أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - أيها - الإسرائيلي - المحتل قف … وفكر















المزيد.....

أيها - الإسرائيلي - المحتل قف … وفكر


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 548 - 2003 / 7 / 30 - 03:16
المحور: القضية الفلسطينية
    


                  
           الأمين العام
للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

 عجيب أمر " الإسرائيلي " الذي لا يقف للحظة ويفكر ، لماذا جعلت منه الحكومات الصهيونية التي تداولت السلطة في "إسرائيل " محتلاً وقاتلاً . وهل حقاً بأن سياسيات دولته التوسعية الإرهابية تعبر عن حقيقته كإنسان ، وهل أصبح تشريع القتل والعدوان ملازماً للشخصية " الإسرائيلية " أفراداً ومجتمعاً . لماذا يَقْتُلُ " الإسرائيلي " ويُقتَلُ الفلسطيني.
 والآن أصدر الكنيست قراراً بالأغلبية (يديعوت أحرنوت 15/7/ 2003) ينص حرفياً على " أن مناطق الضفة ليست مناطق محتلة، لا من الناحية القانونية، ولا حسب القانون الدولي، ولا وفقاً للاتفاقيات التي وقعت عليها دولة إسرائيل". ونص القرار أيضاً: " أن الكنيست يدعو الحكومة إلى التمسك بالخطوط الحمراء في كل مفاوضات مستقبلية: سيادة إسرائيلية على مدينة القدس، الحفاظ على المناطق الغربية على طول خط التماس، والمنطقة الشرقية في غور الأردن، معارضة مطلقة لعودة لاجئين فلسطينيين إلى إسرائيل، تفكيك البنى التحتية للإرهاب ووقف التحريض كشرط لأي مفاوضات حول اتفاقات سياسية".
 ومن غرائب الأمور وعجيبها بأن الأمريكيين بالتفاهم مع الحكومة الشارونية اشترطوا لطرحهم خطة " خارطة الطريق " تعديلات دستورية فلسطينية تأتي بقيادة "فلسطينية جديدة ومختلفة ومغايرة" ، تقود عملية السلام مع " الإسرائيليين و" تحارب الإرهاب " من الطلقة حتى الكلمة ، فحسب زعمهم وافتراءاتهم المقاومة الفلسطينية المسلحة " إرهاب " ، والإعلام الفلسطيني الذي يغطي فظائع الاحتلال "إرهاب" وحض على " الكراهية والعنف ضد الإسرائيليين " ، وكذا كتب التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية والتربية الدينية مسلمة كانت أم مسيحية فهي " إرهابية " لمجرد كونها فلسطينية تكتب بحروف عربية . وتغاضى الأمريكيون عن حروب التطويق والإبادة ومظالم وسياسات حكومات " إسرائيل " الدموية التي مورست على الدوام ضد الفلسطينيين ، والتي تكاد تكون الثابت الوحيد في سياساتها منذ إنشائها .
 منطق الأمور عند حكام دولة " إسرائيل " فيه أيضاً من العَجبِ العُجابْ . فهم لا يتعظون من تجارب التاريخ ، يتشدقون بالسلام في الوقت الذي ما زالوا يبنون فيه إستراتيجيتهم على الحرب ، ليصح القول عليهم بأننا في توصيف " إسرائيل " أمام  حالة فريدة من نوعها في التاريخ " دولة الثُكْنَةِ " أو " ثُكنَةٌ على شكل دولة " ، يحكمها جنرالات حرب يصرون على أن أساس وجودهم ووجود دولتهم لا يكون إلا بنفي وجود الآخر ، وتقويض مقومات استقلاله ، لذا تراهم يفوتون فرص السلام التي تسنح الواحدة تلو الأخرى ، بغطرستهم وسياساتهم العدوانية التوسعية العنصرية التي ترفض التعامل مع قرارات الشرعية الدولية ، وتتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني التي كفلتها كل المبادئ والقوانين والأعراف والمعاهدات الدولية، علماً بأن قيام دولة " إسرائيل " وقع بقرار دولي قفز فوق حقائق التاريخ والجغرافيا وانتقص من حقوق شعب فلسطين في أرضه وسيادته وحريته . كل هذا جعل منطقة الشرق الأوسط تدور ولعشرات السنوات في حلقة مفرغة من " العنف والعنف المضاد " .
