أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - سعيد لكحل بين عقدة التخلص من اليسار، واستجداء المؤسسة المخزنية.....؟















المزيد.....

سعيد لكحل بين عقدة التخلص من اليسار، واستجداء المؤسسة المخزنية.....؟


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2061 - 2007 / 10 / 7 - 12:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


منذ تعرفت عن طريق ما ينشر له، على السيد سعيد لكحل، وأنا أحترمه، رغم اختلافي معه في الكثير من تحليلاته التي تخصه. واحترامي له يرجع إلى إبداعاته التي تخص مواجهة الفكر الظلامي، مساهمة منه في تنوير القراء بخطورة ما يسميه هو بالفكر التفجيري.

إلا أنه، وبعد اعلان نتائج الانتخابات الأخيرة "7 شتنبر 2007"، وبعد إخضاع تلك النتائج إلى التحليل والمقارنة، وإعمال النظر، لم يتبين للأستاذ سعيد لكحل إلا أن ينخرط في جوقة الصحافيين، الذين توافدوا على منطقة الرحامنة، لا ليطلعوا على أحوال سكانها، ولا لفضح الممارسات المخزنية الموروثة عن الزمن المخزني المتخلف، ولا ليقارنوا بين من لا يملك نعلين يقي بهما الأذى، وبين من يمتطي السيارات الفارهة التي يركبها عليه القوم، بل لينالوا نصيبهم من الهبات التي وزعت على الصحفيين يمينا، وشمالا، مقابل ما يقومون به من تلميع للمؤسسة المخزنية، على الصفحات الأولى من الجرائد اليومية، والأسبوعية، وغيرها.

وهذا الانخراط المفضوح هدفه، تبين من خلال المقالة التي دبجها سيادته على صفحات "الأحداث المغربية، الصادر بتاريخ 26 شتنبر 2007، تحت عدد 3156. والمقالة المذكورة تحمل عنوان "فوز الهمة وفشل بنجلون". وملخصها "موت الإيديولوجية وانتعاش المخزن".

إن الأستاذ سعيد لكحل، عندما قام بالمقارنة المذكورة، لم يقم بها انطلاقا من وجود تكافؤ للفرص في الساحة المغربية، وفي مختلف المحطات الانتخابية، لأن السيد سعيد لكحل يعرف، جيدا، أن هذا التكافؤ غير وارد، لاختلال ميزان القوى لصالح المؤسسة المخزنية، ولصالح الفساد الإداري، ولصالح ازدهار سوق نخاسة الانتخابات، ولصالح استغلال ما يعتبر، حسب الدستور المغربي، من مقدسات الشعب المغربي، كاستغلال الدين من قبل أحزاب معينة، واستغلال صحوبية الملك بالنسبة للسيد فؤاد عالي الهمة، لا لإقناع المواطنين، بل للتاثير في مسار عمل الأجهزة الأدارية، والجماعية المخزنية، من أجل إعلان الولاء المطلق، لمرشح غير عادي في دائرة غير عادية، ليخوض حملة غير عادية، من أجل الحصول على نتائج مزورة غير عادية.

فما هو وجه المقارنة بين النتيجة التي حصل عليها الأخ احمد بنجلون في دائرة المحيط، وبين النتيجة التي حصل عليها السيد عالي الهمة الرجل الثاني في الدولة المخزنية، في دائرة الرحامنة الإنتخابية؟

إن الأخ أحمد بنجلون، ترشح باسم حزب اتخذ قرار المشاركة النضالية، ومعه كل مناضلي الحزب على المستوى الوطني. وفي اطار هذه المشاركة النضالية، لم يكن الهدف هو الوصول إلى البرلمان، بقدر ما كان هو الوصول إلى جعل المواطن المغربي يمتلك وعيا معينا بواقعه الاقتصادي، والاجتماعي، والثاقفي، والسياسي، حتى ينخرط في عملية التغيير المنشود، وصولا إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، التي لا يمكن أن ننكر حق الشعب المغربي في الحلم بها.

