أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟















المزيد.....

هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2037 - 2007 / 9 / 13 - 11:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


الهرولة ممارسة تهدف إلى تحقيق سرعة محددة، لبلوغ هدف محدد، يمكن من تحقيق غاية معينة ذات بعد آني، يقتضي القيام بهرولة معينة، حتى يتم إدراكها.

والمهرولون هم الأشخاص القائمون بممارسة الهرولة، المتطلعون إلى تحقيق أهداف معينة، ذات طابع مصلحي خاص، يساعد على التسلق من أجل الالتحاق بطبقة معينة.

والمهرولون، وبالخاصية التي ذكرنا، لا يهتمون بالمصلحة العامة، ولا يسعون إلى التضحية بأي شيء، سواء كان هذا الشيء اقتصاديا أو اجتماعيا أو ثقافيا أو سياسيا، ولا يقدمون خدمات عامة، وبدون مقابل، ويستغلون جميع العلاقات التي ينسجونها في المجتمع من أجل تحقيق تطلعاتهم الطبقية.

وأقبح ممارسة تبتلي بها الشعوب، هي ممارسة الهرولة، وخاصة عندما تتخذ طابعا سياسيا، لأن ممارس الهرولة يفقد توازنه النفسي، والسياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، بسبب غياب العقلنة في ممارسة الهرولة في اتجاه الهدف المقصود، الذي يبقى وحده حاضرا في ذهن، وفي ممارسة المهرول.

وإذا كانت الهرولة السياسية، غير المحسوبة، تعتبر قبيحة، لكونها لا تعتمد منطلقات معينة، ولا تترجم برامج معينة، ولا تسعى إلى تحقيق أهداف محددة، فإن هذه الهرولة السياسية تصير أكثر قبحا عندما تصير في اتجاه ذي نفوذ مخزني، وعندما تمارس من قبل أناس يفترض فيهم الترفع عن ممارسة الهرولة، كالدكاترة، والمهندسين، والأساتذة الجامعيين، ورجال التعليم الثانوي، والإعدادي، والابتدائي، وموظفي الإدارات العمومية، وموظفي الجماعات المحلية، وعمال الفوسفات، وعمال السكك الحديدية، والتجار الصغار، والمعدمون، ممن يفترض فيهم التأطير السياسي، وفي إطار أحزاب سياسية معينة، لها نفوذ سياسي بين أفراد المجتمع. ولكن قبح هذه الهرولة، وبشاعة ممارستها ممن يفترض فيهم الاقتناع بوعي سياسي معين، لا يعني هؤلاء الذين تمرسوا من قبل على الانبطاح أمام كبور، ويمارسون الانبطاح الآن أمام حاملي رمز التراكتور.

ولذلك فنحن نجد أنفسنا في غنى عن البحث عن أسباب ممارسة الهرولة، التي لا تعني، أبدا، الرغبة في تغيير وجه المنطقة الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بقدر ما تعني ممارسة الانتهازية في أبشع صورها. وممارسة الانتهازية لا يمكن أن يقود إلا إلى الانبطاح، وبدون حياء، وأمام الملأ، حتى يصير المنبطحون قدوة لغيرهم. فالانتهازية هي أم المصائب التي أصابت المجتمع المغربي، وتركت أبناءه، أو معظم أبنائه أذلاء لا تهمهم كرامتهم، ولا يسعون للحفاظ عليها، مهما كانت الحياة قاسية، كما حصل في منطقة الرحامنة، حيث صارت ممارسة الكادحين للذل والهوان مفخرة، وأي مفخرة تنسب إلى سكان هذه المنطقة.

وإذا كان أصحاب النفوذ المخزني، الواقفون وراء انبطاح قطاعات عدة أمام أعينهم، لا يستطيعون خدمة هذه المنطقة التي تفتقر إلى البنيات التحتية الأساسية الضرورية لأي تنمية اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، نظرا لكون ذاك يحتاج إلى قرار سياسي في مستوى الحاجة إلى التغيير الحقيقي، الذي تحتاج إليه المنطقة.

