أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن إسماعيل - معادلات بالبله المغولي















المزيد.....

معادلات بالبله المغولي


حسن إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2842 - 2009 / 11 / 28 - 19:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أكتب هذه المعادلات غير الرياضية ..
إلى من يسألون أسئلة منطقية وينتظرون من الحرباء بحماقة أجوبة منطقية
إلى من يفكرون بعلم الرياضيات وهو جوهر الكون لكي يصلوا لنتائج لمعطيات لمقدماتهم الصحيحة في معادلات مختلة إلى حد البله
إلى من يسقطون أحلامهم الرومانسية كالأطفال على أرض الواقع المـُر دون هوادة وكل مرة يصطدموا في سور أعلى من سور برلين
إلى من أحبطوا لأنهم أغلقوا عيون بصيرتهم في زنزانة الوطن المحلي التي بلا أبواب والحل المحلي الذي لا يريد حل
إلى النخبة السياسية والثقافية التي هي لاعب رئيسي في هذه المعادلات المختلة
وإلى الأغلبية الصامتة لخبز بلا غموس والأقلية الخانعة المنتظرة وطن سماوي وإلى من يشكرون حضرة البهاء على الشـَرطة ويشكرو الشُرطة
إلى من يريدون الحرية دون دفع الثمن .. دون نضال حقيقي
إلى من يتخيلون الحل في الفوضى الخلاقة .. أقول لهم كل فوضى لها مطبخ يحركها ويمسك بخيوطها وبالشعلة الأولى .. من التحرش الجماعي لصناعة الفتنة الطائفية له مطبخ . وفي بلاد الماو ماو المطبخ القائم على النظام هو بغباوته اللي بيطبخ الفوضى . ودي مش هتكون خلاقة خالص دي هتكون دموية وترسخه أكثر وتخليه يتوغل وينتشر ويستمر ويستمر .
إلى كل هؤلاء وأكثر من رفاق قدامى وأصدقاء جدد .. الأحياء منهم و الأموات .. أكتب
وأشق النقاب عن هذا اللغز المتجزر في عسس يوليو .. ورمال البداوة الوهابية التى احتلتنا وشوهت وجه مصر وثروة غسيل الأموال .. وتجار السلاح ورجال الأعمال غير الرأسماليين .. والبانوراما الأمنية .
في البدء الذي له بدء ..
عسكر يوليو كانوا ضد إسرائيل وأمريكا ومع أمريكا!!
عسكر يوليو كانوا مع الإخوان .. وبعد ذلك أصبحوا ضد الإخوان وأخواتها .. متى وكيف ولماذا ؟!
عسكر يوليو الإشتراكيين كانوا مع الشيوعيين وأصبحوا ضد الشيوعيين !!
عسكر يوليو كل شيء صنعوه لأجل الشعب لأجل الوطن .. لأجل عدالة توزيع الثروات .. ولأجل ذلك ألغوا الأحزاب .. ولأجل ذلك قاموا بالاعتقالات والانتهاكات والبوليس السري وقمع الحريات وانقلبوا على بعضهم البعض
إخصاء المواطن لأجل عيون الوطن
يوليو من أجل الشعب ، من أجل الوطن .. أم وطن وشعب من أجل يوليو ؟
الشعب والوطن في خدمة يوليو
الإخوان .. وقف التوجه المسلح والجناح العسكري .. والانتقال إلى خانة الدعوة والاعتدال اعتدال الهدنه واحتلال الشارع من أسفل
يأتي السادات .. يجلس على العرش .. يصنع صفقة العمر ومعاهدة سلام مع الجماعات الإسلامية ضد اليسار ..
والإسلاميون ضد اليسار وأيضا ضد اليمين .. ضد الاتحاد السوفيتي وشراكئه وضد امريكا وإسرائيل
السادات يصنع معاهدة سلام مع إسرائيل – كامب ديفيد –
تعطيه إسرائيل الأرض مقابل السلام .. وتعطيه الجماعات الإسلامية الرصاص مقابل السلام .
الحكومة مع التطبيع وشعب ضد التطبيع .. وحكومة تحارب من هم مع التطبيع ، فرج فودة ، علي سالم ، لطفي الخولي ، أمين مهدي .
ينتشر الإسلام السياسي في كل مكان بدءاً من الوهابية والسلفية للتبليغ والدعوة والجماعة الإسلامية والتكفير والهجرة والجماعات الصغيرة (الناجون من النار والشوقيين).

