أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تفاوتات الثروة في المجتمعات الراسمالية















المزيد.....

تفاوتات الثروة في المجتمعات الراسمالية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1920 - 2007 / 5 / 19 - 10:32
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ارسل لي قارئ عزيز رسالة جاء فيها السؤال التالي:
"كثيرا ما اقرأ عن سلبيات التبادل الحر كاسلوب تتبعه الرأسمالية العالمية ... وسؤالي هو اذا كان التبادل بين السلع يتم بين قيم متساوية فلماذا تحدث تفاوتات كبيرة في الثروة في المجتمعات الراسمالية التي تقوم على هذا المبدأ"
عزيزي القارئ انك تخلط بين موضوعين مختلفين كل الاختلاف. فالتبادل في النظرة العامة لكل المجتمعات وفي جميع المراحل الاجتماعية هو تبادل بين قيم متساوية اذ ان قانون القيمة الذي يحدد ذلك يعمل من وراء ظهر المنتجين ومستقلا عن اراداتهم ليحقق التبادل وفقا لقيمة السلع اي لعدد ساعات العمل الضرورية لانتاجها. ليس هذا موضوع سؤالك.
اما التفاوت في الثروات فهو موضوع اخر لا علاقة له بتبادل السلع بقيمها ولا بالتبادل اصلا. ان التفاوت في الثروات هو نتيجة لاستلاب فئة من المجتمع انتاج فئات اخرى بدون مقابل. ففي العهد العبودي كان العبيد ملكا للسيد ولذلك فان انتاج العبيد هو ايضا ملك للسيد ولا سيطرة للعبد عليه. وكان السيد يتفضل ويتكرم بتقديم بعض الطعام والكساء للعبيد وكأنه يمن عليهم بذلك من اجل ابقاء العبيد قادرين على المزيد من الانتاج للسيد وعلى انتاج المزيد من العبيد له. وكان السيد حرا في التخلص من العبد نهائيا اذا عجز عن انتاج ما يزيد على ما يقدمه له من طعام وشراب. بهذه الطريقة بنيت الاهرام والجنائن المعلقة والقصور والقلاع وقامت القيصريات العديدة وتراكمت الثروات لدى اسياد العبيد لينفقوها في قصورهم ويبذخون بها في ملاهيهم. فليس للعبد علاقة بما ينتجه وانما كل انتاجه ملك للسيد.
وفي العصر الاقطاعي كان استلاب عمل الفلاحين والاقنان واضحا وجليا. كان الفلاح يعمل هو وعائلته رسميا عدة ايام من كل اسبوع للاقطاعي بدون مقابل. فالفلاح يمتلك انتاجه الذي ينتجه في ارضه او الارض التي توضع تحت تصرفه باية صورة كانت مع عائلته والاقطاعي يمتلك الانتاج الذي ينتجه الفلاحون وعوائلهم له بدون مقابل. وطبيعي ان الاقطاعي يستلب جزءا كبيرا من انتاج الفلاح أيضا عند الحصاد بحجج عديدة كحصة المومن او الكاهن وحصة السركال ووفاء القروض التي يقدمها الاقطاعي للفلاح خلال السنة وغير ذلك مما لا نحتاج هنا الى شرحه وتفصيله. وهذا هو سبب التفاوت في اموال الاقطاعيين وبذخهم وفقر الفلاحين وادقاعهم.
