أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - عبد الاخوة التميمي - الحوار المتمدن حلم كبير تحقق وعلى المثقفين تقع مسؤلية استمراره














المزيد.....

الحوار المتمدن حلم كبير تحقق وعلى المثقفين تقع مسؤلية استمراره


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 2117 - 2007 / 12 / 2 - 11:39
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


مذ توجيه الدعوة لي للكتابة احتفاءا بمولد الظاهرة الفكرية المشعة والى لحظة كتابة هذه السطور التي مهما بلغت من معاني في سمو التعبير فانها تبقى عاجزة حقاعن ان تفي طموحي فيما اريد قوله عن الحوار المتمدن .فهي الفكر وهي الحوار وهي الخلاف المفضي الى تصحيح الاخطاء وهي المرشد الواعي كونها بوصلة التاشير التي تتميز عن بوصلات الدلالة لمعرفةالوصول للهدف المعني والمراد تحقيقه لالشئ الا لان من ساهم في صناعة هذه الدلالة الفكرية المتالقة والمتجددة ابدا هم نخبة النخبة ممن اثرو في كتاباتهم اجيال وعلموا بمدارس تنويرهم المتعددة مرحلة مهمة وقاسية من مراحل الغموض والابهام والصخب السريع والمريع التي خلقتها واججتها معطيات العولمة لما فيها من تدفق هائل للمعلوماتية التي اسست بناها الشاهقة وقاعدتها العريضة تدفقات رؤوس الاموال ومصالح الشركات الاخطبوطية التي اسهمت كثيرا حتى غدت لكانها السمة المميزة للابداع والتراجع على الصعيد الشخصي لكل مفكر ومبدع حيث التشابك والتلازم الضبابي والتصارع المفضي الى هدم الجميع برغبةالاكثرية المتضررة وهم فرحون بذلك وهنا الطامة الكبرى..فوجود مبدعون بمواصفات كتاب وكاتبات الحوار المتمدن في تشخيصهم ومعالجاتهم العلمية لسماة مرحلة تعتبر بحق من اهم واعقد واصعب مراحل التطور البشري عبر تاريخها الطويل لهي معجزة من معجزات العصر وبلا ادنى شك فقد امتدت بصيرة المفكرين لترى ملامح مؤشرات مستقبل اسرع بولادته من ومضات الاتصالات الالكترونية هذه النخب التي وقفت على راس حركة التاريخ جماعيا مما اعطاها ميزة الارتقاء باخطر اعباء العصر فكريا وعلى الاصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفلسفية والتاريخية وكل ماله صلة بالتطور العلمي على صعيد العلوم الاجتماعية والطبيعية. من هنا يحق لنا القول ان الحوار المتمدن هو موقع العصرنة ولغته لغة المستقبل وحواره يشكل حقا حوار الاندماج وليس الذوبان حوار التفاعل المفضي الى السمو في استيعاب معطيات التطور وتحقيق حلم الاكثرية في صناعة المعرفة والمعرفة الصناعية.وانتم ياجذوة الحوار المتمدن من اسس لهذا الحلم الجميل وقد تحقق فعلا وعلينا مسؤولية استمراره. وهنا الطموح..




#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انحسار التيار الديمقراطي الليبرالي بعد التغير في العراق اسبا ...
- انحسار التيار الديمقراطي الليبرالي بعد التغير في العراق اسبا ...
- الستراتيجيات الامركية غامضة التكتيك واضحة النهايات يااخي سيا ...
- اذا تسامى القضاء تعززت المبادئ وصلح المجتمع
- الديمقراطية في الشرق وفي العراق مالها وماعليها...
- لاديمقراطية بلا دولة المؤسسات والقانون
- معاقبة شركات الحماية خطوة متقدمة لاعادة الحساب وتحقيق السياد ...
- الاجتياح التركي وقبله الايراني للعراق درس لتعميق التاخي وصحو ...
- ستبقى طاقات العراقيين خلاقة رغم اقحامها بالاحباط
- لمن نكتب ولم نجد الحد الادنى من الرد السلبي او الايجابي مااس ...
- وثائق الفساد المالي خير من يتحدث عن الفساد السياسي وانتهاك ا ...
- من سينتصر على من في العالم الاندماج ام الذوبان..؟
- جريدة المدىوقول..اذاحلقت لحية جارلك فاسكب الماء على لحيتك..
- تقسيم العراق طائفيا وعرقيا ابادة جماعية لشعبنا..
- العراق حقبة مرة وتقييم مستقبلي امر..
- لاقيمة لمشاريع ترقيعية من احزاب الفساد السياسي في العراق..
- الوجود الأمريكي في العراق وجودا شرق اوسطيا
- الغاء عقد شركات الحماية خطوة على طريق نيل السيادة
- نجتر الازمات في غياب حكومة المؤسسات
- الفساد المالي شرخ في الضمير ونقص في الوطنية


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - عبد الاخوة التميمي - الحوار المتمدن حلم كبير تحقق وعلى المثقفين تقع مسؤلية استمراره