أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - مع سعاد خيري في محنتها















المزيد.....

مع سعاد خيري في محنتها


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1981 - 2007 / 7 / 19 - 12:48
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


قبل مدة نشر في الحوار المتمدن مقال سعاد خيري المعنون "اصعب امتحانات حياتي" ولاول مرة نشر نفس المقال لسعاد خيري في موقعين اخرين على الاقل هما موقع ثوابت وموقع البديل العراقي. وهو مقال يختلف عن مقالات سعاد الاخرى بكونه شكوى من معاملة قيادة الحزب لها. "اواجه اقسى الامتحانات التي مرت في حياتي .. انذار بالفصل من الحزب الذي وهبته كل حياتي منذ ادركت جوهر رسالته الاممية واستراتيجيته الوطنية وعلمية نهجه وانسانية علاقات رفاقه منذ ستين عاما." كان من المفروض ان اعقب على المقال فور نشره ولكني كنت منكبا على كتابة مقالي حول ثورة تموز فتأخرت في التعقيب على مقال سعاد. تشير سعاد الى اخلاصها في خدمة الحزب بكل الوسائل التي اتيحت لها طيلة هذه المدة ولكنها تلقت الانذار التالي: "في كانون الاول من عام 2006 بواسطة رفيق اكن له كل الاحترام" وكان نص الانذار كما ذكرته كما يلي: "الكف عن نقد سكرتير الحزب علنا والاكتفاء بنقد السياسة .. ويمكنك نقد أي شخص بما فيه السكرتير في رسائل داخلية والالتزام بذلك حتى المؤتمر الذي على وشك الانعقاد. والا الفصل من الحزب ." ان هذا حقا امتحان قاس تناله عضوة في الحزب لستين عاما اي كل حياتها منذ اصبحت شابة تستطيع تقرير اتجاهها السياسي الى اليوم.
تمتد علاقتي بسعاد الى اكثر من هذه الستين عاما. تكونت صداقتنا حين جاءت هي وحبيبة اختها من العمارة للدراسة في مدرسة ثانوية داخلية. وحين انتقلت كل العائلة للسكنى في بغداد اصبحت صديقا للعائلة. وقد اكون اول من دل سعاد على طريق الحركة الشيوعية. احب سعاد واحترمها واعتز بصداقتي معها لاني اشعر باخلاصها لما تعتقد به سواء اكان صحيحا ام خاطئا واشعر باخلاصها للشعب العراقي وللانسانية بكل جوارحها. ولا يعني هذا اني اتفق معها في الاراء. فقد كانت بيننا خلافات سياسية ونظرية دائما تؤدي احيانا الى الخصام ولكن هذا لم يؤثر على صداقتنا وتقديرنا لهذه الصداقة واعزازنا بها.
ان خلافاتنا النظرية والسياسية كثيرة لان سعاد تؤمن بكل افكار واراء زكي خيري وهي التي كتبت ونشرت كل مؤلفاته. وزكي خيري مارس مسؤولية الشخصية الثانية في قيادة الحزب الشيوعي سنوات عديدة وهو مسؤول عن سياسة الحزب بمقدار ما يفرضه هذا المركز من المسؤولية. في الفترة الاخيرة من حياة زكي خيري ارسل لي نسخة من كراسه الاخير حتى قبل نشره في الثقافة الجديدة ولا اعرف ان كان قد نشر في الثقافة الجديدة بعد ذلك ام لا. ولكن سعاد نشرته ككراس بعد وفاته. وقد كتبت كراسا في انتقاد هذا الكراس عنوانه "دفاع عن الماركسية في محنتها" بينت فيه ان اراء زكي خيري الواردة في الكراس ليست ماركسية وكان هذا سبب عضب سعاد عني واعتقد انها مازالت عاضبة علي بسبب ذلك. ولكن سعاد تؤمن بكل الاراء التي جاءت في هذا الكراس كما تؤمن بكل كلمة كتبها او قالها زكي خيري. والطريق الماركسي الصحيح في مثل هذه الحالاة هي ان تدافع عن اراء زكي خيري التي هي اراؤها عن طريق اثبات ان اراءه هي الصحيحة وان نقدي لارائه خاطئ وليس ماركسيا. هذا هو السلوك العلمي في حالة الانتقاد اذ ان الانتقاد بعد نشره اصبح ملكا للناس ولا يمكن اثبات خطله الا بالرد عليه وان مجرد العضب ليس الحل الصحيح في مثل هذه الحال. ولكنها اكتفت بان قالت لي ان كل من قرأ كراسي شجبه ولم يؤيده.