اما في العصر الراسمالي فقد اصبح العامل لاول مرة مالكا لقوة عمله اذ ليس من حق الراسمالي او اي انسان ان يطلب من العامل عملا بدون مقابل. ولكن العامل وجد نفسه عاجزا عن استخدام قوة عمله التي اصبحت ملكا خاصا به وحده. فاستخدام قوة عمله يحتاج الى ادوات ومواد خام وهذا ما يطلق عليه اسم وسائل الانتاج. فوسائل الانتاج يملكها اشخاص اخرون ولا يستطيع العامل الوصول اليها واستخدامها من اجل اعادة انتاج قوته العاملة لليوم التالي. لذا لم يجد العامل في سبيل الوصول الى ادوات الانتاج وسيلة الا بيع قوة عمله الى الراسمالي الذي يحتاج هو الاخر الى قوة عاملة تستخدم ادوات انتاجه التي لا يمكن استخدامها بدونها. ان الخيار امام العامل هو ان يبيع قوة عمله الى الراسمالي او يموت جوعا. والراسمالي استنادا الى حاجته الى من يعمل في وسائل الانتاج التي يمتلكها يشتري قوة عمل العامل ويشتريها بقيمتها الحقيقية. ولنفترض جدلا في هذا البحث كله ان الراسمالي يدفع للعامل فعلا قيمة قوة عمله كاملة في جميع الاحوال لكي نتحاشى الدخول في نقاشات حول هذا الموضوع. فعلى هذا الاساس يجري التبادل بين سلع ذات قيمة متساوية اذ يدفع الراسمالي قيمة قوة عمل العامل كاملة غير منقوصة ويبيع العامل قوة عمله للراسمالي ليوم واحد على هذا الاساس. وهنا كانت المعضلة في فهم الاستغلال الراسمالي وبالتالي تراكم الثروات الهائلة لدى الراسماليين رغم تبادل السلع بقيم متساوية. نشأت نظريات عديدة وما زالت تنشأ نظريات جديدة في الثقافة الاقتصادية الراسمالية حول مصدر ارباح الراسمالي لتبرير هذه الارباح الهائلة. وسبب ذلك هو ان النظام الراسمالي جعل شراء قوة العمل عملية تبادل تجاري عادية واختفت مظاهر الاستغلال المباشر الواضحة المعالم كما كان الحال في العصور السابقة.
ما هي قيمة قوة العمل الحقيقية؟ انها تتألف مما يحتاجه العامل لتجديد قوة عمله لليوم التالي اي كميات معينة من الغذاء والكساء والمسكن وطبيعي كميات اضافية يحتاجها العامل من اجل استمرار الحياة وانتاج قوات عمل اخرى عن طريق انجاب الاطفال. واذا دفع الراسمالي كل هذه الاحتياجات من اجل اعادة خلق قوة العمل لليوم التالي بنفس الكيفية التي كانت عليها في اليوم السابق ومن اجل استمرار انتاجها بصورة مستمرة يكون قد دفع للعامل القيمة الحقيقية لسلعته الوحيدة، اي قوة عمله. وبشراء قوة عمل العامل بقيمتها الحقيقية تنتهي عملية تبادل سلعتين بقيم متساوية.
ولكن لماذا يشتري الانسان سلعة ما؟ فاذا فرضنا ان الانسان اشترى قميصا او حذاء او بيتا او اية سلعة اخرى فلابد ان يرغب هذا الانسان في استعمال هذه السلعة التي اشتراها. فالانسان الذي اشترى قميصا له الحق في ان يستعمل القميص بالصورة التي يشاؤها. بامكانه ان يلبس القميص او يمزقه او يلقيه في القمامة ان يهديه لصديق له. فالانسان يشتري السلعة لكي يستطيع استعمالها. وهذا ما نسميه القيمة الاستعمالية. فلا يشتري الانسان سلعة الا اذا كانت تحتوي على قيمة استعمالية يستطيع او يحتاج الى الاستفادة منها. فالتبادل يجري وفقا لقيمة السلعة التبادلية ولكن الغرض من التبادل هو القيمة الاستعمالية للسلعة. وحين يشتري انسان سلعة في التبادل تكون له كل الحرية في استخدامها بالشكل الذي يريده بدون ان تكون لمنتج السلعة او لبائعها اية علاقة بذلك. فلا يحق لبائع القميص ان يطلب من مشتريها ان يحافظ عليها ويلبسها بالطريقة التي يعتبرها مناسبة. ان العلاقة بين البائع والمشتري في التبادل تنتهي عند التبادل.
وسلعة قوة العمل شأنها شأن كل سلعة اخرى لها قيمتها التي تباع وتشترى بموجبها اي قيمتها التبادلية وهي القيمة التي تتمثل بالثمن الذي يدفعه الراسمالي عند شرائها، ولها قيمتها الاستعمالية التي يرغب الشاري بالاستفادة منها. ولكن تبادل السلعة الانسانية، سلعة قوة العمل، تختلف بعض الاختلاف عن تبادل السلع الاخرى. فعند التبادل يشتري الراسمالي قوة عمل العامل ليوم واحد ويدفع قيمتها الحقيقية بصورة كاملة. ولو كان باستطاعة الراسمالي استعمال قوة العمل بالانفصال عن مالكها كما هو الحال في السلع الاخرى لما كانت هناك مشكلة اذ ان الراسمالي يستعمل السلعة التي اشتراها بالطريقة التي تناسبه بدون علاقة مع منتج السلعة اي العامل. ولكن طبيعة قوة العمل تختلف عن سائر السلع المنتجة في المجتمع جميعا. فالقيمة الاستعمالية لقوة العمل، العمل، مرتبطة بمنتجها ولا يمكن استعمال قوة العمل الا بحضور منتجها وممارسة العمل بها. فلا يستطيع الراسمالي ان يأخذ قوة العمل الى مصنعه بالانفصال عن العامل نفسه. وهنا نشأت المشكلة بين الراسمالي والعامل. فالراسمالي الذي اشترى قوة العمل بقيمتها يجد من حقه ان يستعملها كيفما يشاء وطوال اليوم الذي دفع ثمنه عند شراء السلعة. ولكن ضرورة حضور بائع قوة العمل لدى استخدامها ومحدودية قدرة العامل على بذل قوته في العمل يؤدي الى تدخل بائع قوة العمل، العامل، في كيفية ومدة استعمال هذه القوة التي اشتراها الراسمالي عند التبادل. وهذا هو اهم شكل من اشكال الصراع الطبقي في النظام الراسمالي.
