صور قد يكزن لها معنى

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2541 - 2009 / 1 / 29 - 07:15
المحور: الادب والفن
    

الصورة رقم ( 1 ) --- قلم

گال تسمع
گتله اتفضل نعم
گال لا تضحك.... ولا تبچي
لا تكتب ..... ولا تحچي
گتله قصدك
يعني أتحنط صنم
گال لازم.....
...... وگام يتباهه اِبتسم
گتله لكن
بس ما أگدر ما أكتب
لأن آنه قلم
***
6 / 6 / 2006
الصورة رقم ( 2 )---- أول باية

گبل من چان
... يمكن معارض
چان يحترم الرأي الآخر
وچان اِيطالب اِبتقرير المصير
ومن صعد بايه وتعلّه
الرأي الآخر....
.... أصبح اِبشرعه حرام
والمعارض معتدي ... تافه ... حقير
وأصبحت أم الكبائر
عنده تقرير المصير
9 /4 / 2004
***
الصورة رقم ( 3 )---- الأمل مهرة
جيتك مهرتي الأمل ... تدفعني أحلامي
عثرات جدمي اِشكثر واِشكثر أوهامي
بس انته ما صدگت يا منبع اِلهامي


اِتصير عثرة درب وألگاك جدّامي
تشطب اِبيدك أكس كل دفنر أيّامي
واِيضيع تعبي هدر
...... والروج عالي الروج
خشبه وعشرتك بحر
.......... وأتعبني بيك الفوج
لا بي أعاند بحر
ولاحصلت مرسه
اِعليك أمشي الوفه..
........ ريحني أرد أنسه
ماريد عمر العشگ
لا فيّه
لا شمسه
طلگت يوم العشگ
وي باچره وأمسه
9 / 9 / 2002
***
الصورة رقم ( 4 ) -- سولة

نحيل وسولتي صبري
خلص صبري
اِنتچيت اِبحسرتي اِعله الون
الوادم عالخمر تدمن
ودليلي اِعله الونين أدمن
حبيبي وصار اِلي عاذل
بعد روحي أشتكي عدمن؟
ولون فاضت سواجي الهم
أسايل من ؟ وأروح اِلمن ؟
أروح المن!!!! ...
أروح اِلمن؟
1 /5 /2003
***
الصورة رقم ( 5 ) --- كلب أبيض

گلب عندي تعرفه اِنته
أبيض .... للوفه معميل
ما شال الدغش عمره

الصدگ ويّاه كحله وميل
يا مملوح ما بي
اِمن أوصفك حيل
الگمر معجون بالوجنه
ومن لون الشعر
بايگ سواده الليل
20 / 7 / 2003
***
الصورة رقم (6 )----- جرحين
موزين ..!
اِشما أصيرن زين
آنه اِوياك موزين
لأن طبعك عرفته وصار
هاي اِسنين
تود الما يودك
واليودك بيه اِلك جرحين
جرح يوم العرفتك بيه
وجرح... آخ اِشكثرعندك
وكاحة عين
23 / 10 / 2003
***
الصورة رقم ( 7 ) – دمعة

ما بين اِشوك حلم
....وبين اِنتظارك عيد
دمعه اِعله خد صورتك
مرسومه راح اِبعيد
2 / 2 / 2000
الصورة رقم (8 ) -- فدوة

فدوه من تلاكيني
اِمعود لا تصد عينك
تره اِسنيني .. شمع واِيذوب
مامش حيل بي
اِيواكح اِسنينك
8 / 6 / 2003

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل