أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - امين يونس - القادة العراقيون .. قبلَ وبعد التحرِلال !















المزيد.....

القادة العراقيون .. قبلَ وبعد التحرِلال !


امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 2425 - 2008 / 10 / 5 - 09:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مقارنة بسيطة بين " القادة " العراقيين في السنوات العشر الاخيرة من حكم صدام ، 1993 – 2003 ، وبين " القادة " الجُدد من منتصف 2003 ولغاية الآن . من ناحية العدد والمراكز القيادية والإنتماء الحزبي والتوزيع الجغرافي والهوية العرقية والطائفية والمستوى التعليمي والثقافي . حسب التقرير الخاص المرقم " 160 " الصادر في آذار 2006 ، من معهد السلام الامريكي ، بقلم " فيبي مار " . أدناه بعض المؤشرات :
- القادة في اواخر عهد صدام ، هم أعضاء مجلس قيادة الثورة وأعضاء القيادة القطرية العليا لحزب البعث العربي الاشتراكي . والذين لا يتجاوز عددهم الثمانية عشر رجلاً ، من المشاركين الفعليين في صنع القرار .
- القادة الجدد ، هم ( 97 ) شخص ، تولوا مناصب مهمة منذ التغيير في 9 / 4 / 2003 ، من الرؤساء الثلاث ونوابهم والوزارات السيادية المهمة ومناصب امنية عليا ، في الحكومات الثلاثة المتعاقبة .
- في عام 1998 كنموذج لعهد صدام ، ودليل على التمايز الطائفي والعرقي ، كان ضمن القيادات العليا للدولة ( سُنة 61% ) ، ( شيعة 28% ) ، ( أكراد 6% ) . في سنة 2004 ، أصبحت القيادات المهمة في العراق ( سُنة 24 % ) ، ( شيعة 52 % ) ، ( أكراد 24 % ) .
- بالنسبة للتوزيع الجغرافي والمناطقي ،( 61 % ) من القيادات الصدامية ، كانت من مدن وقصبات الاطراف ، وخاصةً تكريت والرمادي والموصل " المثلث السني " ( من ضمنهم 25 % من تكريت وحدها ). ( 6 % ) فقط من بغداد . ( 33 % ) بقية العراق كله .
بعد 2003 ، ( 21 % ) من بغداد ، ( 7 % ) من البصرة ، ( 7 % ) من كركوك ، ( 3 % ) من الموصل . اي ( 38 % ) اصبحت نسبة المدن الحضرية الكبيرة الاربع ، بينما بغداد بكل كثافتها السكانية وثقلها الثقافي وطبقتها المتوسطة الكبيرة ، كانت شبه مُغيبة في الزمن البعثي . حيث اُعْتمد بصورةٍ كبيرة على المدن الصغيرة والقرى والارياف .
- جميع القادة في العهد المنصرم ، كانوا منتمين الى حزب البعث فقط ، بينما القادة في الوقت الحاضر ، منضوين تحت عدة أحزاب مختلفة .
- الغالبية العظمى من القيادات السابقة ، كان تعليمهم يتراوح بين المرحلة الإعدادية والجامعة " وحتى ان قسما منهم لم يتجاوز المتوسطة " ، ونادراً من كان يحمل درجة ما بعد البكلوريوس . معظمهم لم يكن يملك تجربة العيش في الخارج او إكتساب خبرة الإختلاط مع الاجانب او معرفة لغات اخرى .
بينما حوالي ( 47 % ) من القادة الجدد ، يحملون شهادة الدكتوراه او ما يعادلها ، و ( 6 % ) حائزون على الماجستير او على الاقل تلقوا تعليماً أعلى من مستوى الجامعة ، و( 20 % ) حاصلون على شهادات جامعية او مايعادلها . ( 29 % ) من هؤلاء جميعاً تلقوا تعليمهم من جامعات عراقية ، و ( 41 % ) في جامعات الدول الغربية " وهي نسبة مرتفعة بالمقارنة مع كثير من الدول " . ( 23 % ) من القادة العراقيين الجدد متخصصون في الهندسة او علوم الكومبيوتر ، ( 16 % ) متخصصون في العلوم والطب والرياضيات ، و ( 2 % ) في الزراعة . ( 16 % ) علوم سياسية وسياسات عامة ، ( 13 % ) قانون .