أما السيد فؤاد عالي الهمة، فقدترشح من منطلق كونه يعتبر الرجل الثاني في الدولة المخزنية، وفي دائرة عانى سكانها من ويلات الأجهزة القمعية المخزنية، ومن الرؤساء المتعاقين على جماعاتها المحلية، ومنهم السيد فؤاد عالي الهمة، ولم سفعلوا شيئا، ومن ممارسات البرلمانيين السابقين، ومنهم السيد فؤاد عالي الهمة، وعلى أساس أنه هو المنقذ من تلك الويلات، لتقوم كل وسائل الإعلام السمعي ـ البصري، والمقروء، بالدعاية له، وبدون مقابل، لأنه مرشح غير عادي، بل لأنه من رجالات الدولة، الذين لهم نفوذ كبير على المستوى الوطني، والعالمي، بالإضافة إلى تجنيد الشيوخ، والمقدمين، والمكاتب الجماعية، من النهر إلى النهر، والعملاء، والمخبرين، والتحالف الإقطاعي البورجوازي، الذي وجد مصلحته الطبيعية في عالي الهمة، وفي رمز التراكتور، وبكل الإمكانيات المادية، والمعنوية، التي تملكها السلطات المخزنية، والجماعات المحلية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي لصالح تمكين الرجل الثاني في الدولة المغربية من الفوز الساحق، وغير المتوقع، وغير العادي، خاصة، وأن الأصداء التي وصلتنا، وفي زمن الحداثة، أن شيخ القبيلة، يمكن أن ينوب عن القبيلة كلها، وعلى خلاف قانون الانتخابات، في عملية التصويت، كما يحصل في النيابة عن القبيلة لإعلان البيعة، كما حصل في صخور الرحامنة وما حولها، وفي سبت لبريكيين، وفي بوشان، وفي انزالت العظم. وإذ تبين أن الناخبين صوتوا لغير الرجل الثاني في الدولة، فإن النتيجة تزور لصالحه، كما حصل، حسب الأصداء التي وصلتنا، في العديد من مكاتب التصويت.

فهل عايش السيد سعيد لكحل الرجل الثان في الدولة المخزنية، والمتشفي، وبدون حياء، وهو الموضوعي، في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي:

كيف مرت الحملة الانتخابية في دائرة المحيط؟

وكيف أطرت حملة البيعة في دائرة الرحامنة لصالح الرجل الذي أعجب به؟

أم أنه، كباقي المغاربة، وقع تحت سحر الإعلام الموبوء، والموجه مخزنيا؟

إن الشعار الذي رفعه مناضلوا حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، والذي يتلخص في أن المقاعد لا تهمنا، ومنذ سنة 1977، هو الذي اعتمده مناضلوا الحزب في الحملة الانتخابية ل: 7 شتنبر 2007، بهدف ممارسة فضح، وتعرية المؤسسة المخزنية، وأجهزتها الإدارية المختلفة، وبرامجها الهادفة إلى أكل اللحم، وامتصاص العظم، لصالح الطبقة الحاكمة. وشعار كهذا، هو الذي مكن مناضلي الحزب، من تشريح الواقع تشريحا علميا دقيقا، لا يمكن أن يرضي المؤسسة المخزنية، ولا يمكن أن يجعل الطبقة الحاكمة تطمئن على مستقبلها، وهو ما يجعلها تحرك الآلة المخزنية، بتفرعاتها المختلفة، بما فيها النزول بالأموال الطائلة، التي لا يعرف مصدرها، لشراء ضمائر الناخبين، وباثمان مرتفعة، وصلت هذه السنة إلى 2000 درهم ، للصوت الواحد في بعض الدوائر، و5000 درهم في دوائر أخرى، للإيغال في إفساد الحياة السياسية، حتى لا يجد المناضلون الأوفياء للشعب المغربي مجالا نظيفا للعمل.

وإذا كان وكيل لائحة الجرار لم يشتر الضمائر، وبالشكل المتعار ف عليه، وفي سوق النخاسة، كما كان يفعل كبور، وكما فعل بعض منافسيه على دائرة الرحامنة، الذين تمكنوامن شراء مناطق بأكملها في الرحامنة الجنوبية، فان ما تكلفه خلال حملة البيعة التي قادها من النهر، إلى النهر، وما تكلفته الجماعات المحلية، دعما له، وما تكلفه المهرولون في اتجاه مكان تواجده، يضاعف كل ما كان يتكلفه المرشحون من قبله في شراء الضمائر، لأن المستاجرين في كل حي، وفي كل قرية، وفي كل الأسواق، للقيام بالدعاية للبيعة، يعدلون كل من يتلقى مقابلا، من أجل التصويت لهذا المرشح، أو ذاك. ونظرا للانبهار الذي أصاب العامة، والخاصة، فإن هؤلاء جميعا، لم يلتفتوا إلى مراقبة كمية الأموال التي صرفها النائب البرلماني المحترم، في حملة الانتخابية. ويبقى وجه الصرف، هل هو مد المستخدمين بأجورهم، أم أنه تقديم المقابل لكل من يمده بصوته، وأصوات أقاربه من النهر، إلى النهر، حتى وإن اعتبر المقدمون لأصواتهم، ولأصوات أقاربهم أجراء.