ان قوة العمل سلعة تختلف عن كافة السلع التي ينتجها المجتمع. انها السلعة الوحيدة التي تؤدي فيمتها الاستعمالية، العمل، الى خلق قيمة جديدة. ولكن نشوء وتطور عمل الانسان تطلب اجيالا كثيرة لا نعرف مداها. فان قدرة الانسان على العمل كانت من اهم الظواهر التي مكنته من الانفصال عن المملكة الحيوانية. ولكن الانسان في بداية حياته وجد صعوبة كبرى في الحصول على وسائل معيشته نظرا للظروف القاسية التي جابهها من الطبيعة. كان على الانسان ان يتغلب على هذه الظروف بتطوير عمله واكتشاف وسائل جديدة تنتج له متطلباته المعاشية. وطالما لم يكن الانسان والفئات الاجتماعية التي كان يؤلفها قادرا على انتاج ما يزيد على ضرورات معيشته اليومية بقي المجتمع في مرحلة المشاعية البدائية اذ لم يكن بالامكان توفير جزء من الانتاج لمن لا يعمل في انتاجه. من اهم العوامل التي ادت الى انهاء مرحلة المشاعية البدائية والتحول الى المجتمعات الطبقية كانت ظاهرة ان الانسان توصل في تطوره الى انتاج ما يزيد على حاجاته الضرورية اليومية. في هذه الحال امكن توفير جزء من انتاج المجتمع العامل لفئة غير عاملة. وليس موضوع مقالنا حول كيفية تحول هذا الجزء من الانتاج الى نشوء طبقة مسيطرة تستولي على هذا الفائض الانتاجي بالقوة او بكل الوسائل الاخرى. اورد مثلا واحدا فقط هو ان الاسرى في المرحلة المشاعية البدائية كانوا يقتلون او تؤكل لحومهم نظرا الى ان الانسان لم يكن يستطيع ان يوفر طعاما لهؤلاء الاسرى او يشاركهم في طعامه الشحيح الذي لا يكفيه او يكفي مجتمعه. ولكن هذا الامر تغير عند تطور الانسان حيث اصبح ينتج في عمله اليومي اكثر من حاجاته الضرورية. فبدلا من قتل الاسرى او اكل لحومهم اصبح من المفيد ابقاؤهم على قيد الحياة وتحويلهم الى عبيد. كان هذا فضلا كبيرا على الاسرى اذ ابقي على حياتهم ولكنهم اصبحوا عبيدا واصبحوا ملكا لسيد هو سيد العبيد وطبقة اسياد العبيد التي نشأت على هذا الاساس.
