أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - القصيدةُ المُحَرَّمَة : ( 1 من 4 ) ـ















المزيد.....

القصيدةُ المُحَرَّمَة : ( 1 من 4 ) ـ


منذر مصري

الحوار المتمدن-العدد: 831 - 2004 / 5 / 11 - 07:21
المحور: الادب والفن
    


منذر مصري

بولس الرسول: إذا كان البر بالناموس فالمسيح ماتَ باطلاً:
ـــــــــــــــــــــــــ
لم تكن رسالة بولس الرسول ( إلى أهالي غلاطية ) التي كتبها سنة 55 أو 57 ميلادية! رسالةً موجهة إلى عامة الشعب من أهالي غلاطية، كما يوحي العنوان، بل فقط إلى المؤمنين المسيحيين منهم. فهو يحاجج بها في قضية تعتبر أول وأخطر ما كان على الدين الجديد أن يحسم أمره فيها، وهي الرابطة بين المسيحية واليهودية، وما إذا كان البر والخلاص يحصلان بالناموس القديم وطقوسه أم بالإيمان والمسيح ؟ وبولس بمناقشته ونقده ثم رفضه للتعميد اليهودي بواسطة الختان، كان لا بد له أن يتبع خطى سيده ولو بعد ما يزيد عن /22/ سنة على صلبه، وهو يقول : ( ليس ما يدخل الفم ينجس الإنسان، بل ما يخرج منه، لأنَّ ما يدخل الفم ينزل إلى الجوف ويدفع على المخرج. أمّا ما يخرج من الفم فهو من القلب يصدر، وذاك ينجس الإنسان ) ( إنجيل متّى / الإصحاح 15/ الآيتان 17و18 ) فالأول جسدي جسماني، مادي لا معنى له، والثاني معنوي، أفكار تعبر عن النفس والروح، وهذا ما يعول عليه في مسألة الطهارة. لا غسل اليدين قبل الطعام ولا أكل لحم الخنزير أو الحلزون، أو حتى العمل ولمس الأشياء بغية منفعة ما يوم السبت. تلك الأمور التي كان المسيح لا يمتنع عنها، ويقوم بها أمام تلامذته عن قصد ليروا أنه جاء، ليس ليرمم ويسند جدران الهيكل القديم المتصدع بل جاء لينقضه ويهدمه وليعمِّر هيكلاً جديداً على أسس أخرى.
إذن كان لا بدَّ لبولس اليهودي مواطن طرسوس الوثنية أن يتنبه وينبه إلى أهمية الفصل بين الجسد والروح في المسيحية. إلا أنه لا يكتفي بتقديم البرهان على عدم أهمية وعدم ضرورة طقس الختان الجسدي في الدين الجديد فحسب، بل أنه يذهب أبعد من ذلك... إلى إدانة فارضي هذا الطقس اليهودي من المعلمين الذين ظلوا مترددين بين الديانتين، وإدانة ممارسيه من المسيحيين الجدد. فيوبخ بطرس، رغم مكانته ( على هذه الصخرة سأبني كنيستي ) ويقاطع برنابا رفيقه ( الذي احتل موقع التلميذ الثاني عشر بدل يهوذا ) وينذر الآخرين بأنهم باختتانهم قد التزموا بأن يعملوا بالناموس كله، فيقول : ( إذا كان البر بالناموس فالمسيح مات باطلاً ) ( غلاطية /2/31 ) ثم يعود ويؤكد مهدداً بلسان الأنبياء وبتعبير سيده المفضل ( أنا بولس أقول لكم : إذا اختتمتم فالمسيح لا ينفعكم في شيء ) ( غلا /5/2 ) وبذات الحماسة اللاهبة التي عرف بها شاول في سيرته القديمة، عندما كان يهودياً متشدداً، شهد وفاة استيفانوس أول شهداء