أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - القاصة السورية ماجدولين الرفاعي ...نصوص لها طعم الورد















المزيد.....

القاصة السورية ماجدولين الرفاعي ...نصوص لها طعم الورد


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 09:05
المحور: الادب والفن
    



يدركُ المبدع من عالمه قيمةَ أن يكون موجوداً داخل بقعة الضوء التي تمنح أرواحنا المؤطرة ببياض الكشف مزيداً من قوة الدافع لنكون ، نعشق ،ونحارب ، ونجوع ، ونذهب بعيدا الى ازمنة الخيال ، تلك التي نؤسس فيها حدائق احلامنا ،وانوثة الليل ، فيما المرأة الكاشفة تؤسس هناك رؤى الرجل وهاجس الأنتصار عليه حتى لو في معركة تخوض أوارها في قعر فنجان القهوة. والكتابة بصورة الشعر أو النثر تعني صناعة مدهشة لذائقة التفرد الحياتي ، وربما نحن نكتب لنكون اولاً، ومن ثم نحقق صيروة التميز عن الكوامن الأخرى ، لهذا كان سقراط ينظر الى الرائي من تلامذته المُجدين على انه الأقرب لأرتداء اثواب الألهة ، وكان يذكر دائماً ، أن الملك ليس الذي يمتلك أثينا ، بل الملك من يمتلك القدرة ليدون ارتعاشات قبله وأحلام عقله.
أضع هذه الرؤيا نافذة أولى لفصول حلم الكتابة عن أبداع واحدة احبها في صناعة بهجة النص ، وتأسيس مدينة لأنوثة الموسيقى وصناعة ذاكرة البوح الشجاع ، عبر زمن ليس بقصير وهي تنتج من جسد الحلم نصها المبتهج بأكثر من هاجس وقراءة وسفر. فعلى امتداد خمسة اعوام عندما اكتشفت عالم الكاتبة السورية ( ماجدولين الرفاعي ) ، وتتبعت الدروب الملونة للحظة الحاسمة التي حرصت على حفرها في لوح التاريخ الحضاري والثقافي لبلدها ، احسست أنني في كل قراءة جديدة أضيف الى معلومة الدهشة في رؤى هذه المبدعة ملاحظة ليست عابرة تقول : هي واحدة من أصحاب المواهب وصناع الرؤية التي تتشظى الى اكثر من فهم وتحول وقصد ، ومرات تكتشف معها جملة الموسيقى وذائقة النص الذي يصنع رغباتها من وعي اللحظة والمكان والتجربة.
تكتب ماجدولين الرفاعي بشفافية وغنج وعذوبة ، وتحاول أن تسرد حكاية العالم القريب الى اجفان اللحظة المتألمة ،وتجربتها تعكس حسية تكتسب من روح الخاطرة بدنها البشري الذي يراقب الأشياء من نافذة البراءة ونية القصد والعشق لتك الوجوه التي تقترب منها على وسادة المنزل أو ارائك المقاهي أو مكاتب العمل وحتى اولئك المارة الغرباء يشكلون بعض رؤى الحس لديها ، ومنهم تقرأ نصها اليومي وتلحن موسيقها وتؤسطر رغبته وذائقته وقيمته الفكرية.