ألوان طيف وروافد وأولاد شرعيون لحلم الخلافة .. كل جماعة من هؤلاء تخطو خطوة بالحلم نحو التحقق حيث مشيئة الكل ولحظة التمكين - الخلافة –
وإن كان الخمير الحُمر تنظيم محلي والنازيون بألمانيا .. ومنظمة ايتا في أسبانيا ، والكوكلوكس - النازيون الجدد – كلها تنظيمات محلية .. فالإخوان تنظيم عالمي في أكثر من 70 دولة في العالم والقاعدة تغطي كوكب الأرض بالجثث والدماء
وها لعبة السياسة مد وجزر .. كر وفر .. قط وفأر .. صديق الأمس عدو الغد .. وعدو الأمس صديق الغد .. وعدو صديقي عدوي .. وعدوي عدو صديقي .. وتقاطع المصالح اللانهائي مع الأضداد ومع المتصارعين ومع المتشابهين .. خيوط متشابكة معقدة ..

ها طالبان وبن لادن وتنظيم القاعدة تساعده أمريكا لتحارب به الاتحاد السوفيتي ..
لتهزم به الاتحاد السوفيتي حيث صراع الرأسمالية مع الشيوعية والعدو اللدود للشيوعية هم الإسلاميين ، فصنعت لهم ميدان رماية ومعسكرات تدريب ، صنعت منهم وحوش وإرهابيون بعد أن أزاحوا الاتحاد السوفيتي انتقلوا إليهم ، لأن صديق الأمس يمكن أن يكون عدو الغد. والكفر أنواع والشرك أنواع والهدنة لها وقت والحرب لها وقت والتقية لها وقت .. كل شيء تحت سماء السياسة والإسلام السياسي له وقت .

وها برجي مركز التجارة العالمي وها التفخيخ في كل مكان .. وها صدام أعدم بعد أن كان صديقاً وكان من منظومة الحكام التي ساعدتهم أمريكا على الدوام رغم معرفتها بديكتاتوريتهم وأنهم ضد شعوبهم وضد حقوق الإنسان .