المسيحية وربما شارك به، مضطهداً للمسيحيين ونافثاً فيهم القتل والهلاك، والتي عرف بها أيضاً بعد تجدده سنة /35/ م، وهو في طريقه إلى دمشق، عندما أبرق حوله نور من السماء، فسقط على الأرض، سامعاً صوت المسيح سماع الأذن، ورائياً وجهه مرأى العين ! فقام من حينه، وكرس حياته بكليتها لسيده الجديد وديانته الجديدة. متنقلاًُ من أقصى مكانٍ إلى أقصى مكان منادياً بكلمة الله، مؤسساً الكنائس، زارعاً الإيمان، صابراً على كافة المحن، مقاسياً كافة الآلام، حتى قدر له أن يذوق طعم الشهادة في سبيل المسيح في رومية سنة /68/ م. لا بل بعناد أشد ينكب بولس نافخاً، وهذه المرة يملأ صدره روح القدس، في نار الحرب بين الروح والجسد، فيقول : ( وأعمال الجسد واضحة، وهي : الزنى والنجاسة والعهر وعبادة الأوثان والسحر والعداوات والخصام والغيرة والمغاضبات والمنازعات والمشقات والبدع والمحاسدات والقتل والسكر وما يشبه ذلك... أمّا ثمر الروح فهو المحبة والفرح والسلام والأناة واللطف والصلاح والإيمان والوداعة والعفاف ) ( غلا/5/19-23 ).
ومن المتوقع أنه كان لرسالة بولس إلى مسيحيي غلاطية وقع شديد بكونها جزءاً من الصراع المحتدم بين بولس وبعض المعلمين الكبار الذين كانوا يعيبون على بولس بقولهم إن معرفته بالإنجيل ناقصة، لأنها جاءت غير مباشرة وليس من مصدرها الأصلي، نبعها الأول. أي أن بولس لم يتتلمذ على يد المسيح بالذات كبطرس ويعقوب ويوحنا وبقية التلاميذ. وهذا الوقع الشديد للرسالة، نستطيع الاستدلال عليه بكونه لم ينحصر بالمسيحيين القدامى أم الجدد، بل أصاب أيضاً الوثنيين الذين كانوا، وسوف يبقون لفترة زمنية طويلة قادمة يشكلون أغلبية سكانها الموزعين في كافة أنحاء المنطقة. حتى أن رسالة بولس هذه كتبها وهو في أفسس، المدينة التي كانت عاصمة المقاطعة الرومانية في غرب شبه الجزيرة الأسيوية، وقد أدّى نجاح الإنجيل الباكر فيها إلى قيام من آمن من سكانها بحرق كتب السحر والتعاويذ والخرافات التي كانت مسيطرة هناك، مما أدى بدوره إلى تظاهر الصاغة والتجار والصناع وإحداثهم شغباً كبيراً، لأن أعمال أغلبهم كانت قائمة على صناعة تماثيل الآلهة لهيكل أرطانيس الشهير. إذن لا ريب أنه في مدن مقاطعة غلاطية المتوسعة على حساب جاراتها، كبدوكية وفريجية وليكاونية خاصة، والتي أسس فيها بولس كنائس كثيرة توزعت في مختلف أرجائها، كبيسيدية وأيقونية ودربة ولسترة وأنطاكية الشمالية، كما أشاد عدداً آخر منها في مدن سوريا التي تحاذيها جنوباً، أقول : لا ريب إنه كان للرسالة وما ذكر بها من تعاليم وأحكام انتشار ملحوظ خارج المسيحيين واليهود، أي بين الأمم والوثنيين الذين كانوا، أساساً، موضع الخلاف الدائر حول وجوب اختتانهم أم عدم جواز اختتانهم حسب الطقس الموسوي في حال دخولهم المسيحية وطلبهم الخلاص بواسطة المسيح ؟

