أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادية فارس - العقلية المافيوية في العراق(3) وزير التربية والتعليم















المزيد.....

العقلية المافيوية في العراق(3) وزير التربية والتعليم


نادية فارس

الحوار المتمدن-العدد: 2730 - 2009 / 8 / 6 - 09:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تصوروا ... الملا خضير الخزاعي وزيرا للتربية في العراق
كنت أعرف أن وزير التربية في العراق الجديد ( كلش جديد) هو ملا وقاريء مال حسينيات... لكنني والحمدلله لم استمع لقراءاته ولطمياته...
وكأي حشاش ..يحشش بحشيشة ساخت ايران ...توكلت على الله صباح اليوم وبحثت في الأنترنت
عن قراءة حسينية لوزير التربية الأمي...تصوروا ...كي لا تفوتني فرصة مشاهدة عالم القردة ...

واستمعت لقراءته... فلطمت على حال التعليم والطلبة في العراق.
هذا الملا الشقاوة .. خبير وضليع في عالم الكلاوات والعصابات والسرقة والفساد الأداري.
تاريخه العلمي يقول أن الوزير كان معلما وقارئا حسينيا !!! ولا أدري كيف اجتمعت المهنتان في شخص واحد ...اللهم ألا أذا كان ذاك المعلم " أثول" لحد أنه بدلا من تطوير نفسه بالأستزادة من العلم واستحصال شهادات أعلى من شهادة دبلوم معهد المعلمين – أو لربما دار المعلمين- التجأ الى اسهل الحلول لاستحصال لقمة عيشه في الحسينيات حيث يكثر الثريد والهريسه والتمن والقيمة

يعني ...مخلص الكلام ... أن هذا الرجل هو " لكًام" بطبيعته
ولايمكن للكًام أن يكون وزيرا بأية حال من الأحوال ... و الدليل هو التاريخ الأسود لما فعله هذا الملا الشقاوة منذ تنصيبه وزيرا وهو الذي قتل طلبة عراقيين في عملية سطو مسلح على أحدى المدارس الأعدادية ...عملية لا تخطر على بال أحد ... ولم يفعلها حتى قبائل الزولو في مجاهل أفريقيا
كيف يمكن لوزير التربية في أية دولة... في أي كوكب ...في أية سماوات.... أن يهاجم بالسلاح... ويقتل طلبة المدارس؟؟؟؟

التربية والتعليم ... هما الوريد الذي يمنح الحياة للعقل والروح والتطور والمجتمع المدني وحقوق الأنسان والكرامة ... وهما المنطقة التي ينطلق منها الأنسان لبناء حياة متجددة وعمل وبرامج تنمية واقتصاد متين
هذا المجال الذي يخلق الأنسان... ويعيد خلقه ... ويزرع فيه بذور الفهم والمعرفة
هذا المجال الذي يميز الأنسان القادر عقليا ... من الغبي وغير القادر
في كل دول العالم ... يقود التربية والتعليم وزراء من ذوي الكفاءات العلمية و التحصيل العلمي الكافي والثقافة الكافية والتعامل مع التطور العلمي والتكنولوجي والقدرة الكاملة على أدارة وزارة تتعامل مباشرة مع العقل والتاريخ والمنطق السياسي والعقل المحلّل لميكانيكية تطور العقل البشري والمعلومة وميثودولجيا البناء الأخلاقي والمعرفي الصحيح للأنسان ...من مرحلة الطفولة وحتى يبلغ الثامنة عشرة....على أعتبار أن الجامعات ستتسلم هذه المهمة لاحقا ... وسيأتيكم مقالي عن موضوع مافيات الجامعات العراقية لاحقا

تصوروا ... خضير الخزاعي الذي يشوب تاريخه الكثير من علامات الأستفهام ابتداءا من هربه من المعتقل الى أيران ... وتنمية نشاطه السياسي في أيران ...وعلاقته الوثيقة بمهنة الملالي والقراءات الحسينية ... والأختلاسات المليونية من ميزانية وزارة التربية والتعليم .. وارساء مقاولات طبع المناهج الدراسية للمطبعة الايرانية التي يمتلكها والد زوج ابنة الخزاعي ... وتزويج ابنته لأيراني ابن ايراني اثناء الحرب العراقية الايرانية ... و تغيير صيغة المناهج لتضفي نفسا طائفيا على المواد الدراسية ... تصوروا هذا الملا الشقاوة .. هو وزير التربية والتعليم في العراق... وهو ما اتحفنا به حزب الدعوة !!!!