وها الإخوان المحظورة تفوز في غزة بالإنتخابات .. تنتصر حماس على فتح .. وحماس الإبنة الشرعية لفتح .. وفتح الابن الشرعي لمصر .. ومصر بنت مين .؟!
و1200 نفق على الحدود المصرية يهرب فيها أسلحة ومعدات من الإبرة للصاروخ لحماس .
كانت فتح تلعب دور المفاوضات السياسية وتعطي دور المقاومة لحماس فاتخمت حماس بالسلاح .. فانقلبت على فتح .
ومعلومة أخيرة فتح وحماس ومصر بيقولوا انهم ضد إسرائيل .
السؤال .. من مع من .. من ضد من .. من عدو ومن صديق ؟
والإخوان ضد الحكومة المصرية ..
ومصر ضد الإخوان المحظورة .. محظورة فقط من الاقتراب من العرش .. ولكن مجلس الشعب ها هناك المحظورة لها 80 مقعد .. المحظورة في الفضائيات .. وفي الجامعات المصرية وفي المدارس التي تمنع منها الأحزاب السياسية من الحركة .. هي أكبر أرض خصبة للمحظورة وأخواتها
الصحف والمساجد والأزهر .. الاقتصاد والمشاريع الرهيبة في مصر
وبعد كل ذلك الحكومة المصرية ضد المحظورة وأخواتها
والمفروض إذا كانت الحكومة ضد المحظورة فهي مع الأحزاب اليسارية .. لا
تبقى مع الأحزاب الليبرالية .. برضه لا
تبقى مع العلمانية .. برضه لا
طب أي حاجة فيها إيه .. برضه لا
الإجابة كلها لا
وبالتالي أصبحت أحزاب المعارضة كومبارس يلعب دور المعارض على مسرح الحزب الواحد .. يحتاجهم في الإنتخابات يلعبوا دور مبتذل ممسوخ ..
يحتاجهم في مجلس الشعب .. لهم بعض المقاعد ..
وفي الصحف لهم بعض الأصوات
حتى الأحزاب في الترشيح الرئاسي اللي جاي ملقتش واحد يلعب الدور قالت نشتري واحد من بره زي لاعيبة الكورة المحترفين .. البردعي .. زويل .. هاملت المصري
ولو ملقناش فالأحزاب ستشتري لنا واحد من الصين يكون بيغني بابا اوبح وينور بليل
تخليوا المعارضة المصرية والنخب كلتها والكل كليله معندهمش كوادر ولا رموز تنافس الحزب الواحد الأحد الذي أمم الأحزاب واقعياً وسياسياً فأصبحت المعارضة رحم عاقر
تشتهي المنقذ والمخلص حتى لو كان من الخارج يأتي ببارشوت المعجزة وبحلمنا بالمستحيل بالغول والعنقاء وبالبرادعي والواد توتو المليزي المسلم
فنحن في ازهي عصور الهزيمة النضالية
لا نملك غير الأحباط والنباح واعجاز المستحيل
فنحن في أزهى عصور النباح
حيث حرية التعبير وليس حرية التغيير
في أزهى عصور الأخصاء
وكما تعلمون شعبي الحبيب الصبور المهاود .. الصبر جميل
والصبر موال الضعيف .. والصمت مش هو الرغيف
والنار لو حرقت مؤمن يبقى المؤمن منصاب ولو محرقتوش تبقى النار مبتحرقش مؤمن ..
محروق أو مش محروق المهم يفضل مؤمن صابر صامت
الحكومة المصرية ليس لها صاحب .. وليس لها رفيق في النضال السياسي
لأن ليس لها عدو حقيقي
فمن ليس له رؤيا ولا أهداف سياسية واضحة غير حربائية ليس له عدو حقيقي .. ليس له صديق حقيقي .. لأنها حكومات ليس لها هوية سياسية
في هذه اللعبة المصرية .. أشباه أعداء .. أشباه أصدقاء .. وأشباه حكومات .. حيث لعبة المصالح فقط والغاية التي تبرر كل الوسائل
والنتيجة الحتمية عندما تقصى الأحزاب وتوئد الحركات الليبرالية ويقمع المجتمع المدني فأنت تضع الوطن على طبق من ذهب في يد تيار الإسلام السياسي حيث المحظورة وأخواتها .
وها المادة الثانية من الدستور وها مادة الازدراء من قانون العقوبات وها الأمن يلقي القبض على المجاهري بالإفطار في رمضان الماضي ويلعب دور جماعات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المطوعين في السعودية
وها قطر صاحبة قناة الجزيرة فيها أكبر قاعدة عسكرية أمريكية في منطقتنا اللعينة.. هي صاحبة السبق في عولمة صوت الإسلام السياسي .. صاحبة أكبر شو للقاعدة في المنطقة والعالم
وها الجماعات ومراجعات وقف العنف وإبقاء البيعة
