أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نايف حواتمة - مقابلة نايف حواتمه مع صحيفة النهار واشنطن لم تستوعب الدرس جيداً... ونحن أيضاً















المزيد.....

مقابلة نايف حواتمه مع صحيفة النهار واشنطن لم تستوعب الدرس جيداً... ونحن أيضاً


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 269 - 2002 / 10 / 7 - 02:09
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

نايف حواتمة الامين العام للجبهة الديمقراطية


اين اوصلت احداث 11 ايلول بتداعياتها المختلفة القضية الفلسطينية؟ وكيف نرى الآتي من الايام؟
سؤال مشروع بعد عام كامل من احداث 11/9/2001 وعليه نقول: من نافل القول ان الشعب الفلسطيني من اكثر شعوب الارض تأثرا بما وقع قبل عام في نيويورك وواشنطن. فبارومتر القضية الفلسطينية يتحرك صعودا وهبوطا، ويتأرجح باستمرار على المستويات الدولية كافة، خصوصا ان حجم ما وقع كان كبيرا جدا.
فضلا عن هذا، فان دروس ما بعد ضربة 11/9/2001 لا تزال دون الاستيعاب المطلوب من الادارة الاميركية، وآخرين في فلسطين واسرائيل وبلدان عربية، فالتطورات الكبيرة التي وقعت في ظل زلزال القنابل الطائرة في نيويورك. واشنطن يوم 11/9/2001 حفرت آثارها، ليس فقط على الولايات المتحدة، بل على مجمل الوضع الكوني والعربي. فالحدث كان كبيرا، ولأول مرة يتعرض قلب الولايات المتحدة الاقتصادي والعسكري لحرب حقيقية في تاريخها المعاصر، ومع بداية الالفية الثالثة.
وهذه الحرب تحمل مدلولات كبيرة تتعلق بمجمل السياسات الدولية التي تنتهجها الولايات المتحدة حيال مناطق التوتر في العالم وبؤره وقضايا الديموقراطية وحقوق الانسان، ودعمها الانظمة الاستبدادية من باكستان الى الشرق الاوسط، واسرائيل التوسعية الاحتلالية، الى افريقيا السمراء واميركا اللاتينية، فضلا عن سياسة المعايير المزدوجة التي تتخذها الادارات الاميركية المتعاقبة في سياق خدمة المصالح الاستراتيجية الكبرى للولايات المتحدة. الامر الذي ولد بدوره درجة عالية من التأزم من السياسات الاميركية في غالبية مناطق العالم، والتعبير العالمي الساطع وقع في مؤتمر دوربان /جمهورية جنوب افريقيا قبل ايام من 11 ايلول ،2001 عندما ادارت واشنطن ظهرها لكل العالم وشعوبه في المؤتمر الدولي ضد العنصرية والرق والعبودية. والآن في قمة الارض التي عقدت في جوهانسبورغ والتي ادار بوش الابن ظهره لها واكتفى بارسال وزير الخارجية وهذا لا ينسجم مع مسؤولية الدولة الوحيدة العظمى في العالم، حيث صوت الغالبية في الخريطة الكونية من اجل كوكب سلام ومحبة، نظيف من كل الحروب، ومن اجل وقف تجويع الشعوب وتركيعها، والعدالة لشعب فلسطين المحاصر والمطوق بأعتى آلات الدمار والارهاب في العالم.
الآن تعمل واشنطن جاهدة مرة اخرى من اجل مد الرجلين واليدين الى العالم كله وتكبيله بأصفاد المصالح الكونية الخاصة للولايات المتحدة على حساب شعوب العالم ودوله. كل هذا يعني اننا كفلسطينيين وعرب ان الادارة الاميركية تخوض الآن حرب المصالح الكبرى في العالم تحت عنوان محاربة الارهاب، الامر الذي يستدعي منها "تركيع" الانتفاضة والمقاومة تحت عنوان "تجميد الصراع الفلسطيني والعربي - الاسرائيلي" وضبط ايقاع عدوان شارون على ايقاع مصالح واشنطن العليا في القوس من افغانستان حتى ضفاف الاطلسي وتجنيد دول القوس خلف حروب واشنطن، وبعدها تبدأ المساومات على مصير شعبنا الفلسطيني وحقوقنا الوطنية والحقوق العربية، وحين ذاك تتم اعادة انتاج سياسة الخطوة خطوة الاوسلوية والخفض المتوالى لسقف الحقوق الوطنية الفلسطينية وفق رؤية بوش الابن لثلاث سنوات ،2005 وميزان القوس حالتذاك، مع محاولة الضغط على الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة وروسيا ودول العالم لضبط اي دور لها تحت سقف مشروع "رؤية الرئيس بوش" والضغط على الدول العربية تحت السقف نفسه بشأن الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي والعربي - الاسرائيلي. ومن الآن يجب توجيه الذاكرة نحو شريط ائتلاف حرب الخليج الثانية والوعود الوهمية الاميركية (مؤتمر مدريد والتسوية الشاملة خلال سنتين فقط، اي بسقف تشرين الاول 1991 - تشرين الاول 1993) وحصاد المأساة على مساحة العشرية التسعينية حتى اندلاع الانتفاضة المجيدة.
ان من مآسي الشعب الفلسطيني ان يدفع اثمانا باهظة من كيسه الخاص امام اي تحول في الوضع العربي والدولي، وخصوصا منذ
اتفاقات كمب ديفيد 1978 - 1979 وحربي الخليج الاولى والثانية، وتفكيك الاتحاد السوفياتي وانهياره. فدفع الثمن في المرة الاولى مع سقوط الدولة العثمانية بقدوم افواج المستعمرين اليهود الى ارض وطنه التاريخي واعلان بلفور اللئيم. ودفع الثمن ثانية نكبة وطنية وقومية كبرى عام 1949 على انقاض نتائج الحرب الكونية الثانية، وتواطؤ الانتداب البريطاني والحركة الصهيونية والانظمة العربية الاقطاعية على اقتسام فلسطين ارضا وشعبا. ودفع الثمن مرة ثالثة ورابعة وخامسة مع انهيار الخريطة الدولية وحرب الخليج الثانية عام .1991 والآن يدفع ثمن زلزال نيويورك /واشنطن فضاعت العدالة على مذبح المصالح والصراعات الدولية الكبرى حيث الدم الفلسطيني مدرارا على ارض الضفة والقدس والقطاع في ظل همجية شارون ودمويته ومجانين ائتلاف الليكود /العمل والاحزاب اليمينية التطرفة داخل الدولة العبرية.
ان كل هذا التطور الاميركي - الدول يفرض علينا كفلسطينيين سلوكا سياسيا جديدا، يبدأ بتطوير الوحدة الميدانية للانتفاضة الى بناء برنامج سياسي توحيدي جديد يجمع بين الانتفاضة والمقاومة الوطنية المسؤولة حيال مصائر شعبنا في الميدان والعرب والعالم ومعسكر السلام في اسرائيل وقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما بادرنا اليه داعين الى الحوار الوطني الشامل وتوحيد المواقف العربية على برامج قواسم مشتركة، ثم تقديم برنامج الاصلاح الوطني والتغيير الديموقراطي" على اساس القواسم المشتركة للوحدة السياسية والنضالية، وعدم الانزلاق في هاوية الهرولة للالتحاق بذنب حلف واشنطن ضد الارهاب، واشنطن لا تردع ارهاب شارون المنظم وآلة حربه الدموية على جسد شعبنا ونهب ارضنا. علينا أن نبني معاً برنامج الجمع بين استمرار الانتفاضة، وتكافل قاعدة الشعب العريضة اولاً، وترشيد المقاومة الوطنية ضد قوات الاحتلال والمستوطنين للضرب في "كعب أخيل" ثانياً، والبرنامج السياسي الموحد ثالثاً. وهذا بالضبط ما لم تدركه فصائل فلسطينية قبل 11 ايلول 2001 وبعده وبقيت أسيرة أوهام المغامرة والشعارات اللفظية الشعبوية الكبيرة دون برنامج عملي واقعي ملموس. وهذه الاعمدة الثلاثة ضمانة استمرار إحداث التحولات السياسية في المنطقة اقليمياً ودولياً بما يفتح الطريق امام سلام جديد وتسوية حقيقية على اساس المرجعية الدولية، وتجاوز مربعات تقاطع المصالح الاميركية - الاسرائيلية لشل الانتفاضة والانتقال الى احتوائها واغتيالها مقابل العودة الهزيلة الى سياسة الخطوة خطوة الاوسلوية اياها.
والآن هل وصلنا الى "دائرة الممكن في صياغة الوضع الفلسطيني لكل الاحتمالات" لضمان استمرار الانتفاضة حتى انجاز أهدافها؟ وهل هناك "فرصة" لترتيب البيت الفلسطيني، وخطوة عملية أرقى من الوحدة الوطنية مع اقتراب عبور الانتفاضة الى العام الثالث الجديد من عمرها؟ وما هو الدور الممكن على صعيد كل تجمعات الشعب الفلسطيني، في الوطن المحتل وعلى صعيد اللجوء والشتات ايضاً لضمان فاعلية اكبر للانتفاضة على سكة نزول المحتلين عند احترام الشرعية الدولية والتسليم بالحقوق الوطنية الفلسطينية.