والكارثة العظمى، أن السيد فؤاد عالي الهمة، تحرك قويا، من أجل تحويل سكان منطقة الرحامنة إلى بشر لا كرامة لهم، عندما يتحولون إلى مجرد سعاة يتلقون الفتات مما جمعه من الشركات، ومن التحالف البورجوازي الإقطاعي، ليقضوا ساعات طويلة، وفي طوابير طويلة من البشر، ومن أجل الحصول على شيء من الدقيق، والزيت، والسكر، والشاي. فكأن منطقة الرحامنة، هي مجرد منطقة للمتسولين، الذين لا كرامة لهم، والذين لا يمتنعون أبدا عن مد أيديهم إلى كل ذي شان مخزني، بوجوازي / إقطاعي، لتلقي الفتات، رشوة على التصويت، لصالح رمز التراكتور. وفي حركة السيد فؤاد عالي الهمة، تتحرك الجماعات المحلية، والسلطات المسئولة محليا، وإقليميا، وتتوقف مصالح المواطنين، على مستوى الإدارةالمخزنية، وعلى مستوى الجماعات المحلية، وعلى مسوى الإقليم، يدعون أن الموظفين يخدمون مع عالي الهمة.

فهل كانوا يفعون كل ذلك مع البرلمانيين السابقين؟

هل يفعلون ذلك مع باقي البرلمانيين الذين تم تصعيدهم بطرق تعرفها السلطة جيدا؟

ولكن عندما يكون البرلماني فوق العادة، ومن امتياز مافةق خمسة نجوم، ومن طينة الرجل الثاني في الدولة، فإن مصالح المواطنين، يجب أن تذهب إلى الجحيم.

وبالنسبة للأخ أحمد بنجلون، المناضل، والمكافح، وبدون هوادة، وانطلاقا من اقتناعه بالاشتراكية العلمية، ومن قيادته لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، فإنه عندما ترشح، لم يهرول نحوه الانتهازيون من أجل الانبطاح أمامه، ولم تدعمه الجماعات المحلية بما تمتلكه من آليات، وموظفين، كما فعلت جماعات دائرة الرحامنة مع وكيل لائحة التراكتور، ولم يقف إلى جانبه المقدمون، والشيوخ، والقواد، والباشاوات، ولم يرغم المواطنون على كنس الطرقات، استعدادا لاستقباله، ولم يقبلوا يديه، ولم يكتر من يقوم بالحملة الانتخابية بالنسبة إليه، ولم ... ولم ... كما حصل أثناء الحملة الانتخابية مع وكيل لائحة رمز التراكتور.

والفرق كبير جدا بين مرشح حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الذي قاطع الانتخابات لما يقرب من 30 سنة، الذي ترشح ليناضل، وليفضح ممارسات الطبقة الحاكمة، والمؤسسة المخزنية، مقدما برنامجا بديلا للاختيارات اللا ديمقراطية، واللا شعبية، التي اتبعت حتى الآن من قبل الطبقة الحاكمة، والمؤسسة المخزنية، وبين مرشح اعتبرته العديد من المنابر الإعلامية مرشحا للملك، أو مرشحا للمخزن، كما سمته منابر إعلامية أخرى، والذي تجندت إلى جانبه، ومنذ الإعلان عن إعفائه من منصب الوزير المنتدب لدى وزارة الداخلية، وسائل الإعلام، والأجهزة المخزنية المختلفة، والمهرولون، والتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، وكل من تمرس على العمل الانتهازي المؤدي إلى نحقيق التطلعات الطبقية، وبالسرعة الفائقة.

فما مجال المقارنة إذن؟

إن السيد سعيد لكحل، عندما كلف نفسه عناء المقارنة بين الأخ أحمد بنجلون، مرشح دائرة المحيط، وبين الأستاذ عالي الهمة مرشح المخزن، لم يصب الهدف، ولم يذكر أن ما جرى في دارة الرحامنة لا يتجاوز مجرد هبة مخزنية بامتياز، لتنصيب وكيل لائحة رمز التراكتور ومن معه برلمانيين، وبدون منازع، ولا يمكن تصنيفه، أبدا، في إطار المنافسة الانتخابية البرامجرية، من أجل إقناع الناخبين بوجهة نظر معينة لهذا المرشح، أو ذاك، حتى يتمكن من القدرة على الاختيار الحر، والنزيه، كما لم يذكر أن ما جرى في دائرة المحيط، من إنزال للأموال، وبدون حساب، وفي آخر لحظة، فاق كل التصورات، وتجاوز كل الحدود، وحال دون حرية، ونزاهة الانتخابات، كما لم يذكر أن ارتفاع نسبة التصويت في دائرة الرحامنة، يرجع إلى عملية النفخ التي قام بها رؤساء مكاتب التصويت، من أجل إظهار دائرة الرحامنة، وكأنها أعلنت البيعة الرسمية لوكيل لائحة التراكتور.

