أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - الاتفاقية وصراع الادوار















المزيد.....

الاتفاقية وصراع الادوار


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2452 - 2008 / 11 / 1 - 07:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استدرجت امريكا نظام الحكم السابق بطريقة او باخرى الى الوحل..ليست اسباب الاستدراج هذا بعيدة,فهي مرتبطة اساسا و بنسبة كبيرة بطبيعة الحكم السابق نفسه,الذي اوصلنا الى حافة هذا الوحل عبر الحرب العراقية الايرانية واحتلال الكويت وفرض الحصارالجائرعلى الشعب والتهديد باستخدام اسلحة الدمارالشامل. فما كان من امريكا الا ان اوجدت الاسباب وصنعت المبررات واسقطتنا فيه لمصالحها وسقطت هي الاخرى لغباء بوش.. فكيف الخروج؟ لقد اختلطت الاوراق وتشابكت المصالح وتعدد الاعداء وقل الناصر والمعين اوانعدم..بخصوص الاتفاقية الامنية..نرفضها ام نوافق عليها ام نبحث عن اهون الشرين؟ وامريكا وايران تتناوبان في تسليط شريهما علينا,يزداد شرالاول فينخفض الثاني ثم يزداد شرالثاني ولا ينخفض شرالاول..والمحصلة استمرارالشرايا كان مصدره,اذا لم ننمو ونفكرونعود خطوة الى الوراء كي نتقدم خطوتان الى الامام..الشعب يرفض الاتفاقية ايا كانت اسبابه ومبرراته,وطنية ام دينية,وهو يبحث عن طلائع وقيادات وطنية تقف معه وتقوده الى انجاز الواجبات الوطنية المطلوبة وان طال الزمن,دون الضياع في اجواء الخوف والتخويف والتهديد والترغيب,التي يصنعها المحتلون واصحاب المصالح الضيقة التي تتعارض مع مصالح الشعب الحالية والمستقبلية..يطالب ابناء الشعب قياداته الوطنية بنقاء في الوطنية ونقاء في الدين..نقاء في الوطنية يتمثل في اعلاء مصالح الوطن والشعب فوق جميع المصالح والتضحية في سبيلها,وهذا يتطلب التمييز بين من هو وطني مخلص ومن هو اقل ومن هو خائن.. نقاوة الدين تتمثل في احترامه وعزله عن السياسة وترشيحه للوطني المخلص الى الحكم,وعدم ربط الشعب بطائفيات وتبعيات خارجية,وتعبئة الشعب في هذا الاتجاه عن طريق دعم حكومة وطنية تنمو وتقوى يوما بعد يوم.لا يمكن تحقيق نصروالقيادات الوطنية متشعبة الانتماءات والولاءات غير قادرة على لم شمله..كما لا يمكن لدين يسوقه رعاة يسرقون ويهربون خيراته الى اعدائه,ان يساعد الشعب في بلوغ غاياته.كما لا يمكن لحكومة ارادت لنفسها ان تكون طائفية وتستمر طائفية,
ضعيفة تجاه الامريكان ومرتبطة عضويا بايران ان تخدم الشعب كما ينبغي لأية حكومة وطنية..لهذا فأن العمل صعب ولكنه ليس مستحيلا,والمخلص لا يستكين الى دعاوى التيئييس والتهديد والتخويف.هناك من يعتقد بان وجود امريكا في العراق سندا ودعما له..والقيادات الكردية مثالا,لهذا وافقت على الاتفاقية قبل ان تكتب وقبل ان تعلن,وهي مستعدة ان تهب امريكا ما تطلب في سبيل تنفيذ ستراتيجياتها,دون قيد اوشرط.وهناك من يعتقد بان استمراروجود امريكا سيكون اقل شرا من ايران,وهناك من يعتقد العكس.وهؤلاء جميعا يضيعون في حلبة صراع تناقض المصالح مبتعدين بهذا القدراو ذاك عن حقيقة المصالح الوطنية العامة.في رأيي يجب ان يسبق الشرين موقف وطني حازم,سيقوى مهما يكن ضعيفا وسيكبر مهما يكن صغيرا,شرط ان يفكر ويعمل بشفافية وصراحة واخلاص كافة المخلصين من مثقفي وقادة العمل الوطني على اختلافهم,وطنيون علمانيون يساريون او دينيون وطنيون او قوميون مخلصون يتنازلون عن غلواء اسلاميتهم وعروبيتهم ويقدمون جميعا وطنيتهم على انتماءاتهم المختلفة.