في هذه المبتدأ الى عالم ماجدولين الرفاعي اقف عند 3 نصوص من كم كبير من منجز هذه القاصة السورية وهي على التوالي ( تداعيات شجيرة الزيزفون ، رجل بنكهة القهوة ، وشم على قطرات المطر ) ، والنصوص في جسد واحد لأنثى تنظر الى الحياة من خلال نافذة العاطفة ، واللغة داخل شحنة النص مرتبكة من جراء صناعة القلق الروحي الذي تشكله الذاكرة في عزفها على وتر الكثير من الذكريات ، انها نصوص تتشكل بشعرية لتعطي القارئ فكرة أن نكون لننتج ونمد خيوط الحلم والسعادة الى من يحتاجها. ففي تداعيات شجيرة الزيزفون نكتشف مع تصغير الأسم ( شجيرة ) رغبة الكاتبة لتكون قريبة من ذلك العمق السحيق في روح كل واحد منا لتكون المناجاة والموسيقى واخيلة العطر هي واسطة البوح والتلاقي ، بل ان النص في معناه هو مديح لما نتماناه ونفتقده بسبب عولمة مايحدث ، وقد سيطرت الكاتبة على تفاعل النص بالرغم من تلك الشعرية المفرطة التي ارتدت الكلام والبوح والتناغم. فالآخر المجهول الذي يتحدث عنه النص هو الآخر الواضح في كل زمن ولحظة ، الاخر الذي يشاركنا قبلة الفم ووسادة السرير وبندقية متراس الثورة ، وسخونة رغيف الخبز إلا أن الكتابة منحته بوح اللحظة ونشيد التمني ليكتسب روحا غير تلك التي نراها فيه ..آخر قد لايكون موجودا ،بل أن مجرد رسمه في هكذا طيف هو تعبير عن تمكن النص من صناعة حلم نرتجيه ، وان كان موجوداً فالنص هو جزء من الأيثار والوفاء لظل يلاحق روح الكاتبة وخيالها.فالنص هو حديث واحدة لواحد ، مناخ من مناخات الأحتراق التي يدخله المتصوفة في قواميسهم وفيه من الحرارة والموسيقى والمناجاة والعتب والتساؤل والأستذكار الشيء الكثير. نص يتصاعد بسمفونية واحدة تريد أن تربط مصائر الحالمين بأذيال ثياب النجوم لهذا تراها تنشد لمن تريد وتناجي من أحبت وتقارن رؤى العشق فيها بكل من مر وسيمر على حياتهما معاً..منذ لحظة الولادة وحتى دمعة الأفتراق كما يرينا هذا المقطع من النص:
((وأي جنون يجعلني اطلب منك أن تبقى على جنونك ، لأنك إذا ما فقدته ، فإنني لن أعرفك ، ولن استدل على وقع خطاك فوق بلاط لهفتي.
تحت ظلال الزيزفون امرأة لازالت تحلم بقبلة الحياة،وتتمنى أن تصحو على حب ينساب عذوبة وعلى لمساتٍ غيبتها الآلة والمادة والجنس المستباح على الطرقات وفي الأماكن العامة ، وفوق الأرصفة وفي أزقة الضياع))..
هذا العزف الذي يمشي مع قدر هذه المرأة وهي تبحث عن ايامها في الذات الرجولية يكاد أن يكون رؤية لمايراه الشرقي في المرأة وماتراه الشرقية في الرجل ،إلا ان ماجدولين الرفاعي تفوقت في النص بتلك المساحة الشجاعة من البوح والرؤيا والأسترجاع لذاكرة الجسد والمكان والزمان ايضا ،وكانت لغة الثراء في هذا الأنشاد تشتغل بوعي الموسيقى لواحدة تريد أن تصل مع ضفتها الأخرى الى بوح تصفية الحساب والعتب ، بل ان النص هو حكاية حرب بين رؤيتين يشكل الغرام الروحي والكوني كل اخيلة الوجدان الذي يصنع من هذه المرأة وهجا يضيء لحظة الدمعة التي تنزلها من اهداب شجرة الزيزفون وهي تقص حكاية رجل وعاشقة وتعكسها على مجموع رؤى الأناث وغراميات الرجال ومايحدث في هذا العالم لتقول له في نهاية لحظة الاغالب ولا مغلوب :((.
وهاأنت بعد كل الذكريات والتضحيات والانكسارات والأمنيات ، تقترف ذنب اقتلاع جذور الزيزفون ، وتعتذر للجميع:أنا لم أقطعها ، بل زرعتها من جديد ، و أعطيتها مساحة من الضوء ، كما أعطيتها المتسع من الحرية كي تتنفس بعيدا عن إرهابي وسطوتي ، بعيدة عن جنون حبي الذي بات يحاصر أحلامها ،أريدها أن تكون حرة بعد قرن من الاستلاب)).