منذريوس مصريام:
ــــــــ

ومن بين هذه المدن مدينة لاودكيَّة الواقعة غرباً على ساحل سوريا. التي بناها مع أختيها الشهيرتين آفاميا وإنطاكية، قبل /300/ عام من ميلاد المسيح القائد اليوناني سلوقس نيكتار، خليفة الاسكندر الأكبر على البلاد الممتدة من نهر الفرات إلى الهندوس، والذي أعلن نفسه ملكاً وضم إلى مملكته سوريا وآسيا الصغرى مفتتحاً أول سلالة للملوك السوريين. لاودكية > لاودقية > لاذقية، كانت باحتمال كبير إحدى المدن التي مرَّ بها بولس الرسول خلال سفراته التبشيرية في المنطقة، وفي طريقه إلى أورشليم، ذهاباً وإياباَ. وربما لا نستطيع أن نصل إلى معلومات مؤكدة عن مدى انتشار المسيحية بين قاطنيها حتى بداية القرن الثالث الميلادي، لكننا نستطيع أن نؤكد أنه، لا بد، كان يحيا فيها مسيحيون كثيرون أو قليلون، وأنه لم يعرف، آنذاك، أن اضطهدوا أو ضيِّقَ عليهم من قبل الأكثرية الوثنية. ولقد عرف من أهل هذه المدينة الصغيرة شاعر باسم منذريوس مصريام، لم تكتب له شهرة واسعة، لا في عصره ولا فيما تلا من العصور، وذلك لابتعاده عن زيارة العواصم والمدن الكبيرة، وكرهه التودد للرؤساء وذوي النفوذ. كما عرف عنه أيضاً، أنه في أفكاره كان أقرب إلى إنكار كافة أديان ذلك الزمان منه إلى كونه وثنياً. وهو رغم هذا الإنكار نجده متتبعاً ومستقصياً لكل المجادلات والتنبؤات والشعوذات التي كانت تحدث أو يسمع عنها في مدينته. وكثيراًُ ما كان يصادف قريباُ من الفريسيين والصدوقيين اليهود، وهم يتصايحون بشأن القيامة والملائكة والروح، الفريسيون يقرون بكل هذا والصدوقيون لا. وكذلك كان يُرى بين الجموع المتحلقة حول الرسل والمبشرين المسيحيين، الذين سمع الكثير عن معجزات إلههم ومعجزات تلاميذه، فأراد أن يعاين ذلك شخصياً. لكنه لم يحظ، على ما يبدو، بالشيء الكثير. فقط بعض الأقوال والتعابير الشبيهة بالشعر، وبالحكم الدارجة، عن الرحمة والمحبة والغفران والنعمة وغيرها، التي أعجب بها ورفضها بذات الوقت ولذات السبب، إلا وهو مناقضتها لنواميس ليس الوثنية واليهودية فحسب، بل لنواميس الطبيعة والبشر.
ومن الممكن، أيضاً أن منذريوس مصريام وهو في سنوات نضجه قد التقى بولس الرسول وجهاً لوجه، مرةً أو مرتين. الأولى، أثناء مرور بولس وبرنابا باللاذقية في طريقهم إلى أورشليم لتخفيف غوائل الجوع عام / 44/ م والثانية أثناء سفرة بولس التبشيرية الثانية بصحبة سيلاّ عام /51/ م. إلا أن كل ذلك لا أكثر من تخمين واحتمال، أمّا ما لاشك فيه فهو اطِّلاع منذريوس ومعرفته الجيدة بالدين المحدث، كما أنه من المؤكد إطلاعه على رسالة بولس هذه الموجهة إلى أهالي غلاطية كعنوان، وإلى جميع من يريد أن يدخل المسيحية، كعمل تبشيري ودعوة إيمان. وإلاَّ كيف كان بمقدوره مناقشتها والرد عليها، هذا الرد المفقود للأسف كوثيقة أو كنص كامل، لكنه مذكور ومستشهد بمقاطع منه، ومردود على مقاطع أخرى فيه غير واردة حرفياُ سوى كمعنى وأفكار. وذلك في ثلاث رسائل محفوظة بالأرقام 112-113-118/م/م/ش في قسم الكنيسة الشرقية في مكتبة الفاتيكان. كما أن نصوص هذه الرسائل الثلاث مثبتة في العديد من الكتب القديمة الباحثة في تاريخ نشوء وانتشار المسيحية الأولى في سوريا. اثنتان منها كتبهما على ما يبدو أسقف لاودقية ذاتها، مخاطباُ بهما أسقف آخر أو رجل دين بدون منصب، هو صاحب الرسالة الثالثة , وتدل هذه الرسالة على انه طرد من الكنيسة، حتى قبل انتشار التراشق بتهمة الهرطقة، وحورب من قبل أخوته في المسيح لأنه كان مخالفاً لتعاليم بطرس وبولس على السواء، ونستطيع أن ندرك من هذه المقاطع المستشهد بها من رد منذريوس والتعليقات عليها، أنه تضمن، وخاصة في مقدمته، دفاعاً شجاعاً عن الجسد وقيمه ضد كل تلك اللعنات والحمم المشتعلة التي صبها بولس عليه ! حاشداً في البداية كل ما عرف منذ قديم الزمان عن دور الجسد في استمرار النوع البشري، أو أي نوعٍ آخر حي على وجه الأرض، معتبراً إياه آلة أو بتعبيره عجلة التكاثر والاستمرار، ومشيراً إلى أن الشهوة الجسدية عامل أساسي في تأدية البشر لهذه المهمة، لا بل العامل الأهم إن لم يكن العمل الأوحد وخاصَّةً عند الأنواع والمخلوقات غير العاقلة، التي كان البشر في صورتهم الأولى منها. وهو يبين أن الآلهة أو الطبيعة، أو الآلهة والطبيعة معاً، وربما كان الشرك بين هذين الإيمانين أحد أفكار منذريوس الدينية الخاصة، قد صنعتا هذه الآلة مجهزة، الجسد مجهزاً، ليس بما يسمح له فقط بل بما يدفعه إلى أن يقوم بوظيفته هذه على أفضل وأروع وجه. وللإنسان عنده أجمل وأكمل الأجساد قاطبةً، يأتي بعده، بعرفه، حسب التسلسل، النمر ثم الحصان ثم الحية! ويلاحظ منذريوس عن حق، أنه كما للأجساد أنواع وأشكال لها أطوار، فهي تبلغ أعلى مستوى جمالها في طور الشباب، حين تصير الأعضاء الجنسية إلى غاية الكمال، وتصل الشهوة والقدرة الجنسية إلى ذروتيهما.