اوردت هذه المقدمة للتأكيد على ان احترامي وحبي وتقديري لسعاد لا يعني تأييدي لافكارها ولارائها تأييدا تاما. ومع ذلك فان مصابها بالتهديد بفصلها من الحزب اذا انتقدت سكرتير الحزب قبل المؤتمر حز في قلبي لان سعاد تعتبر ان وجودها في الحزب هو اهم شيء في حياتها.
كان احد خلافاتنا الدائمة التي ناقشناها كثيرا في لقاءاتنا هي البقاء في الحزب رغم معرفة انحرافه ام الانسحاب منه. فحسب رأيي كما هو واضح في جميع مقالاتي التي لها صلة بالموضوع ان واجب العضو المخلص للماركسية ولحركة الطبقة العاملة ان ينسحب من الحزب. ورأيها هو ان الحزب يضم الكثير من الناس المخلصين لسياسة الرفيق فهد والماركسية وللطبقة العاملة وان هؤلاء يستطيعون في النهاية ان يعيدوا الحزب الى طريق النضال الثوري الصحيح.
تقول سعاد "ولم اشعر يوما بالندم على ما اقدمت عليه حتى اليوم الا عن عدم قدرتي عن تقديم المزيد لخدمة الحزب ومن خلاله شعبنا والبشرية.. فهذا اعتبره اثمن ما اطمح اليه لنفسي." فهي تعتبر انها قدمت الكثير لخدمة الحزب ومن خلاله خدمة الشعب والبشرية. وهذا لا يتفق مع مفهوم ومعنى الحزب المنحرف من الناحية الماركسية. فما معنى ان يكون الحزب منحرفا او ان قيادته منحرفة؟ معناه الوحيد هو ان عمل الحزب ليس من مصلحة الطبقة العاملة التي يعتبر نفسه حزبها. معنى انحراف الحزب او انحراف قيادته ان عمل الحزب هو تضليل الطبقة العاملة ودفعها في طريق غير الطريق الثوري الحقيقي في نضالها وجعلها ذيلا للبرجوازية التي تستغلها. وتاريخ الحزب الشيوعي العراقي مليء بالامثلة على ذلك. فخدمة الاعضاء المخلصين للحزب تعني خدمته في مواصلة تضليل الطبقة العاملة وليس خدمته في العمل على تحرير الطبقة العاملة والبشرية. ولكن تهديد سعاد بالطرد من الحزب اذا انتقدت سكرتير الحزب قبل المؤتمر مأساة لا يمكن السكوت عنها. ورغم كل ذلك تعود سعاد وتؤكد انها اجابت على سؤال وجهه اليها نمير العاني حول رأيها في المؤتمر الثامن للحزب:
"فاجبته بانني لم اعد احسب هذا الحزب هو الحزب الشيوعي ، بل هو حزب اشتراكي ديموقراطي يميني متمسك باسم وتاريخ الحزب الشيوعي العراقي كجزء من المهمة الموكلة الى قيادته لتشويه سمعة الحزب الشيوعي وتاريخه . ولذلك لم اعد انتقد وثائقه وسياسته لانها وثائق وسياسة حزب اشتراكي ديموقراطي. ولم يعد قادته يخفون هذه الحقيقة. فسكرتير الحزب يحضر اليوم مؤتمر الاحزاب الاشتراكية الديموقراطية الذي يضم حزب العمال البريطاني حزب بلير وحزب العمال الاسرائيلي بقيادة بيرس عراب مشروع الشرق الاوسط"
أخيرا شعرت سعاد بحقيقة الحزب المنحرف وسياسته المعادية للطبقة العاملة والانسانية. شعرت بان الحزب ليس حزبا شيوعيا وانما هو حزب اشتراكي ديمقراطي معاد للشيوعية والماركسية. اهنؤك عزيزتي سعاد على هذه النتيجة الهامة التي كان يجب ان تتوصلي اليها من سنوات عديدة. واتمنى ان يكون استنتاجك هذا خطوة في سبيل اتخاذ القرار الصحيح الوحيد في مثل هذه الحالة قرار طرد الحزب من حياتك والتفرغ لخدمة الشعب والبشرية مباشرة عن طريق ما تستطيعين تقديمه بهذا المجال لا ان يقوم الحزب بطردك من عضويته التي كانت تقيدك في خدمة الحزب لخدمة اهدافه في تضليل الطبقة العاملة والبشرية.