أعتقد ان نصاً في هكذا ذائقة مؤسطر فوق جنح فراشة يمنح الكاتبة مساحة من صناعة منتج جديد يحمل ذات الذاكرة العذبة ويمكن لقارئ العالم الأدبي لماجدولين الرفاعي أن يكشف هذا كما في النص الاخر الذي يحمل عنوان رجل بنكهة القهوة. فهذا النص هو نص مكتوب الي انا كما اتخيله وربما هو مكتوب لكل سومري او بابلي أذاقته الحروب والدبابات ومشفرة رامسفيلد الخائبة الم الأغتراب وموت الحنين واحتراق اجساد النخل على شاطئي الفرات ودجلة .انه نص مدثر بألف رطل من زرقة البحر والعشق والدموع .نص يستلهم ضياع الذاكرة والتراث ولحظة الفراش ،عندما تجسد الكاتبة رؤياتها في لحظة احتساء بطلة النص لقهوتها السوداء في غياب عاشقها الأوركي الخضر ، وكأنه حديث عن جلجامش الذي توهم في البحث عن خلوده في أصقاع المنافي والمهجر وبوابات اللجوء. نص مشبع بأسى قدرة الكتابة لتعيش في وجدان الاخر الذي يشاركنا هاجس الأنتماء القومي والأنساني وربما الأبداعي ، هذا الهاجس الذي عاش في قلق اللحظة وتدفق الشوق لواحد حمل شظايا ازمنة القسر وغادر ولم يبق منه سوى ظلال العطر في فنجان القهوة.
يعيش نص ماجدولين الرفاعي على لحظة الأستذكار العنيفة وتتشارك معه قدرة التصوير لذلك الحزن الذي تراقبه الكاتبة من خلال لحظة مستعادة في تصوير مجسد لمشهد عاطفي بالنسبة لبطلة النص الحياة كلها. حياة المودة التي تستعاد في اسى المرأة التي تحملت عذابات عشق الأوطان المحتلة والمسروقة والممزقة بثقافة الطوائف والأقاليم فيشكل فنجان القهوة رؤية لوطن صغير تتمنى فيه العاشقة ان ينام الحبيب في أزمنة مرارته وعطره ولحظة احتساءه.
النص مشبع بالكثير من تفاصيل الحلم والرجولة التي تصنعها احلام النساء اللائي فقدن احباءهن بين الموت اليومي المفخخ ، واختام جوازات السفر وطرق التهريب الوعرة..نص يمتلك مقومات الحديث عن المِ أمة وشعب وجيل كامل من العشاق والمواهب ومدمني صناعة الأثر السومري.كما يظهره بوح الكاتبة في هذا المقطع الذي تختم فيه الكاتبة الرفاعي حدوتة الآسى هذه بعد أن تشبع خيال بطلتها بذكريات امكنة ومقاهي دمشق الساحرة وكأنها تلثم على شفتي الخارطة روح التوحد لوطن واحد من شام قاسيون الى دمعة بغداد.(( منذ عرفتك تغير الكون وماتت جميع الفصول منتحرة بغيضها ،ولم يبق إلا فصل الحب وفصل آخر أسميناه معا فصل الياسمين ..)) هذا الرجل الذي أقترن بعطر القهوة ، والذي تصنع الكاتبة من فتوته انوثة طاغية منح النص تدفع لمعنى حكاية شعب وجيل تاه بين مرارة المهجر وعذابات يومه الوطني.
النص بالأضافة الى روحه الرومانسية غلبه بعض الشيء من هاجس الشعار الساسي ، ولكنه في النهاية هو قصة حب مؤثرة لواحدة أحست بأحلام الدمعة التي تسكن أجفان حبيبها. لهذا نرى في نص الكاتبة ماجدولين الرفاعي ذلك التساؤل الخائر الذي يقول وعلى لسان المرأة التي تكتب مرثية رجل بنكهة القهوة : (( ترى، هل من الممكن أن ألتقي بك مجدداً، كي أعانقكَ، وأشمُّ رائحة عطرك، وأتذوقُّ طعم الرغبة فوق شفاهك الشهية بعد رحيلك باتجاه موتٍ يتربَّص بخطى جميع العراقيين، بكافة أطيافهم ومللهم وانتماءاتهم السياسية؟؟))..
النص الأخير في الفصل الأول من رؤى الأبداع في عالم ماجدولين هو نص بعنوان (( وشم على القطرات المطر ..)).