المطروح على جدول الاعمال استمرار الانتفاضة، و الوصول الى برنامج الإجماع الوطني الذي طالما عملنا من اجل التوصل اليه، وخلق المناخات الجديدة بإحداث التغييرات والاصلاحات الفلسطينية الداخلية من الموقع الفلسطيني، فهذه الاركان الثلاثة تقود الى الطريق المضمون والأكيد لخلق وقائع جديدة تمكننا من تجاوز تسوية اللاتوازن المطروحة منذ عام 1991 حتى يوم الناس هذا، ونعتقد أن هذه العملية الوطنية والقومية عظيمة وكبيرة تتطلب بالضرورة اعادة ترتيب البيت الفلسطيني وتنظيفه وتجاوز آثار الانقسامات التي وقعت خلال العقد الاخير من القرن الماضي، وما زالت تسحب نفسها الى الآن رغم الوحدة الميدانية التي تجلت وما زالت على ارض الانتفاضة بين كل القوى الوطنية والديموقراطية والاسلامية. فالمرجعية السياسية الوطنية الموحدة للشعب في الوطن والشتات الغائب الاكبر، والبرنامج الوطني الموحد لم نصل اليه حتى الآن، وهنا بالضبط الخلل الاستراتيجي الاكبر في المرحلة الراهنة واليومي التكتيكي الجارح الذي تنبع منه الاخطار والاخطاء الفلسطينية السياسية والعملية على الجبهة الفلسطينية - الاسرائيلية، وفي العلاقات الفلسطينية - العربية والدولية وخصوصاً مع واشنطن ما قبل 11 ايلول 2001 وما بعده.
إن اول مقومات النجاح والصمود في عملية استمرار الانتفاضة والوصول بها الى شاطئ السلام الحقيقي المتوازن... سلام الشرعية الدولية (راجع كتابي حواتمه: "أوسلو والسلام الآخر المتوازن" وكتاب" أبعد من أوسلو... فلسطين الى اين؟" والكتاب الصادر الآن "الانتفاضة… الصراع العربي – الاسرائيلي الى اين؟") يقتضي بالضرورة ايضاً مراجعة الوضع الداخلي والانتقال من الوحدة الميدانية
لقوى الانتفاضة الفاعلة الى وحدة سياسية على المستوى الائتلافي المشترك في اطار مؤسسات السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها المؤسسات المسؤولة عن مسار شعبنا ومصيره في الداخل وفي الشتات. فالاولوية لكل الوطنيين الحريصين تشترط إعادة بناء مؤسسات السلطة بانتخابات برلمانية وبلدية ديموقراطية وبقانون انتخابات جديد، واعادة الروح والحياة الى مؤسسات منظمة التحرير وهيئاتها بما تعنيه من مؤسسات جامعة ائتلافية توحد القرار والارادة الفلسطينية على قاعدة ديموقراطية انتخابية، وتمكننا تالياً من مغادرة لغة تراجعات السلطة وانفرادها بالقرار الأعرج والالتباس السياسي وازدواجية الخطاب والمفاوضات الامنية العقيمة، ومغادرة سياسات الشعارات اللفظية الشعبوية الكبيرة والوسائل المغامرة بعيداً عن القرار الوطني الجماعي بين قوى الانتفاضة، الى سياسات واضحة تتعاطى مع الامور بطريقة ناضجة وفاعلة وتحت قيادة جماعية بعيداً عن استبدادية السلطة الانفرادية وسلوكها الاحلالي. وادمانها سياسة التهميش لقوى الشعب ومجمل حركته الوطنية، بعيداً عن سياسة الشعارات الفظية والخطاب المرتد الى الخلف ثلاثين عاماً الى قبل البرنامج الوطني الموحد للشعب والمقاومة ومنظمة التحرير (1964-1994) والجنوح الى اساليب العمل المغامرة التي لا تفحص ما جرى ويجري على الارض وفي الشرق الاوسط والعالم عشية 11 ايلول 2001 وبعده. فأضافت اوراق توت تلحف بها شارون في خطط الاجتياح الشامل عشية 29 آذار ،2002 والوصول مع الادارة الاميركية الى مربع عدواني مشترك انتقلت به الادارة الاميركية من اعتبار المقاومة الفلسطينية "عنفاً" مقابل "عنف" الاحتلال (خطة تينيت، تقرير ميتشيل والوفود الاميركية الى حكومة شارون والسلطة الفلسطينية على مساحة ستة شهور كاملة من 11/9/2001 الى عشية 29 آذار 2002)، وبدها فقط تم التوافق مع شارون على اعتبار المقاومة الفلسطينية تقع في مربع "الارهاب" وتغطية اجتياح حكومة شارون لمناطق السلطة (المنطقة أ) تحت عنوان "تفكيك وتصفية الارهاب".
