد.....

نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 2811 - 2009 / 10 / 26 - 13:18
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


• من المؤكد أننا كمصريون نغضب غضب شديد تجاه الجواسيس المصريون الذين يكتشف عمالتهم لدول أجنبية وياسيما لو كانت محسوبة من الأعداء ، انطلاقا من أن الهدف الأساسي لأي جاسوس وأيضا من قاموا بتجنيده : هو الأضرار بالأمن القومي المصري ، ومن ثم الأضرار بالمواطنون المصريون ، سواء كان فى المجال السياسي أو الأقتصادي أو وهذا هو المستهدف هو تفكيرهم وعقولهم المتميزة أ ، وصولا الى الأضرار بالهوية المصرية ككل ، الخ 00الخ ، فكل مناحى الحياة مترابطة بالتأكيد 0
• وغضب المصريون من الجواسيس فطري وطبيعي ، أتفهمة وأؤيده تماما ، فأنا واحدة من هذا الشعب المصري ( الذى برغم شربه من ماء النيل بعد تلوثه شأن الجميع ) ، لكننا جميعا نفصل هذا عن ذاك ونغضب شديدا ونكره الجواسيس الذين يستهدفون تدمير مصر لصالح دول أخري أجنبية ، وهو شعور جمعى طبيعى كلغة ألأم ، لا يحتاج الى تأكيد 000كان هذا فى سياق الغضب الشديد التلقائى 00
• ولكن في سياق التأمل وجدتي أوجه أسئلة صعبة الى نفسي :
• - هل الجاسوس هو فقط من يعمل لصالح دولة أجنبية أو محسوبة معادية مثل اسرائيل ؟!!
• - ألا يمكن أن يكون الجاسوس المستهدف الاضرار بأمن مصر مجندا من ( دول صديقة) ؟!!!
• ورغما عني عادت ذاكرتي للوراء أكثر من عقدين :
• وكنت فى العشرين من عمري شخصية حالمة ورومانسية وممتلئة بالأمل والحلم ، حيث سافرت الي بلد شقيق و عملت ( مونتيرة ) بمؤسسة السينما هناك ، ولم يمر أكثر من ثلاثة شهور على تواجدي فى ذلك البلد العربي الشقيق حتى واجهت ضغوطات هائلة من ( جهاز مخابرات ) تلك الدولة الصديقة ،
• - حيث طلب مني رئيس ذلك الجهاز المرعب : ( أن أتعاون معهم وأن أقوم بكتابة تقارير عن المصريين المغتربين هناك من الذين أحتك بهم بشكل طبيعى فى الحياة اليومية ، أو من سيطلبون مني تعمد الأحتكاك بهم ،وبالطبع تلك التقارير ستشمل أيضا من يتعاملون مع هؤلاء المصريون من الجنسيات الأخرى سواء كانت عربية أو غير عربية ، بالآضافة الى كتابة تقارير فى أى مواضيع أخرى يطلبونها مني ، وأعقبوا ذلك باشاده بمقدرتي ومواهبى الأجتماعية من لباقة وغيره00
• ( والغريب أنهم قالوا أن موافقتى على ذلك سيثبت أن عروبتىوقوميتى ألاصيلة والمخلصة ) ؟!!0
• وبالطبع رفضت ذلك قطعيا برغم ما عرضوه من اغراءات كثيره وكبيره مادية ومعنوية وأدبية ، لم أكن أحلم بها يوما 000وفشلت كل محاولاتهم السلمية أو الكلامية لأقناعي حين ذاك 000
• مما عرضني حين ذاك لغضب عارم من رئيس ذلك الجهاز الذي هددني ، لكنني لك أخذ تهديداته مأخذ الجد ففى النهاية أنا لم أفعل شيئ ولم ولن أخالف قوانين ذلك البلد العربي الشقيق حتما وأكيد ، ( حيث أننى من هواة الأطلاع على القوانين بشكل عام ولعل تلك الهواية اكتسبتها نتيجة أننى كنت زوجة لطالب فى السنة الأولى كلية حقوق ، وكان العام الذى لا ألخص له الكتب الدراسية يرسب ، والعام الذى الخص له الكتب الدراسية القانونية واذاكر معة وأشرح له ، ينجح ، ومن ثم كانت مصلحتى الشخصية أن ينجح لنرفع مستوي معيشتنا )
