أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - مقابلة مع نايف حواتمه















المزيد.....

مقابلة مع نايف حواتمه


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 628 - 2003 / 10 / 21 - 04:35
المحور: مقابلات و حوارات
    


س1: انشغلت وسائل الإعلام بالتقلبات التي رافقت تكليف أحمد قريع. إلى ماذا ترجعون فشل قريع في تشكيل حكومة وحدة وطنية ولجوئه إلى تشكيل حكومة طوارئ ؟
ج1: ما تداولته وسائل الإعلام يعكس حجم التخبط الذي تعيشه السلطة، فلقد طرح في بورصة تشكيل الوزارة 96 اسماً من تنظيم فتح، في ظل غياب معايير تقييم تنطلق من مبدأ الكفاءة وتحمل المسؤولية ونظافة اليد والشفافية. رموز السلطة تهافتوا على اقتسام كعكة السلطة، وكل منهم يعتقد بأن من حقه أن يقبض ثمن ولائه واصطفافه، همهم الوحيد تقاسم الغنائم، وهذا أساء كثيراً لقضية شعبنا التي مضى على دربها عشرات ألوف الشهداء ومئات ألوف الجرحى والأيتام والأرامل والأمهات الثكلى. قلنا لهم لا تستمروا بعبثكم هذا على حساب مصالح شعبنا العليا، لكنهم ماضون في صراعهم المدمر ويحاولون عكس ذلك على كل الوضع الفلسطيني. مصلحتنا ليس بالدخول في هذه المعارك، مصلحتنا الوطنية في محاصرتها وإنهائها. المأزق لن تحله مراسيم رئاسية غير شرعية. هذا يحتاج إلى معالجة وطنية شاملة بعيداً عن النهج التسلطي الفردي، وحدها الوحدة الوطنية الفلسطينية هي القادرة على رسم الحلول وصيانة حق شعبنا وانتفاضته في مقاومة الاحتلال، إحلال الأفراد مكان المؤسسات الوطنية لا يولد سوى هذه الصراعات اللامبدئية. نجدد دعوتنا للجميع تعالوا إلى حوار وطني يعيد بناء منظمة التحرير الائتلافية، ويضع أسس إصلاح ديمقراطي لمؤسسات السلطة التي ينخرها الفساد، عودة للتقاليد الديمقراطية والشفافية والمحاسبة المسؤولة صيانة لقضية شعبنا العادلة.

س2: أوساط في السلطة كانت تعتبر بأن الخلاف بين عباس وعرفات كان شخصياً. ذهب عباس وتجددت الخلافات مع اختلاف الأسماء. ما تأثير هذه الخلافات والأزمات على دور السلطة الفلسطينية وعلى مستقبل القضية الفلسطينية بشكل عام ؟
ج2: الحلول التي خرجت بها أجنحة السلطة هروباً من أزمتها، طغى عليها الطابع الإداري، وهذا انعكاس طبيعي للصراع الفئوي اللامبدئي الذي دار بين مؤسستي رئاسة السلطة ومجلس الوزراء وجوهره الاستحواذ على السلطة والصلاحيات. من هنا فإن المخرج الوطني من كل هذا لا يكون إلا بالعودة إلى طاولة الحوار الوطني وإنجاحه وصولاً إلى إعادة الاعتبار للمؤسسات الوطنية الفلسطينية. وإعلان قانون وحكومة الطوارئ يمثل انقلاباً سياسياً وقانونياً من ياسر عرفات على اتفاقنا المشترك لتشكيل حكومة ائتلاف وطني من جميع القوى ببرنامج سياسي موحد، وانقلاب على الإصلاحات الدستورية التي استحدث بموجبها منصب رئيس الوزراء في السلطة. وعودة إلى الوراء نحو نظام رئاسي فردي مطلق يصادر دور منظمة التحرير الائتلافية والمؤسسات الوطنية الفلسطينية ومؤسسات السلطة. ويقفز عن صلاحيات المجلس التشريعي ورئاسة الوزراء بما يمكنه من الاستفراد بالقرار الوطني وتضييق دائرة اتخاذه. لقد ثبت بالملموس النتائج بالغة السوء لهذه السياسات، فالمصلحة الوطنية تقتضي العودة عنها لصالح برنامج الإجماع الوطني الفلسطيني. إن محاولة ترحيل أزمات السلطة المستفحلة سياسة مدانة ومضرة جداً، يجب إيجاد حلول جذرية وليس من حق أحد الاستفراد بالقرار الوطني.

