أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - تعالي إلى حياتي_ثرثرة














المزيد.....

تعالي إلى حياتي_ثرثرة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 2473 - 2008 / 11 / 22 - 10:19
المحور: الادب والفن
    



ادخل في حياتي/ هي الأغنية الفرنسية تقارب الشعر .....وتحنّ إليه.
فيان دو ما في...........
_أنا أرغب أن أكون محبوبتك
جي أونفي ديتر إيمي دو توا
_على طريقي لا أجد السعادة
سير مون شوما جو ني با تروفي لا بونور
_ رويت حكايتي لليل والورود
جي راكونتي لا كونتي لا نوي إي لي فلور
_ .........أدخل في حياتي
فيان دو مافي
.
.
تعال إلى حياتي؟...............الترجمة الحرفية
أم أدخل في حياتي .....أو أدخل إلى حياتي؟.....أو أم؟
"أدخل في حياتي"
صيغة النداء_ مع الأمل والرجاء والحلم
وفي جرعة واحدة
_هكذا أحسّ. أشعر. الصوت أيضا يضيء حين يأتي من تلك المنطقة.
*
كل امرأة أحببتها نبت لها شاربان.
التذاكي هو الأسوأ
الادّعاء بوجود أكثر ما ينقصها
وإنكار علامتها الفارقة
هكذا تتدحرج الحروف
من........ ة إلى............ س
والعكس بدوره
فيان دو مافي..............
*
هذا يوم 15/11/2008 ...........
حلّ الظلام فالنور
أسدلت ستائر ثم رفعت
هكذا هي الحياة
أبواب أمريكا تفتح
هذه أمريكا يا ولد........
افتح عينيك
افتح رئتيك وقلبك
تنفّس
كما العصفور يغني
كما الفراشة تطير
هذه أمريكا يا حسين.............



*
سأحبّ هذا الولد
سأحاول اعتياده والتعوّد عليه
نزقه. برمه. شاعريته المطلقة والمرسلة في البعيد
حالم بعينيه المغمضتين,وسامته,جمال شعره الأبيض وابتسامته الأجمل
_ الخاسرون يبشرون إلا بالخسارة أجل
.
.
فيان دو مافي
بلمح البصر تعود الساعة والتاريخ ثلاثين سنة دفعة واحدة
_لو كنت أستحق الحبّ لوجدني
ووجدته
أهيم على وجهي في لوس أنجلوس
مدينة الملائكة
البيضاء
يضيف عماد/ البيضاء وأعترض
حبيبتي في لوس أنجلوس ..........لتكن سمراء,زنجية,سوداء
حبيبتي
أنتظرك
منذ ألف عام
*
كثيرا ما نقول سامحنا
ونحن نعني أننا لن نستطيع ذلك أبدا.........
*
معجزة أن يحب إنسان إنسانا
ربما,..............حقيقة لا أفهم
لا يمكن فهم ما لا نختبره بأنفسنا,أو بأيدينا أو..........
ماذا يبرر ذلك النداء...........أدخل في حياتي
*
كثيرا ما حلمت بالخصاء الذاتي
بتر عضو الألم, قصّه, إزالته, محوه من الوجود
أليس ذلك حال بوذا وبقية أسمائه الإسلامية والمشرقية؟
على طريقي لا أجد السعادة
أفرك بطني
وأتحاشى لمس المذنّب الصغير
زيل الطاووس
ريشة الهدهد
عصا موسى وسليمان
نجمة أول المساء وآخره
فيان دو ما في..........
*
تقلب الساعة من 16 إلى 17 تشرين ثاني
تقلب الروزنامة والتاريخ
وأنا في وادي الأحمر والبياضة وبسنادا
الملك الأخضر
الجنرال في متاهته
.
.
ابتعدت
قدر ما أستطيع
عن إخوتي الأشرار
لكنهم أفسدوا نومي
وأنا مثل غراب أبيض
لا يريد أحدا
ولا يريده أحد
*
حبيبتي من تكون؟!
حيث الجغرافيا والحدود والتاريخ بلا أثر بيننا
لهذا.............
أطير إلى لوس أنجلوس
فراشة ملونة وقلب يابس
حلم..........
أيام حلوة..........
ربما
.
.
.
أدخلي في حياتي



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعدك.....على الدنيا السلام_ثرثرة
- صباح مختلف آخر جديد_ثرثرة
- اسفنجة ولا تمتصّ الدموع_ثرثرة
- لست على ما يرام_ثرثرة
- نجوم في حقرة ماء على الطريق_ثرثرة
- فراغات داخل الصورة المفردة_ثرثرة
- اليوم والبارحة........_ثرثرة
- هذا يوم 26/10/......_ثرثرة
- .............كما أنت يا ديمة_ثرثرة
- أغبى رجل في العالم_ثرثرة
- فيلم دعارة قصير_ثرثرة
- بطل تحت الطلب_ثرثرة
- سوريا يا حبيبتي
- اتركي كل شيئ على حاله_ثرثرة
- هذه الأيام_ثرثرة
- في.........ما لا يقال ولا يكتب_ثرثرة
- قلق أصفر_ثرثرة
- حيث الكلام لا ينفع ولا يضر_ثرثرة
- الطور الثالث في الثرثرة
- ما من معركة حارب فيها أحد_ثرثرة


المزيد.....




- أمير تاج السر: أؤرخ للبشر لا للسلاطين والرواية تبحث عن الحقي ...
- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- السعودية.. تركي آل الشيخ يكشف اسم فنان سوري سيشارك وسط ضجة - ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - تعالي إلى حياتي_ثرثرة