اخشى ان اكون مثاليا اذا قلت ان شرامريكا اهون من شرايران وهو مشروط (باذا) استغل الوطنيون الوجود الامريكي من اجل البناء والاعماروالانتاج والتقدم وتقوية الشعورالوطني وبناء مؤسسات الديمقراطية,دون الخضوع الذليل لامريكا كما خضعوا فأنهزموا..وامريكا عملت وما زالت تعمل بالضد من المصالح الوطنية عندما اهلت احزاب الاسلام السياسي الطائفية والاحزاب القومية الرجعية للحكم العبثي الضار بالعراق خلال الخمسة سنوات الماضية,بسبب غياب الموقف الوطني الصلب.اما ايران فشرها كبيرومخاطرها اكبر وافق الخروج من سطوتها وتأثيرها الى المستقبل مشكوك فيه وشديد الظلام ولا مجال للعمل الوطني معها او تحت ظل تدخلها وتأثيرها المباشر,الا ان يكون تابعا منفذا لسياساتها متبنيا لثقافتها وخرافاتها عبدا لفارسيتها,فقدغرست وتغرس في نفوس اتباعها التخلف والجهل والاستجابة للنداءات والفتاوى الدينية ذات الاتجاه الرجعي والطائفي,حيث سيستلم الحكم اناس لا يختلفون عن الحاليين بل اسوء,ينشرون الفساد والتخلف في كل المجالات.انا شخصيا ومن (موقف مثالي) افضل النضال والصراع ضد الامريكان المحتلين وليس الاستسلام لهم مهما طال تحت ظل الوطنية العراقية ,بينما لا ارى امكانية لذلك في حالة انتصارايران في حلبة الصراع ولو انه امرأقرب
الى الاستحالة(انتصارها),لان ايران عندما تسيطرعلى العراق مع اتباعها ستعمق حالة تقسيم الشعب الى طوائف وتثيرالنعرات وتساعد طائفة ضد الاخرى وينتهي العراق الى التقسيم والاقتتال ولا تسمح للوطنيين بالتواجد على ارض الوطن اطلاقا وقد فعلت ذلك منذ تدخلها بعد الاحتلال وما زالت وسوف تشتد.ان صراع الادوارالامريكية والايرانية وتوابعها سيحتدم في العراق في كل الاحوال.ادعو من يختارالطريق الوطني ان يصقل نقاوته ويتبلوربهذا المعنى,يقاوم الدورالامريكي والدورالايراني وكلما تبلورت نقاوته كلما اتسع نفوذه وانتشاره وتمكن من هزيمة الاول كما هزيمة الثاني. على بعض اصحاب الاقلام (اليسارية) ان لا يذهبوا بعيدا في ليبراليتهم وينسوا الوطنية من خلال التطبيل للاتفاقية والحث على قبولها الغير مشروط بالشروط الوطنية ضمن موقف ودور وطني منظم واضح المباديء والبرامج .تهزم ايران كلما ازدادت وطنيتنا ونقاوتنا في ذلك.وتهزم امريكا كلما تكاتفنا وطنيا..لا اجد حلا في الاتكاء على أي من العدوين كما يتكأ المتكؤؤن.ان حالتنا العراقية حالة صعبة جدا واستثنائية جدا والاهم من كل الصعوبات ان نرتقي الى مستواها كي نتغلب عليها دون الأنضواء تحت هذا الدوراو ذاك والالتفاف على الدور الوطني,وان يرتقي اولا اليساريون بيسارية ماركسية علمية وطنية عراقية مفكرة منتجة,تراجع نفسها باستمرا,تدفع الصحيح الى الامام وتصحح الخطأ حالما تشعر به,تتوسع في عموم الشعب وتصنع لها حلفاء واصدقاء في دول الجوار والعالم.ان القوى الوطنية والشخصيات الوطنية الحالية التي تدعو للموافقة على الاتفاقية لغرض مواجهة ايران وابعاد شرها,ترمي بنفسها في احضان امريكا,وقد اثبتت السنوات الماضية ذلك.ثم ان شخصياتها تتناقض في المواقف والتصريحات بين الرفض والموافقة,لاسباب سياسية تكتيكية,بعضها مرتبط بالانتخابات البرلمانية القادمة اوانتظارموقف امريكي جديد بعد الانتخابات الامريكية,أي انها تتصرف وفق المعطيات الموضوعية ونتائجها القادمة متناسية تنمية المعطيات الذاتية التي تؤهلها للمشاركة في العمل الوطني الرافض للاحتلال بكل اطرافه واشكاله.اذا لم يمتلك الموقف الوطني ذاته فهو سيظل تابع وان سقط عدو فسيقوى ويظهرالعدوالاخر.