س3: بعد أخذ ورد أعلن عرفات وقريع عن تشكيل حكومة طوارئ هل سيشكل هذا برأيكم مخرجاً للأزمة ؟ أم ترحيل إلى حين ؟
ج3: حكومة أحمد قريع في طريق مسدود، ومن أزمة إلى أزمة، وإذا استمرت في نهج سابقتها سقوطها مسألة وقت ليس إلا، ولا يمكن تجاوز الأوضاع الخطيرة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني بحكومة طوارئ جاءت نتيجة تسويات بين محاور السلطة الفلسطينية وكتل الصراع على النفوذ في فتح.
 الاحتلال الإسرائيلي يجتاح رفح ومخيم رفح ومخيم جنين، الشعب وفصائل المقاومة الفلسطينية تتصدى للعدوان ويسقط الشهداء والجرحى، كما يتواصل العدوان والحصار على الشعب في الضفة الفلسطينية، وكل هذا يشترط حكومة وحدة وطنية ببرنامج سياسي موحد وقيادة موحدة وبرنامج إصلاح ديمقراطي شامل لمؤسسات السلطة الفلسطينية، و"لا يمكن تجاوز أزمة النظام السياسي الفلسطيني الحالي بحكومة طوارئ دخلت في النفق المسدود قبل أن تولد"، واستمرار سياسة التفرد والانفراد بالقرار الوطني ومصائر الشعب والوطن.
 نحن في الجبهة الديمقراطية دعونا محاور السلطة الفلسطينية للنزول عند إرادة الشعب الصامد والانتفاضة، والدخول في حوار وطني شامل جاد وحقيقي لإعادة بناء الوحدة الوطنية تحت سقف برنامج موحد وإصلاح ديمقراطي وحكومة ائتلاف وطني عريض للخلاص من أزمة الصراع ين محاور السلطة التي يدفع ثمنها شعبنا غالياً، وتوحيد كل الجهود في مواجهة عدوان المحتلين والمستوطنين المستعمرين.

س4: كيف تنظرون إلى دوافع العدوان الإسرائيلي بضوء أخضر أمريكي على سوريا ؟ وهل هذا مقدمة لعدوان واسع عليها ؟ كيف يمكن مواجهة ذلك ؟
ج4: تعيش الإدارة الأمريكية مأزقاً متفاقماً بفعل المقاومة العراقية الباسلة لقواتها المحتلة، ومع تنامي وتصاعد فعل وتأثير المقاومة واتساعها يتفاقم هذا المأزق وحكومة شارون ليست بأحسن حال من إدارة بوش، فهي وبعد أن استنفذت كل وسائلها التدميرية الإجرامية التي مارستها وما تزال تمارسها بحق شعب فلسطين تقف اليوم عاجزة أمام الصمود الفلسطيني، لذلك تلجأ إدارة بوش وحكومة شارون إلى تهريب الأزمات الداخلية إلى الخارج ضاربتان مبادئ القانون الدولي عرض الحائط، وفي هذا السياق يندرج العدوان الإسرائيلي على سوريا بضوء أخضر أمريكي. إن وهم خلق بيئة استراتيجية جديدة في المنطقة تمكن من فرض الرؤية الأمريكية للحل وتحويل البلدان العربية إلى بحيرة أمريكية تكون فيها "إسرائيل" السيد والمقرر وحامية للمصالح الأمريكية بدأ يسقط ويتهاوى في ظل الصمود وتصاعد المقاومة في فلسطين والعراق. المطلوب إسناد هذه المقاومة المشروعة في التصدي لقوى البغي والعدوان، وليس مشروعاً استمرار هذا الصمت العربي، لقد أن الأوان أن تخرج الحكومات العربية، وقوى التحرر والأحزاب وقوى المجتمع المدني وشعوبنا ككل من حالة الصدمة والذهول الذي أعقب سقوط بغداد واحتلال العراق.
 والمشاريع الأمريكية ـ الإسرائيلية لن تمر لأنها تنتقص من حقوق شعوبنا العربية في الأرض والسيادة وحقها في التطور والديمقراطية والحداثة وبناء مستقبلها، ومآلها الفشل كما فشلت سابقاتها. كل ما نحتاجه في مواجهتها قليل من الإرادة، ويبقى السؤال إلى متى يترك شعبي فلسطين والعراق لوحدهما بمواجهة قوى العدوان.
 يجب أن لا تترك سوريا لوحدها، حتى لا نكرر مأساة الأمس. التضامن والوقوف إلى جانب سوريا هو تضامن مع الذات، لأن المشروع العدواني المدمر يستهدف الجميع من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي، وإلا فإن النتائج ستكون أكثر كارثية على شعوبنا العربية.
 إن صمود سوريا يشترط أولاً انفتاح القيادة السورية على مسلسل ديمقراطي شامل للشعب السوري، وبناء حكومة ائتلاف وطني واسع داخل سوريا.
 