ثم بعد ذلك يلتفت منذريوس ليواجه الرسول بولس مباشرة، فيرد على هجومه بهجوم معاكس، متهماً إياه بأنه هو من تخطى بتعاليمه إلهه بالذات! فالمسيح وبأقوال عديدة قد جعل الجسد محايداً، بينما أطبق بولس كلمة جسد على كلمة خطيئة. ولا داعي لتكرار ما ذكرناه سابقاً في هذا الخصوص.لكن منذريوس يزيد ويتابع استشهاداته بأقوال المسيح حسب انجيل متّى ( مت/15/11ومن 17إلى 20 /11) ويركز على الآية 19: ( لأن من القلب تخرج الأفكار الشريرة، قتل، زنى، فسق، سرقة، شهادة زور، تجديف ) أي أن المسيح كما يرى منذريوس قد حدد بتأكيدات متكررة مصدراً واحداً للطهارة والنجاسة معاً، ألا وهو القلب، أو الطوية، أو النفس، لا الجسد. إلاَّ أنه مع ما يراه من تبرئة المسيح للجسد كان يدرك أن إنكار المسيح لجسده، وبالتالي للجسد عامةً، وقسره واضطهاده له، كان شديداً أيضاً. ليس كمصدر للنجاسة والخطيئة بل كوسيلة أو مكان أو مخدع لهما. لذلك يبدو في المقاطع الأخيرة المأخوذة من خاتمة رده، وكأنه يخالف المسيحية برمتها من هذه الناحية.

