أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمود القبطان - ومازلنا...نحلم بقناة فضائية للحزب














المزيد.....

ومازلنا...نحلم بقناة فضائية للحزب


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 2444 - 2008 / 10 / 24 - 05:57
المحور: الصحافة والاعلام
    


وما زلنا.....نحلم بقناة فضائية للحزب الشيوعي العراقي
و مازلنا نحلم بقناة فضائية للحزب الشيوعي العراقي,لكن كيف ومن يمولها هذه القناة المنتظرة؟هذا ماثاره السيد نعيم عبد مهلهل في مقالته على الحوار المتمدن في 23 تشرين أول.
الأمنيات شيء والواقع المالي للحزب شيء آخر.وقد أثيرت مسالة القناة الفضائية للحزب في المؤتمر الثامن لحزب ,كما صرح بذلك السيد مفيد الجزائري,لكن الإمكانيات المالية المحدودة هي العقبة الوحيدة.يعتبر السيد نعيم أن القول بأن ضعف الامكانات المالية هي السبب الرئيسي في عدم ظهور هذه القناة ,ما عاد يقنع احد.حسنا,أخي, انفعنا وقل لنا ما هو السبب الحقيقي الذي يقف عائقا لذلك؟

تفضل السيد نعيم وقال إن سرية العمل لعقود طويلة وتمويله الذاتي جعل من إعلامه دون المستوى المطلوب.وألان في وقت أصبحت الفضائيات منتشرة والانترنيت يوفر أي شيء وأية مقالة بثواني مازال إعلام الحزب دون مستوى الطموح.لكن لو فكر الحزب بتأسيس الفضائية فمن هم الممولون الرئيسيين لاستمرار هذا المشروع الكبير؟لقد اقترح أحد الإخوة أن تفكر اللجنة الإعلامية في الحزب أن تعمل سوية مع مؤسسة السيد فخري كريم,فهل يستطيع الحزب أن يسلك سياسة خاصة به حينها؟ وهو ما اقترحته أنا في مقالة سابقة. وإذا كان بعض أصحاب المطاعم وحقول الدواجن أن يأسسوا فضائية مع يعض المثقفين الهامشيين,كما تفضل السيد مهلهل,فهل الامكانات المادية عند الحزب كما عند هؤلاء؟
أنا أعتقد أن الممول الأول يكونون في الدرجة الأولى أعضاء وأصدقاء وأنصار الحزب.
فهل هؤلاء مجتمعين سوف يكونون الأداة في تحرير المشروع من فكرة إلى واقع؟
إن أي مشروع عندما يصل إلى الانطلاق سوف يترتب علية الإدامة ,وأقصد الاستمرار فيه وهذا يتطلب تقديم الدعم المالي على الأقل لمدة 3 سنوات ومن ثم من الممكن أن يمول نفسه ذاتيا.ولحين أن تقف الفضائية المفترضة على قدميها على الأعضاء أولا,والأصدقاء والأنصار ثانيا,أن يدعموا المشروع دون أي تردد,ومحاولة منظمات الحزب بالعمل على إقامة المشاريع الصغيرة لدعم القناة,وعلى منظمات الحزب في الخارج أن تدعم هذا المشروع الإعلامي الكبير ماديا وإعلاميا.في الصيف الفائت علمت من احد الإخوة العاملين في الجريدة أنه وآخرين يعملون دون رواتب في ظل الأوضاع الأمنية الاستثنائية,فهل هؤلاء الآلاف في الخارج مستعدة لان تقدم وبنكران ذات الدعم للمشروع؟ما عادت أل 10 دولارات أو أكثر بقليل تطلق مشروع عملاق وإنما تخصيص من 100 إلى 300 دولار شهريا من كل صديق ونصير وعضو حزبي من مورده لكي نفكر حقيقيا بدعم المشروع. هذا المبلغ سوف لن يؤثر عموما على ميزانية عائلة مضى على تواجدها في دول اللجوء فترة زمنية معينة,وأكثرهم ليست أقل من 15 سنة.

ينبغي علينا أن نحلم....وما زلنا ,وإذا تكاثفت الجهود فأن المشروع سوف يرى النور
ويكون الحلم حقيقة.



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحمودية ما بين الاوساخ و-الانهار-
- تفجيرات الكرادة اسبابها ومعالجتها
- مكرمات لما بعد رمضان
- حوار مع عبدالعالي الحراك
- عودة إلى- وأخيرا يا كركوك-
- تصريحات تحتسب للبرزاني , ولكن نريد.....
- مطبات الالوسي وردود أفعال اسلاميي البرلمان العراقي
- القواعد العسكرية الامريكية الدائمة في العراق
- لا تسليح الا بأذن من....
- العلم العراقي الجديد ومن جديد
- الشهيد كامل شياع ووزارة الثقافة
- الاعلام المرأي والمسموع والمقروء
- فدرالية أم نقمة؟
- العراق بين تكريتي و موسوي
- رحيل درويش وشياع
- نشتري السفراء باسعار تفضيلية
- لماذا التوقيع بالدم؟
- القيادة السياسية مريضة و....البيشمركة ترفض
- الزيارات الدينية وضحاياها
- كركوك ومن ثم ....النخيب


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمود القبطان - ومازلنا...نحلم بقناة فضائية للحزب