أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - .............كما أنت يا ديمة_ثرثرة














المزيد.....

.............كما أنت يا ديمة_ثرثرة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 2453 - 2008 / 11 / 2 - 05:03
المحور: الادب والفن
    


blogging “though the intro is English….cuz I just have to!”….not going to get into the “whys” .

لأننا نشبه مدننا...أو تشبهنا
و لأننا بشر...و مهما تعددت محاولاتنا لإخفاء الوجوه...و الطباع، نحن الأسوأ على هذه الأرض، و أكثر...نحن –بشر هذه المرحلة- أسوأ نسخة بشرية مرت منذ البدء.

اللاذقية...جميلة، خاصة عندما تمطر و ترتوي شجرة على الرصيف...ويصبح للأبنية على قدمها و عدم تناسقها...بريقا خاصا

سوريا وطني
سوريا يا حبيبتي....

سأكتب بالعربية، و لن أكترث لرداءة الأسلوب و لا للأخطاء.

و كرمال عيون صديقي... الإنسان حسين عجيب.
و اختلفوا فيما بينكم كما تشاؤون....هل هو شاعر؟ مهندس؟ عابث؟ متسامح؟ حقود؟؟؟!!!!

حسين يا صديقي...قريبا ستضع نعل الحذاء القديم...في ظهر كل شيء، و تسلِّم وجهك لرياح جديدة....لأنك تستحق.

لما ؟!
أتساءل دائما....ما هو الخطب؟؟
"شو القصة معنا نحنا السوريين؟؟؟"

"وسط ثقافي"...."مشروع ثقافي"...."حركة ثقافية"......أشمئز!!! و فورا أتذكر جريدة الحائط، التي كنا نجبر على إعدادها في المدرسة!

عبارات جوفاء...أصدقاء يتصيدون الفرص للإيقاع ببعضهم...وصفات جاهزة...و الوضع...كأنك تشاهد باب الحارة ...طبيعي أن ينجح باب الحارة..لأنها حياتنا...أفكارنا مقدمة لنا عارية من تجميلات الحياة اليومية و أقنعة كثيرة...الفرق....ربما عنوان المسلسل...أي "وسط ثقافي"

لا أعرفهم كلهم ...لا يعنيني من منهم فنان تشكيلي...عازف...مخرج...كاتب...شاعر

و أنا البعيدة عن كل هذه المسرحية....أجلس في غرفتي المعتمة ...لا أزيح هذه "البشورة" التي وجدت ملاذا مضيئا على شاشة الكومبيوتر.

لا أحد غبي....و الأمور واضحة...ما نشير إليه بالإصبع...الخطأ...النشاز...هو ناتج طبيعي لأفعالنا و نفسياتنا المريضة حقا...
ليس تشاؤمي من احتمال وجود حل ما في ركن ما هو السبب...و لكن ...بسيطة راقب نفسك ...كلنا نساهم بطريقة ما في الابتعاد عن الغاية و الجوهر.

أنا لا شيء...و لا أكره أحدا...و لا أسعى لحب أحد أو رضا أحد...أقول هذه المرة...لأننا شركاء يا حسين...و لأنني أعرف هذه المدينة....

في عتمتك النور يختبئ
افتح الباب
سيخافون عتمتك
و سيعميهم النور

لا تحزن...لا تقلق...لا تتألم... لا تشعر بالأسى....."العالم لا يحتمل دمعة"

رجاءً...مشان الله!!! حسين عجيب إنسان!
لا تدخلوا في تنافس معه و هو بدوره لا ينافس لأن "ما من معركة حارب فيها أحد"...هو ليس شاعركم....هو ليس ثرثاركم!

كل ما في الأمر....أن حسين مشغول
حسين يتعلم الانكليزية....و سيجيدها قريبا...و سيكتب بها...ثرثرة و شعر و كل ما يريده حسين.
حسين يتعلم قيادة السيارات....و فبل أن تعرف يا عماد...سنقطع أميريكا في سيارة حسين و نشرب العرق السوري العظيم على امتداد الطريق.
حسين عند طبيب الأسنان...و ستعشقه الأمريكيات من كل صنف – خاصة الشقراوات-

رغم كل هذا الانشغال...يجد وقتا للأصدقاء...لأنه يحبهم...بصدق!
أهكذا يعامل الصديق؟!

و ليُدع إلى أعظم المهرجانات...أعظم شعراء اللاذقية....في النهاية سيحصلون على....تصفيق حاد و صفيييييييييير....
و ليأخذوا أماكنهم التي يستحقونها...و لتمتلئ أرصفة و شوارع اللاذقية بالشعراء....من منا لا يحب الشعر و الشعراء؟؟!!

و لكن...أخاف على مدينتي أن تصبح خاوية...فلا أجد من يشرب معي القهوة!


يعني القصة و ما فيها...أنو كالعادة كذب ، عن سابق إصرار و تصميم، بهدف الإزعاج و التشويش لا غير،
يؤدي إلى انفعال لا أوافق عليه 100% ، و لا أوافق على السكوت أيضا...فليكن الحل كما تريد يا حسين!
و يا عمّي...اتركوا حسين عجيب بحالو!!!!!



قريبا.....إلى احتفالية دلال عاصمة للمحبة و الصدق....حيث لا تصفيق و لا تشجيع و لا تشريح و لا تجريح.... نقرأ الشعر....شعرنا جميعا...
لأننا نحب حسين و لأنه شاعرنا و مفكرنا و عالم نفسنا!
و نرقص على أنغام موسيقى عزفت للجميع...و نسكر من عرق يمكن للجميع أن يشربه....و نسعد....و نطير لأننا فقط....مثل الجميع.



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغبى رجل في العالم_ثرثرة
- فيلم دعارة قصير_ثرثرة
- بطل تحت الطلب_ثرثرة
- سوريا يا حبيبتي
- اتركي كل شيئ على حاله_ثرثرة
- هذه الأيام_ثرثرة
- في.........ما لا يقال ولا يكتب_ثرثرة
- قلق أصفر_ثرثرة
- حيث الكلام لا ينفع ولا يضر_ثرثرة
- الطور الثالث في الثرثرة
- ما من معركة حارب فيها أحد_ثرثرة
- رسالة مفتوحة إلى حبيبتي_ثرثرة
- ما ضيعته هو الخريف الذي أملك_ثرثرة
- زهرة......في حديقة الغياب
- كان يوما جميلا_ثرثرة
- الحياة التي ضيّعتها........-ثرثرة
- اللاذقية تحت المطر_ثرثرة
- خريف بيت ياشوط الأخير_ثرثرة
- نبيذ وسنة مباركة_ثرثرة
- هذه المرة أيضا لا أعرف _ ثرثرة


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - .............كما أنت يا ديمة_ثرثرة