وإبقاء الهيكلية والتراتبية والقادة التاريخيين والسمع والطاعة والكر والفر
وها الكنيسة ترحب وترسخ وتؤكد منذ زمن على فكرة الوطن الموازي وحقيقته من الميلاد .. من الحضانة والنادي والدروس والزواج والطلاق والسفر والعمل .. داخل الكنيسة .. الجيتو القبطي
واختزال أقباط مصر في الكنيسة واختزال الكنيسة في البابا
لأن لكل فعل رد فعل .. لكن رد الفعل الكنسي على فعل الاقصاء هو رد الفعل المثالي المطلوب اثباته
وها أقباط المهجر وملف الأقباط الموضوع في يد الأمن واتهامات بالعمالة والتخوين والسبوبة والشو الإعلامي وضياع النضال الحقيقي
اتهامات ليس من المسلمين فقط لأقباط المهجر .. ليس من الحكومة فقط.. لكن من خندق أقباط المهجر أنفسهم ، يتهمون بعضهم ويخونوا بعضهم فيروس منطقتنا الموسومة بالأنانية والمصالح الذاتية جداً
يتبعثر الملف القبطي بين كل هذه الأطراف ويتفرق دم المسيحي المصري بين كل القبائل وتضل القضية وتفقد بوصلتها وطريقها وتنتقل من خانة المواطنة إلى خانة الطائفية ..
حيث ترميم دورات المياة في الكنائـس وقانون دور العبادة الموحد ( المسجد و الكنيسة ) تصبح أهم مطالب في ملف الأقباط الآن .. رغم أهمية تلك المطالب لكنه يختزل مفهوم أعمق وهو المواطنة الذي يعطي لمسلمي ومسيحيي وشيعة وبهائيي ولادينيين مصر كل الحقوق وكل الواجبات دون تمييز أو تفرقة في أي شيء
فمصر لكل المصريين وليس لأغلبية تتسلط عليها أقلية حكومية وأمنية تقهر الأغلبية ،
فتقهر الأغلبية الإسلامية الأقلية المسيحية .. فتنزوي الأقلية المسيحية وتصنع لنفسها وطن موازي
حيث الأرثوذكسية هي فقط الصواب والبروستانتية غير مقبوله والإثنان لا يقبلوا شهود يهوه ولا السبتيين ولا المورمن كل واحد لا يقبل وجود الآخرين معه في نفس الوطن .. وكأن مصر ملك أحد ما ودين ما وطائفة ما ..
ما يفعله المسلمون المتعصبون مع المسحيون يفعله المسحيون مع بعضهم ومع المختلفون عنهم .. المواطنة لا تتجزأ وحقوق الإنسان للجميع من هم معك ومن هم ضدك .. ينبغي ان تعامل الناس كما تريد ان يعاملوك .. ولا نكيل بمكياليين وولا ايه ؟
وإذا كان لديك 7 مليون موظف وكام مليون مخبر وكام مليون من العسس .. فأهلاً وسهلاً بك في جمهورية الأمن المصرية
والمطلب الرئيسي هو إلغاء خانة الديانة ووضع بدلاً منها خانة المخبر
والنوع .. من خصوا انفسهم
المرض ..مش مصري
والطريق.. مش زراعي بقه صحراوي
والعنوان .. السراية الصفرا عنبر العقلاء
أخيرا احنا بنكره إسرائيل وبنكره أمريكا وبنكره اوروبا ومبنحبش الاتحاد السوفيتي
وعندنا موقف حاد مع الشيعة والبهائيين والأقباط
امتى بقى ربنا ياخدنا علشان نرتاح ونريح العالم منا ؟
فنحن ضد أنفسنا وضد العالم ولأجل ذلك العالم أصبح ضدنا






#حسن_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آلهة وأتربة
- عشتار آلهتي .. مجدلية آلهة الجبال
- الأُمة المشروطة !!
- الدين لله والوطن ل - إياه - !
- الدين لله والوطن ل - إياه - !!
- قبح تعودنا عليه إلى درجة السجود !
- قطة سودا .. وكرسي رئاسي فارغ
- أهلاوي ولا بهائي .. ولا تبع أضراب إسراء
- نحلم ...........
- قراءة في تقرير مملكة البحرين الأول بشأن المراجعة الدورية الش ...
- مين اللي حضر العفريت ؟؟
- ستسقط في امتحان العداء
- معصوم الأغلال
- ألف مشروب .. والف دين !!
- بلا عيد أو طقس
- وحدها الأسئلة هي التي ترى
- محاكمة لوسيفر أم محاكمة الآلهة
- النُباح أفيون الشعوب !
- حرية الاعتقاد بين أحمر الشفاه والعدسات اللاصقة
- احنا اللي ثبتنا إن الذرة ليها صوت


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن إسماعيل - معادلات بالبله المغولي