أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأمازيغية، أو الدين الإسلامي.....18















المزيد.....

مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأمازيغية، أو الدين الإسلامي.....18


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2099 - 2007 / 11 / 14 - 10:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



خاتمة:

وبعد، فهل نكون قد أصبنا الهدف بتناولنا لموضوع:

"مؤدلجو الأمازيغية أو الدين الإسلامي :وسعار حماية الأمازيغية أو الدين الإسلامي"؟

إن تناولنا للموضوع أعلاه مبعثه ليس هو الرد على مهاجمينا، ومرهيبنا، ومهددينا بالقتل، من قبل مؤدلجي الأمازيغية، أو من قبل مؤدلجي الدين الإسلامي، بل إن مبعثه هو محاولة بلورة تصور قد يقارب العلمية، لكيفية التعامل مع الأمازيغية، ومع الدين الإسلامي، باعتبارهما من مكونات ثقافة الشعب المغربي، بعيدا عن الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي للأمازيغية بلهجاتها المختلفة، وللدين الإسلامي بمذاهبه المختلفة، القائمة على أساس الاجتهاد في فهم النص الديني.

وفي أفق بلورة ذلك التصور، أو محاولة بلورته، تناولنا ما ترتب عن نشر موضوع "الأمازيغية / الأصولية أو العملة ذات الوجهين"، من أجل توضيح وجهة نظرنا في الموضوع: وفي العلاقة القائمة بين أدلجة الأمازيغية وأدلجة الدين الإسلامي، حتى لا يفهم من طرح الموضوع للنقاش بأنه يستهدف الإساءة إلى الأمازيغية، أو إلى الدين الإسلامي، كما حاولنا توضيح كون الأمازيغية، والدين الإسلامي ملك للشعب المغربي، وليس من حق أي كان، ومهما كان، استغلالهما إيديولوجيا، وسياسيا، أو اعتمادهما لتأسيس أحزاب سياسية معينة، تسعى إلى الوصول إلى السلطة، بناء على ذلك الاستغلال، وسعينا إلى الوقوف على واقع الأمازيغية، وواقع الأصولية، الأزمة، والأزمة المضادة، سعيا إلى الخروج بخلاصة: أن هذا الواقع ينطق بضرورة رفض، ومواجهة الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي للأمازيغية، وللدين الإسلامي، كما يدل على ذلك تعدد مذاهب الدين الإسلامي، ووقوف ذلك التعدد وراء مآزق الأصولية، وكما يدل عليه أيضا تعدد لهجات الأمازيغية، ووقوفه وراء مآزق مؤدلجي الأمازيغية، كما حاولنا مقاربة الجواب على السؤال:

كيف نسعى إلى جعل الأمازيغية لغة وطنية؟

من أجل رسم الخطوات المؤدية إلى جعل الأمازيغية لغة موحدة، ومتطورة، وقابلة للاستعمال في التدريس، وفي الإدارة، والقضاء، وصولا إلى ضرورة دسترتها كلغة وطنية، وكلغة رسمية، إلى جانب اللغة العربية، أو أي لغة أخرى، تقتضي الشروط الموضوعية دسترتها، كما عملنا على مقاربة الجواب على السؤال:

ما هي المراحل التي يجب تجاوزها، من أجل الوصول إلى دسترة الأمازيغية كلغة رسمية؟

حتى لا نقفز على الواقع، ونطالب بدسترة لغة لا زالت في طور التبلور، رغم ما يدعيه مؤدلجو الأمازيغية، الذين يصرون على المطالبة بدسترة الأمازيغية كلغة رسمية، مع أنهم هم أول من يدرك، وبدقة، أن ذلك يدخلنا في دوامة تحديد:

ما هي اللهجة الأمازيغية التي ترسم؟

هل هي لهجة منطقة الريف؟

أو لهجة منطقة الأطلس المتوسط؟

أو لهجة منطقة الوسط؟

أو لهجة منطقة الجنوب؟

وحاولنا الوقوف على الشروط الموضوعية التي يجب إنضاجها، من أجل الوصول إلى دسترة الأمازيغية كلغة رسمية، حتى تصير تلك الشروط التي يجب إنضاجها، مناسبة لقيام الدسترة الأمازيغية على أرض الواقع، وحاولنا الإجابة على السؤال:

هل المطالبة بدسترة الأمازيغية كلغة رسمية ممارسة سياسية، أم حقوقية؟

حتى نتبين الفرق الدقيق الممارسة السياسية النابعة من الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي للغة الأمازيغية، بلهجاتها المختلفة، وبين الممارسة الحقوقية الهادفة إلى إقرار حق الأمازيغية بلهجاتها المختلفة، كمكون من المكونات الثقافية المغربية، في النمو، والتطور، وعلى جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أسوة باللغة العربية، وبباقي اللغات الأخرى، المعتمدة في التواصل، وفي التدريس، وفي الإدارة، وفي القضاء، وحاولنا مقاربة الجواب على السؤال:

هل استغلال الأمازيغية كإيديولوجية عمل مشروع؟

محاولين الوقوف على مضامين المواثيق المتعلقة بحقوق الإنسان، وما يمكن أن يترتب عن ذلك من استنبات للطوائف الأمازيغية، التي قد تدخل في صراع مرير مع الطوائف الأخرى، التي قد تستنبت في المجتمع، مما يعتبر عملا غير مشروع، الأمر الذي دفعنا إلى مقاربة الجواب على السؤال:

ألا يعتبر ذلك انتهاكا لحقوق الشعوب في احترام ثقافتها؟

مستنتجين: أن الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي، لكل ما هو حق للشعب المغربي، ومنه اللغة الأمازيغية، بلهجاتها المختلفة، يعتبر انتهاكا جسيما في حق الشعب المغربي، الذي يحرص على أن تبقى ثقافته بعيدة عن أي استغلال إيديولوجي، أو سياسي، منتج للتكتل الطائفي، المؤدي إلى قيام صراع غير مشروع، ثم حاولنا الإجابة على السؤال الذي يقتضيه السياق:

أليس التمسك بأدلجة الأمازيغية، أو أدلجة الدين الإسلامي، مدعاة لقيام مجتمع طائفي؟

مستنتجين أن التعدد اللغوي الأمازيغي، والتعدد المذهبي في الدين الإسلامي، لا يمكن أن يصير إلا أرضية خصبة لاستنبات الطوائف الأمازيغية، والطوائف المؤدلجة للدين الإسلامي، بسبب الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي لهما، ثم انتقلنا إلى طرح السؤال الشخصي، الذي يفرض طرحه ما تعرضنا من تهديدات متنوعة، بسبب ما ننشره عن أدلجة الدين الإسلامي، وعن أدلجة الأمازيغية، والسؤال الذي وضعناه في هذا الاتجاه هو:

أليس من حقي كمغربي أمازيغي / عربي، أن ابدي رأيي فيم يمارس على الأمازيغية؟

حيث اعتبرنا أن حق التعبير مضمون، وأن من يصادر ذلك الحق عن طريق ممارسة أشكال مختلفة من الإرهاب المادي، والمعنوي، لا يمكن أن يكون إلا مستبدا، كما هو الشأن بالنسبة لمؤدلجي الدين الإسلامي، بمذاهبه المختلفة، لمؤدلجي الأمازيغية بلهجاتها المختلفة. وقاربنا الجواب عن سؤال آخر في نفس السياق. وهو:

في أي إطار يمكن أن نضع النعوت الإرهابية، التي أتلقاها عبر بريدي الإلكتروني، يوميا تقريبا، من مؤدلجي الأمازيغية، والدين الإسلامي، حيث وضحنا بما فيه الكفاية، أن الإطار لا يتجاوز الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي، في أفق إنشاء أحزاب قائمة على أساس لغوي، أو ديني، من اجل قيادة عملية تطييف المجتمع المغربي، ورفع حدة الصراع الطائفي / الطائفي. سعيا إلى قيام الدولة الطائفية، أو مجموعة من الدويلات الطائفية، وهذا التطييف الذي يسعى إليه مؤدلجو الأمازيغية بالخصوص، هو الذي يدفعنا إلى مقاربة الجواب على سؤال آخر، اقتضاه سياق التحليل. وهو:

هل يمكن أن يتحقق كل مؤدلج للأمازيغية من أن دمه "الأمازيغي" لم يختلط بالدماء الوافدة؟

حيث بينا أنه في المجتمع المغربي، لا يمكن الحديث عن الفصل المطلق بين الأمازيغيين، والعرب بالخصوص، نظرا للاختلاط الحاصل عن طريق التزاوج بين الأمازيغيين، والعرب، إلى درجة يصعب معها التمييز بين العربي، وغير العربي، مما يجعل العربي أمازيغيا، والأمازيغي عربيا. وهو ما يدفعنا إلى القول بتنوع الانتماءات العرقية، واللغوية، في إطار وحدة الشعب المغربي، مما يجعلنا نقارب الجواب على سؤال ترتب عن طرح السؤال السابق. وهو:

لماذا لا نحترم ثقافتنا الأمازيغية، وغير الأمازيغية، الحافلة بقيم الوحدة، والتقدم، والتطور؟

حيث وضحنا أن الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي للأمازيغية، لا يمكن أن ينتج إلا عدم احترام الثقافة المغربية، بمكوناتها المختلفة، التي تعتبر ملكا للشعب المغربي. وسجلنا الاحترام يقتضى تجنب أدلجة مكونات الثقافة المغربية، تلك الأدلجة التي اعتبرناها انتهاكا جسيما لحق من حقوق الشعب المغربي، ونظرا للدعاوى التي يروج لها مؤدلجو الأمازيغية في منتدياتهم المختلفة، فيما يتعلق بتهميش الأمازيغية، حاولنا مقاربة الجواب على السؤال الذي اقتضاه ادعاء التهميش. وهو:

هل الأمازيغية تعاني فعلا من التهميش؟

لنصل إلى أن المعانين من التهميش، فعلا، هم الكادحون، أمازيغيون، وغير أمازيغيين، في مقابل ما تتمتع به الطبقات المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي، من الأمازيغيين، وغير الأمازيغيين، ليبقى طرح مسألة معاناة الأمازيغية من التهميش، طرحا قوميا، شوفينيا صرفا، يأتي في سياق الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي الأمازيغي، وحاولنا الإجابة على السؤال:

لماذا لم يرق مؤدلجو الأمازيغية، بلهجاتها المختلفة، بالأمازيغية إلى مستوى اللغة الموحدة؟

حيث وضحنا أن انشغالهم بأدلجة الأمازيغية، لا بد أن يبعدهم عن الواقع، الذي يقتضي العمل على تطور، وتطوير الأمازيغية، على أسس علمية دقيقة، حتى تصير الأمازيغية لغة واحدة، وموحدة، صالحة للاعتماد في التدريس، وفي الإدارة، والقضاء، وبقوة الواقع، لتصير دسترتها مفروضة بتلك القوة. وعملنا على الإجابة على السؤال المترتب عن السؤال السابق. وهو:

لماذا لم يسع مؤدلجو الأمازيغية إلى تقعيدها؟

حتى تصير القواعد النحوية، والصرفية، وغيرها، علوما قائمة، تجعل الشعب المغربي قادرا على استيعاب اللغة الأمازيغية، وبينا أن انشغال مؤدلجي الأمازيغية بالنعرة الطائفية، لا يسمح لهم بذلك، ثم قاربنا الجواب على السؤال:

لماذا لم يعمل مؤدلجو الأمازيغية، وهم المتوفرون على إمكانيات ضخمة، على إقامة مختبرات لغوية، تكون مهمتها إخضاع اللهجات الأمازيغية الصغرى، والكبرى، للبحث المخبري؟

حيث وضحنا، بما فيه الكفاية، أن الإصرار على أدلجة الأمازيغية، ومن منطلق قومي، شوفيني، يؤدي إلى تطييف المجتمع المغربي، الذي ينبذ التطييف، لا يسمح لهم بالتفكير في إقامة مختبرات علمية لغوية تساهم بشكل كبير في بلورة لغة أمازيغية قوية، قوة الشعب المغربي، بمكوناته المختلفة.

وبهذا التناول الواضح، والهادئ، والمتأني، نكون قد ساهمنا في طرح الإشكاليات الكبرى، التي يفرض طرحها الاهتمام بالأمازيغية، جملة، وتفصيلا، كلغة من اللغات التي يحتضنها الشعب المغربي، حتى نتجنب قيام الصراع اللغوي / اللغوي، الذي لا يمكن أن يكون إلا صراعا طائفيا / طائفيا. وطرح الإشكاليات الكبرى المتعلقة بالدين الإسلامي، باعتباره دينا للمغاربة جميعا، لا يجوز استغلاله لاستنبات الطوائف المؤدلجة له، ووضحنا أن التهديدات التي نتوصل بها، بسبب إبداء رأينا في أدلجة الأمازيغية، وأدلجة الدين الإسلامي، تأتي في معرض الإرهاب الذي لا يزيدنا إلا تمسكا بإبداء رأينا في القضايا المطروحة على الشعب المغربي، الذي ننتمي إلى مكوناته المختلفة، التي اعتز بالانتماء إليها.

فهل يتجنب مؤدلجو الأمازيغية، ومؤدلجو الدين الإسلامي، الاستمرار في الاستغلال الإيديولوجي، والسياسي للأمازيغية، وللدين الإسلامي؟

وهل تصير الأمازيغية والدين الإسلامي باعتبارهما من مكونات الثقافة المغربية محايدين؟

وهل يتحول الاهتمام بالأمازيغية إلى إجراءات تعكس الرقي بها إلى مستوى اللغات الكبرى على المستوى العالمي؟

إننا، ونحن نطرح هذه الأسئلة، لا نسعى إلا إلى خدمة الشعب المغربي؟

ابن جرير في: 7/6/2007



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- هل تحول دور البرلمانيين إلى دور لتنظيم السعاية ..؟؟
- المغرب إلى... المجهول... !!!
- ما طبيعة الدور السياسي الذي ينتظر من فؤاد عالي الهمة في المس ...
- ماذا يعني تبرع السيد فؤاد عالي الهمة، الوزير المنتدب لدى وزا ...
- سعيد لكحل بين عقدة التخلص من اليسار، واستجداء المؤسسة المخزن ...
- هل يمكن ان يكون الممخزنون من ابناء المنطقة ؟
- الرحامنة: هل تبقى منطقة الرحامنة تحت رحمة مستهلكي المخدرات، ...
- الرحامنة تحت رحمة رجال المخزن وعبيد القرن الواحد والعشرين .. ...
- الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية ...
- الرحامنة : استغلال اسم الملك في الحملة الانتخابية لرمز الترا ...
- هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟
- الرحامنة: من الأساليب الجديدة لإفساد الانتخابات: تقديم لائحة ...
- الرحامنة : من كبور إلى التراكتور
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأمازيغية، أو الدين الإسلامي.....18