 يقرُّ جنرالات الحرب الصهاينة بأنه رغم كل النجاحات العسكرية التي حققوها ، وجولات الصراع التي كسبوها لم يستطيعوا حسم المعركة بالمحصلة النهائية لصالحهم، وأخيراً شارون الأب الروحي للتوسع والحروب والاستيطان يعلن: "لا يمكن استمرار الاحتلال إلى الأبد، حان وقت تقسيم هذه البلاد إلى دولتين إسرائيل وفلسطين"، وينكر على الدولة الفلسطينية أن تكون "مستقلة، كاملة السيادة في قمة العقبة 4/6/2003". وبدلاً من أن يمثل هذا الإقرار بداية تفكير وعقلية " إسرائيلية جديدة ومختلفة ، تتسم بشيء من الواقعية في تعاطيها مع أسس ومقومات الحلول السياسية المقترحة ، بما يكسبها الشمولية والتوازن المطلوب شرطا قابلية أي حل للحياة ، يجنح قادة " إسرائيل " إلى مزيد من افتعال الحروب، والغرق في مستنقع القتل والتدمير . منذ قيام دولة " إسرائيل " 1948 على حساب الحق الفلسطيني المغتصب ، عطلت حكوماتها المتعاقبة بغطرستها وعدوانيتها حق شعبنا الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعودته إلى دياره ، وتقرير مصيره ( قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين الرقم 181، وقرار عودة اللاجئين الرقم 194)، ووفر لها الدعم الأمريكي اللامحدود غطاءً لسياساتها الدموية التوسعية ضد فلسطين وشعبها ، فلقد نهب الاستيطان الزاحف مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية ، وقطع أوصالها جاعلاً إياها جزراً منفصلة . ودمرت هذه السياسات الاقتصاد الفلسطيني ، وجرّفت الأراضي الزراعية، وسرقت المياه، وخرّبت المؤسسات التعليمية ، ودمرت كل البنى التحتية ، ومنعت عن أبناء شعبنا سبل ومصادر رزقهم ، فكان أن شهدت الأوضاع المعيشية في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة تدهوراً كبيراً ، وضع أكثر من 70% تحت خط الفقر والعوز الشديد ، كل هذه السياسات كان وراءها هدفاً وحيداً هو تدمير مقومات الاستقلال الفلسطيني ، ومنع إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة . في سياق محاولات تركيع شعبنا وثنيه عن النضال في سبيل نيل حقوقه الوطنية المشروعة . فما الذي أنتجته هذه السياسات في الجهة المقابلة .
 تشهد يوميات ووقائع الانتفاضة الفلسطينية التي دخلت قبل ايام معدودات يومها الألف بأن الجيل الفلسطيني الثالث بعد النكبة دخل إلى ساحات النضال بعزيمة أقوى في مواجهة الاحتلال ، وسياسات القتل والتشريد ، التي تمارسها آلة القتل الصهيونية . ثلاثة أجيال حملت رايات النضال من جيل إلى جيل رغم تنوع أشكال الصراع واختلاف ظروفه وموازينه التي بقيت بالمسار العام مختلة لصالح " إسرائيل " . وبالأمس غير البعيد أوصل الصلف " الإسرائيلي " المسيرة الأوسلوية غير مأسوف عليها إلى طريق مسدود . لان الاستراتيجية التفاوضية الإسرائيلية مثلت على الدوام جزءً عضوياً من الاستراتيجية التوسعية الاستيطانية الحربية " الإسرائيلية ". وهو ما جعلها ترى في العملية التفاوضية فرصة لانتزاع مكاسب فشلت في انتزاعها بالحرب . ولم ترّ في تنازلات الفريق الفلسطيني المفاوض سوى مدخلاً لفرض الاستسلام الكامل على الفلسطينيين ، بنزولهم تحت سقف شروط " الإسرائيلي المنتصر " . وسريعاً ما سقط هذا الوهم " الإسرائيلي " تحت ضربات الانتفاضة التي تجددت في 28 أيلول / سبتمبر 2000 ، وشكلت فعالياتها اليومية بمختلف أشكالها الرد والمعادل في وجه سياسيات التنازل ، والعدوان والاحتلال " الإسرائيلي " .
 حكام " إسرائيل " أمعنوا في غيهم ، واختاروا مرة أخرى رفض منطق العقل ، ويظهر هذا جلياً في موقفهم من الهدنة التي اعلنتها فصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة . فالرد المباشر
 " الإسرائيلي " على الهدنة تجاهل أمرها وقلل من شأنها واعتبر " إسرائيل " غير معنية بها ، ووصفها بانها غير كافية ، وبأن حكومة السلطة الفلسطينية إذا ما أرادت سير العملية التفاوضية عليها نزع أسلحة المقاومين الفلسطينيين بشكل كامل كخطوة على طريق حل المنظمات التي تمارس المقاومة المسلحة. وسارع رئيس أركان الحرب موشي يعلون معلناً "انتصرنا".
 ولم تقف الأمور عند هذا الحد فلقد نقل " الإسرائيليون " مطالبهم إلى مستوى جديد حين جعلوا من السياسات الإعلامية والتربوية الفلسطينية خطراً محدقاً وراهناً يهدد المسيرة التفاوضية ، لذا وضعوها في خانة الشروط المسبقة لقبولهم بمبدأ العودة إلى طاولة المفاوضات . بما يعني عملياً نسف الهدنة ، وتحميل الطرف الفلسطيني مسؤولية ذلك مقدماً ، إذا لم يجعل من الوقف المؤقت للأعمال المسلحة مقدمة لشطب حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال . وهنا لا يقصد المقاومة المسلحة فقط بل كل أشكال النضال الإعلامية أو الثقافية .