- كل القيادات السابقة كانت من الذكور . الآن هنالك نسبة مهمة من النساء الفاعلات وخصوصاً في الخط الثاني من سلسلة القيادة ، مع بوادر لبروز أكثر في المستقبل . إحتلت النساء ( 15% ) من المناصب بعد 2003 ، وهي نسبة جيدة مقارنة بالدول المحيطة بالعراق والدول العربية والاسلامية .
- ( 38 % ) من قادة العراق الجدد ، قَدموا من الخارج ، حيث عاشوا هناك لسنين طويلة . ( 19 % ) آخرين من الكُرد الذين عاشوا اما في الخارج او في اقليم كردستان . اي ان حوالي ( 57 % ) من الحكام في الوقت الحاضر لم يعايشوا " عراقيي الداخل " منذ عقود .
إستنتاجات :
- ان ما حدث بعد 9 / 4 / 2003 ، جراء " التحرِلال " ، هو أكثر من ( تَغيير ) بسيط ، بل انه قَطيعة مع العهود التي قبلها ، من حيث طبيعة الحكم ، وهيكليته . فالسمات الرئيسية للنظام السابق ، كانت الشمولية الدكتاتورية ، والخطاب القومي الفوضوي، حيث رفع شعارات يسارية سرعان ما تخلى عنها وانحدر يميناً لحد التحالف مع الرجعية الدينية وأحياء العشائرية والقبلية . ولكن رغم كل ذلك ، كانت " مظاهر " الدولة باديةً للعيان ، مثل المؤسسات البيروقراطية وإحتكار العنف وأدواتهِ .
في بداية عهد صدام ، جرى " تنقية " العراق سريعاً من كل تواجد حزبي حقيقي ، عدا حزب البعث الحاكم الوحيد المطلق ، ثم اُخْتزل الحكم تدريجياً الى هَرَمٍ صغير يتربع على قمتهِ صدام نفسه .
في العهد الجديد ، لم يسقط " النظام " فحسب ، بل ان مؤسسات الدولة إنهارتْ بصورةٍ دراماتيكية ، أدت الى فوضى عارمة ، إستمرت لفترةٍ طويلة أكثر من اللازم . هذه الفوضى أفلتتْ الغرائز البدائية من عقالها ، فأنفجر العنف والقتل المجاني والثأر ، حتى ان كثيراً من " الاحزاب والحركات " تورطت في هذه الاعمال .
لم يَمُر العراق الجديد ب " فترة تهيئة " إنتقالية ، من الدكتاتورية الفردية المطلقة ، الى حريةٍ منفلتة الى الحد الاقصى . فكل مَنْ يمتلك سلاحاً ، كان يستطيع ان يمارس العنف ، او يشكل ميليشيا خاصة بهِ ، وسط الغياب الكلي للسلطة والقانون ، وكل مَنْ رأى في نفسهِ شيئاَ من الإمكانية السياسية وبعض المال ، شّكلَ حزباً او حركة ، وكل مَنْ يمتلك رصيداً مالياً بغض النظر عن مصدرهِ ، أصدَرَ جريدة او مجلة او فتح فضائية .
ففي حين كان القائد الضرورة هو شخصٌ واحد ، و كانت الاجهزة القمعية من أمن وإستخبارات ومخابرات ومنظمات البعث ، هي التي " تحتكر " الحق في إستخدام العنف . وكان البعث العربي الاشتراكي هو الحزب الفعلي الوحيد في الساحة ، وكانت صحف الثورة والجمهورية وتلفزيون بغداد والشباب ، هي فقط المتاحة والمتوفرة . فأن إنقلاب الاوضاع رأساً على عقب ، خلق عشرات القادة المرحليين ، واصبح العنف والعنف المضاد هو السمة الغالبة على معظم ايام العراق الجديد ، وإكتظت الساحة بمئات الاحزاب والكيانات والتيارات وإمتلأت الاكشاك بالصحف والمجلات وإنتشرت الفضائيات والستلايتات والموبايل بسرعة البرق .
ان العيش تحت الضغط الشديد ، لعقود من الزمن ، وّلَدَ رد فعل فوضوي ، عندما زال الضغط فجأةً .
- لم يبرز " قائدٌ " جديد ، حائز على إجماع او حتى شبه إجماع . فتخندُق الجماعات تحت مظلات طائفية وقومية ، بما يجرهُ ذلك من تقاطعات ، لم يساعد على ظهور زعيمٍ " وطني " .
- تمركز المال وما يتبعه من نفوذ وسلطة ، في يد أشخاصٍ ، ليست " المصلحة الوطنية " من أهم أولوياتهم .
