أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان والمخرج المسرحي اديب القليه جي















المزيد.....

الفنان والمخرج المسرحي اديب القليه جي


قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2591 - 2009 / 3 / 20 - 02:23
المحور: الادب والفن
    


المغيبــون ( الحلــقة العشرون)

الفنان والكاتب العراقي أديب القليه جي من الفنانين المبدعين والذي بدأ حياته الفنية مبكرا في مدينته.. الموصل التي ولد فيها ( وبالضبط في محلة عبدوخوب ) عام 1940 في عائلة تهوى وتميـــل للثقافة بصنوفها ... واجناسها الأدبية والعلمية ... ومن هنا جاء حبه للقراءة والاطلاع على صنوف الثقافة .. وآدابها .. وفنونها ... حيث بدأ وهو لازال طالبا .. في الكتابة الى بعض الصحف التي كانت تصدر في تلك المدينة ( احدى اكبر المدن في شمال العراق )..حيث بدا حياته الثقافية كاتبا ومحررا في جريدة ( فتى العراق ) التي صدرت في مدينة الموصل عام 1957 ... التي كان من اهم كتابها .. نجم الدين جلميران / سامي الجلبي/ أحمد سالم / شاذل طاقة وغيرهم ...
وبدأ حياته الابداعية في المسرح ممثلا .. في مسرحية ( عدالة الله ) من تأليف يوسف وهبي واخراج نعمان الانصاري .. والتي قدمت على مسرح الاعدادية الشرقية في الموصل علم 1957....
وبدأ حياته المسرحية مخرجا لمسرحية وهي من اعداده ايضا عن ( ملا عبود الكرخي ) وبنفس العنوان قدمت هذه المسرحية على مسرح دار السينما الوحيد في مدينة ( تلعفر)....وهكذا توالت ابداعاته في الاخراج والتمثيل في مدينته الموصل ... حتى أواسط عام 1960 حيث انتقل الى بغداد ... في تلك الفترة مابين الاعوام 1957- 1960 ساهم في مسرح المدينة مخرجا وممثلا في عدة مسرحيات ....منها ( راس الشليله)و ( حرمل وحبة سودة ) ممثلا.... و ( أني امك ياشاكر ) و( تؤمر بيكَ) مخرجا ... وجميع هذه الاعمال كانت من تاليف يوسف العاني .. .. وغيرها من الاعمال المسرحية في مدينته التي ولد وترعرع فيها ... عام عام انتقاله الى بغداد ... منتصف عام 1960 ...

في بغــــداد..
حال قدومه الى العاصمة بغداد انتمى الفنان أديب القليه جي الى فرقة شباب الطليعه في بغداد والتي كان يراسها وقتذك الفنان الكبير بدري حسون فريــد ... حيث ساهم في اغلب اعمالها المسرحية والتلفزيونية حتى بداية عام 1964 ... حيث انتقل ولفترة وجيزة الى مدينة الناصرية جنوب العراق وهناك ... ومان وطئت قدماه حتى راح يبحث عن زملاء له لينشط مسرحيا في هذه المدينه التي تعج وتفور ثقافة بمبدعين عرفهم تاريخ الثقافة والفنون في العراق ... وقام هناك باخراج ..مسرحيات ..مثل ..( داء النسيان ) للكاتب ماكس رينيه من المسرح العالمي .. ومسرحية ( أحلام فارغة ) من تاليف زكي توفيق .. حيث قدمت المسرحيتان على مسرح نادي الموظفين في الناصرية .. ومثلت في هذه المسرحيات اربعة من النساء ولاول مرة في تاريخ المدينه وقتذاك ...

في اواسط عام 1964 عاد الى بغداد ثانية .. ليتنقل بين العمل الصحافي والكتابة وادارة تحرير بعض المجلات المتخصصة في الاداب والفنون .. لينشر دراساته عن المسرح هنا وهناك بل تعدى ذلك الى مجلتي ( الرأي) و ( الفنون ) البيروتيتين في لينان ...حتى أجيز له البرنامج التلفزيوني الدرامي ( مسرح الخميس) في تلفزيون بغداد آنذاك .... حيث كان يقدم اسبوعيا من اخراج محمد يوسف الجنابي .