ولكن هل موقف الحزب من سعاد موقف شخصي ينطبق على سعاد وحدها ولاسباب متعلقة بينها وبين الحزب؟ لا اعتقد ذلك. فالحزب المنحرف يصبح عادة حزبا منصرفا الى مصالحه الخاصة وينسى مصالح الطبقة العاملة التي نشأ منها واليها. ومصالح الحزب ذاتها تتحول الى مصالح الهيئة القيادية والى سكرتير الحزب. والقيادة المنحرفة تعرف انها قيادة منحرفة الا اذا كانت بليدة الى درجة انها لا تعرف نتيجة اعمالها ونشاطاتها. انها تعرف انها قيادة منحرفة على الاقل من حقيقة ان الانحراف ترافقه عادة امتيازات شخصية تتضمن فوائد مالية ومعنوية على الاقل بشكل الاستيلاء على موارد الحزب كأنها ملكية شخصية او ما يسميه ارا خاجادور "كارت بلانش". ولانها تعرف انها قيادة منحرفة وتريد المحافظة على امتيازاتها وارباحها ان صح التعبير فانها مضطرة الى سلوك سياسة اضطهاد كل من يكشف ويتحرك ضد هذه السياسة وضد هذه القيادة. فكما هو الحال في سلطات الدول الطبقية تسمح الدولة بالانتقاد والهجوم وغير ذلك من علامات التذمر وهو ما تسميه عادة "الديمقراطية" حتى تظهر اشارات تدل على خطر يهدد السلطة او القيادة المنحرفة بالسقوط فتتحول السلطة الى ابشع انواع الدكتاتورية وتتحول القيادة المنحرفة الى ابشع الوسائل التي تقضي على هذا الخطر المداهم. ان القيادات المنحرفة لا تقتصر على مثل تهديد سعاد بالطرد من الحزب بل تصل الى حد الاجرام في حق الاعضاء الذين يشكلون هذا الخطر. فوجود الاعضاع المخلصين للحزب والحركة والمتمسكين بسياسة فهد ضمان لبقاء الحزب المنحرف وللحفاظ على خطه التحريفي طالما لا يشكلون خطرا على قيادته او على سكرتيره ولكن الاعضاء الذين يشكلون خطرا على هذه القيادة يعاملون بكل قسوة الى درجة الاجرام. وتاريخ الاحزاب الشيوعية مليء بالامثلة على ذلك وانا ليس بمقدوري ايراد امثلة تاريخية واضحة عن مثل هذه الاعمال القمعية وحتى الاجرامية بحق اعضاء من الحزب لبعدي عنها ولانقطاع علاقتي بالحزب منذ ثورة تموز ولكني اقتبس مثالا واحدا قدمه لنا الاخ احمد الناصري في احدى مقالاته حول هذا الموضوع. يقول احمد الناصري:
"وتابعنا الموضوع بعد إخراجنا وإبعادنا من الحزب الى إيران في نهاية حزيران عام 84، بعد أن انتهى الصراع الداخلي الى اعتقال قاسي تعسفي أستمر لمدة 6 أشهر كاملة في زنازين انفرادية، هي عبارة عن مرافق صحية ( تواليتات) قذرة ومهملة، أغلقت بشكل تام، وأعدت على عجل، ومورس بحقنا التعذيب الجسدي والنفسي، والتهديد اليومي بالتصفية الجسدية، بقيادة لجنة التحقيق والتعذيب الانتهازية، التي رأسها الشرطي الانتهازي .... ( ....) .وعضوية المقتول .... ......(....) ، وأشرف عليها ..... شخصياً،"