• ومن هنا جاءت ثقتي الزائدة واليقينية في نفسى بعدم مخالفتي لقوانين ذلك البلد 00 وكنت قد قدمت على تجديد ألقامة فى ميعادها طبقا للقانون ، الى ان فوجئت ذات صباح باكر وأنا استعد للخروج من المنزل متوجهه للعمل ، بشخصين يبدوا عليهما الرقي فى اغلمظهر يخبرانى انهما سيصحبانى كي يسلماني تصريح الأقامة ، وفشلت كل محاولاتى لتأجيل ذلك للغد لضرورة الأنتهاك من مونتاج فيلم سيدخل مهرجان ما ، ومن ثم ذهبت معهما ، ليخبرنى مسئول هناك أنني موقوفة ، ولم أكن قد تعلمت لهجتهم جيدا بعد ، ولكنى بعد شرح قصير فهمت أنى مقبوض علىّ ، وسيتم ترحيلي00 ونجحت لحظتها بشكل شخصى فى اقناع مسئول بمخالفة القانون والسماح بشكل سري لى بالأتصال بأحد الأصدقاء ليجمع لى أشيائي ، ومن خلال تلك المكالمة استطعت أن اخبره بمأزقى المفاجئ الصادم 00
• ووجدتي سجينه ومحتجزة أنا وأكثر من ثلاثون أمرأة وفتاة من جنسيات متعددة في حجز لا تزيد مساحته عن ثلاثة أمتار، بالأضافة الي تهديدي بتسبيب الترحيل بتهمة أخلاقية مخزية !!!
• وخلال مدة أعتقالي البالغة ( عشرة أيام ) قضيتها صامته الا من كلمات قليلة ، ومقرفصة لعدم وجود مساحة ،( قبل أن تنقذني قيادة كبيرة فى حزب مصري معارض كان بالصدفة فى ذلك البلد ، ووصلته أخباري عن طريق الصديق الذى اخبرته محنتي بالتليفون حال القبض عليّ ) 0
• وكم أندهشت من هروب الدموع نهائيا من عيني برغم صدمتي وحزني العميق و برغم أني لا تخجلني دموعي مادامت صادقة ، وكنت مستمعة جيدة لحكايات السجينات زميلات الحجز الثلاثون أمرأة :
• بعضهن يحكين انهن ضحايا غدر أو تقارير مغرضة وسوداء ممن كانوا يظنون أنهن أو أنهم : ( أصدقاء أو صديقات )
• وبعضهن متباهيات بأنهن وأزواجهن كانوا يخدمون نظام تلك الدولة برموش عيونهم لكنهن لا يفهمن ذلك الغدر المفاجئ وفائدته ومغزاه ؟!!
• حتي تلك المصرية الزائرة لمدة ثلاث ساعات فقط ( للحجز المكتظ بنزيلاته ) والبادي عليها الثراء والصحة والجمال الذي تباهت أن مصدره أنها من ( المنصورة ) ، وكانت مهمتها التي كشفت النقاب عنها مباشرة هيّ :
• ( اقناعي بالتعاون مع المخابرات فى تلك الدولة العربية الشقيقة ، وأن أكون قومية ووطنية ، أتجسس على بنات وأبناء وطني وغيرهم مقابل ( شهادة بالوطنية والعروبة والقومية ) وأيضا وهو الأهم مقابل ( الكثير من النعم ) وضربت مثلا بنفسها ، وأن الكل هنا أو فى بلدها يحسدونها لنجاحها وذكاءها وثراءها ، وذكرتي بأن ذلك ليس عيبا : فكلنا فى النهاية عرب 00 !!!0
• وتركتها تكمل باقى موالها وقد حللت شفرته ، وتفاعلت فى صمت مع عقلى الذى لا يهدأ أبدا منذ وعيت على الدنيا والى اللحظة التي أعلن فيها ذلك الحدث الذي جعلنى دون أن أعي ارفض الخروج من بلدى من يومها وحتى اليوم ، فقد كانت تلك أخر سفر ة 00!!