في عام 1966 أسس فرقة الصداقة في بغداد وتراس ادارتها .. واخرج اغلب اعمالها التي عرضت على مسرح الصداقه ومسرح بغداد والمسرح القومي وبعض المحافظات .. قدمت هذه الفرقه العديد من الاعمال المسرحية كمسرحية ( الغضب) لعادل كاظم و( تراب ) لطه سالم و( الحرباء ) لمحي الدين زنكَنه و( المخاض) لنعدي السماوي و ( صندوق الدنيا ) لعبد الصاحب ابراهيم .... وغيرها الكثير الكثير ...

يقول الفنان المسرحي هادي الخزاعي الذي زامل الفنان القليه جي لمدة غير قليله مايلي

(كان الفنان القليه جي قد تبنى ادارة فرقة مسرح الصداقة التابعة للمركزكمخرج ذو ميول حداثية في فن المسرح، فقدم من الأعمال الشابة التي بز بها القمم اخراجا فتراب لطه سالم وسيرة اس لبنيان صالح والغضب لعادل كاظم وعديد من اعمال مختلفة لكتاب من بقاع الأرض، وكانت اجراس الكرملين عملا متميزا شاهدنا من خلاله لينين بشحمه ولحمه وقد تأبط شخصيته الكاتب المسرحي الدكتور نور الدين فارس الذي كان يمثل لاول مرة. ولعل للفنان الماكيير يوسف سلمان دورا في ترتيش ملامح لينين على وجه نور الدين فارس ، فكان سبحان المستنسخ.
لأديب القليجي فضل في عدم توقف الأحتفاء بيوم المسرح العالمي في العراق عندما اعتذر المركز العراقي للمسرح عن احياء هذه الفعاليه ، فما كان من القليه جي ومن خلفه اتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي إلا ان يتبنوا احياء المهرجان فظفر مسرح المركز الثقافي السوفيتي ( فرقة مسرح الصداقه ) بهذا السبق فقدموا مسرحية مفجوع رغم انفه التي مثلها هادي الخزاعي وفارس الماشطه وطبعا كان مخرجها الفنان اديب القليه حي والتي انجزت بوقت قياسي قارب الأسبوع الواحد فقط...)

في عام 1969 ساهم في تاسيس فرقة مسرح اليوم المعروفة في بغداد والتي هي من أوائل الفرق المسرحية الجادة والمستقلة اداريا وماليا ... والتي كان يرأسها الفنان المبدع جعفر علي اضافة الى خيرة مبدعي العراق من الفنانين المسرحيين أمثال .. نور الدين فارس .. علي فوزي .. قاسم حول .. ضياء محمد ناجي .. فاروق اوهان .. ساهم في ادارتها واخراج وتمثيل في اغلب اعمالها ...

في عام 1974 اقترح على الفنان الكبير المرحوم جعفر السعدي على اعادة الحياة لفرقة المسرح الشعبي و التي كانت هذه الفرقة مسجلة باسمه .. وتم انتخابه في اول دورة لها في تشكيلتها الجديدة سكرتيرا للفرقة حيث ان الفرقة باشرت بتقديم اعمالها على مسارح بغداد .. ومسرح الستين كرسي المعروف ابان السبعينات في شارع السعدون في بغداد ...

ويسترسل الفنان هادي الخزاعي في حديثه عن الفنان أديب القيه جي وعن هذه الفترة بالذات