س5: ردود الفعل الرسمية والشعبية غابت بشكل تام، كيف ترون التضامن المطلوب مع سوريا ؟
ج5: الوقوف إلى جانب سوريا يكون بموقف عربي موحد يرفض العدوان، ردود الفعل الرسمية العربية تعبير صارخ عن حالة التردي الذي وصلت إليها الطبقات الحاكمة، وهذا يفتح الباب أمام استمرار الولايات المتحدة و"إسرائيل" في مخطط العدوان.
 غياب الديمقراطية واستمرار القمع المنظم لحركة الجماهير العربية ولقواها الحزبية والمسيّسة تقف حائلاً أمام تنامي وتطور الفعل الشعبي. استمرار هذا الوضع الشاذ سيزيد من الاحتقان ومن عمق الأزمات التي باتت تعيشها مجتمعاتنا العربية، بما يهدد بانفجارات لا تحمد عقباها. الخروج من المأزق القائم مدخله أن تتصالح الحكومات أولاً مع شعوبها وانتهاج سياسات تقدم مصلحة الأوطان على مصالح الطبقات الحاكمة. شعوبنا العربية معطاءة ومشهود لها بالتضحيات الكبيرة. على القوى الوطنية وقوى التقدم والديمقراطية والحداثة ألا تسمح لأفكار اليأس والتيئيس أن تتسلل إلى أوساط الجماهير، وخصوصاً إذا ما أدركنا بأن موقف الجماهير التي نزلت إلى الشوارع في كل مدن الوطن العربي وأغلب عواصم العالم قابلتها بعض القبليات الحاكمة بفتح أراضي ومياه وسماء دولها لقوى العدوان، لأنها لا تحكم بأمر ما تريده شعوبها. الموقف الشعبي العربي سيتطور وينهض من جديد في ضوء تصاعد المقاومة الباسلة في فلسطين والعراق. قراءة التاريخ تثبت لنا بشكل قاطع بأن الشعوب لا تخون قضاياها.
 إن احتكار الطبقات الحاكمة للسلطة، ومصادرة ديمقراطية الشعوب أضاعت أكثر من فرصة تاريخية للتقدم إلى أمام، وتركت الزمن العربي زمن دائري في الفراغ، وهنا مصدر الكوارث الوطنية والقومية وآخرها كارثة العراق من القمع المنظم على يد حكم الاستبداد إلى عودة الاحتلال الاستعماري.