- طُغيان المد الاسلامي على مُجمل اللوحة العراقية الجديدة ، وتسابق معظم القادة الجدد ، على إظهار تدينهم وإلتزامهم الاسلامي " في احيانٍ كثيرة نفاقاً " ، على أساس فرضيةٍ غير دقيقة مؤداها ان " الشعب العراقي بمجملهِ متدين ومُحافظ " ، وأعتقد بأن هذه الفرضية مُبالغٌ فيها وبحاجة الى مراجعة .
- ثَبتَ عملياً بأن " الشهادات العليا " وحدها ، ليست كافيةً لتحصين الانسان ضد الفساد بأنواعهِ . فإذا صّحَ ان نُعْزي أحد اسباب الفساد ، في العهد المنصرم ، الى " اُمية " القادة حينذاك ، سياسياً وثقافيا ، فأن نصف القادة الحاليين ، تقريباً ، هم من حَمَلة الدكتوراه ! ورغم ذلك فلقد بُتْنا ننافس ميانمار والصومال على لقب أسوأ الدول بالنسبة الى الفساد المالي والاداري .
- التأقلم البطيء والصعب ، مع وضع " الحكم المحلي " الجديد كل الجدة في العراق . فالمحافظون ، ومجالس المحافظات ، أصبحوا يمتلكون صلاحيات واسعة تنفيذية وتشريعية محلية ورقابية ، لم تكن موجودة في العهد السابق . وكل تغيير كبير ، رغم إيجابيتهِ العامة ، يحمل سلبياته معهُ . فمن الناحية العملية ، لا يستطيع قسمٌ من القادة الجدد في الحكومة المركزية في بغداد [ هَضم ] حقيقة إعطاء صلاحيات مهمة للمحافظات ، ويعتبرون ذلك إنتقاصاً وإضعافاً للمركز . ومن ناحية اُخرى ، يتصرف العديد من القادة المحليين بإستقلالية وكأن المركز غير موجود !
- رغم النقاشات المستفيضة حول قانون المحافظات والحكومات المحلية ، فأن الصورة لا زالت مشوشة وغير واضحة المعالم . فكم من " مدير شرطة " أرادت وزارة الداخلية ، عزله او نقله ، ولكن مجلس المحافظة رفض الرضوخ للأمر ، وهنالك امثلة معكوسةٌ ايضاّ . وكذلك تقاطع الصلاحيات فيما بين القادة المحلين أنفسهم وبينهم وبين القادة في المركز .
- ظهور قادة محليين في كل محافظة ومدينة ، يشكلون أحياناً ، سلطة موازية للسلطة الرسمية ، خصوصاَ من المستحوذين على مصادر مالية كبيرة . وهؤلاء اما من أقرباء وأتباع القادة والزعماء السياسيين ، واما شيوخ قبائل وعشائر مدعومة من الامريكان او من الحكومة .
- ان كون نسبة كبيرة من القادة الجدد ، قادمين من " الخارج " الذي عاشوا فيهِ سنوات طويلة ، وحتى ان قسماً منهم يحمل جنسية أجنبية ، خلق نوعاً من الإغتراب ، وعدم فهم حركة المجتمع العراقي من الداخل ، خصوصاً وان معظم هؤلاء القادة ، لا يخرجون الا نادراً من المنطقة الخضراء .
- رغم تواجد الكثير من " المستقلين " ضمن الكتل البرلمانية ، وفي مجالس المحافظات ، الا انهم يُهمشون إذا ما حاولوا ممارسة " إستقلاليتهم " ، فأما ان يصمتوا ، او يتماشوا مع احد الاحزاب المتنفذة .
كان هنالك " مشاريع قادة " من الشخصيات المستقلة ، مثل " وائل عبد اللطيف " و " مهدي الحافظ " و " صفية السهيل " و " ميسون الدملوجي " وغيرهم ، لكن لم يُفْسح لهم المجال ، لكي يشاركوا في صنع القرار.
- القادة الكرد يتمتعون بدرجةٍ من الإجماع الشعبي في أقليم كردستان . الا انهم لم يستثمروا بصورةٍ كافية ، فرصة مشاركتهم الفاعلة في الحكومة المركزية ، وكونهم لاعباً أساسياً في المعادلة الجديدة ، لم يستثمروا ذلك في كسب تعاطف المزيد من العرب والتركمان ، ولا أقنعوا الاكثرية ، بأولوية " عراقيتهم " .