وليس هذا هو الحادث الوحيد الذي تتناوله كتابات الاعضاء الحزبيين السابقين فهناك الكثير من الملاحظات المماثلة ومنها تصرف قيادة الحزب في مجزرة بشتأشان وغيرها الكثير. وقد سمعنا الكثير من الحالات التي تصرفت فيها القيادة المنحرفة باشد القسوة تجاه اعضاء الحزب الذين كانوا يشكلون خطرا على القيادة المنحرفة وعلى سكرتير الحزب. وفي جميع المؤتمرات ابعد جميع الاعضاء المعروفين في معارضتهم لسياسة الحزب ويشكلون خطرا في نقاشات المؤتمرات وبمقدور اعضاء سابقين ان يوردوا الكثير من الامثلة على ذلك. ففي حالة سعاد اما عدم انتقاد سكرتير الحزب علنيا واما الطرد من الحزب. وفي حالتي بعد ثورة تموز اما اعلان الاسلام والبقاء في الحزب واما تجاهل العضو وعدم الاتصال به وكانه لم يكن عضوا في الحزب.
اعود واكرر ما كتبته دائما من ان الطبقة هي الاهم والحزب هو اداة للطبقة في نضالها فاذا تخلى الحزب عن ان يقوم بدور الاداة الحقيقية لم يعد حزبا لها وعليها ان تنبذه لان نبذه هو الطريق الصحيح لاستمرار نضالها في الطريق الثوري الصحيح الذي يقودها الى النصر والى تحقيق اهدافها المباشرة والبعيدة وتحقيق شعار فهد "وطن حر وشعب سعيد" حيث تعني كلمة سعيد التخلص من الاستغلال الطبقي الراسمالي او الاقطاعي او الامبريالي وكل نوع اخر من الاستغلال.
اهنؤك عزيزتي سعاد على توصلك الى قرار اعتبار الحزب حزبا اشتراكيا ديمقراطيا وليس حزبا شيوعيا واتمنى ان اهنئك في المستقبل على قرار طرد الحزب من حياتك السياسية وسلوك خدمة الشعب والانسانية خدمة مباشرة مهما كانت ضئيلة وحسب مقدرتك في ظروفك الحالية.






#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وأد ثورة تموز في مهدها
- شكرا اخي احمد على تعقيبك
- ترك الحزب الشيوعي المنحرف ام العمل على استعادته؟
- الماركسية المتجددة الحلقة الثانية
- الماركسية المتجددة والديالكتيك المتجدد
- المصالحة في عرف بوشتشيني
- تفاوتات الثروة في المجتمعات الراسمالية
- يهود العراق سابقا وحاليا
- علاقة حزب الطبقة العاملة بالنقابات والمنظمات الاجتماعية
- غناء واناشيد السجون
- الى الاخ عارف معروف
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي الحلقة الثالثة - المنظمات ...
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي
- حول مقال دحام التكريتي
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي - الحلقة الاولى -النقابة
- المصالحة الطبقية ظاهرة تاريخية
- حول دراسة الاقتصاد السياسي والصراع الطبقي
- اكتشاف قانون الحركة في ظرف معين
- هل نستطيع تكييف الماركسية لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟
- انتقاد ملطف لمقالي حول-مستلزمات بناء حكومة علمانية ديمقراطية


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - حسقيل قوجمان - مع سعاد خيري في محنتها