( اما فرقة اليوم فقدمت مسرحية أشجار الليمون الحلو من صيقليا للكاتب الأيطالي لويجي بيرانلو وكان مخرجها الفنان فاروق اوهان ومثلها الفنان علي فوزي. وكانت مساهمة فرقة المسرح الفني الحديث مسرحية الصوت الأنساني لجان كوكتو واخرجها الفنان روميو يوسف ومثلتها الفانة الرائده ناهدة الرماح.
أن هذا غيض من فيض كان قد جاد به هذا المبدع وزوجنه الفنانة وداد سالم. ولما حل شبح البعث على الثقافة العراقيه، اجهضت فرقة مسرح الصداقه عندما امرت السلطات باغلاق المركز الثقافي السوفيتي عام 1973 متزامنا هذا الأنقلاب الثقافي في العراق مع الأنقلاب الفاشي في تشيلي.
وكان لزاما على القليه جي ورفاقه من اعضاء الفرقة ان يجدوا حلا فأنتقلوا الى فرقة المسرح الشعبي التي كانت متوقفة عن العمل. وكان للفنان الراحل الأستاذ جعفر السعدي ورئيس الفرقة وسكرتيرها الفنان اسماعيل خليل دورا في انجاح مسعى القليه جي الذي كان يقف وراءه اتحاد الشبية الديمقراطي العراقي. وجند القليه جي خبرته الأدارية والفنية فقدموا من جديد مسرحية ( سيرة اس) على مسرح بغداد مدة اسبوع ، وتتابع العمل فقدمت الفرقه مسرحية ( بهلوان آخر زمان) الذي اعدها الكاتب عبد الخالق جودت عن مسرحية لعلي سالم واخرجها المبدع عبد الوهاب الدايني ومثل فيها الفنانة وداد سالم والفنان منذر حلمي وعدنان الحداد وصبحي الخزعلي وسعدون يونس وحشد من الشبيبة يقودهم الفنان جعفر حسن وهم ينشدون مساهرين.
كانت هذه المسرحية ايذانا للعمل على مواجهة مع السلطة من نوع جديد، فبعد هذا العمل لم تتمكن الفرقة من ايجاد مكان لعروضها رغم الشعبية الهائلة التي اكتسبتها هذه الفرقه من لدن الجماهير. وفي يوم تفتق ذهن القليجه جي عن فكرة لأيجاد مكان بديل لعروض الفرقة، فكان مسرح الستين كرسيا في عمارة الأخوان في شارع السعدون ...
استمر القليجي وهو سكرتيرا لفرقة المسرح الشعبي ومخرجا للعديد من اعمالها حتى مغادرته العراق مع زوجته واطفاله ميديا وياسر وتمارا بعد ان دنى الخطر منهم ومن سواهم من المثقفين من قبل زوار الفجر الذين احكموا ادوات بطشهم عام 1979 اذ كان الرحيل في شتاء عام 1980 الى بلغاريا التي هي الآن مستقر الفنان اديب القليجي وزوجته الفنانه وداد سالم بعد ان صاروا جدودا لستتة احفاد. كل نفس يجنح الى الخير والوعي لتشمل هذا الموصلي الجانح نحو شواطي المحبة عبر عمله الأبداعي.).

تزامنا مع كل هذا الابداع في المسرح كان للتلفزيون العراقي حصة من ابداعه ... حيث ساهم ممثلا في الكثير من السهرات والمسلسلات .. أشهرها ( الحارس) التي تناوب على اخراج حلقاتها عبد الهادي مبارك وابراهيم الصحن و(كنز السلطان) من اخراج الفنان خليل شوقي ..و( الدواسر) التي اخرجها ابراهيم عبد الجليل..... وغير ها الكثير... الكثير ..
كان عضوا لنقابة الفنانين منذ تاسيسها وانتخب اكثر من مره لهيئاتها الاداريه ...ومحررا في النشرة التي اصدرتها النقابة .. ( مسرحنا)..اضافة الى عضويته في المركز العراقي للمسرح التابع لليونيسكو وحتى مغادرته للوطن عام 1979 ...
لم يختر المنفى ولكن الظروف السياسية عام 1979 وملاحقته كزملاءه من المبدعين والفنانين اجبرته على مغادرة الوطن وهو أوج عطاءه وإبداعه ...
وكان أن حط رحاله في صوفيا العاصمة البلغاريه.. وهناك لم يضع وقتا ... حيث استمر حال وصوله لينشط في المسرح والسينما ...
درس المسرح في المعهد العالي للفنون المسرحية ( صوفيا ) وتخرج منه بدرجة ماجستير في الاخراج المسرحي ... عن اطروحته مسرحية ( الكيمياوي) من تأليف بن جونسون وتم عرض هذه المسرحية على مسرح ( اوجين تياتر ) المخصص لاساتذة المعهد المذكور حيث دام العرض لاكثر من ستة أشهر .. وبكادر من الممثلين والفنيين البلغار حيث إشترك فيها أكثر من 22 ممثل وممثله ....
مثل وشارك في الكثير من الافلام السينمائية والأعمال المسرحية لعراقيين وبلغار وعرب ..في بلغاريا ..منها
فلم ( عرس فلسطيني) من اخراج صلاح قدومي ... وفلم ( أحداث ليوم واحد) من اخراج حسين السلمان .. وفلم (سامر يتجه غربا) من اخراج حكمت داوود ..
واستمر في نشاطه الابداعي المسرحي في اخراج ( اغنية التم) لتشيخوف.. وتمثيل في مسرحية ( الجرح المكابر)و ( القَسَم ) من اعداد واخراج الدكتور فاضل السوداني .. و( شهادات من زمن الفجيعة ) من اخراج حسين السلمان ..
لم يغب عن باله وعقله وضميره العراق للحظة واحدة طيلة منفاه وغربته حيث ساهم في اكثر من تجمع ثقافي لمعارضة وفضح السلطة الحاكمة في بلده ...العراق ... من خلال ابداعه في المسرح والسينما والاذاعة والتلفزيون ... بل تعداه الى تاسيس فرع رابطة الكتاب والفنانين والصحفيين الديمقراطيين العراقيين في بلغاريا وانتخب سكرتيرا لها ..لعدة دورات .. والمنتدى العراقي في صوفيا .. وانتخب سكرتيرا له لعدة دورات أيضا.