فهل يصلح المهرولون المتزلفون، ومنهم، للأسف الشديد، من يدعي انتمائه لليسار المعارض لقيادة عملية التغيير في منطقة الرحامنة؟

إن الهرولة لا يقوم بها إلا صاحب حاجة فردية، وكل واحد من هذا الجيش العرمرم من المهرولين الذين عرفتهم منطقة الرحامنة، بمن فيهم القادمون من وراء البحار، يحمل كل واحد معه حاجة فردية، يسعى إلى قضائها من وراء هرولته في اتجاه رمز المخزن الجديد. وكل من يحمل معه حاجة فردية، لا يمكن أن يسعى أبدا إلى خدمة المصلحة العامة، التي تعني جميع سكان المنطقة، لأنه لو كان هؤلاء المهرولون كذلك، ما كانوا في حاجة إلى الانبطاح أمام المخزن الجديد، ولأن المخزن الجديد لو أراد خدمة المنطقة، ما كان في حاجة أبدا إلى الترشيح إلى البرلمان، والقيام بهذه البهرجة الانتخابوية، من أجل تعميق مخزنة الأفكار، والعقول، والمسلكيات، والعلاقات الاجتماعية، في مقابل تقديم الوعود المنتجة للأحلام الوردية، ولقام بإحداث تنمية حقيقية في المنطقة، وعلى المستوى الوطني، وعلى جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية؟ والمدنية، والسياسية، وهذه التنمية لو حصلت، لكان من بين نتائجها احترام كرامة المواطن في منطقة الرحامنة، وعلى المستوى الوطني، وفي إطار ممارسة ديمقراطية حقيقية، منبثقة عن دستور ديمقراطي، تكون فيه السيادة للشعب المغربي على نفسه، بعيدا عن استغلال الدين، وعن استغلال اسم الملك، وعن الانتماء إلى المؤسسة المخزنية، والترشح باسمها، ودون تدخل من المقدمين، والشيوخ، للاستيلاء على جميع المقاعد، ودون حياء يذكر من الشعب، ومن الرأي العام الوطني، والدولي، ودون تجنيد للمؤسسات الجماعية، من أجل حشد الناخبين وراءهم للتصويت على رمز الجرار، ودون استغلال للممتلكات الجماعية، كالسيارات، والخيام وأشياء أخرى، ودون تسخير للموظفين الجماعيين، ومن أجل المساهمة في إنجاح تجربة رمز التراكتور.

وبما أن أي شيء من هذه التنمية لم يقع، وبما أن المنطقة تركت، ومنذ عقود، لتصير مقصدا للنهب، والاستغلال المادي، والمعنوي، فإن الدور الوحيد، الذي بقي واردا، هو دور المهرولين المتزلفين العاملين على بناء جسور التملق، وإعداد سلاليم التسلق الطبقي، ودون حياء يذكر من الشعب، لقضاء المصالح الخاصة، ولضمان قضاء مصالح أبنائهم، وأحفادهم مستقبلا. ولا باس أن يبقى سواد الشعب غارقا في الفقر، والظلم، والقهر، لأن سواد الشعب تعود على ذلك منذ حكم العيادي. وفي هذه السياق نجد أن المهرولين، ونظرا لانتهازيتهم المبالغ فيها، لا يصلحون للقيام بأي شكل من أشكال التغيير، لأن وظيفتهم لا تختلف عن وظيفة كلاب الحراسة مهما علا شانهم، وكيفما كانت مؤهلاتهم العلمية، والعملية، لأن تحولهم إلى مجرد كلاب للحراسة، أفقدهم القدرة عل تذكر مؤهلاتهم العلمية، والمعرفية، التي كان يمكن أن تصير وسيلة لامتلاك الحصانة ضد قذارة الذل، والهوان، والانبطاح بلا ملابس تذكر، رغم ما يمكن أن نراه على أجساد المهرولين من ملابس فاخرة، ورغم قيادتهم لسيارات فارهة.

فمن يصلح إذن لخدمة مصالح المنطقة، إذا كان الممخزنون، والمخزن، والمهرولون، لا يصلحون لذلك؟

ومن يقوم بعملية التغيير الحقيقي، إذا كانت "النخبة" المهرولة لا تستطيع فعل ذلك، لاستغراقها في الانبطاح؟

إننا عندما نعطى الكلمة للشعب، وفي إطار قيام ديمقراطية من الشعب، وإلى الشعب، وبدستور ديمقراطي، تكون فيه السيادة للشعب، سنجد أن أبناء الشعب المغربي قادرون على خلق المعجزات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. ومن هذا المنطلق، نجد أن أبناء المنطقة: منطقة الرحامنة من النهر، إلى النهر، هم وحدهم القادرون على خدمة مصالح السكان، وهم وحدهم العاملون على تغير الواقع القائم، وعلى جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بما فيه مصلحة سكان المنطقة، كامتداد لمصلحة مجموع أفراد الشعب المغربي.