النص ليس كسابقيه ،ولن يكون محملاً بذات المعنى الذي حمله عطر القهوة ، بل هو نص كتب لرؤية البوح في تسبيحه الصوفي ، او لنقل أنه نص للعشق والمناجاة ويقترب من معنى رؤية الحلاج للعشق في ( اناديه فيجيبني صدى بدنه والنور) ، والرفاعي تشغل على روح المطر ورذاذه وكأنها تتذكر بيت شعر رسول حمزاتوف الأسطوري والذي يقول :( ليس هناك موسيقى اجمل من صوت المطر ) ،نص يتغذى على خيال عشق ينز كما جرح مقاتل على زهرة مبللة بندى الذكريات والعشق المفضوح ولهذا كلما يقوله النص هنا هو بوح انساني لرؤية العاشق والعشيق في متاهة زمن يقل فيه الوفاء والأصدقاء.
كتبت الرفاعي نصها تحت تأثير خيال المحبة لجميع الأشياء الخيرة فجاء كما رسالة مصلح وداعية ،ولو أن جانبه الانفرادي يظهر بعض خصوصيات هذا الحلم المصنوع من اجل رجل ما ، لكنه اي النص يرسم وعي شاعرة ليصبح قصة مدلاة من رحم قصيدة كتبت من اجل تأسيس مملكة للقاء والمودة والحب.
لهذا ترسم الكاتبة هنا انشودة يؤطرها الكثير من الحنين والدعاء والرغبة الشجاعة لينتهي في دعوات وتساؤلات ولكن كلها في النهاية تصب في محيط عيون من نعشق ونهوى كما تظهره ايقونات النص الذي ختمت فيه الرفاعي شهوة المطر:
(( تعال نرسم احلامنا على بياض غيمة عابرة
تعال ننقش اشعارنا فوق قطرات المطر
تعال نكتب اسم الله فوق اوراق الاقحوان والنعناع
تعال نسبق الشمس الى ربيع الامنيات
تعال نعيش اللحظات الرقراقة في حقول الياسمين
ترى هل تستطيع الخيبة اختراق حاجز الحب الذي بنيناه معا؟
هل تستطيع الخيبة اختراق حاجز الارادة المبني باتقان؟
هل يستطيع الموت التسلل بغفلة منا كي يسرق افراحنا؟
هل يستطيع جميع اعداء نجاحاتنا ان يتركوا ثغرة في جدار ثقتنا؟
اذا تعال نعبر الغد بثقة الانبياء وطهر الملائكة
تعال نضع اصابعنا في عيون حسادنا ونغني معا..))
واخيرا هذه النصوص الثلاثة ليس البوابة الرئيسية لعالم هذه المبدعة الشامية ماجدولين الرفاعي ،بل هي نصوص من تراث الكتابة تم اختيارها دون قصد ،وربما ستكون هناك رؤى اخرى لعالم كاتبة تحث خطى الحلم في طريق الورد لتصنع في عالمنا المضطرب لحظة هدوء جميلة...
جادة لاوفيه كارمن / 1/12 / 2008



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مكائد النساء تبعثر خيالات الأمكنة ..(( قرية شوبنكن الألمانية ...
- أبي ولينين ويوم العطلة في الصين
- الحزب الشيوعي العراقي وأسطرة الفتوى ...
- كِشْ وبَره .. كش ملك .. كش العجوز..
- تراكمات الوجع الكبير
- المندائيون ومنظمة اليونسكو والدولة العراقية...
- جنود ميثولوجيا زقورة أور..
- عيون خضر ، فراشة حمراء ، وماعون صيني...
- بطيخ من المريخ ..مشمش من العواشك ...
- مدينة عفك ، لا تحب مدينة شيكاغو...
- مديح لزهور حسين ..عتب على البرلمان ...
- دموع التماسيح ودموع المطر ...
- كلام عن أنوثة المحظور..في وطن محتل
- مسيحيو سهل نينوى ...
- مارتن لوثر .. وعشائر بني ركاب ..
- الدجاج وبطون اهل النيجر والمشخاب ..!
- ساهر الناي وشارب الشاي وغولدا مائير ..
- صيف مدينة العمارة
- الموت في العراق هو ثمن الشجاعة
- نعوم جوميسكي ..والمستكي ...


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - القاصة السورية ماجدولين الرفاعي ...نصوص لها طعم الورد