من موت الكرف حزب الدعوة على هيجي اعضاء وعلى هيجي بلوه ابتلوا بيهه العراقيين.

في عام 2007 , أعلن الخزاعي أن ميزانية وزارة التربية للعام 2008 ستكون 2 ترليون دينار عدا ونقدا ... وكان في تخطيط وزارته أن الميزانية ستصرف لتحسين الوجه القبيح لوزارته المتورطة في أكثر من خمسين قضية فساد أداري حينها .. حتى أن البرلمانيين النائمين صحوا من نومتهم في كراسيهم الوثيرة ... وصاحوا صيحتهم التاريخية معترضين على أداء وزارة التربية والتعليم!!

ومع حصول وزارة التربية على هذا الميزانية
لم تشهد مدارس العراق ولا طلبة العراق أي تطور في العملية التعليمية ولا تحسن في البنى التحتية للمدارس
وبدلا من هذا ... وجدت لجنة النزاهة أن الوزير صرف الميزانية على شكل مكافات!!! مكافات وطلبة العراق يدرسون في مدارس طينية؟ مكافات لمن؟ ولماذا؟

وبدلا من اصلاح الأوضاع التربوية والتعليمية للطلبة والأساتذة ... فأن الملا الشقاوة ... يسير حاملا مسدسه ومحميا بخمسين من حماياته الحمير طبعا ... على أساس أن الوزير الذي لايمتلك تعليما عاليا والذي زور شهادات عليا لازالت محط نقاش في اللجان العليا للحكومة التعبانة ... فهل سيكون رجال حماياته من المتنورين المتعلمين واصحاب الشهادات العليا؟ طبعا لا

وزير التربية والتعليم ... بشهادات مزورة!!
يعني... أنضحك أم نبكي ؟ أم نجمع مبلغ عشرة دنانير من كل واحد منا وندفع أجور قاريء حسيني ليقرأ لنا اللطميات كي نلطم على حظنا العاثر... ويا حبذا لو كان القاريء هو نفسه وزير التربية خضير الخزاعي ... حتى تصير اللطمية لطمية مثقفة وبيها طعم بروفشنال

لست مندهشة من تمسك حكومة المالكي بأفاك ومحتال مثل خضير الخزاعي ... لأن المافيا تلتزم اعضاءها ..وتتستر على مناطق الخلل فيهم ...
وبعدين ... الوزير الفطحل الخزاعي هونفسه القاريء مال الحسينية اللي بالمنطقة الخضراء!!! هههههههههه مهزلة والله ... فالحكومة بحاجة الى خدماته بصورة ملحة ...وانتبهوا الى كلمة ملحة ... لأن العراق خالي الان من قراء الحسينيات ..يعني" حسينية فري" على وزن " فات فري" و " سموك فري"...وكأنما المالكي لا يعلم أن العراق تحول بفضل ثقافته وثقافة حزب الدعوة والمجلس الاعلى للثورة الاسلامية ...الى حسينية كبيرة لا تسمع فيها غير العويل والنواح ...ولاترى فيها سوى اللطم والتطبير!
المالكي يلتزم خضير الخزاعي لأن كلا الأخوين .....!!! فثقافة المالكي ليست بأحسن من الخزاعي وكلاهما يخوران كثورين في ساقية الجهل والتخلف والتحايل والضحك على ذقون الشعب العراقي
واليكم ... هذه حادثة حقيقية حصلت معي:
" التقيت في أحد الأيام بشاب عراقي يسكن في كندا وأخبرني أنه لا يريد العودة للعراق.
سألت الشاب: هل أنت سني؟
قال: أنا شيعي من الكاظمية
قلت: لماذا لا تريد العودة والحكم للشيعة الان؟
قال: يا شيعة يمعودة؟
قلت: شعجب؟ الأحزاب الحاكمة شيعية وتثأر من السنة الان .. الا تسمع بأخبار الحرب الطائفية؟
قال: كلهه كلاوات مال حزب الدعوة والمجلس الأعلى للثورة الأسلامية !! الجماعة ماخذيهه فلاحة ملاجة بس لعصاباتهم وقوات بدر
قلت: وشنو مشكلتك انت؟
قال: عندي مطبعة وهي مصدر الرزق الذي اعيش عليه... وقدمت عرض من مطبعتي ..عود كًلت خلي نشتغل ... لطبع المناهج التربوية الجديدة في العراق . طبعا اكو اكثب من 200 مطبعة عراقية وكلهم قدمواعروض... لكن خضير الخزاعي أصر على اعطاء المقاولة الى مطبعة أيرانية فخسرنا الفرصة كلنه !
قلت: يعني العراق مو عراق هسه؟ يعني الأيراني مفضل على العراقي في العراق؟
قال: طبعا ...روحي شوفي العراق وشوفي شلون ايران " مصيطرة"
قلت: اي زين لعد ابقه بكندا "
أنتهت الحادثة يا وزير ..يا ملا الكلاوات
يحدث هذا في العراق ...بعد أن استخدم حزب الدعوة والمجلس الأعلى للثورة الأسلامية كل أنواع الكلاوات والتحايل على المظلومين الفقراء في العراق ..ضحايا الدكتاتورية والحروب والحصار الأقتصادي .. وساروا على دماء وجثث ثوار الأنتفاضة ...لنيل مناصبهم وملياراتهم وقصورهم وزواجات متعتهم!
واقرأ هذا ...الذي هو ايضا ليس من صنعي ولا ابتكاري:
قبل أيام قرأت مقالا ...بل صيحة مؤلمة لكاتب من العراقيين السنة كتب بأسم مستعار خوفا من الديموقراطية اللي تخرخر من أذانات حكومة التحمير المزدوج .. وليس هذا فقط ..فالكثير مما كتبه العراقيون يتحدث عن التمييز الطائفي في التربية والتعليم مثلا:
http://www.kitabat.com/i57724.htm
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=150969
http://www.iraqirabita.org/index.php?do=article&id=20391

هذا غيض من فيض طائفية الملا خضير الخزاعي
فهل يعمل الخزاعي وحزبه والمؤتلفين معهم من أجل الشيعة فعلا؟ أم أنه لتعميق الهوة الطائفية في العراق ؟؟ وللأستفادة من أوضاع القلق الأمني؟؟
الشيعي يشتكي والسني يشتكي ... وهنا تنكشف اساليب المجلس الأعلى للثورة الأسلامية وحزب الدعوة الأسلامية اللذين يؤمنان أن لا أسلام في العالم سوى اسلام الدولار

خضير الخزاعي .. أيها الملا المحتال
أيها الدجال الذي امتص دماء الطلبة العراقيين
أتدري أن هؤلاء هم طلبتي .. وأطفالي ... وأولادي وبناتي؟
طبعا ...لا تدري ! لأن همومك محصورة بين جدران الحسينية وجدورة الهريسة و القيمة على لحم
لا تدري ..لأنك بعيد عن عالم الأساتذة الجديين في خلق أجيال نافعة لنفسها وللمجتمع ... ولأنك محاط بدوائر من الرواديد والملالي ...ولكن دعني أقول لك شيئا: نحن الأساتذة نأنف ونستنكف أن نتخذ صديقا ملا أو ملاية ..فمعذور أنت ..لأنني حتى وأن التقيتك ..فلن أتنازل واتحدث معك.