وأبناء منطقة الرحامنة، الذين يمارس عليهم التضبيع بأشكاله المختلفة، من أجل تركعيهم أمام أقطاب التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، عندما يمتلكون وعيهم الحقيقي، وتزول الغشاوة عن أعينهم، ويلتفتون إلى واقعهم العيني، بأبعاده الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وعندما يدركون جسامة أزمة الواقع، فإنهم سوف ينخرطون، ولا شك، في عملية التغيير الشامل للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والسياسية المتردية، عن طريق الانخراط في النضال الديمقراطي، ومن بابه الواسع، وبقيادة الإطارات المناضلة: الحزبية، والجماهيرية، ودون خوف من جبروت المؤسسة المخزنية، ومن أجهزتها القمعية، ومن أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، كسمات كبرى للتغيير المنتظر في جميع أنحاء المغرب، ومن ضمنها منطقة الرحامنة.

أما المهرولون، والمتزلفون، والمنبطحون دون حياء من الشعب، فلا يستطيعون حمل إلا الوعي المقلوب، الذي يجعلهم يستغرقون في الانبطاح، وإلى ما لا نهاية.

فهل يراجع المهرولون المنبطحون أنفسهم من أجل إنقاذ ما تبقى من ماء وجه كل واحد منهم؟

وهل يدركون أنهم يقفون وراء إغراق المنطقة في المزيد من التخلف الاقتصادي والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؟

هل يعلمون أن انبطاحهم من بعد الهرولة، المبالغ فيها، ليس إلا قنطرة للمرور في اتجاه الضفة المخزنية، بعيدا عن ضفة تواجد أبناء الشعب المغربي؟

هل يتوقفون ذات مرة عن ممارسة الهرولة والانبطاح؟

هل يتخلون عن التزلف من أجل قضاء مصالحهم الخاصة؟

هل يذكرون ذات يوم أن من حق الشعب المغربي أن يتمتع بحقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؟

هل يستحضرون في ممارستهم اليومية: النظرية، والعملية، أن من حق الشعب المغربي، أن يتمتع بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية؟

هل يساهمون ذات مرة، وبعيدا عن هرولتهم، وانتهازيتهم التي تقودهم الى الانبطاح، في جعل أبناء المنطقة يمتلكون وعيهم الحقيقي؟

هل ينخرطون ذات يوم في النضال الحقيقي، من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية؟

إننا عندما نطرح هذه الأسئلة، وغيرها، نعلم جيدا أن المهرولين لا يمكن أن يتخلوا عن هرولتهم أبدا، ولا يمكن أن يصيروا إلا انتهازيين، ولا يمكن أن يمارسوا إلا الانبطاح، لأنهم جبلوا على ذلك، وجبليتهم تلك، هي التي سوف تجعل من كل واحد منهم معلمة تاريخية، لأنه لا شيء خالد أبدا، ولأن الواقع يتغير باستمرار، وفي تغيير الواقع إفراز لنمط جديد من البشر، الذي يرفض ممارسة الهرولة، والانتهازية، والانبطاح، ويترفع عن الوقوع في المزالق التي لا تعرف لها نهاية، ويعمل على تغيير الواقع تغييرا حقيقيا، يقود إلى بناء دولة الحق، والقانون، التي ترعى قيام ممارسة ديمقراطية حقيقية لا وجود فيها لشيء اسمه الهرولة، والانتهازية، والانبطاح، ومن أجل التربية على احترام إرادة الشعب المغربي.

فهل ينتقل سكان منطقة الرحامنة إلى مستوى آخر من التفكير لا علاقة له بتفكير المهرولين، الانتهازيين، المنبطحين، ودون حياء من الشعب؟

ابن جرير في : 11/09/2007

محمد الحنفي



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحامنة: من الأساليب الجديدة لإفساد الانتخابات: تقديم لائحة ...
- الرحامنة : من كبور إلى التراكتور
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....29
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....28
- الأمازيغية / الأصولية، أو العملة ذات الوجهين.....27


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل فلسطينيين اثنين في جنين بعد مهاجم ...
- رئيسي يندد بالعقوبات الغربية المفروضة
- إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق ...
- توسع الاتحاد الأوروبي - هل يستطيع التكتل استيعاب دول الكتلة ...
- الحوثيون يعرضون مشاهد من إسقاط طائرة أمريكية من نوع -MQ9-.. ...
- -الغارديان-: أوكرانيا تواجه صعوبات متزايدة في تعبئة جيشها
- هجوم صاروخي من لبنان يستهدف مناطق في الجليل الأعلى شمال إسرا ...
- السيسي يوجه رسالة للعرب حول فلسطين
- الأمن المصري يضبط مغارة -علي بابا- بحوزة مواطن
- نائب نصر الله لوزير الدفاع الإسرائيلي: بالحرب لن تعيدوا سكان ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