- ان الولايات المتحدة الامريكية ، لها باعٌ طويل في [ صناعة الرؤساء ] والقادة داخل امريكا . فهنالك مؤسسات متخصصة ، " تُشّخص " الان القادة " المُحتَمَلين " الذين سيقودون الولايات المتحدة ، بعد عشرين او ثلاثين سنة ، من الطلاب المتفوقين في الجامعات الراقية ، ومن المؤسسات الاقتصادية الناجحة ، ومن اللامعين في معاهد القانون والسياسة الدولية .
الا ان ما قاموا به في العراق ، بإعتبارهم رُعاة العملية السياسية في العهد الجديد ، كان مجرد " إختبارات " و "تمارين " لتدريب الساسة والعسكريين الامريكيين ، على تفاصيل سياسة القطب الواحد ، وكيفية التعامل مع الدول " المارقة " وسبل تحقيق مشروع " الشرق الاوسط الجديد " ، وأقل الطرق تكْلفةً من اجل السيطرة على مصادر الطاقة في المنطقة . ان الامريكان لا يدققون في " وطنية " قادة العراق الجدد كثيراً ، بل ان ما يهمهم فعلاً هو مدى " إستعداد " هؤلاء القادة ، لتحقيق المصالح الامريكية الاستراتيجية .
- المواصفات المطلوبة في هذه المرحلة " للقائد " الذي يحتاجه العراق ، صعبة . فيجب ان يكون خليطاً من غاندي ونيلسون مانديلا . وطنياً حقيقياً ، نزيهاً ، فوق القومية والطائفة والدين .
أعتقد ان " المخاض " الحالي والمستمر منذ خمس سنوات ، ليس كافياً ل " توليد " قادةٍ من الطراز المطلوب ، لان هذا المخاض واجهَ مشاكل كبيرة أدت الى مضاعفات خطيرة . نأمل ان تفرز السنوات القادمة أشخاصاً تليقُ بهم صفة القائد المنقذ !



#امين_يونس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتخابات مجالس المحافظات : إنْتَخبوا العلمانيين !
- الأحزاب الحاكمة والتَحّكُم بأرزاق الناس
- يومٌ عراقي عادي جداً !
- -عوديشو - ومُكبرات الصوت في الجامع !
- صراع الإرادات بين المركز والاقليم
- كفى دفع تعويضات وديون حروب صدام !
- شهرُ زَحْمة أم شهرُ رَحْمة ؟!
- كفى تَزّلُفاً للإسلاميين !
- الى سعدي يوسف : مقالك عن شياع يشبه الشتيمة !
- الانفال ..إعفوا عن علي الكيمياوي وإعتذروا لسلطان هاشم !
- 50% بشائر الخير .. 50% علامات الشر !
- المسؤولين - المَرضى - يبحثون عن - العلاج - في الخارج !
- زيارة الملك .. قُبَلٌ على ذقون غير حليقة !
- حيوانيات !
- أرقامٌ غير معقولة .. في عالمٍ مجنون !
- مُدُنٌ مُقّدسة .. ومُدنٌ غير مُقّدسة !
- كركوك ..التصريحات النارية لا تخدم الحَلْ !
- سوران مامه حمه ..شهيدٌ آخرْ ..ضحية الفساد
- الإمام الكاظم لا يريدُ مَزيداً من الضحايا !
- - جا العَصِغْ ..بنالو قَصِغْ - ..جاءَ عصْراً .. وبنى قَصراً ...


المزيد.....




- صناعة السيارات الكهربائية الصينية تستعد لغزو العالم.. هل أمر ...
- صناعة الساعات.. هل لها مكان في القرن الـ21 أم هي من الماضي؟ ...
- مرحباً بكم في أول سباق من نوعه.. -سباق الحيوانات المنوية-
- -بشروط-.. الإمارات تلغي حظر السفر على مواطنيها إلى لبنان بدا ...
- -الطريق إلى اتفاق أو حرب مع إيران يمر عبر السعودية- - هآرتس ...
- الحوثيون يستهدفون مطار بن غوريون بصاروخ باليستي، وإسرائيل تت ...
- مقتل شخصين في الفلبين إثر اصطدام سيارة بممر رئيسي في مطار ما ...
- استهداف مطار بن غوريون.. إسرائيل تهدد الحوثي بالرد -بسبعة أض ...
- موقع -واللا- العبري يكشف حقيقة دور تركيا بإلغاء زيارة نتنياه ...
- أردوغان: إسرائيل تتغذى على الدم والفوضى وخطواتها في سوريا ته ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - امين يونس - القادة العراقيون .. قبلَ وبعد التحرِلال !