زيادةً على هذا، لم يعرف عن منذريوس مصريام شيء آخر. ولا نجد لذكره في كتب أخبار تلك الأيام غير بعض الشذرات هنا وهناك وبما يتعلق فقط بما ذكرناه. ويبدو أنه كان مقلاً في إظهار أشعاره، التي لم تكن محبذة من قبل كافة المراكز الرسمية والمحافل الدينية حتى الوثنية منها، فهو يبين في رده على أول ما ذكره بولس الرسول في رسالته تلك لأهالي غلاطية: ( بولس رسول لا من الناس ولا بإنسان بل بيسوع المسيح والله والآب ) (غلا/1/1 ) على أنه عكس هذا تماماً، يتحدث فقط باسم البشر، بلسانهم، بشر اللحم والدم، بشر الولادة والموت، مبتدئاً كلامه ب : ( لست سوى واحد من الناس ... ) ومنكراً أية رسالة مسلمة إليه، أو أية حلولية فيه لإله أو لروح، غير مدعٍ أية نبوة أو رؤيا. وقد نجا من الضياع والفقدان، عدد قليل من قصائده، التي يمكن، رغم مرور كل ذلك الزمن، أن يسمح المرء لنفسه بقبول أو تصديق أنها غير مزيفة. حيث ساعد، لا ريب، ارتباط هذه القصائد المباشر برد منذريوس مصريام على رسالة بولس الرسول الشهيرة إلى أهالي غلاطية، إضافة لجرأتها وفجاجتها في بعض المقاطع، على إنقاذها من المصير الذي آلت إليه بقية قصائده وملايين القصائد الأخرى التي كتبها البشر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انتهى الجزء الأول ( 1 من 4 ) ويتبعه الجزء الثاني ( 2من 4 )
http://www.rezgar.com/m.asp?i=200



#منذر_مصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السِّيرك
- السِّيرة الضَّاحِكة للموت
- سوريا ليست مستعدةً بعد لأحمد عائشة
- ردٌّ على ردٍّ عمومى على رسالة خصوصية 3 من 2
- ردّ عمومي على رسالة شخصية 2 من 2
- ردّ عمومي على رسالة شخصية 1 من 2
- طراطيش حول الشراكة الأوروبية السورية
- أنا وهمنجويه ودانتي والمِقص
- قَصيدةٌ واحِدَةٌ كَتَبها محَمَّد سَيدِة عنِّي مُقابل10قَصائد ...
- مَاذا جِئتَ تَأخُذ ؟
- مكانة الشعر العربي الحديث والنموذج والانقراض
- القَصيدةُ المَجنونة ( 3 من 3) : المقاطع -11 إلى الأخير
- القَصيدَةُ المَجنونَة ( 2من 3) : الفِهرِس والمقاطِع ( 1إلى 1 ...
- القَصيدة المَجنونة (1 من 3) المقدمة
- خبر عاجل... شعبان عبود : أنا خائف
- زجاجات... لا أحد غير الله يعلم ماذا تحتوي!! بو علي ياسين – ا ...
- عراقي 6 من 5 منذر مصري : أخي كريم عبد... ابق أنت... وأنا أعو ...
- عراقي - 5 من 5 الحرب: ابق حياً- ليس سهلا إسقاط التمثال-احتفا ...
- عراقي - 4من 5- رسالة شاكر لعيبي
- عراقي 3من 5- المنفى والأرض والموت وقصيدة النثر العراقية


المزيد.....




- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-
- أدونيس: الابداع يوحد البشر والقدماء كانوا أكثر حداثة
- نيكول كيدمان تصبح أول أسترالية تُمنح جائزة -إنجاز الحياة- من ...
- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - القصيدةُ المُحَرَّمَة : ( 1 من 4 ) ـ