• المهم أن عقلى الذي لا يهدأ وقتها( رفض تلك المعادلة ببساطة) : لم يقبل بمعادلة : (أن انقذ جسدي من الأعتقال والترحيل بتهمة ملفقة شائنة أخلاقيا ) ، كما قالوا لي وقتها ، ( وأن أخسر روحي ) 00!!
• ولقد علمتنى العقود الماضية أن تلك( المرأة المنصورية ) ، لم تكن هي من فعلت ذلك وحدها في حق المصريون ومصر : ( بل فعلته افتراضا الصفوة قبلها وبعدها وحتي اليوم ) و أقصد: الكثيرين من ( مثقفوها ومعلموها وأطباؤها 00 الخ الخ )
• وليس لذلك البلد الشقيق ، بل فى العديد من البلاد العربية الشقيقة الأخري مادامت تمد يدها بالعطايا والمزايا وطبعا تتفاوت وتتنوع وتختلف بل وتتناقض الشعارات التي يعودون بها الى مصر لينشروها فى هواءها واقتصادها وثقافتها واعلامها فى تناسب مع المراحل ونوعية البلاد الشقيقة العائدون منها ناشرين بل وفارضين بشتى السبل ثقافات مختلفة بل متناقضة ومتأرجحة ما بين القومية ثم الشعارات ذات الصبغة الربانية وصولا الى الجلابية والنقاب اللذي لبد وأن يكون بلون الهباب 00!! وأنه فرضا على ( مصر يامة يابهية ) : أن ترتدية فى طول البلاد وعرضها ليصبح الصباح ومصر بقعة سوداء مهببة 0
• والحقيقة أن ما زاد بشعوري بالحزبن بل بالحسرة : ان هؤلا الجواسيس الذين عملوا وما زالوا يعملون لصالح دولا صديقة عربية ضد بلدهم مصر ( وبالذات من النوعية الأولى) ،لم يستفيدوا ويجنوا ثمار تجسسهم على ابناء بلدهم فى تلك البلاد وفقط ، بل الأكثر ألما أنهم يقبضون كل يوم ووالى اليوم ثمن تلك الخيانات من خزانة بلدهم مصر ايضا بعد عودتهم ، بالأضافة الى تعيينهم فى مواقع تمكنهم من التأثير والتحكم فى طريقة وكيفية ونوع الفكر الذى تدار به تلك المواقع الهامة والمؤثرة والمتعلق معظمها بنشر ثقافات معينه سواء كانت قومية عربية ، أو قومية اسلامية ) ، لا يهم ، فهناك دوما قاسما مشتركا بينهما ( يجعلهما حليفان لدودان ولكنهما استراتيجيان ) فى مواجهة ثقافة مصر الليبرالية الحقيقية والأنسانية ثقافة قبول التعدد الطبيعى ثقافة التحديث والقدرة على مواكبة التطور بل والمشاركة فى صناعتة ، تلم الثقافة التي كانت جزء من ميلاد المصريين ، وهى التى كانت سر تفوقهم حتى كأفراد فى كل تلك البلاد مما أثار البغض والحسد فى نفوس الكثير من ابناء البلدان العربية ألخري وهو ما كان يفسر اساءة معاملة المصريون فى تلك البلاد منذ أكثر من عقدين والى الأن واستهداف هدم تلك التقافة التى هى جزء من ميلاد المصريين الطبيعي أي انها مكون من مكونات جيناتهم 00وهي سر ازدهار المصري ان تم رعايتها وسر نهيار المصريى بل مصر كلها ان سمح لأى كان بهدمها وطمسها ناهيك عن تكفيرها 00!!!