نعود الان الى النظام الراسمالي. فالراسمالي حين يشتري سلعة قوة العمل يشتري سلعة تخلق لدى استعمالها، لدى الاستفادة من قيمتها الاستعمالية، اي العمل، اكثر من قيمتها التبادلية التي دفعها كاملة في عملية الشراء. وهذا هو السر في تطور النظام الراسمالي. فلو كان الراسمالي يشتري سلعة بقيمتها ولا تنتج له اكثر من قيمتها لما اصبح راسماليا. فالراسمالي يدفع للعامل عند شراء قوة عمله القيمة الحقيقية لقوة عمله. وبهذا تنتهي عملية التبادل. والعملية التالية هي استفادة الراسمالي من القيمة الاستعمالية لقوة العمل، اي العمل، وبهذه الطريقة يستخدم سلعة يؤدي استعمالها الى خلق قيمة جديدة على ان تكون القيمة الجديدة التي تنتجها اكثر من قيمتها التبادلية الحقيقية. والراسمالي هو المالك لهذا الفائض الناتج عن العمل لانه هو المالك لقوة العمل التي اشتراها بقيمتها الحقيقية. وعن طريق الاستفادة من القيمة الاستعمالية لقوة عمل الكثير من العمال يتراكم هذا الفائض في جيوب ومخازن الراسماليين مما يؤدي الى التفاوت في الثروات الذي يتفاقم كلما تطورت الراسمالية كما نشاهده في عصرنا هذا. الواقع هو ان جميع الارباح الراسمالية وثرواتها هي مجموع فائض القيمة الذي انتجته وتنتجه لهم سلعة قوة العمل بسبب الفرق بين قيمتها التبادلية، الاجور، وقيمتها الاستعمالية العمل. وليس هناك اي مصدر لارباح حقيقية وتراكم ثروات حقيقي غير استخدام القيمة الاستعمالية لقوة العمل. ولا حقيقة لاية نظريات عن مصادر ارباح اخرى يحققها الراسمالي عدا عن استخدام القيمة الاستعمالية لقوة العمل. ان المجتمع الراسمالي وجد طرقا لتضخيم هذه الارباح بصور شتى وهمية كالبورصات المختلفة التي ليست سوى بيوت واسعة للمقامرة تتحول فيها الثروات من جيب راسمالي خاسر الى جيب راسمالي رابح اخر بدون ان تخلق ارباحا حقيقية للطبقة الراسمالية ككل.
اصبح موضوع الارباح لغزا عويصا لدى نشوء النظام الراسمالي نظرا الى اختفاء الشكل المباشر الواضح لاستلاب جزء من عمل الانسان الكادح كما كان الامر في العصر الاقطاعي. وقد حاول علماء الاقتصاد تفسير مصدر هذه الارباح ولكنهم لم يفلحوا في ايجاد المصدر الاساسي والوحيد لهذه الارباح الى ان توصل كارل ماركس الى كشف هذا السر الغامض فاصبح بعد اكتشافه علما واضح المعالم. وقد اطلق ماركس على قانون الارباح الراسمالية اسم فائض القيمة او القيمة الزائدة وشرحها شرحا عظيما في كتاباته وخصوصا في كتاب الراسمال ولم يعد ثمة سر حول مصدر ارباح الطبقة الراسمالية. وليست النظريات التي نشأت في الثقافة الاقتصادية الراسمالية حول مصادر اخرى لارباح الطبقة الراسمالية سوى هذر لا اثر فيه للبحوث العلمية الاقتصادية. ان فائض القيمة الذي ينتجه العمال للراسماليين هو مصدر الثروات المتراكمة لدى الطبقات الراسمالية والطبقات المستغلة الاخرى ولا مصدر اخر لها في النظام الراسمالي. (ليس في هذا البحث ما يشير الى النهب والسلب الذي مارسته الطبقات الراسمالية في العالم كله كما حصل في اسيا واميركا وتجارة العبيد في افريقيا توخيا لتبسيط الموضوع وشرح مصدر الارباح الحقيقي للراسمالية. فهذه كانت عمليات نهب وسرقة وقرصنة واصطياد البشر لتحويلهم الى عبيد والمتاجرة بهم ولا علاقة لها بمفهوم الربح او تبادل السلع المنتجة في العمل)
حسقيل قوجمان



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يهود العراق سابقا وحاليا
- علاقة حزب الطبقة العاملة بالنقابات والمنظمات الاجتماعية
- غناء واناشيد السجون
- الى الاخ عارف معروف
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي الحلقة الثالثة - المنظمات ...
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي
- حول مقال دحام التكريتي
- المنظمة النسائية وانتماؤها السياسي - الحلقة الاولى -النقابة
- المصالحة الطبقية ظاهرة تاريخية
- حول دراسة الاقتصاد السياسي والصراع الطبقي
- اكتشاف قانون الحركة في ظرف معين
- هل نستطيع تكييف الماركسية لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟
- انتقاد ملطف لمقالي حول-مستلزمات بناء حكومة علمانية ديمقراطية
- مستلزمات بناء مجتمع مدني علماني ديمقراطي في العراق
- هل استبدل لينين شعار يا عمال العالم اتحدوا؟
- الى الاخ كاظم حبيب - ملاحظات حول كتاب اليهود والمواطنة العرا ...
- هل النظام الفرعوني نظام عبودي ام راسمالي؟
- الماركسية اللينينية والماوية
- دراسة المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا - اخيرة


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تفاوتات الثروة في المجتمعات الراسمالية