ولذلك، فمجال المقارنة غير وارد أبدا، لانتفاء التكافؤ على جميع المستويات. والمجال الوحيد الذي يمكن أن يكون مناسبة للمقارنة، هو ارتفاع أسهم عالي الهمة، الذي اعتبره السيد سعيد لكحل متحررا من الإيديولوجية، التي يقتنع بها مناضلوا حزاب الطليعة الديمقراطي الإشتراكي. وهذا الوجه، وحده، كاف للقول بأن السيد سعيد لكحل، يعتبره ممارسا للتضليل هذه المرة، وللانتهازية، وللتسلق الطبقي. وهذه الممارسات، لايمكن أن يتصف بها إلا مثقف بوجوازي صغير، وأنا أربأ بنفسي، أن أصف الأستاذ سعيد لكحل بذلك.

فهل ينم ما قام به الأستاذ سعيد لكحل عن حقد على حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، من خلال حقده على الأخ أحمد بنجلون، الكاتب العام لحزب الطليعة الديمقراطي الإشتراكي؟

هل هو حقد على الاشتراكية، والاشتراكيين؟

هل هو تودد للرأسمالية، والرأسماليين؟

هل هو تودد للتحالف البورجوازي / الإقطاعي؟

هل هو تملق لنيل رضا المؤسسة المخزنية؟

ولماذا كل ذلك إذا كان الأستاذ سعيد لكحل مجرد محلل سياسي؟

إنما نقوله للأستاذ سعيد لكحل: أن ما قاله في مقالته المنشورة في عدد الأحداث المغربية المشار إليه شيء، وما جرى على أرض الواقع شيء آخر، لا يدعو إلى إجراء المقارنة أبدا، بقدر ما يدعو إلى استخلاص الدروس مما جرى في انتخابات 7 شتنبر 2007، الذي فاق كل التصورات، مما جعل مجلس النواب المنفرز، هو مجلس أقل من 25% من الناخبين. وليسمح لي السيد سعيد لكحل أن أساله:

لو تم تجريم شراء الضمائر، ومنع استعمال الأموال في الانتخابات، حتى في استئجار من يقوم بالحملة الانتخابية إلى جانب المرشحين، هل يمكن أن تبلغ نسبة المشاركة 37% التي صرح بها وزير الداخلية؟

ولو تم منع استغلال مقدسات الشعب المغربي، بما فيها شخص الملك، في الحملات الانتخابية، ومنعت الأجهزة المخزنية، والجماعية، من الوقوف إلى جانب مرشح معين، هل يكون التصويت لصالح عالي الهمة متقدما؟

لم منع ذوو النفوذ المخزني من الترشح للانتخابات، هل يمكن أن ينافس عالي الهمة المرشحين الآخرين؟

وأنا لا اطلب من الأستاذ سعيد لكحل الإجابة، بقدر ما أطلب منه أن يحافظ على موضوعيته، وفي المجالات التي ألفناها منه، والتي تعتبر مساهمته فيها نضالية صرفة، ودون خلفيات انتهازية، على خلاف مقالته المشار إليها التي تفوح منها رائحة الانتهازية.

محمد الحنفي

ابن جرير في 28 / 9 / 2007




#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن ان يكون الممخزنون من ابناء المنطقة ؟
- الرحامنة: هل تبقى منطقة الرحامنة تحت رحمة مستهلكي المخدرات، ...
- الرحامنة تحت رحمة رجال المخزن وعبيد القرن الواحد والعشرين .. ...
- الرحامنة : التبيدق التنكر للواقع، ستمتان بارزتان في مسلكية ...
- الرحامنة : استغلال اسم الملك في الحملة الانتخابية لرمز الترا ...
- هل يصطلح المهرولون لخدمة مصالح المنطقة ..؟
- الرحامنة: من الأساليب الجديدة لإفساد الانتخابات: تقديم لائحة ...
- الرحامنة : من كبور إلى التراكتور
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...
- مؤدلجو الأمازيغية، أو الدين الإسلامي، وسعار ادعاء حماية الأم ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - محمد الحنفي - سعيد لكحل بين عقدة التخلص من اليسار، واستجداء المؤسسة المخزنية.....؟