• ولقد كان ذلك الغزو الثقافي للأسف مدعوما حكوميا للأسف ، ولن يفرق ان كان ذلك بوعى أو قلة وعي ، وخاصة طوال العقود الفائتة 00 فالنتيجة واحدة : وهو الأنهيار الحادث لثقافة مصر الحقيقية السمحة وترك الساحة لمن يمتطيها ويبث السم فيها 00!!! ، ليعيش المصريون حالة التوهان والأنفصام عن الذات المترديين فيها معظمنا رغما عنا ، لتطفوا الى السطح وتطفح فوقه كل امراضنا وعجزنا حتي كأفراد ، حيث كان الطفل المصري اذكي اطفال العالم والشباب المصري أكثر شباب العالم تأقلما مع التطور ليصبح أكثرهم اختراقا من الثقافات المظلمة ويصبح على غير طبيعته ، وغير منسجما داخليا مع تلك الأختراقات المظلمة التى يجد نفسة مسيرا فيها كطريق اجباري ذو اتجاه واحد ، ومن هنا تخرج امراض النفاق والكذب والقسوة أو الأنسحاب والخوف وعدم الرحمة فى حال التمكن ، نتيجة عدم الشعور بالأنتماء حتى ولو الى ثقافة تتفاعل مع جيناته !! مما جعلنا كمصريون غرباء ليس فى وطننا وفقط بل غرباء على ذاتنا وأنفسنا ، حيث كلنا نشعر بأننا رغم أننا نفعل كده ، لكننا والله فى حقيقتنا مش كده !!! انها غربة الروح ، وهي اقسى أنواع الأغتراب ، اليس كذلك يا ابناء الوطن ، اليس بنا حنين للتلامس مع جيناتنا الحقيقية ؟!!! 00على كل ، فكل هذا الأغتراب والأنهيار والألم يطرح سؤالا هاما وخطيرا وهو :
• - هل ذلك يعنى أن حتى أجهزتنا ومؤسساتنا ( الحساسة ) ، لم تكن فى ذلك الوقت ( حساسة ) 00 ؟!! ، بمعنى :
• - هل هي أيضا لم تنجوا من ذلك ألختراق والغزو الثقافي الأتي من بعض الدول الصديقة والشقيقة أيا كان نوع تلك الثقافة ؟!!
• ذلك الغزو المستهدف لطمس هويتنا المصرية وتدمير عقلنا الجمعى والفردي الذاتي ،واعادة برمجته على موجاتهم التي تضمن ريادتهم ثقافيا واقليميا ومن ثم زعامتهم لمنطقة الشرق الأوسط وتمثيلها أمام المجتمع الدولي ، بعدما تكون مصر غرقانة 00
• واذ نعود الى هؤلاء الكبار الذين أجازوا العمالة بمسميات عديده لأنفسهم ، والذين أدمنوا الأضواء والثراء مهما كان الثمن لدرجة أنهم لا يخجلون من انكشاف نفاقهم وخيانتهم والتى يعلوها ( لافتات تبدوا براقة ووطنية لكنها فى الحقيقة غير ذلك )، ذلك الفضح لشخصياتهم ومواقفهم وثقافتهم المتلونة والمزدوجة والمتناقضة حسب نوع الحفل !!
• ولعل الفضل فى ذلك الفضح يعود الى عصر العولمة ، (الذى كانوا فى البداية من أشد مهاجمية وحاليا أصبحوا من أكثر نجومة !! ) الفضل لتلك الفضائيات التى جعلتنا نراهم يصرخون فى حماسة وغضب شديدين مؤيدين أو شاجبين كلا النقيضين ( حسب نوع وأسم القناة ووأتجاهها طبعا )
• العولمة فضحت طبيعتهم وخيانتهم وانتهازيتهم التى كانت تتم فى الخفاء فصارت على عينك يا تاجر ، لكن ولو ، هم لا ولن يخجلون ، فمن سيضحى بكل ذلك الخير من أضواء وأظرف ؟!!
• وفى المقارنة تراهم فى قناة ما يشوحون باياديهم ويصرخون بأعلى صوت لديهم كأننا طرش لا نسمع بخطابات عن الحرية والديموقراطية والعدل والمساواة ، بينما هم فى مواقعهم الوظيفية فى مصر وخاصة فى الحقل الثقافى ، فانهم يمارسون القهر علىا منافسيهم الطبيعيين من الأجيال التالية ، مستخدمين كل أنواع التسلط والأقصاء والتسفيه والديكتاتورية !!