إنتدبته الفنانه روناك شوقي الى سوريا عام 1988 ليقوم ببطولة مسرحية ( انتيكّونا ) من اخراجها ليشارك في مهرجان دمشق المسرحي ... مع فرقة بابل المسرحية العراقية ..
في المجال الاذاعي كان له مساهمات غير قليله في القسم العربي لاذاعة صوفيا ...مسلسلات وبرامج اذاعيه ... الخ...
انتدبته اذاعة ( صوت الشعب العراقي ) المعارضه لنظام السلطة في العراق .. ليقدم من خلالها البرامج والمسلسلات والتمثيليات ... حيث اصبح مديرا لها فيما بعد ...
كرمته رابطة الكتاب والصحفيين و الفنانين الديمقراطيين عام 1986 مع مجموعة من المبدعين .. الفنانة زينب .. والفنانه ناهدة الرماح ..والفنانه وداد سالم .. والفنان قاسم حول .. والفنان منذر حلمي .. والفنان علي فوزي .. والفنان نور الدين فارس .. ونال درع الثقافة والابداع ... حيث جاء في ديباجة التكريم ...
( الذين اعطوا داخل الوطن وفي المنفى للمسرح دمهم وجهدهم وشكلوا علامات مضيئة في مسيرة المسرح العراقي الديمقراطي ).

قاسـم حسن



#قاسم_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر الكبير سعدي يوسف في فلم سينمائي
- العراقيون في الخارج .... يحق لكم التصويت!!!!
- الموت يخطف الفنان العراقي منقذ سعيد
- أيام الثقافة العراقية في ستوكهولم ابداع وذكرى
- مسرحية الشاهد في مدينة مالمو
- االمُغَيبُون ( الحلقة التاسعة عشرة) الفنان علي رفيق
- المُغَيَبون ( الحلقة السابعة عشرة) الفنان المسرحي والسينمائي ...
- لنتذكر الشاعر ابو سرحان.. شبه نداء..
- المُغًيّبُون ( الحلقة الرايعة عشرة)الكاتب والصحافي عباس الطا ...
- المُغيِبون ( الحلقة الثالثة عشرة)الفنانة والممثلة إيمان خضر
- المغيبون-الحلقة الثالثة عشرة
- المغيبون - الحلقة الثانية عشرة
- المغيبون الحلقة الحادية عشر
- المغيبون ( الحلقة العاشرة) الفنان والملحن جعفر حسن
- عربانة الإسعاف
- المغيبون ملاحظات وتوضيح
- المغَيّبَون ( الحلقة التاسعة) الفنان الموسيقي عاصم الجلبي
- المغيبون 8 الفنان والمطرب حكمت السبتي
- المغيبون ( الحلقة السابعة ) الفنان الموسيقي طه حسين
- المغيبون الحلقه السادسه -الفنـان والممثـل المسرحي فاروق صبـر ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان والمخرج المسرحي اديب القليه جي