س6: أستاذ حواتمه ما رأيكم بما بات يعرف باتفاق جنيف الذي سيوقعه قريباً مسؤولون سابقون في السلطة الفلسطينية والمعارضة الإسرائيلية؟ وهل برأيكم هكذا خطوات تفتح مستقبلاً على حل مرضي للصراع الدائر منذ عقود ؟
ج6: بلغة واضحة لا، هذا الاتفاق سيكون عبئاً جديداً على رفوف الأرشيف. إن هذا الاتفاق يشكل استمراراً لسياسة إدارة الظهر للشعب والانتفاضة والمؤسسات الوطنية الفلسطينية، ويشكل ضربة جديدة لمشروع الوحدة الوطنية، لأنه بالأساس لا يستند إلى مصلحة شعبنا في الوطن والشتات، إنه استمرار لسياسة بائسة تفتقت بها ذهنية مجموعة من مسؤولي السلطة السابقين، ذهبوا منفردين كما ذهبوا في السابق لأوسلو، وفاوضوا مسؤولين وعسكريين سابقين إسرائيليين ينتمون إلى معسكر اليسار الصهيوني التوسعي كما يتضح من قضايا الحدود والقوى وضم الكتل الاستيطانية الكبرى لإسرائيل وشطب قرار الأمم المتحدة 194 القاضي بحق عودة اللاجئين، وذو التأثير الضعيف والبنية الهشة والذين لا يملكون أي سلطة أو قرار، متناسين تضحيات وعذابات الشعب على مدار ثلاث سنوات من عمر الانتفاضة. المتنفذين في السلطة تركوا حق العودة للشعب اللاجئ في مهب رياح الحرب الإسرائيلية، وتنازلوا عمّا لا يمتلكوه أو يستطيعوا التصرف به. إن التمترس خلف شعار "العقلانية" الذي يقف خلف فريق السلطة وأوسلو ليس به من العقلانية شيء، بل هو شعار أفرغ من محتواه لتمرير جملة من البنود والاتفاقات والتنازلات على شعبنا وحقوقه الوطنية.
 اتفاق سويسرا يقوم على مبدأ المقاربة مع الرؤية الإسرائيلية للحل القائمة على إسقاط حق العودة، وجعل أساس الحل ما يتفق عليه الطرفان المتفاوضان والالتفاف على قرارات الشرعية الدولية، وتقوم على مبدأ الانسحاب من أراضي محتلة عام 1967 وليس كامل الأراضي المحتلة بعدوان 5 حزيران/ يونيو 1967 وفق قرارات مجلس الأمن 224 ـ 338، وتبادل بعض الأراضي الصحراوية داخل مناطق 1948 بالمستوطنات الكبرى التي تقطع أوصال الوطن المحتل، وللأسف فإن عرفات بارك هذا الاتفاق وكذلك الأخ أبو علاء .
 إن وثيقة البحر الميت "سويسرا ـ جنيف" تجرجر نفسها ثلاث سنوات كاملة من وراء ظهر الشعب والانتفاضة، وجميع القوى والفصائل ومؤسسات المجتمع المدني.
 إن طريق السلام المتوازن هو طريق القرارات الدولية 194 ـ 242 ـ 338 ـ 1397، وتحت رقابة دولية وليس طريق التراجعات والتنازلات عن الشرعية الدولية.




#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى (33) لرحيل جمال عبد الناصر
- عشر سنوات على أوسلو تغييب أسس الحل المتوازن، والمرجعيات أسقط ...
- عشر سنوات على أوسلو تغييب أسس الحل المتوازن، والمرجعيات أسقط ...
- الانتفاضة الفلسطينية رافعة وطنية كبرى
- طاولة مستديرة وحكومة وحدة وطنية
- خارطة الطريق من خطة للتنفيذ إلى ورقة للتفاوض زيارة عباس شارو ...
- بمناسبة ثورة 23 يوليو 1952 حواتمه في حوار حول التجربة الناصر ...
- أيها - الإسرائيلي - المحتل قف … وفكر
- وجود -إسرائيل - حق تاريخي أم أمر واقع
- في البدء كانت فلسطين وستبقى فلسطين التضامن مع اليهود -الإسرا ...
- حواتمه يجيب على أسئلة دنيا الوطن
- مقابلة نايف حواتمه
- مقابلة مع نايف حواتمه
- تهافت خطاب - صراع الحضارات -و - صراع الأديان - الصراحة عن ال ...
- حوار اللحظة الراهنة مع نايف حواتمة
- الكلمة التي وجهها الرفيق نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الد ...
- حواتمه وقضايا المرحلة في حوار استراتيجي
- رغم إضافات على رؤية بوش خطة اللا طريق الأمريكية أمام الوادي ...
- مقابلة نايف حواتمه مع صحيفة النهار واشنطن لم تستوعب الدرس جي ...
- ما بعد مجازر غزة ونابلس


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نايف حواتمة - مقابلة مع نايف حواتمه