• حسنا فلنواجه جميعا حقيقة أن معظم الصفوة في مصر قد خانت دورها التاريخي ، منذ البداية لمصالحها الشخصية ، ولمصلحة من جندوهم أو استخدموهم باسم القوميات المختلفة 0
• لنواجه حقيقة أن الشعب المصري الأن ومنذ عقود بلا صفوة تقوده للرقى والتقدم وتساعده على التخلص من روافد التخلف التي تبدو الأن هائلة جدا جدا 00
• ليطرح ذلك المأذق المصيري والحاسم والمحدد لمستقبل مصر ، وفى أي اتجاه ستسير أتجاه النقدم والعلم والسماحة ، أم اتجاه التخلف والخرافة والعنف والتعصب ؟!!!0
• وهو ما يبرز أهمية وضرورة أن يتم تطهير المواقع المؤثرة من هؤلاء المنافقين ، ويسبقها تطهير الأجهزة الحساسة من أي عناصر لعبت دورا فى ترشيح هؤلاء لتبؤ المناصب المهمة والمؤثرة ، بينما تحجب غيرهم خاصة من الأجيال التالية الأقدر والتى يخشاها هؤلاء المنافقون لعلمهم بتميزهم 00ومن ثم يهال عليهم أكوام التراب والصمت والقهر 0 وهم بذلك يكملون اخلاصهم لدورهم القديم والجديد فى تدمير عقول ومواهب وتطور مصر لصالح بقاء تلك الوجوه التى افلست منذ عقود والتى تهدلت مكياجات التنكر حتي صاروا كالبلياتشو 00 والذى انعكس فى دفاعات مكشوفة ومثيرة للسخرية حيث يتم التضخيم بشكل مضحك فى قيمة مواهبهم وقيمتهم هؤلا الكبار المزعومون والمفروضون على المصريون ومصر ، ليتحقق على أياديهم تدمير عقولنا بنيران صديقة ، تطلقها أيادي حميمة : ( بدأت دورها الخائن لوطنها بكتابة تقارير عن ابناء وطنهم من المغتربين ، ليتطور دورهم بعودهم كأبطال فاتحين أبواب جهنم لحرق شخصية مصر )
• ولنصل الى أهم سؤال موجه لنا جميعا :
• - كيف يمكننا ان ننقذ مصر من هؤلا المنافقين الحاجبين للتحرر وللتقدم ولنور الشمس ؟!!0



#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة حمار شرق أوسطي 000!!!
- ليس هناك ملائكة فى تقرير غولدستون ، والحل فى السلام وليس الح ...
- الأقصى والمبكي معركة عنوانها : ( غباء تاريخي أغرق الأرض المق ...
- استربتيز ديني
- إعادة إنتاج القديم بمسميات جديدة دجل ونصب !! والجيل الثاني ه ...
- الرئيس مبارك ذكاء وبساطة وإيجابية في السياسة الخارجية 0000 ( ...
- أمريكا 2008 : هل سترفع شعار عدم الانحياز؟!!0 ( أربعة أسئلة ل ...
- صباح الخير يا أمريكا 000 إعدام رجل همجي بطريقة همجية !!! 0
- قواعد ك عنصرية قاصرة ، وليست ذهبية يا سيد فريدمان
- أزمة أمريكا ، تشبه أزمة حماسوالحل : ( تنويريي ألنت كأفراد ) ...
- الحوار المتمدن : القشة التي أنقذتني من العزلة ، و الموت كمدا ...
- • كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ، ...
- ثقافة الإرهاب : تحرم الحب البرئ وتجرم التظاهر 00 و تشجع التح ...
- تضامنوا جميعا ضد رجم تلك المرأة السعودية ، وكفانا هولا يا مس ...
- صدام ليس بطلا ، ولا تجعلوه كذلك
- الحرب على العفريت ، وأختلاط الحابل بالنابل 00
- شدة الخوف اللاغية لأستخدام العقل 00 والخوف المزدوج 00
- د / رفعت السعيد : أمريكا ( نمر ) نخاف الحوار معه خشية ان يفت ...
- الإسلام هو الحل ، نهاية العقيدة الدينية .... وجهين لعملة واح ...
- أطالب ب : جمال مبارك نائبا لرئيس الجمهورية ( لهذه الأسباب وي ...


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سميه عريشه - نيران صديقة تدمر عقول مصر00!!!