هليوم ربك ما يخلصك مني.... وعود هم بيع شقاوات براسي و جيب مسدسك وتعال لحسينية ابو ذر الغفاري حتى تقتلني بكندا مثلما قتلت طلابي

خضير الخزاعي ...قام بتسليم مقاولة طبع المناهج التعليمية... التي هي المعوّل الرئيسي لخلق شباب عراقي وانسان عراقي بعقل متفتح ومتنور ...لمطابع ايرانية تخلق لنا ملالي ورواديد ولكًامين
يعني احنه عايزين؟ أذا الوزير مالنه ملا ورادود وصناعة أيرانية جمالة .. شنو نريد بعد؟

ثم... اليست المقاولة فرصة عمل لشركة عراقية ولمجموعة من الشباب العاملين في هذه الشركة؟ أليست ارباح المقاولة هي ملك العراقيين؟ وهي اموال عراقية بحتة؟ لماذا ترسو المناقصة او المزايدة على مطبعة ايرانية؟؟ ويستفيد منها مقاول ايراني؟؟ بدلا من أن يستفيد منها المقاول العراقي؟

ثم... ألا تعتقد أن عملية طبع المناهج هي عملية أمنية وشأن داخلي للعراق؟ ألا تعتقد أن المطبعة الأيرانية ستحشر معلومات ليست موجودة اصلا في النص وتطبعها بملايين النسخ للطالب العراقي؟

ثم... كم من السنوات ستستمر هذا المقاولة؟ أنت تعرف ..كما يعرف صاحب المطبعة... سيبقى العراق يدفع ملايين الدولارات سنويا لطبع نسخ جديدة من هذه المناهج وستكون مثل " المزرف الناعم" حسب قول العراقيين الشائع ...يعني تدفع على وجبات الكثير من الملايين لتخريب العقل العراقي

خضير الخزاعي ....كما حليمة تعود الى عادتها القديمة ... زار كندا وبدلا من أن يزور جامعاتها ومدارسها ...وبدلا من أن يلتقي بوزيرتعليم أو مشرف تربوي أو مدير مدرسة على الأقل ...أ و حتى فراش ..ذهب الى حسينية ابو ذر الغفاري ...ولطم وألطم الجمع المبهور بقداسته ...طبعا كلهم اتعس من حاله ههههههه – وضرب الثريد الذي لا يمكن تعويضه في أي مطعم كندي و بارك الجميع على التصاقهم بال البيت ودعا لهم بدخول الجنة التي لا يمكن دخولها الا بجواز ايراني ...وإن كان جوازك امريكيا .. فبدون فيزا !!
خضير الخزاعي ... أقول لك بصفتي استاذة وتربوية عراقية ...لو لم يسحلك العراقيون حتى ينحتوا عظامك على أرصفة الشوارع...فلا خير بهم! وسوف لن تجديك العقلية المافيوية التي تستخدمها معهم الان ... فسوف يخرج عليك رجال لا يخدعهم ملا أو رادود ...رجال بكفاءات علمية وشهادات ليست مزورة ..بس خليك مرتاح هسه انت... مسيطر وأوكي ...على المتخلفين الجهلة المحيطين بك!




#نادية_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقلية المافيوية في العراق(1) حكومة المالكي وعبد العزيز الح ...
- ميسون الدملوجي..الحلم النسائي العراقي
- ترانيم على قبر كامل شياع.. النجمة التي سقطت في حضن قبر
- آمرلي .. رسالة ُ وفاء ٍمتأخرة
- أحزانُ العصافير ِ.. التي لاتسكن ُ المنطقة َ الخضراء
- شذى التي...ارتدت العلم َ العراقي
- وإن حدّثتكُم المُغتَصَبة ُ ... فكذ ِّبوها!!عن صابرين .. وجلا ...
- صدّام حسين .. بطلاً بريئا ً!!أي طرطرا تطرطري
- السيّد ُ الرئيس .. غاضبا ً!! أي طرطرا تطرطري
- ديموقراطية ُ.. حذاء أبو القاسم الطنبوري
- البرنامج المنظم لاستهداف العقل العراقي
- الأرهابية السائبة.. وعفوا ً أيتّها الكلاب
- ناهدة رمّان .. أيّتُها العراقيّةُ المتألقة
- وِلادة ٌ مُتعَسّرة ٌ .. لحكومة
- تنابلة السلطان
- خصخصة ٌديموقراطية! ومهمّة ٌذكيّة
- حتى لو يجي .. الله
- أطوار..التي ماتت بأناقة
- الطريق إلى .. أبي غريب
- سيّدُها صدّام .. سيُّدها العاشق ..سيّدُها الطالباني .. سيّدُ ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نادية فارس - العقلية المافيوية في العراق(3) وزير التربية والتعليم