لابد ان تتبلورالمواقف وتصفى النوايا ويبتعد كل طرف وطني عن لعبة السياسة غيرالوطنية والبحث عن المصالح الذاتية الضيقة.من ينتظر موقفا امريكيا جديدا بعد الانتخابات الامريكية عليه ان يطالب الحاكم الامريكي القادم بدعم حكم وطني ديمقراطي في العراق على اقل تقدير ويخفف من غلوائية الهوس الديني والعبث الطائفي ويشترط على اية حكومة وطنية عراقية ان تقطع علاقاتها وارتباطاتها بايران وان لا يكون مطية لامريكا ومطالبها بل يجب ان تضع برامجا محددة للبناء الذاتي في الاقتصاد والنمو والاعمار وبناء الجيش ومؤسسات الدولة وانفتاح العراق على العالم واسترجاع امواله في البنوك الامريكية والعالمية..ان تقف الحكومة موقف المطالب الدائم من امريكا بتنفيذ وعودها وبنود اتفاقيتها التي يجب ان تحدد عباراتها دون عمومية وخاصة العبارات المتعلقة بالامورالفنية والاقتصادية والمالية والثقافية والبناء والاعمار وانجاز الخدمات والقضاء على الفساد وان يرى الشعب الاشياء وهي تنجزملمومسة على الارض وفق برامج معلنة وبتواريخ انجاز محددة ويثقف بموجبها وعلى اساسها ويتحمل هو نفسه مسؤؤلية متابعتها عن طريق احزابه السياسية ونقاباته ومنظماته المدنية ومرجعياته الدينية بكل حزم وثقة بالنفس..لذا اوعز هذه المهمة الصعبة لقوى اليسارعندما تنهض وتتوحد وتستوعب النظرية الماركسية جيدا وتطبقها وطنيا دون اشعارالاطراف الاخرى بما هو خارج الوطنية والى ان يتحررالعراق ارضا وشعبا.ان القوى التي تساند ايران ستضيع العراق وتلك التي تحتمي بامريكا ايضا ستخسرالعراق والصراع بين الطرفين نتيجته ايضا خسارة العراق ولم يبق الا الدورالوطني النقي الذي لايقبل باي دورللاعداء.يقول دعاة الليبرالية المتهالكة انهم اطلعوا على بنود الاتفاقية ولم يجدوا فيها ما يمس السيادة الوطنية او يتعارض مع مصالح الشعب ,بينما اعدت قرائتها اكثر من مرة ولم اجد ما يؤكد ذلك..انا اسأل الموافقين كيف(يعززالعراق امن امريكا )كما ورد في الاتفاقية,اذا لم يكن عن طريق خلق الفوضى فيه ودعوة من هب ودب لقتل الابرياء كما فعلت القاعدة والميليشيات,وان تستمر امريكا تسرق خيرات العراق بكل الوسائل والطرق وتقنينها في الاتفاقية. فقط في هذه الحالة (يعزز العراق امن امريكا) وهي بدورها تعزز فقره وتجويع شعبه.اذا ارادت امريكا فعلا ان يتعززامنها وامن العالم عليها المساهمة الصادقة في معالجة مشكلة الفقروالجوع في العالم التي تحل بمبلغ ثلاثين مليارد دولار سنويا(على رأي احد الاقتصاديين الاوربيين في منظمة الغذاء والزراعة التابعة للامم المتحدة في روما) بدل آلالف الملياردات من الدولارات التي تنفقها ودول الاتحاد الاوربي الآن,لانقاذ اقتصادها واسعاف بنوكها ومصارفها من الافلاس والسقوط ..عليها ان تترك للشعوب حريتها وخيراتها وتعقد اتفاقيات امنية ان صدقت مع دول الاتحاد الاوربي والصين وروسيا مثلا لا ان تستفزها عن طريق دعمها لجورجيا ومد تايوان بالاسلحة الحديثة وتحريض سكان التبت لاثارة المشاكل وهكذا.لا اجد فقرة في الاتفاقية فيها تحديد للمعنى او للزمن, فوجود القوات مؤقت والاتفاقية طويلة الامد ولها انشطة ومنشآت ومساحات دون تحديد,وتختلط مع القوات العسكرية عناصر مدنية يحق لها حمل السلاح,ولا يفتش البريد ولها حق الاستيراد والتصدير دون ضرائب او رسوم,والولاية العراقية في القضاء على الامريكان عندما يعتدون فقط خارج الواجب وخارج العمليات العسكرية وخزين للعتاد الامريكي (التقليدي).. بماذا تحارب امريكا هل بالبنادق والمسدسات ام بالصواريخ الموجهة؟. وكيف تعرف اللجنة المشتركة اذا منع عليها تفتيش حتى البريد الورقي. فكيف تفتش مخازن اسلحة امريكية ( التقليدية)؟ واذا خالفت امريكا بنود اتفاقيتها وهي لا تحتاج الى مخالفة,لانها في الاصل مخالفة للقانون العراقي والدولي ولسلطة الشعب في بلاده فماذا تفعل الحكومة العراقية او اللجنة المشتركة التي ستلغي دورالحكومة لان فيها امريكان؟ لماذا كل هذا الوجود العسكري الضخم للقوات الامريكية والاتفاقية تتضمن مساعدة الحكومة العراقية بصورة مؤقتة عندما تطلب ذلك بينما يكفي فقرة واحدة في اتفاقية بسيطة من (فقرة واحدة) تنص على ان (تتدخل امريكا لمساعدة العراق في حالة تعرضه لاعتداء خارجي او اقتتال داخلي)والعراقيون مستعدون لمنح امريكا ما تحتاجه من النفط دون ان تتعب نفسها وقواتها واساطيلها,شرط ان تترك الشعب حرا في اختياراته يبني نفسه ويعمر بلاده ويعيد ابنائه الذين اتعبهم اللجوء منذ سنين..( يجوز للطائرات الامريكية التحليق في الاجواء العراقية والتزود بالوقود جوا) بمعنى انها ستقوم بعمليات حربية خارج حدود العراق منطلقة من اراضيه ومزودة من وقود المصانع والمصافي تشيدها امريكا على ارض العراق ضمن (المساحات والمنشأت) التي ستحددها امريكا,كما لا يحق لعراقي صعودها وتفتيشها اذا حملت رؤؤس نووية او ما شابه ذلك وكثيرة هي الامثلة الواضحة في ان امريكا تبيت للعراق مستقبلا اجردا يابسا.اما حقوقه في البناء والاعماروالاقتصاد والثقافة فهي اكثر عمومية وهلامية. لماذا لاتجعل امريكا من العراق الولاية الواحد والخمسين ويسمحوا لنا بالمشاركة في الانتخابات الامريكية خلال الايام القادمة ونكون ولاية فيدرالية امريكية لنا قوانيننا وحاكمنا كما لولاياتهم الامريكية وعندها لا يحتاج الى سيادة وطنية ولا استقلال ولا هم يحزنون؟ في هذه الحالة سيرفض القادة الاكراد الاتفاقية لان فيدراليتهم اهم واعظم من جميع الفيدراليات ووجود امريكا في العراق عبرالاتفاقية ضمان لفيدرالية القادة الأكراد.ملخص القول اننا بحاجة الى وحدة وطنية قبل عقد اية اتفاقية لان امريكا وايران تستغلان فرقتنا وتفشي الطائفية بين صفوفنا ولا ثقة باقوال امريكا فهي تخدعنا بتبديل عبارات في الاتفاقية..واقع الحكومة واهتزازالوفد المفاوض والواقع الاقليمي يتطلب منا التركيز على استعادة الوحدة الوطنية وليس الاستسلام لتهديد وتخويف الاعداء.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرافضون والموافقون للاتفاقية.. وللشعب موقف
- ما المشكلة ايها اليساري؟
- الطائفية وازمة التربية والتعليم في العراق
- الاسلام السياسي يحي يسار البرلمان
- الدعوة لقراءة ماركس...نقد لسياسة الحزب الشيوعي العراقي
- حول (الاختلافية) الامنية الستراتيجية بعيدة الامد
- الانتصار لليسار والماركسية.. وتحية للاخ محمود القبطان
- احزاب اليمين في اوروبا
- الطائفيون يريدون اغتيال العراق
- النظرية ام الواطنية اولا..في حالتنا العراقية؟
- اتحاد اليسار ودور الكوادر الشيوعية المتقدمة
- لماذا تشكل ايران الخطورة الاعظم؟
- فهمت كما فهم رديف
- امتلاك الموقف..ام التعثر بين المواقف؟؟
- المالكي يرمي كتابات اسلاميي السياسة في براميل النفايات
- شكرا لرقي المراجعة والنقد
- اقطاب الفلك الايراني في العراق
- ايران تجلد مثال الآلوسي
- حكومتان تتصارعان في بلد واحد
- المجلس والشيعة والكوليرا


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - الاتفاقية وصراع الادوار