أيها " الإسرائيليون " امنحوا أنفسكم فرصة السلام
 مرة أخرى يتخطى الشعب الفلسطيني آلامه الروحية وعذاباته وجراحه الجسدية والمادية، ويمنح فرصة للأمل بسلام شامل ومتوازن يوقف سيل الجنازات اليومية على طرفي الصراع. ويعطي فرصة العيش الآمن للأجيال القادمة ، لكن هذه البارقة ستخبو وتتلاشى إذا لم تقابل " إسرائيل " الخطوة الفلسطينية بما هو مطلوب منها وفي مقدمة ذلك :
أولاً : التوقف الفوري عن كل أشكال العدوان ضد الشعب الفلسطيني بما فيها الاغتيالات والاعتقالات والاجتياحات وتدمير وهدم المنازل ، وتجريف الأراضي الزراعية ، وإنهاء كل أشكال النشاطات الاستيطانية ومصادرة الأراضي ، وإطلاق سراح جميع الأسرى والمعتقلين ، وإنهاء الإغلاق ورفع الحصار ، والتوقف عن المساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية ، وانسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق التي أعادت احتلالها بعد أيلول / سبتمبر 2000 كخطوة على طريق إنهاء الاحتلال بشكل كامل.
ثانياً : توفير ضمانات دولية جادة لعملية سياسية تقوم على قرارات الشرعية الدولية ، وتفضي إلى إنهاء الاحتلال الذي بدأ في حزيران / يونيو 1967 بما يعني الانسحاب الكامل من الأراضي الفلسطينية المحتلة حتى حدود الرابع من حزيران / يونيو 1967 .

ثالثاً : نزول " إسرائيل " عند قرارات الشرعية الدولية ، التي تنص على أن لا شرعية للمستوطنات وضرورة تفكيكها بالكامل .
رابعاً : الالتزام " الإسرائيلي " بأن هدف العملية التفاوضية هو إقامة سلام شامل ومتوازن يعطي للشعب حقه في دولة مستقلة، كاملة السيادة عاصمتها القدس، وحل قضية اللاجئين على أساس  القرار 194 . وكل هذا يجب ان يكون ضمن جدولة زمنية محددة ، وبإشراف مباشر من الأمم المتحدة ، ورعاية اللجنة الرباعية الدولية .
 الفلسطينيون لا يضعون شروطاً بل يطالبون بحقوق الحدود الدنيا ، وهذا ما يجب أن يقابله
" إسرائيلياً " وأمريكياً موقف مسؤول يفتح على تسوية للصراع ، لأن سياسات محاولة فرض الرؤية " الإسرائيلية " المدعومة أمريكياً لن تؤدي في نهاية المطاف إلا إلى إبقاء الجمر تحت الرماد. ومع اعترافنا بأن ميزان القوى بعد عام 1973، وتشقق جبهة حرب أكتوبر بين رفاق السلاح وتراجع عناصر وآليات التضامن العربي، والذي تفاقم بشكل واسع بعد احتلال العراق، وكل هذه التداعيات عطلت وتعطل على المدى المباشر والقريب قيام حروب كبرى في المنطقة ، فإنه لا يشكل سنداً لاستقرار الوضع لاحقاً ، فميزان القوى لن يبقى مختلاً إلى الأبد لصالح " إسرائيل " ومن وراءها، فحرب الاستنزاف الجارية بين شعب فلسطين ودولة "إسرائيل" متواصلة برغم كل الاختلالات الإقليمية والدولية.
 " الإسرائيليون " مجتمعاً وأفراداً يتحملون مسؤولية كبيرة في هذا اللحظة الحرجة من تاريخ المنطقة ولهم وحدهم القرار وعلى عاتقهم تقع مسؤولية لجم سياسات حكومتهم العدوانية ، التي حولتهم إلى قتلة ومحتلين ، وعليهم القبول بسلام شامل ومتوازن يخلصهم من صيحات شارون "دعوا الجيش ينتصر"، وصيحات رئيس أركان حربه موشي يعلون بالأمس "انتصرنا على الانتفاضة، انتهت الانتفاضة"، وعقدة الخوف وهاجس الأمن، وإسقاط أمن الآخر و حقوقه الوطنية، وبديل كل هذا لن يكون سوى صراعاً مفتوحاً قد لا تمكنهم موازين القوى لاحقاً من الحصول على ما يحصلون عليه اليوم .
 أيها " الإسرائيليون " دعوا إنسانيتكم تنتصر على كراهيتكم وحقدكم ، امنحوا فرصة للسلام، بعقلية وقيادة جديدة ومغايرة منفتحة على حقوق ووجود الآخر ، بعيداً عن الاحتلال والاضطهاد ، فشعبنا سيبقى يرد على ممارسات القمع بالمقاومة ، والنساء الفلسطينيات لن يبكين وحدهن جنازات ازواجهن، وآبائهم وأولادهن . بل ستبكي معهن أيضاً نساء "إسرائيل " .
 إلى متى تتواصل أنهار الدماء، والآباء يدفنون أبناءهم على جانبي خط الصراع.
 ليس عناداً بل تمسكاً بحق شعبنا في الوجود وعودته إلى أرضه التي شرد منها ، والحقيقة الوحيدة الثابتة التي لم يعد ممكناً إنكارها والقفز عنها. هي حقيقة إنجاز حقنا في الدولة المستقلة عاصمتها القدس وحل مشكلة الشعب اللاجئ ( راجع كتاب حواتمه " أوسلو والسلام الآخر المتوازن ") الذي سيأتي مع فجر قادم. لأننا أصحاب حق والحقوق لا يسقطها الزمن بالتقادم .   



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجود -إسرائيل - حق تاريخي أم أمر واقع
- في البدء كانت فلسطين وستبقى فلسطين التضامن مع اليهود -الإسرا ...
- حواتمه يجيب على أسئلة دنيا الوطن
- مقابلة نايف حواتمه
- مقابلة مع نايف حواتمه
- تهافت خطاب - صراع الحضارات -و - صراع الأديان - الصراحة عن ال ...
- حوار اللحظة الراهنة مع نايف حواتمة
- الكلمة التي وجهها الرفيق نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الد ...
- حواتمه وقضايا المرحلة في حوار استراتيجي
- رغم إضافات على رؤية بوش خطة اللا طريق الأمريكية أمام الوادي ...
- مقابلة نايف حواتمه مع صحيفة النهار واشنطن لم تستوعب الدرس جي ...
- ما بعد مجازر غزة ونابلس
- ثورة 23 يوليو إنجازات استراتيجية عظمى وأخطاء كبرى
- مشروع الإصلاح الوطني والتغيير الديمقراطي
- اجتياح ومقاومة.. الآن إلى أين؟
- جولات زيني: بين توسعية شارون والخلل الذاتي الفلسطيني والعربي
- الشـــرق الأوســـط وزلـــزال القنــابل الطــائـرة


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل فلسطينيين اثنين في جنين بعد مهاجم ...
- رئيسي يندد بالعقوبات الغربية المفروضة
- إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق ...
- توسع الاتحاد الأوروبي - هل يستطيع التكتل استيعاب دول الكتلة ...
- الحوثيون يعرضون مشاهد من إسقاط طائرة أمريكية من نوع -MQ9-.. ...
- -الغارديان-: أوكرانيا تواجه صعوبات متزايدة في تعبئة جيشها
- هجوم صاروخي من لبنان يستهدف مناطق في الجليل الأعلى شمال إسرا ...
- السيسي يوجه رسالة للعرب حول فلسطين
- الأمن المصري يضبط مغارة -علي بابا- بحوزة مواطن
- نائب نصر الله لوزير الدفاع الإسرائيلي: بالحرب لن تعيدوا سكان ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - أيها - الإسرائيلي - المحتل قف … وفكر