من جانب آخر، وكما أثارت احداث 11/9/2001 صدمة قوية هزت اركان الادارة الاميركية، فإن الرئيس بوش الابن وطاقمه لم يستوعب الدرس جيداً في مراجعة السياسات الاميركية وتقويمها، وفي الفهم الافضل لاحتقانات الشعوب نتيجة سياسات واشنطن. وعلى هذا الاساس فإن واشنطن ماضية برفع وتيرة احتمالات الحرب على العراق.
وتتزايد الاحتمالات المبنية على معلومات واشارات لخلق مناخ من التهديد للدول العربية، والمقصود في الدرجة الاولى للعراق. ويشار احياناً الى سوريا والجنوب والبقاع في لبنان ايضاً.
ولا شك في أن الولايات المتحدة تسعى الآن في سياق إحكام قبضتها على العالم، الى فرض سطوتها على مثلث آسيا الوسطى، وتحديداً المناطق "الجيوحيوية" على تخوم بحر قزوين، مما يعني انشغالها لفترة طويلة من الزمن نسبياً في ترتيب اوضاعها هناك، وخصوصاً ان الوضع في تلك المنطقة له من التعقيدات والتداخلات ما يجعل الولايات المتحدة معنية بعدم إثارة أزمات اخرى لها، خصوصاً في منطقة الشرق الاوسط. وربما يفتح هذا على الولايات المتحدة معارك سياسية واسعة هناك لأن ما يحيط بدول آسيا الوسطى دول تعتبر من الوزن الثقيل (الصين، روسيا، الهند، ونسبياً الباكستان، ايران...) حيث ان لهذه الدول مصالح وطنية واقليمية تتعارض بالضرورة مع التوجهات الاميركية لمد أخطبوط اليانكس الاميركي الى قلب آسيا.
على كل حال، إن الانشغال الاميركي في معارك دولية هنا وهناك ذات طابع سياسي او حتى عسكري يجعلها مفتوحة العينين اكثر فأكثر على منطقة الشرق الاوسط حيث يختلط الدم الفلسطيني الاحمر بمنايع النفط الاسود ومصباته، فمنطقتنا ستبقى المنطقة الاكثر حيوية في العالم للمصالح الاميركية الاقتصادية والاستراتيجية، وهذا يفرض على الادارة الاميركية اهتماماً بدرجة عالية بقضايا الشرق الاوسط، مع الانشغال الراهن لتشكيل ائتلاف دولي ضد "الارهاب" الذي تختلط فيه المعارك العادلة ضد الارهاب المعادي لحق الشعوب في تقرير المصير والديموقراطية وحقوق الانسان والتداول السلمي للسلطة، مع الحروب العدوانية الظالمة على حركة التحرر والمقاومة الوطنية الفلسطينية والعربية في مواجهة الاحتلال والتوسع الصهيوني وحرمان شعب فلسطين حقوقه في بناء دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس، وحل مشكلة حقوق الشعب اللاجئ عملاً بالقرار الأممي ،194 وفي مواجهة العدوان المتوقع على العراق واستنزاف العرب دولاً وشعوباً والحروب الداخلية الاقليمية وفق مسطرة المصالح العليا الاستراتيجية الاميركية والتوسعية الاسرائيلية.
الآن مر عام على دروس احداث كارثة 11 ايلول 2001 ونتائجها، تأخرنا عن فحص الدروس والنتائج معاً واستيعابها، فدفعنا أثماناً باهظة جميعاً شعوباً ودولاً، فلسطينين وعرباً. فالمكان والزمان ليسا معلقين في الهواء، وعليه لنتعلم الدروس معاً، لننتقل خطوة الى الامام في مقبل الايام.



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بعد مجازر غزة ونابلس
- ثورة 23 يوليو إنجازات استراتيجية عظمى وأخطاء كبرى
- مشروع الإصلاح الوطني والتغيير الديمقراطي
- اجتياح ومقاومة.. الآن إلى أين؟
- جولات زيني: بين توسعية شارون والخلل الذاتي الفلسطيني والعربي
- الشـــرق الأوســـط وزلـــزال القنــابل الطــائـرة


المزيد.....




- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...
- إسرائيل تؤكد استمرار بناء الميناء العائم بغزة وتنشر صورا له ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نايف حواتمة - مقابلة نايف حواتمه مع صحيفة النهار واشنطن لم تستوعب الدرس جيداً... ونحن أيضاً